جسيمات سالبة الشحنة نظرًا لأن الذرة هي أصغر مكون للأشياء في الطبيعة ، وتتألف من أجسام مختلفة بشحنات مختلفة ، ولكل منها سمات متعددة ، فإن النواة هي إحدى القطع الأساسية التي تتكون منها الذرة. هذا يعطيها شحنتها الخاصة ، وبالتالي فإن الجسيمات ستخلق شحنة سالبة ، وهذا ما تمثله الجسيمات ذات الشحنة السالبة في الذرة بالنسبة لنا ، بالإضافة إلى تكوين فكرة عن الذرة وخصائصها. الذرة هي أقل كمية يمكن تصورها من عنصر كيميائي لا يزال يحتفظ بخصائص العنصر ، وكل مادة في الكون تحتوي على نوع واحد أو أكثر من الذرات. تتكون الذرة من ثلاث جسيمات صغيرة: البروتونات والنيوترونات والإلكترونات. النيوترونات والبروتونات هي قلب الذرة ويطلق عليها نواة الذرة ، بينما تدور الإلكترونات حول النواة في نظام دقيق وتتبع مسارات محددة ، وتشكل سحابة إلكترونية تحيط بالذرة. جسيمات ذات شحنة سالبة في الذرة العنصر .، - أفضل اجابة. الاجابة هي: الالكترونات
جسيمات ذات شحنة سالبة في الذرة العنصر .، - أفضل اجابة
الخصائص الأساسية للذرة
تمتلك الذرة بشكلٍ عام خصائص أساسية وهي كما يلي: [٣]
تمتلك البروتونات والنيوترونات الكتلة نفسها تقريبًا، وبما أنّ النيوترونات غير مشحونة كهربائيًا فهي تسهم في زيادة كتلة الذرة بشكلٍ كبير، ولكن ليس في شحنتها، بينما تكون كتلة الإلكترونات أصغر بكثير من البروتونات، فهي لا تُسهم كثيرًا في كتلة الذرة، وبالتالي يُنظر إلى عدد البروتونات والنيوترونات فقط عند الرغبة في معرفة الكتلة الذرية. تُسهم الإلكترونات في شحنة الذرة، إذ إنّ لكل إلكترون سالب يوجد بروتون موجب، ويكون عدد البروتونات داخل النواة مساويًا لعدد الإلكترونات التي تدور حولها، وتكون الذرة عندها دون شحنة صافية أو محايدة. تكون الذرة من مساحة فارغة، وذلك نظرًا لأحجام البروتونات والنيوترونات والإلكترونات، وعلى الرّغم من هذه المساحة الفارغة فالأجسام لا تستطيع أن تمر عبر بعضها بعضًا، وذلك بسبب تأثير شحنة الإلكترونات السالبة التي تتسبّب في تنافر الذرات عن بعضها بعضًا. تحدد عدد البروتونات العدد الذري لكل عنصر، ويتميّز به عن العنصر الآخر. تغير عدد النيوترونات، فينتج عن ذلك ما يُسمى بالنظائر. نظريات متقدمة عن الذرة
هناك عدّة نظريات متقدّمة عن الذرة، وتختلف عن نظرية دالتون ( Dalton) الذرية القديمة عام 1808م، التي تقوم على فكرة أنّ الذرات خليط من الغازات التي تتنافر فقط، في حين أنّها على عكس ذلك فهي تتفاعل بين بعضها بعضًا، وتشمل نظريات الذرة المتقدّمة ما يلي: [٤]
نظرية جوزيف طومسون (J. J. Thomson's Theory)
فيها اقترح الفيزيائي الإنجليزي طومسون في عام 1904م نظريته التي تقوم على أنّ الذرات تتكوّن من كرة كبيرة موجبة الشحنة تحيطها الإلكترونات سالبة الشحنة، كما أنّ شحنة الكرة الموجبة مساوية لشحنات الإلكترونات السالبة.
وفى الفترة ما بين عامى (1903 - 1907) حاول - "طومسون" أن يحل هذا اللغز السابق الذي ذكره عن طريق تكييف نموذج للذرة والتي اقترحها في المقام الأول "اللورد كيلفن" في عام 1902، وطبقاً لهذا النموذج والذي يشار إليه غالباً بنموذج "كرة معجونة وبها بعض حبوب الزبيب" فإن الذرة غالباً هنا عبارة عن كرة ذات شحنة موجبة متماثلة أما الشحنات السالبة فإنها منتشرة على الإلكترونات مثل الزبيب المدفون في كرة معجونة. وترجع أفضلية نظرية " طومسون" عن الذرة في أنها ثابتة، فإذا لم توضع الإلكترونات في مكانها الصحيح فستحاول أن تعود إلى مواضعها الأصلية ثانية. وفى نموذج معاصر أيضاً نظر العلماء إلى الذرة على أنها مثل النظام الشمسى أو مثل كوكب "زحل" ذو حلقات من الإلكترونات محيطة بالشحنة الكهربية الإيجابية المركزة. حيث توصل طومسون إلى أن: الذرة كرة مصمتة موجبة الشحنة. تتخلل الالكترونات السالبة الذرة (كما تتخلل البذور ثمرة البرتقال). الذرة متعادلة كهربائياً. كان عمل طومسون يمثل تقدماً أساسياً في مجال الفهم العلمي لبنية الذرة مقترحاً نموذجاً عرف فيما بعد بنموذج طومسون. إن عمله هذا أعطى الكثير من البراهين العملية لكثير من النظريات التي وضعت حول البنية الذرية في عصره.
من المراد بالذين تبوؤوا الدار ؟، انزل الله تعالى القران وبين لنا معانيها من خلال التفسيرات التي فسرها الكثير من جمهور العلماء في كثير من الأوقات وكثير من الأحيان، فالسور القرآنية الواردة في القران بلغ عدده 114 سورة منها السور المدنية ومنها السور المكيه ولكل سورة معاني وتفسيرات عند اهل العلم بمختلف الجهات والجوانب كما ان المصحف الشريف وهو كلام الله تعالى به ثلاثون جزءا وجب على المسلمين حفظه وتدبر معانيه وتلاوته في الأوقات الكثيرة. تعتبر سورة الحشر من السور المدنية التي وردت في القران الكريم والتي بلغ عدد آياتها 24 ايه وكان ترتيبها بين سور القران الكريم 59 حيث بين الله لنا فيها معاني كثيره ومعاني عديده يجب على المسلم الامتثال لها ولأوامر الله، في هذه السورة وباقي سور القران الكريم كلها لان بها الشفاء والدواء للناس جميعا حيث ورد قول الله تعالى في أهمية فضل حفظ القران " انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون " والمراد بالذكر هنا أي القران الكريم. الإجابة هي: الأنصار.
ما المراد بالذين تبوؤوا الدار - منبع الحلول
المراد بالذين تبوؤوا الدار، انزل الله تعالى القران الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان وتحديدا في ليلة القدر لقولة تعالى " انا انزلناه في ليلة القدر وما ادراك ما ليلة القدر" وكان الكثير من المسلمين علي يقين تام بأن الله تعالى والذي ينصرهم وهو الذي يغفر لهم ذنوبهم، ولجأ الكثير من المسلمين في الكثير من الأوقات حتى لا يقعوا في الفواحش والآثام التي تعود عليهم بالعذاب الشديد. آيات كثيرة نزلت في القران الكريم وقد استطاع الكثير من الناس ان يحفظوا العديد من الآيات ويطبقوا معانيها بكل دقة لا تليق الا بالقران الكريم والذي يعتبر كلام الله تعالى وفي كثير من الآيات التي نزلت على الناس في مواقف كثيرة بينت ان هناك كثير من الفوائد التي تعود عليهم في مختلف انحاء الحياة وكثير من الآيات التي وردت وبها الكثير من المعاني التي يستفيد منها كل الناس في مواقف مختلفة من الحياه. الإجابة هي: هم الأنصار الذين ابتنوا المدينة المنورة واتخذوها منازل.
وحدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال، قال ابن زيد، في قوله: ( وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ) قال: من لم يأخذ شيئًا لشيء نهاه الله عزّ وجلّ عنه، ولم يدعه الشحّ على أن يمنع شيئًا من شيء أمره الله به، فقد وقاه الله شحّ نفسه، فهو من المفلحين. ----------- الهوامش: (4) هذه ثلاثة أبيات من مشطور الرجز لم أجدها في معاني القرآن للفراء ولا في مجاز القرآن لأبي عبيدة، ولا في اللسان. وليست على بينة من صحة بعض ألفاظها. والمؤلف استشهد بها في هذه الموضع على أن الخصاص جمع خصاصة. وفي (اللسان: الخصاص): الفرج بين الأثافي والأصابع، وقالوا لخروق المصفاة والمنخل خصاص. وخصاص المنخل والباب والبرقع وغيره: خلله، واحدته: خصاصة (وكله بفتح الخاء). (5) البيت من معلقة عمرو بن كلثوم التغلبي (انظره في شرحي الزوزني والتبريزي على المعلقات) واللحز: الضيق الصدر السيىء الخلق اللئيم. والشحيح: البخيل: الحريص. والجمع الأشحة والأشحاء، والفعل: شح يشح. والمصدر: الشح، وهو البخل معه حرص. يقول: ترى الإنسان الضيق الصدر البخيل الحريص مهينا لما له فيها، أي في شربها، إذا أمرت عليه الخمر، أي أديرت عليه. وقد استشهد المؤلف بالبيت عند قوله تعالى: "ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون".