الأنسجة:
يمكن ملاحظة علاقة المعادن بعضها ببعض في الصخور النارية، من واقع فحص العينة اليدوية بالعدسة المكبرة أو من خلال دراسة قطاعات رقيقة للصخر تحت المجهر. وتساعد دراسة النسيج الصخري في حل مشكلة أصل الصخر، وتحديد الظروف والبيئة التي تكون فيها. درجة التبلور:
بعض الصخور مثل الجرانيت تتكون كلية من بلورات، وهي صخور نشأت في أعماق الأرض أي صخور نارية جوفية، بينما قد يحتوي صخر مثل البازلت على زجاج أو يتكون كلية من زجاج. ولذلك يوجد ضمن الصخور السطحية أو البركانية حيث يكون معدل التبريد سريعاً جداً. وتقسم الصخور حسب درجة التبلور إلى صخور كاملة التبلور (Holocrystalline) وصخور نصفية التبلور (Hemicrystalline) وصخور عديمة التبلور (Holohyaline) مثل الأوبسيديان. التحبب أو حجم الحبيبات:
في بعض الصخور يسهل التعرف على معادنها بالعين المجردة وتسمى صخوراً فانيرية (Phaneric) والبعض الآخر لا يمكن التعرف على مكوناتها المعدنية إلا بواسطة المجهر (Aphanetic). يمكن تقسيم الصخور الظاهرة المعادن بناء على معدل حجم حبيبات المعادن إلى:
– صخور دقيقة التحبب حيث يقل حجم الحبيبات عن 1 مم. – صخور متوسطة التحبب حيث يتراوح حجم الحبيبات بين 1 مم – 5 مم.
الصخور النارية الجوفية تحتوي على
الصخور النارية تمثل نسبة 95% من مساحة الطبقة العلوية من القشرة الأرضية، حيث أن جزء كبير مغطى بطبقة من الصخور الرسوبية والصخور المتحولة، تم اكتشاف نحو 700 نوع من الصخور النارية، أكثرها يتكون تحت سطح الأرض. هكذا الصخور الجوفية (Intrusive Rocks or Plutonic Rocks) هي تلك الصخور النارية المتكونة تحت سطح الأرض. الصخور السطحية (Intrusive Rocks or Volcanic Rocks) هي الصخور المتكونة على سطح الأرض
كيف تكون الصخور النارية ؟
هكذا المكان الذي تتكون فيه الماغما يقوم بتحديد الكثير من الأمور، ومنها:
نوع الصخر الناري. نسيج الصخور. يوجد نوعان من الصخور تبعاً لمكان تكوّنها هي:
أولاً الصخور النارية الجوفية
الصخور الناريّة الجوفيّة تتشكل وتتكون عندما تبرد الماغما في باطن الأرض، وعندما ملامسة الماغما الصخور التي تحيط بها في باطن الأرض فهي تؤثر بها وتؤثر فيها، فهي تعمل إحداث تغيرات لها مسببة تحولها. أو الماغما تبرد بسرعة وذلك لملامستها للصخور التى تحيط بها تعمل على تكوين حدوداً باردة (Chilled Margins)، قطع من الصخور تدخل داخل الماغما دون أن تدخل في عملية الانصهار وتسمى:
الصخور الدخيلة (Xenoliths)
الصخور الأجنبيّة (Foreign Rocks)
الماغما تتداخل مع الكسور (Fractures) التي توجد في الصخور وتعمل على توسعها، الماغما تقوم بتفكيك الصخور المواجهة لها ثمّ تتراكم تلك القطع بداخل الماغما وتتراكم أسفلها.
تحتوي الصخور النارية الجوفية على الأحافير
الصخور النارية الجوفية تتكون عندما، تعرف الصخور النارية بأنها الصخور التي تبلورت نتيجة تبريد وتصلب المواد المنصهرة، حيث تبقى هذه المواد في قشرة الكرة الأرضية ويطلق عليها اسم الماغما، ويوجد نوعان للصخور النارية وهما: الصخور النارية الجوفية والصخور النارية السطحية، وتتكون الصخور النارية السطحية بإحدى طريقتين إما الطريقة الانفجارية أو الطريقة غير الانفجارية، ومن أهم الصخور النارية الجوفية: جرانيت، كمبريليت، بيغماتيت، توناليت، أما أهم الصخور النارية السطحية فهي: أنديزيت، بازلت، سكوريا، لاتيت، الصخور النارية الجوفية تتكون عندما. الإجابة هي: تبرد الماغما الموحودة داخل الأرض، حيث تبرد ببطء شديد قد يصل إلى آلاف أو ملايين الأعوام، حيث تتصلب وهوما يسمح للمعادن بالتشكل والتبلور على مهل.
هذه المعلومات مهمه جدا ويجب ان اتعرف عليها الطالب بشكل كبير، حيث يتم دراسة انواع الصخور في ماده الجيولوجيا وتحتوي الكثير من المعلومات المهمة عن الصخور، وتعتبر الإجابة الصحيحة هي لون فاتح.
منوعات والمرأة والطفل
وفاء جودة
الأحد 23/مايو/2021 - 11:15 م
6e3cf577-8320-42f1-81da-fc1d991da256
طالب العديد من المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطعة المنتجات الإسرائيلية المباعة في مصر، وهى منتجات تجميلة وغذائية وغازية لشركات معروفة، وظهرت المطالبات على خلفية الهجوم العنيف التي تتعرض له فلسطين من قبل القوات الصهيونية، ولأنه يبحث الكثير من الأشخاص عن معرفة المنتجات الإسرائيلية في مصر، يستعرضها موقع «الوكالة نيوز» في السطور التالية لهذا التقرير كاملة. وتعد مقاطعة المنتجات الإسرائيلية واجب وطني ينبغي على كل مواطن من أجل ردع الاحتلال الإسرائيلي عن تعسفه الذي يمارسه تجاه مواطني فلسطين من قتل وتدمير ونهب أراضيهم وثرواتهم لصالح الاستيطان الصهيوني. قائمة المنتجات الإسرائيلية في مصر
- منتجات العناية المنزلية، وهى صابون أومو، وكمفورت، وجيف. - منتجات العناية الشخصية وهي صانسيلك، ريكسونا، كلير، دوف وصابون لوكس ودوف للجسم، ومعقمات لايف بوي، ومعجون الأسنان كلوس آب، وفازلين. حركة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية تكثف نشاطاتها بعد عدوان الاحتلال. - بينما المواد الغذائية، فهى شاي ليبتون، وكنور، فلورا، وغيرها. - منتجات شركة إيتش بي HP من أجهزة الحاسوب والطابعات والأحبار، والتي تعد أكبر مزودي تكنولوجيا المعلومات لجيش الاحتلال والمستعمرات.
أهمية مقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية والإسرائيلية.. – عطان نيوز _ Attan News
سرايا - انطلقت حملات شعبية لمقاطعة المنتجات "الإسرائيلية" في كافة محافظات الضفة المحتلة، تضامناً مع الأسرى المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي. ويبلغ حجم واردات الفلسطينيين نحو 4 مليارات دولار من "دولة الاحتلال" سنوياً، وهو ليس مبلغاً كبيراً مقارنة مع حجم الصادرات الإسرائيلية إلى العالم والتي تبلغ عشرات المليارات من الدولارات، لكن المقاطعة تقض مضاجع الاحتلال خوفاً من تأثيرها على الشعوب كافة. ويعد السوق الفلسطيني ثاني أكبر سوق للمنتجات الإسرائيلية، وهذا يعني أن مقاطعة منتجاته من المفترض أن تؤدي لنتائج كارثية على الجانب الإسرائيلي إذا تم الالتزام بالمقاطعة. مبادرة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية وتشجيع المنتجات الفلسطينية. واستمرار مقاطعة المنتجات الإسرائيلية من شأنه أن يتسبب بخسائر فادحة لاقتصاد الاحتلال الإسرائيلي، وفي جانب آخر تعمل على تنمية المنتج الوطني وتشجعيه على الاستمرار، والسؤال الذي يفرض الآن، هل ستستمر تلك المقاطعة؟ وكم ستبلغ خسائر الاحتلال حال الالتزام بالمقاطعة؟ ويرى خبراء اقتصاديون فلسطينيون أن مقاطعة منتجات الاحتلال الإسرائيلي ستسبب خسائر كبيرة له، في حال تواصلت تلك المقاطعة بشكل مستمر، وآخرون ارتأوا أن أهالي الضفة المحتلة لا غنى لهم عن المنتجات الإسرائيلية، لذلك لن تنجح تلك الحملة، فيما أكد قائمون على تلك الحملة أنه تم إغلاق مصانع كبيرة تابعة للاحتلال الإسرائيلي عام 1987.
مبادرة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية وتشجيع المنتجات الفلسطينية
يمكن القول إن الأمر مرهون بتجاوز أسباب فشل حملات المقاطعة السابقة، التي اقتصرت جهودها على تنظيم حملات إعلامية طالبت الجمهور وصغار التجار بمقاطعة البضائع الإسرائيلية فيما ظل وكلاء الشركات الإسرائيلية الكبرى في الضفة الغربية وقطاع غزة خارج نطاق هذه الجهود، لأسباب كثيرة، أهمها النفوذ السياسي الواسع لأولئك التجار. وعلى الرغم من أن اتفاقية باريس الاقتصادية، تكبل السلطة الوطنية الفلسطينية، يمكن تجاوز الأمر، إذ نجحت الفصائل الفلسطينية، خلال الانتفاضة الاولى، بفرض المقاطعة على شركات التبغ الإسرائيلية و"تنوفا" كبرى شركات المواد الغذائية الإسرائيلية، ويومها كانت بدائل الفلسطينيين محدودة جداً، وسر النجاح آنذاك، كان توجيه الجهود نحو وكلاء توزيع الشركات الإسرائيلية، بالضفة وغزة، وبالإمكان استيعاب هؤلاء في الصناعة الفلسطينية، لو طُبقت المقاطعة، التي تعد خطوة في صالح المصانع الفلسطينية. رغم تجريم القانون الفلسطيني، التعامل مع منتجات المستوطنات الواقعة خارج نطاق الخط الأخضر، إلا أن التقرير الأخير الذي صدر عن وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية قبل نحو أسبوع يظهر وجود تجار يهربون بضائع تم إنتاجها في المناطق الصناعية في المستوطنات المقامة على أراضي الفلسطينيين في الضفة الغربية، وتبلغ قيمة هذه البضائع، عشرات الملايين من الدولارات، وأفاد التقرير الرسمي أنه تم إتلاف بضائع مستوطنات بقيمة 60 مليون شيكل خلال السنوات الخمس الماضية أي ما نسبته 12 مليونا في كل عام.
حركة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية تكثف نشاطاتها بعد عدوان الاحتلال
يمكنك إستخدام موقع "من المستفيد" للبحث عن الشركات المتواطئة التي لها تعمل أو تتواجد مقراتها في بلدك. تصفح/ي موقع من المستفيد
التحق/ي بحملة دولية ضد شركة متواطئة
تنظم اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة وشبكتها من الشركاء في كافة أنحاء العالم حملات دولية ضد بعض الشركات الكبرى التي تنتهك حقوق الفلسطينيين. توجه/ي إلى صفحة حملاتنا العالمية للتعرف على حملاتنا الفاعلة وكيفية المشاركة فيها. حملاتنا العالمية
ابدأ/ي حملة محلية
توجد لدى العديد من الشركات المتواطئة التي تستهدفها حركة المقاطعة أعمال عالمية مكثفة؛ فعلى سبيل المثال، توفر شركة G4S – المستهدفة لاستثمارها في أكاديمية الشرطة الإسرائيلية – خدمات الأمن، والحماية للهيئات المحلية، ومنظمات الأمم المتحدة والجامعات وغيرها من الجهات في كافة أنحاء العالم. ويوفر لنا ذلك الفرصة لبناء حملات قوية على مستوى شعبي واسع. أطلب/ي من بنكك أو صندوق التقاعد الخاص بك سحب استثماراته
في الواقع، تستثمر غالبية البنوك وصناديق التقاعد إما في شركات إسرائيلية، أو في شركات عالمية متورطة في جرائم نظام الاحتلال والاستعمار-الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيلي. تواصل/ي مع بنكك وصندوق التقاعد الخاص بك للتحري عن الشركات التي يستثمر فيها.
على مدار أكثر من سبعة عقود، وفلسطين تقع تحت الاحتلال الإسرائيلي، وقد تعرض الشعب الفلسطيني خلال هذه الفترة لمذابح موثقة ويشهد عليها العالم أجمع. ولقد رأى العالم ما حدث على مدار الأسبوع الماضي، ما تعرض له الفلسطينيون في حي الشيخ جراح، وفي المسجد الأقصى، من مضايقات واعتداءات نالت أعين المصلين واعتقالهم، ووصل الأمر إلى تنظيم المتطرفين الإسرائيليين لمسيرة والتخطيط للسيطرة على المسجد الأقصى يوم الأحد 9 مايو/أيار 2021، وهو ما رفضه الفلسطينيون لما يمثله ذلك من اعتداءات على المقدسات الإسلامية. كانت الحشود الفلسطينية مجردة من أي سلاح، كانوا عزل، يدافعون عن بيوتهم في حي الشيخ جراح وعن المسجد الأقصى بصدور عارية، بينما اعتداءات الإسرائيليين على الأطفال والنساء والشيوخ والشباب، موثقة من خلال وسائل الإعلام، حيث أفرطت الشرطة الإسرائيلية في استخدام الرصاص المطاطي وقنابل الغاز ضد الفلسطينيين هناك. لقد شجع الإسرائيليون على اعتداءاتهم الأخيرة، تلك الهرولة التي شهدها عام 2020، بالتطبيع
وتحت وطأة الضغوط الإسرائيلية لتنفيذ مخططهم، اضطرت المقاومة الفلسطينية للرد من غزة بإيصال رسائل تعبر عن قدرتها على النيل من أهداف إسرائيلية، ولكن كالعادة كان الرد الإسرائيلي من خلال اعتداءات على شعب غزة الأعزل، ونالت من أكثر من 26 شهيد مدني من المواطنين، وكان من بينهم الأطفال.