[1] يسجل العطار أسطورة ملك قوي يطلب من جمع من الحكماء أن يصنعوا له خاتماً يجعله سعيداً حين يكون مهموماً، والعكس صحيح. وبعد مداولة، أعطاه النساك خاتماً بسيطاً وقد نـُقش عليه الكلمات "لا شيء يدوم"، فكان لها الأثر المطلوب. [1]
وفي 30 سبتمبر 1859، ضمّن ابراهام لنكون قصة مشابهة في خطاب له أمام الجمعية الزراعية لولاية وسكنسن في ميلووكي:
يحكى أن ملكاً شرقياً طلب ذات مرة من حكمائه أن يخترعوا له جملة، تكون دوماً ملء ناظريه، وأن تقول الحق وتناسب كل الوقات والأحوال. فأعطوه الكلمات: "And this, too, shall pass away. " لكم هي معبرة! وكم هي مهذِّبة في وقت الكبرياء! وكم هي مُعزِّية في عمق الانكسار! [2]
انظر أيضاً
Sic transit gloria mundi
Ozymandias
يوريك
Deor
Anicca
الهامش
المراجع
Keyes, Ralph (2006). The quote Verifier: Who Said What, Where, and When. Macmillan. ISBN 0-312-34004-4. Retrieved March 3, 2010. Solomon, Avi (2011). This Too Shall Pass: Tracing an Ancient Jewish Folktale. لا شيء يدوم للأبد کُن مُستعداً للفراق دائماً 🖤! - YouTube. ASIN B005S5LDQM. Retrieved October 3, 2011.
&Quot;لكل بداية نهاية&Quot; بقلم: محمد الجنادي - صحيفة العربي الإلكترونية
" لا شيء يدوم " ( فارسية: این نیز بگذرد ؛ بالإنگليزية: " This too shall pass "؛ بالعبرية: גם זה יעבור ) هي قول مأثور يبيّن أن كل الأحوال المادية، إيجابية كانت أم سلبية، إنما هي أمر عابر. يبدو أن التعبير ذُكِر لأول مرة في كتابات الشعراء المتصوفة الفرس في القرون الوسطى، وكثيراً ما تـُلحق بحكاية رمزية عن ملك عظيم يتأثر بالكلمات البسيطة الصادقة. بعض روايات تلك الحكاية، تبدأ بأن فريد الدين العطار ، أضاف تفصيلة أن العبارة نـُقِشت على خاتم ، له القدرة على أن يجعل الشخص السعيد حزيناً والشخص الحزين سعيداً. وكثيراً ما يصف الفولكلور اليهودي النبي سليمان بأنه من أعطى القول أو أنه من تلقى القول. وكان النصف الأول من القرن التاسع عشر هو أوج الشهرة للقول المأثور والقصة الأسطورية المرتبطة به، فظهر في مجموعة حكايات للشاعر الإنگليزي إدوارد فتسجرالد وأنها قد اُستُخدِمت في خطبة القاها ابراهام لنكون قبل أن يصبح رئيساً......................................................................................................................................................................... "لكل بداية نهاية" بقلم: محمد الجنادي - صحيفة العربي الإلكترونية. تاريخ
ويظهر القول في أعمال المتصوفة الفرس، مثل سنائي وفريد الدين العطار.
لا شيء يدوم للأبد کُن مُستعداً للفراق دائماً 🖤! - Youtube
النتائج: 16. المطابقة: 2. الزمن المنقضي: 82 ميلّي ثانية.
عندمآ يصّبحَ الإنسآن.. حساساً زيادهَ عن اللزومَ.! فبالتأكيد هُنآلك شيء مآ.. قد كسر قلبـهَ..
سَيء جَداً: أن تحمَل هُموم ليسَت مُنآسبة لـَ سنّك ، فِي وَقت المفروض أنّك فِي أجمَل سنوات حيآتك
للمزيد يمكنك قراءة: حالات جميلة للواتس اب
أقوال من ذهب:
من يتجاهل الإساءة ليس عاجزاً عن ردها ولكنه عرف قدر المُسيء فتجاهله، وعرف قدر نفسه فارتقى بها عن كل ما لا يليق. يقول ابن الجوزي: "من سرح لسانه في غيبة المسلمين أمسك الله لسانه عن الشهادة عند الموت" سؤال: هل تستحق الغيبة كل هذه التضحيات؟
اذا لم يكن الهدف الذي تحققه هو هدفك الشخصي، فلن تنال السعادة عند تحقيقه. كثير من الناس لديهم فكرة خاطئة عن السعادة. لن تتحقق من خلال تلبية الرغبات ، ولكن بالتضحية من أجل هدف نبيل. إذا كان الإعتذار ثقيلاً على نفسك ، فتذكر أيضًا أن الإساءة ثقيلة على نفوس الآخرين. "ليس العيب في الخلاف و لكن العيب في التعصب للرأي و الحجر على عقول الناس و آرائهم".
اتفاق أوبك.. بين الشك واليقين - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ما بين الشك واليقين وماهية الظنون! - رقيم
كلها أيام الله، و كلها في ميزان الطاعة لحظات، نبحث عنها في سجلات وسجلات، فلا نكاد نعدها، ولا نكاد نحصيها، مهما أوتينا من قوة وذكاء، وسخرنا من أنظمة وأدوات؛ لأن العبرة ليست في القدر الذي فات من العمر، عشرين أو ثلاثين أو أربعين في لمح من البصر، أو الخمسين والستين، أو ما زاد عن الثمانين، لأنها لا تعدو بالنسبة لصاحبها سوى محطة واحدة، توقف لتوه للتزود بشيء من الوقود من أجل قابل الرحلة، من دون أن يضع في الحسبان ما ينتظره على مستوى الطريق؛ وفجأة وجد نفسه في رتل، أو ما يشبه الاصطفاف على طول المسلك، كل واحد ينتظر دوره! من دون شك، سوف لن يفكر هذه المرة في المال، ولا في أوراق السيارة، ولا فيما اعتاد عليه مع حواجز رجل أمن الطرقات؛ إنه فكر وقدر، ثم فكر و قدر، ثم بادر بالسؤال لمن هم أقرب إليه! فلا أحد يجيب، أو حتى يلتفت إليه؛ حينها فقط، فكر في نفسه، ولم يعد يشعر بمرافقيه، ولا حتى بأقرب الناس إليه من زوجة وبنات و بنين، زينة الحياة الدنيا مما يعني أن الأمر جد، لا هزل، وأن إحساس الإنسان طرأ عليه فجأة ما يشبه الهزة أو الزلزال، فهو ذات الإنسان، ولكنه ليس مثلما كان قبل لحظة! ما بين الشك واليقين وماهية الظنون! - رقيم. فلم يعد يفكر سوى في نفسه ومصيره، مثله مثل كل المصطفين، من دون سؤال، ولا استفسار، ولا طلبات كتلك التي اعتاد على طلبها المسافر أو السائح أو طالب العلم!
يقول هؤلاء: "لا يمكن لمن شارك في الانقلاب أن يشارك في الثورة"، ويقولون: "لا يمكن لمن جاء بالدبابة أن يرحل بالصندوق"، ويقولون: "لا يمكن هزيمة الأنظمة المستبدة سلميا"، ويستمرون في مزاعم لا أول لها ولا آخر… وهي في الحقيقة مجموعة من الافتراضات التي يرون بها واقعهم، ومن شدة ظلام اللحظة، وقلة الزاد من التاريخ، وضعف المعرفة بتجارب الثورات… يظنون أنها حقائق لا تقبل النقاش. والحقيقة أن صياغتهم لهذه "الحكم" هي نوع من أنواع إعادة صياغة الواقع، وبرمجة العقل الباطن للجماهير، بحيث يستسلم الجمهور لواقع افتراضي غير حقيقي، فيكتفي غالبية هؤلاء بترديد الشتائم وبطقوس التذمر على الفيس بوك… ويتناسون قدرات الأمة على إسقاط الأنظمة سلميا، مهما تدججت تلك الأنظمة بالسلاح. في الأسبوع الماضي خرجت تسريبات من يسمي نفسه أشرف الخولي (ضابط جهاز المخابرات المصري)؛ وهو يوجه مجموعة من المخبرين المفروضين على الشاشات كإعلاميين بقوة السلاح، وهم يحتلون أماكن الإعلاميين المسجونيين أو المنفيين. مجرد خروج التسريب يدل على أن نظرتنا للواقع فيها كثير من الخلل، فهذه التسريبات وما سبقها من تسريبات من مكتب وزير الدفاع المنقلب؛ كلها تدل على أن سيطرة نظام الانقلاب على الدولة المصرية ليست حقيقة مُسلّمة، كما يحب البعض أن يصوّر لنا (وكما قلنا مرات ومرات).