احبك بكل مافيني... من وريدي لرمش عين وروح(ن) ترويني... احبك بكل مافيني.. من دمعتي لبسمتي لضحكه سنيني.. لاغبت عني وزاد الولع والشوق فيني.. من عطش قلبي لنار تشبها في شراييني.. من هم وجروح وآمال تحييني.. من همس دقات قلبي لانفاس(ن) تحتويني.. من بسمه خجل ولهفه يطبعها حنيني احبك بكل مافيني.. من سهر عيني لسفر اهاتي وانيني.. من غلاك عندي لاصرت في غيبتي تحتريني.. سكرت من ريقه ولا ودي افوق... من احساسي بالامان وانفاسك تدفيني.. من كلمه احبك وهمسك بها يسليني.. يا أغلى من سكن روحي وحبه تمكن فيني..
أحبك بكل مافيني ..
أحبك بكل إحسآسي.. أحبك بكل قوتي ،، بكل شجآعتي ،، بكل شغفي للحيآه.. أحبك بقدر شقآوتي <~ بقدر ماأكره أن أكون هآدئه.. أحبك أكثر من نفسي!.. ليس بيدي فنفسي هي من أختآرت أن تحبك ،، أحبك بقدر ماأنا غآضبه من قلبي الذي أحببك!.. أحبك بكل مافيني ... غآضبة منه لأني عنيده: لم يستطع أحد أن يجعلني اسآيره بعقلي إلأ أنت ؟.. نعم أنت.. كنت أكره حرفك وآصبحت أعشقه (.... ) نعم أعشقه | هي كلمة لأتخرج مني في أي وقت أنت الوحيد الذي كسر غروري وأجبرني أن آقولهآ.. أحبك بكل عنآدي <~ فآنت من كسره.. " أحبك بكل صبري <~ فأنت من هزه.. " أحبك بكل جوآرحي <~ فأنت من إمتلكهآ.. " لكي F>>>>>>>>
سكرت من ريقه ولا ودي افوق..
شكراً لأكاليل الشجن المندى بماء الزهر.. تلك التي ألبستيها كلماتي..! وها أنا... ألتهم سطورك.. فأقفز فوقها أسابق الريح... وأنساب بخفة فوق خطك الأنيق كأني على سطح قوس قزح... حضورك كرفرفة نحلة عسل بريئة أحبها....
شكراً هل تكفي ؟!
•. (¯`'•. ¸ ستجدنى دائــــــما بجانــــــــبك ¸. •'´¯). صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اعراب قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني اعراب اية قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني، الآية 31 الى 32 من سورة ال عمران، يبحث الطلاب عن الاعراب الصحيح لأية قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم (31) قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين، تابعوا معنا الإعراب الكامل والصحيح لآية قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني. اعراب قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني
قل الجملة مستأنفة
إن كنتم تحبون الله إن شرطية جازمة. كنتم فعل ماض ناقص والتاء اسمها وجملة تحبون خبرها وجملة «إن كنتم … » مقول القول فاتبعوني الفاء واقعة في جواب الشرط
اتبعوني فعل أمر مبني على حذف النون، والنون للوقاية والواو فاعل والياء مفعول به والجملة في محل جزم جواب الشرط
يحببكم فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب اتبعوني
والكاف مفعول به «الله» لفظ الجلالة فاعل. قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني اعراب
ويغفر لكم ذنوبكم عطف على يحببكم
الله والله غفور رحيم لفظ الجلالة مبتدأ وغفور رحيم خبراه والجملة مستأنفة. «قل» الجملة مستأنفة و «أطيعوا الله» فعل أمر وفاعل ولفظ الجلالة مفعول به والجملة مقول القول
«والرسول» عطف على الله
«فإن تولوا» الفاء استئنافية إن شرطية جازمة وتولوا فعل مضارع حذفت منه التاء والواو فاعل وهو فعل الشرط.
ان كنتم تحبون الله فاتبعوني
أيْ: ما مَضى مِن كُفْرِكُمْ، ﴿واللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ (p-٥١٠)وأخْرَجَ الأصْبَهانِيُّ في" التَّرْغِيبِ "عَنِ ابْنِ عَمْرٍو قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «" لَنْ يَسْتَكْمِلَ مُؤْمِنٌ إيمانَهُ حَتّى يَكُونَ هَواهُ تَبَعًا لِما جِئْتُكم بِهِ "». وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ أبِي الدَّرْداءِ في قَوْلِهِ: ﴿إنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾. قالَ: عَلى البِرِّ والتَّقْوى والتَّواضُعِ وذِلَّةِ النَّفْسِ. وأخْرَجَ الحَكِيمُ التِّرْمِذِيُّ، وأبُو نُعَيْمٍ، والدَّيْلَمِيُّ، وابْنُ عَساكِرَ، عَنْ أبِي الدَّرْداءِ، «عَنِ النَّبِيِّ ﷺ في قَوْلِهِ: ﴿قُلْ إنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾. قالَ:" عَلى البِرِّ والتَّقْوى والتَّواضُعِ وذِلَّةِ النَّفْسِ "». وأخْرَجَ ابْنُ عَساكِرَ عَنْ عائِشَةَ في هَذِهِ الآيَةِ: ﴿قُلْ إنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فاتَّبِعُونِي﴾. قالَتْ: عَلى التَّواضُعِ والتَّقْوى والبِرِّ وذِلَّةِ النَّفْسِ. وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ، وأبُو نُعَيْمٍ في" الحِلْيَةِ "، والحاكِمُ، عَنْ عائِشَةَ قالَتْ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «" الشِّرْكُ أخْفى مِن دَبِيبِ النَّمْلِ عَلى الصَّفا في اللَّيْلَةِ الظَّلْماءِ، وأدْناهُ أنْ يُحِبَّ عَلى شَيْءٍ مِنَ الجَوْرِ، ويُبْغِضُ عَلى شَيْءٍ مِنَ العَدْلِ، وهَلِ الدِّينُ إلّا الحُبُّ والبُغْضُ في اللَّهِ؟ قالَ اللَّهُ تَعالى: ﴿قُلْ إنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾ [آل عمران»: ٣١].
ان كنتم تحبون ه
ولعل ذكرَه تعالى مع الرسول للإشعار بأنّ الأمر واحد، وذكرَ الرسول معه
سبحانه؛ لأن الكلام في اتّباعه؛ فقوله تعالى: ﴿قُلْ
أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ﴾ كالمبيِّن لقوله:
﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ ،على
أنّ الآية مشعرةٌ بكون إطاعة الله وإطاعة الرسول واحدةً؛ ولذا، لم يكرّر الأمر
"أطيعوا". ولو كان مورد الإطاعة مختلفاً في الله ورسوله لكان الأنسب أن يُقال
أطيعوا الله وأطيعوا الرسول، كما في قوله تعالى:
﴿أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾
(النساء: 59). فتبيّن ممّا تقدّم أن إطاعة الله لا تتحقّق إلّا بإطاعة نبيّه. (*) مقتطف من: تفسير
الميزان، الطباطبائي، ج3، ص ص 157 - 161. أضيف في:
2017-11-29
|
عدد المشاهدات:
6987
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله
قال تعالى: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) - من خلال الآية السابقة النتيجة المترتبة على طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم هي:
نسعد بزيارتكم بزيارتكم في موقع مسهل الحلول mashalhulul الموقع الذي يهدف إلى إثراء ثقافتكم بالمزيد من المعرفة، ويجيب على جميع تساؤلاتكم، ويتيح مجال للتنافس والتحدي الفكري والمعرفي بين الشباب والمثقفين في مختلف نواحي العلوم والفنون والثقافة والتسلية والآداب والدين. ونود أن نقدم لكم الآن الاجابة النموذجية والصحيحة على السؤال:
نتواصل وإياكم عزيزي الطالب و في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة الدراسية لجميع المراحل الدراسية ابتدائي متوسط ثانوي و نقدم كل ما يساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الأختبارات والتمارين التي جاءت بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع لكم إجابة السؤال:
الإجابة الصحيحة:
محبة الله تعالى
ثمّ ذكر الله سبحانه أنّ شريعة الإسلام التي شرّعها له صلى الله عليه وآله وسلم هي
الممثِّلة لهذا السبيل، سبيل الدعوة والإخلاص، ﴿ثُمَّ
جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا﴾ (الجاثية: 18) ،
وأنّ الإسلام إسلامٌ لله، ﴿فَإنْ حَآجُّوكَ فَقُلْ
أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ﴾ (آل عمران: 20) ، ثم نسبه
إلى نفسه وبيّن أنّه صراطه المستقيم، ﴿وَأَنَّ هَذَا
صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ﴾ (الأنعام: 153). فتبيّن بذلك كلّه
أنّ الإسلام، الشريعة المشرّعة للنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، الذي هو مجموع
المعارف الأصلية والخلقية والعملية وسيرته في الحياة، هو سبيل الإخلاص عند الله
سبحانه الذي يعتمد ويبتني على الحبّ، فهو دين الإخلاص وهو دين الحبّ. * الحبّ بناء الشريعة
فيظهر ممّا تقدّم أنّ معنى قوله تعالى: ﴿قُلْ إِن كُنتُمْ
تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ﴾ (آل عمران: 31) ،
إن كنتم تريدون أن تخلصوا لله في عبوديتكم، بالبناء على الحبّ حقيقةً، فاتّبعوا هذه
الشريعة التي هي مبنيّة على الحبّ الذي ممثّله الإخلاص والإسلام، وهو صراط الله
المستقيم الذي يسلك بسالكه إليه تعالى، فإن اتبعتموني في سبيلي أحبَّكم الله -وهذه
أعظم بشارة للمحبّ- وعند ذلك تجدون ما تريدون وتبتغون من محبوبكم.