من مصادر المياه العذبة
يسرنا نحن فريق موقع استفيد التعليمي ان نقدم لكم كل ما هو جديد بما يخص الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, وكما من خلال هذا المقال سنتعرف معا على حل سؤال:
نتواصل وإياكم عزيزي الطالب والطالبة في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة والتمارين التي جاءت في جميع المناهج بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع السؤال بين أيديكم على هذا الشكل ونرفقه بالحل الصحيح
من مصادر المياه العذبة؟
و الجواب الصحيح يكون هو
المياه السطحية، التدفق السفلي للانهار، المياه الجوفية، المياه المتجمدة، تحلية المياه.
- حل سؤال من مصادر المياه العذبة - موقع المتقدم
- إطلاق المنصة الوطنية لمراقبة أنشطة الرصد السياحي – صحيفة البلاد
حل سؤال من مصادر المياه العذبة - موقع المتقدم
06/26 02:46
الرئيسيه » بيئة » مصادر المياه العذبة في مصر.. من أين نحصل على الحياة؟ تعتمد مصر بشكل أساسي على إمدادات نهر النيل من المياه العذبة، التي تسهم المرتفعات الأثيوبية فيها بنحو 85% من إجمالي تدفقات النيل، ويستمد النيل مياهه الباقية 15% من بحيرة فيكتوريا. من مصادر المياه العذبه هي الجبال. بحلول عام 2000 بدأت قضية المياه تتحول إلى قضية استراتيجية، في الوقت ذاته توقع عدد من الباحثين- آنذاك- أن الصراع القادم هو صراع مياه، بشكل عام، تجدد الحديث عن الأمر بقوة، عقب أزمة سد النهضة، في ظل توقعات بتأثيرها السلبي على حصة مصر من المياه. وبحسب منظمة الفاو فإن نسبة المياه العذبة المخزنة وراء السدود في أفريقيا والشرق الأوسط تبلغ نحو 85% من المياه. في مصر، بين عامي 1897 و1937 انخفض نصيب الفرد من المياه على الترتيب من 5 آلاف إلى 3500 متر مكعب من المياه سنويًا، انخفضت تلك النسبة إلى نحو 1300 عام الثمانينيات، وتراجعت إلى 850 في بداية الألفية. ويعتبر 1000 متر مكعب من المياه المتجددة للفرد سنويا، هو الحد الذي من دونه يتعرض البلد لندرة المياه، وفي المناطق الجافة وشبه الجافة يصبح المتوسط هو 500 متر مكعب من المياه. ويتوقع البنك الدولي أن يصبح نصيب الفرد في مصر من المياه بحلول عام 2050، بين 398 متر مكعب، كحد أدنى، و644 متر مكعب سنويا كحد أقصى.
تحلية المياه يقول التقرير ينه وبسبب تدهور الطبقات الجوفية للمياه غير القابلة للتجديد، تعتمد دول التعاون بشكل كبير على المياه المحلاة كمصدر رئيسي لتوفير المياه المحلية. وحتى وإن كانت عملية مكلفة، إلا أن تحلية المياه تبدو أحد أكثر الحلول العملية توافرا بالنسبة للمنطقة كي تحصل على مصدر مياه مستقر. واتجهت الحكومات نحو التحلية في خطوة كبيرة لتلبية الطلب المتزايد على مياه الشرب. وكانت قد أقدمت على استثمارات هائلة في مصانع التحلية. حل سؤال من مصادر المياه العذبة - موقع المتقدم. فالسعودية وحدها أنفقت 25 مليار دولار لبناء وتشغيل مصانع تحلية. وتشير التقديرات إلى أن الإمارات تنفق حوالي 3. 5% مليار دولار سنوياً على تحلية المياه لمواطنيها. أما المملكة التي تعد أكبر منتج للمياه المحلاة في العالم، فتستحوذ على 30% من الطاقة الإنتاجية في العالم. وبسبب حجم الاستثمارات الهائل (مصنع ينتج 25 مليون غالون يوميا يكلف تقريبا 100 مليون دولار)، شهدت جميع دول التعاون تقريبا وإن بدرجات متفاوتة زيادة مساهمة القطاع الخاص في مثل هذه الاستثمارات. معالجة مياه الصرف الصحي تماما مثل مشاريع مصانع تحلية المياه، استثمرت الحكومات الخليجية بشكل كبير في مصانع معالجة مياه الصرف الصحي أيضاً.
وتتماشى المنصة مع برنامج التحول الرقمي الوطني، وهو عنصر أساسي ضمن رؤية المملكة 2030 التي تؤكد على أن البنية التحتية الرقمية المتطورة جزء لا يتجزأ من النشاطات الاقتصادية في وقتنا الحاضر، وتمثل متطلبا أساسيا لتطوير القدرة التنافسية الجوهرية. وسوف تتيح المنصة أحدث الإحصائيات والأرقام عن نسب الإشغال، ومستوى الأداء والتقييم لهذه المنشآت، كما تساعد في متابعة الحركة السياحية. ومن المقرر أن تساهم المنصة في رفع جودة الخدمات السياحية المقدمة، وتنشيط الاستثمارات في هذا القطاع من خلال توفير بيانات دقيقة وآنية عن الحركة السياحية في المملكة، الى جانب سهولة وسرعة الدخول على المعلومات والإحصائيات المطلوبة، الأمر الذي يضمن الدقة والجودة العالية للبيانات والإحصائيات المرتبطة بمنشآت الإيواء السياحي. إطلاق المنصة الوطنية لمراقبة أنشطة الرصد السياحي – صحيفة البلاد. وقد وجهت الهيئة الدعوة لمزودي خدمات إدارة التقنية في منشآت الإيواء وبقية الخدمات السياحية إلى تقديم طلبات التأهيل عبر زيارة رابط المنصة: وذلك من أجل الحصول على صلاحية تقديم خدمات الربط الإلكتروني لعملائهم عبر المنصة الوطنية للرصد السياحي.
إطلاق المنصة الوطنية لمراقبة أنشطة الرصد السياحي – صحيفة البلاد
البلاد: متابعات
أطلقت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، المنصة الوطنية للرصد السياحي ، وهي منصة إلكترونية لمراقبة أداء جميع أنشطة الرصد السياحي بما في ذلك الإيواء والحركة السياحية، الأمر الذي يخول تلك المنصة أن تكون مركزاً معتمداً للإحصاءات والبيانات المتعلقة بالقطاع السياحي في المملكة. وكان معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب ، قد وجه بإنشاء هذه المنصة الوطنية بهدف توفير معلومات إحصائية دقيقة وشفافة تحقق فوائد للمستثمر وصانع القرار، مؤكدًا أن المعلومة تمثل البوصلة التي يمكن من خلالها تحفيز الاستثمار في القطاع السياحي. وحددت الهيئة مهلة 90 يومًا للمنشآت السياحية لإتمام الربط مع المنصة، والتي ستكون مفيدة للمستثمرين بالدرجة الأولى، وتقدم لهم مؤشرات تساعد في بناء خططهم التطويرية والتسويقية وعروضهم التي تسعى للتخفيف من التأثيرات الموسمية التي تتعزز بسبب غياب المعلومة الدقيقة. وتتماشى المنصة مع برنامج التحول الرقمي الوطني، وهو عنصر أساسي ضمن رؤية المملكة 2030 التي تؤكد على أن البنية التحتية الرقمية المتطورة هي جزء لا يتجزأ من النشاطات الاقتصادية في وقتنا الحاضر، وتمثل متطلب أساسي لتطوير القدرة التنافسية الجوهرية.
اقرأ أيضًا «السياحة الافتراضية».. فرصة لإنعاش القطاع بعد ركوده وزارة السياحة.. بداية جديدة على طريق 2030 الرابط المختصر: شاهد أيضاً بعد انتهاء فعالياته.. "موسم الرياض" تجارب استثنائية ونجاح قياسي أسدل "موسم الرياض 2021" الستار على فعالياته في 31 مارس، بعد تجربة ترفيهية ممتعة عاشها …