35- اللغة العبرية والترجمة. 36- اللغة الروسية والترجمة. 37- اللغة الألمانية والترجمة. 38- اللغة اليابانية والترجمة. 39- اللغة التركية والترجمة. 40- اللغة الصينية والترجمة. 41- اللغة الفارسية والترجمة. 42- إدارة موارد التراث والإرشاد السياحي. 43- الإدارة السياحية والفندقية. 44- الآثار. 45- الإدارة الرياضية والترويحية. 46- اللياقة البدنية. 47- التدريب الرياضي. 48- المالية التطبيقي. 49- التسويق التطبيقي. نقاط هييه التخصصات الصحيه الدراسات العليا. 50- الإعلام والاتصال التسويقي. 51- الإذاعة والتلفزيون والفيلم. 52- الصحافة والنشر الإلكتروني. 53- العلاقات العامة. 54- الرياضيات ( المصدر). 55- رياض الأطفال ( المصدر). 56- نظم المعلومات ( المصدر)... وغيرها. تنويه:
– وجود شهادة اللغة الإنجليزية ليست من ضمن شروط القبول في البرنامج ولكنها من نقاط المفاضلة. المستندات المطلوبة للقبول:
1- شهادة البكالوريوس (موضحاً فيها رقم الهوية) ومعادلتها من وزارة التعليم والسجل الأكاديمي موضحاً فيه المعدل التراكمي في حال كانت الشهادة صادرة من خارج المملكة. 2- السجل الأكاديمي في حال كانت الشهادة لا تحتوي على معلومات المعدل التراكمي. 3- صورة من أصل شهادة اللغة الإنجليزية لأحد الاختبارات المعتمدة والموضحة أعلاه.
نقاط هييه التخصصات الصحيه تويتر
وذكر مكتب المحاماة في صحيفة الدعوى القضائية المقامة ضد الهيئة السعودية للتخصصات، أن هناك دلائل على عدم وجود دراسة دقيقة لهذا القرار، واصفاً إياه بالقرار المرتجل والمبني على الأهواء والمقترحات غير الدقيقة، مستشهداً برد الهيئة على تظلم موكليه (ملاك المعاهد الصحية)، والذي جاء من ضمن مبرراته أن أعداد معاهد البنين أكثر من أعداد معاهد البنات، وأن وزارة الصحة هي الجهة الأكبر في التوظيف بعد التخرج بنسبة 65في المئة تقريباً وأن القرار جاء ليأخذ في الاعتبار متطلبات الوزارة من القوى العاملة خاصة وأن لدى وزارة الصحة معاهدها التدريبية. وأضاف: "من هنا يتضح لنا الانحراف بالقرار الإداري عن مساره الصحيح واستخلاص نتائج غير صحيحة بناء على مقدمات مغلوطة، حيث لم يكن الهدف الوحيد لهذه المعاهد توظيف الخريجين بوزارة الصحة، وذلك لأن هناك قطاعاً خاصاً يتنامى بشكل لافت للنظر ولا تزال نسب السعودة فيه متدنية جداً، كما أن مخرجات المعاهد لا تقتصر على تلبية حاجة سوق العمل فقط بل هناك أسواق للعمل مجاورة يمكن للخريج العمل بها. وشددت صحيفة الدعوى التي قدمها مكتب المحاماة، على أن هيئة التخصصات الطبية قد تجاوزت بهذا القرار صلاحياتها ومسؤولياتها التي أنشئت من أجلها وهي معادلة الشهادات وتصنيفها لمن يتقدم للعمل في المجال الصحي والتأكد من ذلك، وأنه ليس من مسؤولياتها دراسة المخرجات في ضوء سوق العمل، كما أنها لا تملك الآليات لهذا الغرض ولم تنشأ له.
- الاكثر زيارة
الحمد لله الذي كان بعباده خبيراً بصيراً، وتبارك الذي جعل في السماء بروجاً وجعل فيها سراجاً وقمراً منيراً، وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكوراً. وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله بعثه الله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، صلى الله وسلم عليه ما تضوع مسك وفاح، وما ترنم حمام ولاح، وما شدى بلبلٌ وصاح، وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً. وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ - منتديات سكون الشوق. أيها المسلمون: إن آيات الله في كتاب الكون ظاهرة، والله يتجلى في عصر العلم، ويحدثنا عن نفسه بآياته؛ بالليل والنهار، وبالسماء والأرض، وبالماء، والضياء، وبالأشجار، والأنهار، والأزهار، فهل قرأنا كتاب الكون؟ هل تدبرنا وتفكرنا في آيات الله؟!! قبل زمن قصير أتى رجل من الصالحين بورقة نخلة إلى عالم من العلماء -لا زال حياً يرزق إلى اليوم- مكتوبٌ عليها -بقدرة الله-: الله، ورقة النخل بنفسها كتبت، والله أملاها، وسخرها لتكتب على ظهرها: الله، وعلى بطنها مكتوبٌ: الله، بالخط العربي الكوفي الجميل، فقُطفت من غصنها، وأُتي بها إلى هذا العالِم، وعرضها على الجماهير؛ فرأوا اسم الله على ظهرها وبطنها، وهي تقول بلسان حالها: صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ [النمل:88].
وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ - منتديات سكون الشوق
إنها حكمة ولطف بالغين من خالق رحيم حكيم. العظام: خلق الله العظام وجعل منها فوائد كثيرة للجسد، فمن ناحية فهي التي تكسب جسم الإنسان شكله العام، ومن ناحية أخرى فإن بعض العظام يقوم بمهمة جليلة وهي حماية بعض الأعضاء الرخوة من العوامل الخارجية؛ فالجمجمة تحمي المخ من العوامل الخارجية، وكذلك القفص الصدري فإنه يحمي القلب والرئتين، وأيضًا العمود الفقري الذي يحمي النخاع الشوكي. ومن لطف الخالق أنه خلق بين المفاصل (مواضع إلتقاء عظمتين) سائلًا يسهل عملية الحركة، ولولا ذلك السائل لما أستطاع الإنسان أن يمشي ولصرخ من الألم عند كل حركة، وذلك لأن ذلك السائل هو الذي يسهل الحركة. تفسير قوله تعالى: وفي أنفسكم أفلا تبصرون. الـــمــــخ: ذلك العضو الغامض الذي أحتار العلماء في تعقيده؛ فوزنه حوالي 1330 جرام، مع هذا الوزن المحدود المتوسط فإنه يحتوي على 30 مليار خلية عصبية، وخلال كل ثانية تفكير أو مذاكرة يجري داخل كل خلية عصبية 15 ألف تفاعل كيميائي!!! ، وذلك لتمهد للأوامر العصبية أن تسير بسرعة 350 كم/ ساعة وهذا هو سبب قدرة الإنسان من رؤية الأشياء والتحدث بأسمائها في أقل من ثانية!! ولولا تلك التفاعلات لحدثت فجوة زمنية بين رؤية الإنسان للأشياء وبين إدراكه لحقيقتها.
تفسير قوله تعالى: وفي أنفسكم أفلا تبصرون
هذا ويقدر العلماء بأن بإمكان المخ أن يخزن في مساحة لا تتجاوز الـ22 ديسيمتر مربعًا ما يعدل 20 مليون مجلد متوسط الحجم!!!!. وكل منطقة بالمخ تختص بعمل ووظيفة محددة، فهناك منطقة خاصة بالرؤية، وأخرى خاصة بالسمع، وثالثة مختصة بالحركة، ورابعة للتذوق، وخامسة للشم، بالإضافة إلى ذلك فهنك مراكز خاصة للكلام والكتابة والتفكير، فسبحان من خلق وصمم كل ذلك الإبداع والتعقيد!!. جسد الإنسان.. أرقام وحقائق: وزن القلب حوالي 312 جرام، حجمه في قبضة اليد، وتبلغ دقاته من 60: 80 دقة في الدقيقة، وينبض في العام حوالي 40 مليون مرة. وفي أنفسكم أفلا تبصرون راتب النابلسي. يستطيع القلب إذا أستعمل كآلة محركة أن يرفع ثقلًا مقداره رطلان إلى ارتفاع قدمين بنفس الجهد الذي يبذله في نبضة واحدة. في كل يوم يتنفس الإنسان 25 ألف مرة ويسحب في اليوم 180 متر مكعب من الهواء. في المعدة 35 مليون غدة للإفراز. يحتوي جسم الجسم البشري أكثر من 600 عضلة، وتحوي العضلة متوسطة الحجم على 10 مليون ليف عضلي. في العين الواحدة حوالي 140 مستقبل للضوء. في الدم 25 مليون كرية حمراء لنقل الأوكسجين، و25 مليار كرية بيضاء لمقاومة الجراثيم ومناعة البدن. ومع كل هذا التعقيد والدقة والإبداع في الخلق نرى وللأسف الشديد من ينكرون وجود الخالق سبحانه، فسبحان من قال ( { فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}) ( الحج - 46)، إنها حقًا بلادة فكرية وضمور في الوعي الفلسفي، فأي ذي عقل ينظر إلى كل ذلك الإبداع سيتمكن حقًا من التوصل إلى وجود خالق قادر حكيم لطيف.
آية كريمة، تذهب النفس فيها مذاهب شتى، ولكني أريدها لمعنًى خاص: هو الحكم على الأقوال
والأفعال. وبيان ذلك أننا ننظر غيرنا يقول، أو يعمل، فنحكم عليه بالبر أو الفجور، فتارة
نُخطئ، وتارة نُصيب وأكثر ما نكون شططًا إذا حَكَمْنَا على القول أو الفعل، من غير أن
نحيط
خبرًا بظروف القائل أو الفاعل! وهي وحدها محور الخير والشر والخطأ والصواب، فليست كل
كلمة
«يكفر قائلها» — كما يقول الفقهاء — بمكفرة ما لم تشهد القرائن على أن قائلها جاحد عنيد،
وليست
القصائد الخمرية شهادةً على قائلها بالإثم، ولا قصائد التشبيب رميًا لصاحبها بالفسوق،
ولكن
الظروف وحدها هي الحكم في أن الشاعر فاسقٌ أو سكير. ومتى عَوَّدْنَا أنفسَنا البحث عن الحالة النفسية للقائل قبل البحث عن مدلول ما قال،
واجتهدْنا
في تعرُّف ظروف الفاعل قبل تأمُّل ما فعل من منكر أو خبيث؛ فقد تُرفع التهمة عن كثير
ممن حُكم
عليهم بالكفر أو المجانة لكلمة ظاهرها الكفر، أو فعل ظاهره المجون! ونحن أولى الناس باتباع
هذه الطريقة؛ لأنها أصلٌ من أُصول الدين، ولكن أكثر الناس لا يعلمون. وفي أنفسكم أفلا تبصرون الإعجاز العلمي. قال — عليه السلام: «إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى»، وليس لمتعنِّتٍ
أن يرد
علينا بأن هذا خاصٌّ بأعمال الخير لا الشر، فإنه كما يجوز أن يفسد الخير حين يراد به
شر، يصلح
الشر حين يراد به خير، وتبقى التبعة على من يقصرون في إرشاد الناس إلى نتائج أعمالهم،
فإني
أعتبر العمل بنتيجته، وما لها من الضر أو النفع، وقد أوضحتُ ذلك في كلمة «أصول الأخلاق»
التي
نشرها أبو الهول.