وفي هذا الإطار، يرى عبد الصمد بنعيش، فاعل حقوقي من إقليم الرشيدية، في تصريح لهسبريس، أن "هذه الفئة أصبحت في حاجة ماسة لمواكبة وتتبع مستمرين من أجل تفادي تكرار الاعتداءات على الأشخاص، والعناية بها من خلال تخصيص مواكبة طبية نفسية دورية لمعرفة مدى خطورة المشرد من المختلين عقليا بالخصوص على حياة المارة". وأكد الحقوقي ذاته أن "ذلك يدخل في إطار تنزيل مقتضيات الاتفاق العالمي لحقوق الإنسان الذي صادق عليه المغرب"، ملتمسا من السلطات "التدخل لتحييد خطر هؤلاء على المواطنين في شوارع المملكة بصفة عامة، من خلال إيوائهم بمراكز خاصة وعلاج المرضى منهم من أجل تقليص عددهم في غضون السنوات المقبلة".
ونعم بالله العلي العظيم عليه توكلت وهو رب العرش ال... - Samsung Members
من أجمل ما قرأت ،لمس قلبي ♥️
"ليس شرطًا أن تأتي ، يكفيني أن تثبت أنك بدأت المسير نحوي، ليس شرطا أن تكون بجانبي، يكفيني أن أشعر أنك تنتمي إليّ حقيقة،كل العوائق بيننا ليست مهمة، مهمتك فقط أن تمنح الانتظار.. شعور الثقة والأمان، ليس شرطا أن تأتي، يكفيني أن تثبت أنك تقترب مني رويدا رويدا. " -سعود الحمد
بنبرة يأس وألم، تجد هؤلاء كل صباح يجولون بالمقاهي لطلب الطعام من أجل إبعاد شبح الجوع عليهم، أملهم فقط في الحياة أن يأكلوا ويشربوا ويناموا ولا أحلام أخرى تراودهم مثل باقي الفئات المجتمعية الأخرى التي تبحث دوما على تحقيق أهداف في الحياة. ونعم بالله العلي العظيم مكرره. مبادرات جمعوية كثيرة يتم تنظيمها سنويا في أقاليم درعة تافيلالت (خاصة قبل جائحة كورونا) من أجل تقديم المساعدة للمتشردين والأشخاص بدون مأوى في مثل هذه الفترة البادرة من كل سنة، تستهدف أساسا مدهم بأغطية وملابس شتوية. حسن عيلالي، فاعل جمعوي من إقليم تنغير، قال في تصريح لهسبريس إن "المبادرات الجمعوية التي كانت تهتم بفئة المتشردين والأشخاص بدون مأوى يجب أن تعود بقوة"، مشيرا إلى أن "هذه الفئة يجب أن تحظى بالعناية من قبل الجمعيات ومسؤولي الدولة، حتى لا تكون فئة مضرة للمجتمع منتجة للعدوانية والكره". وتساهم المبادرات التي تقوم بها فعاليات المجتمع المدني بجهة درعة تافيلالت، على غرار باقي جهات المملكة، في التقرب من المتشردين والأشخاص بدون مأوى الذين قست عليهم الظروف الاجتماعية ورمت بهم إلى الشارع. وفي هذا الإطار، أكد ميمون أبرام، فاعل حقوقي من إقليم زاكورة، في تصريح مقتضب لهسبريس، أن "وضع المتشردين والأشخاص بدون مأوى يجب أن يحظى باهتمام الدولة وإحداث مرصد وطني خاص بتتبع وضعية هذه الفئة التي أصبحت تشكل خطرا في شوارع المملكة".
وأخيرا، فإنه -كما يقال- درهم وقاية خير من قنطار علاج؛ لذلك ننصحك بالابتعاد عن مسببات الاكتئاب كالأمور التي تسبب لك ضغطا نفسيا بشكل مستمر. ولا تتردد ب زيارة الطبيب النفسي في حال شعرت بحاجتك لذلك. أكمل القراءة...
يمكنك بدء الاختبار الآن بالإجابة على أسئلة الاختبار التالية جميعا. نتمنى لك حياة سعيدة دوما 🙂
ما هي درجة الاكتئاب لديك ؟
نشكرك على قراءة موقع اختبار 4me لمدة 15 دقيقة لمعرفة درجات التوتر والقلق والاكتئاب ، ونأمل أن تكون قد حصلت على كل المعلومات التي تريدها. الكلمات الدالة الاتجاه اليوم
وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
في نهاية المقالة نتمنى ان نكون قد اجبنا على سؤال 15 minutes 4me اختبار درجات التوتر والقلق والاكتئاب، ونرجو منكم ان تشتركوا في موقعنا عبر خاصية الإشعارات ليصلك كل جديد على جهازك مباشرة، كما ننصحكم بمتابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وانستقرام.
تشتت الانتباه. صعوبة اتخاذ القرارات وخاصّة القرارات المصيرية. التفكير في الموت أو الانتحار. تأنيب الضمير بشكلٍ مستمرّ. الانطواء والعزلة عن المجتمع. الشعور الدائم بالصداع. التخلص من الاكتئاب والقلق
يُعد الشعور بالتوتر والقلق من الأمور الطبيعية التي يواجهها الإنسان، ويتم التخلص منها سواء بالطرق المنزلية أو بالعلاجات الدوائية، ومن العلاجات المنزلية التي يمكن أن تقلل من التوتر والقلق ما يأتي ذكره: [١]
ممارسة التمارين الرياضية
تُساعد ممارسة التمارين الرياضية على مكافحة التوتر والقلق، ومن فوائد ممارسة التمارين الرياضية ما يأتي: [١]
خفض مستوى هرمونات الإجهاد، مثل: هرمون الكورتيزول (بالإنجليزية: Cortisol)، وتُساعد أيضاََ على إفراز مواد كيميائية تُحسٍّن المزاج، كالإندورفين (بالإنجليزية: Endorphin) الذي يعمل كمُسكِّن طبيعي للألم. تزيد من ثقة الشخص بنفسه مما يُعزِّز من صحته الجسدية. تُساعد على تحسين النوم، مما يُقلل الشعور بالتوتر بسبب قِلَّة النوم. التأمل
يُساعد الاستمتاع بدقائق قليلة في ممارسة التأمل على تخفيف الشعور بالقلق، حيث تُشير الأبحاث إلى أنَّ ممارسة التأمل بشكل يومي قد يغير مسارات الدماغ العصبية، مما يجعل الشخص أكثر مرونة في مواجهة التوتر.