كن علي اتصال بنا شارك صفحاتنا علي مواقع التواصل الاجتماعي ليصلك كل جديد
اوتار القلوب مترجم لودي نت
ok
google
mystream
مشاهدة وتحميل الحلقات
معلومات
– اسم العربي: أوتار القلوب
– الاسم الانجليزي: Heartstrings
– النوع: موسيقي ، مدرسي ، رومانسي ، شبابي ، درامي
– مدة العرض: من 29 يونيو إلى 18 أغسطس 2011م
– عدد الحلقات: 15 حلقة
– القناة: MBC
– اللغة: الكورية
– البلد: كوريا الجنوبية
طاقم التمثيل
Park Shin-Hye في دور لي كيو ون
Jung Yong-Hwa في دور لي شين
Song Chang-Eui في دور كيم سوك هيون
So E-Hyun في دور دو جونغ يون سو
Kim Yoon-Hye في دور هان هيي جوو
القصة
تدور أحداث دراما "أوتار القلوب" في جامعة للفنون التي تركز على الرقص، والغناء، والتمثيل والأدب. و تتناول الدراما قصة أولئك الطلاب الذين يسعون إلى أحلامهم مستعينين بتعبهم ، دموعهم ، و الحب النقي. الوسوم أوتار القلوب
اخر الدراما المضافة
واجه العرب الخطر الصهيوني بالدعوة الى الوحدة والبعد عن التشاؤم والإجابة الصحيحة التي يتناولها سؤال واجه العرب الخطر الصهيوني بالدعوة الى الوحدة والبعد عن التشاؤم صح ام خطا والذي يعتبر من ضمن الأسئلة الموضوعية في مادة الاجتماعيات التعليمية، حيث كانت هذه الإجابة على النحو الآتي: السؤال هو: واجه العرب الخطر الصهيوني بالدعوة الى الوحدة والبعد عن التشاؤم؟ والإجابة هي: صواب عبارة صحيحة.
لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من عمل :
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: "نصف حرب" تهدف لاستسلام كامل
تسائل الكاتب عن ضرب إسرائيل للبنية الأساسية لصواريخ إيران فى سوريا بأنها هل هى بداية حرب إقليمية غير محدودة، أم هى ضربات محكومة محدودة يحتاجها كل طرف لتسويق أموره الداخلية والتعامل مع أزمات محلية؟، وبالتالى فإن أخطر احتمال إفلات الأمور من يد الأطراف وتصبح خارج السيطرة وتصل الأمور إلى نقطة اللا عودة ودخولها تحت قاعدة إما حرب بفرض استسلام أو سلام بقواعد الحرب، فجميعهم يقررون قواعد الحرب والسلام، إلا طرف واحد وهو نحن العرب. مقالات الصحف.. فاروق جويدة يشيد بقرار المجلس الأعلى للإعلام لمواجهة فوضى المسلسلات.. جلال دويدار يتساءل: هـل تخطط إسرائيل لمحاربة إيران على الأرض السورية؟.. عباس الطرابيلى ينتقد قبول جامعة القاهرة لأعداد غفيرة - اليوم السابع. الوفد
عباس الطرابيلى يكتب: آداب وحقوق وتجارة.. لماذا؟
انتقد الكاتب الأعداد الغفيرة التى ستقبلها جامعة القاهرة العام المقبل، حيث ستقبل كلية الآداب 3600 طالب، والحقوق 1000 طالب، والتجارة 10800 طالب، فحقيقة الأمر لا يمكن الاستغناء عن دارسى الآداب والحقوق لكن لابد من تغيير مفهوم التعليم الجامعى بحيث يدرس فى الكلية ما يحتاجه سوق العمل سواء السوق المحلية أو الخارجية فقد انخفض عدد من تطلبهم أسواقها، وبالتالى من الواجب ربط عدد الدارسين بعدد ما يحتاجه سوق العمل. مجدى سرحان يكتب: إسرائيل.. الخطر الأكبر
توقع الكاتب أهداف أخرى لدى ترامب بعد ضرب إسرائيل لمواقع عسكرية فى سوريا وانسحابه من الاتفاق النووى مع إيران غير الدخول فى حرب شاملة، وهى إنهاء المشروعين النووى والسياسى الإيرانيين، وتحميل أطراف إقليمية فاتورة ذلك، ودعم ومساندة المشروع الإسرائيلى بانفرادها بالقدرات النووية فى منطقة الشرق الأوسط لتصبح القوة العظمى الاقليمية الوحيدة عسكريا وسياسياً واقتصاديا، ما يؤكد الحقيقة التى يعلمها الجميع بأنها هى الخطر الحقيقى والأكبر على الأمن القومى العربى، والذى يستمد قوته من تخاذل وضعف وتآمر أنظمة عربية بعينها.
تعتقد إسرائيل أن غايتها ضم معظم الأراضي الفلسطينية ودفن حق الشعب الفلسطيني في الدولة تبرر إطالة دوامة العنف في المنطقة. فهي ترى نفسها قادرة على العيش مع سنوات أخرى من العنف والتوتر مقابل منع الخطر الإستراتيجي الذي تراه في قيام دولة فلسطينية والتنازل عن الضفة الغربية. والوصول إلى تلك الغاية يتطلب إبقاء المواجهة مع الفلسطينيين في ساحة المعركة حيث هي الأقوى لا على طاولة المفاوضات حيث تتكسر محاججتها وتدحض ادعاءاتها. فإسرائيل تعتبر التطرف الذي يتجذر في المنطقة, نتيجة حتمية لليأس والإحباط المتفجرين بشكل أساس من الفشل في إنصاف الفلسطينيين، مكتسبا آخر تثمره سياستها. ذاك أن الضحية الأولى لهذا التطرف وما ينتجه من تخلف حضاري وقيمي وحياتي هي الدول العربية. خبراء لـ"نبض البلد": لابد من دق ناقوس الخطر لمواجهة التحديات الاقتصادية | رؤيا الإخباري. وهذا، في النظرة الإسرائيلية المعمية بعقائديتها الضيقة، يخدم إسرائيل إذ يبقيها متفوقة على جوارها الذي تظن أن قوتها العسكرية قادرة على حمايتها من تبعات ما يجري فيه. وتعول إسرائيل على القوة أيضا في مواجهة العنف والإرهاب اللذين يولدان من بيئة الإحباط وعلى يد من يوظفون يأس الناس لخدمة عبثية عقائديتهم أو مشاريعهم السياسية. لم تستوعب إسرائيل شيئا من دروس الماضي.
لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من خزانات
ودعا الحكومة لحماية الطبقى الوسطى التي هي العمود المجتمي. واوضح ان الوضع الاقتصادي للمواطن وصل حد الهاوية ولم يعد قادرا على تلبية كل حاجاته نتيجة ارتفاع الاسعار، فهناك غلاء يقابله ثبات في الدخل. واشار الى انه لا يوجد ثقافة لحماية المستهلك حيث انه لا يدرك سياسية المقاطعة وايجاد البديل، ولا يوجد قانون يحمي المستهلك ولا جهة مرجعية لحماية المستهلك ووزارة الصناعة والتجارة غير قادرة على مراقبة الاسعار، حيث أن هناك كثير من السلع غير معلن عن سعرها كالملابس. وأضاف الكسواني أن هناك غياب دور رقابي حقيقي من قبل الحكومة. لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من عزل اسطح. وكثير من التجار "جشعين" لا يهمهم المواطن بل همهم ماذا سيحقق من أرباح. واشار انه لابد من عملية اصلاح اقتصادي تبدأ من تناسب قدرة المواطن الشرائية مع ثمن السلعة. وفي مداخلة هاتفية للخبير الاقتصادي عصام قضماني قال إن هناك تباطؤ بالحركة التجارية لأن العيد جاء على المواطن بعد خروجه من رمضان و عيد الفطر وموسم المدارس. واضاف ان الناس أقبلت على الاسواق ولكن الشراء كان اقل وليس بالحجم المتوقع، لعدم توفر النقد الكافي بين يدي المواطن وقال ان التجار لم يبيعوا بشكل جيد نتيجة انخفاض المبيعات. ونوه الكسواني ان القطاع الطبي الاردني يدر 1 مليار دينار على المملكة سنويا.
رؤيا – معاذ أبو الهيجاء- تناولت حلقة نبض البلد الاربعاء والتي تبث عبر فضائية رؤيا موضوع " الأردنيون والعيد "، حيث استضافت الحلقة كل من خليل الحاج توفيق - خبير اقتصادي، ورئيس لجنة حماية المستهلك النقابية د. باسم الكسواني. وقال خليل الحاج توفيق ان المواطن مر في فترة صعبة اقتصاديا حيث انه شهد شهر رمضان وعيد الفطر والمدارس وعيد الاضحى، ودخل المواطن ثابت أمام ارتفاع الاسعار. واضاف توفيق ان المواطن الاردني لم يفرح كثيرا في العيد نتيجة العبئ الاقتصادي وحتى صلة الرحم ضعفت والاضاحي انخفضت نتيجة تدني الدخل وارتفاع الاسعار. لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من خزانات. وتأثر القطاع السياسي بشكل عام وتأثر التجار بالموضوع الاقتصادي خلال عيد الاضحى. وأشار الى أن الاقبال كان ضعيفا في العيد و كان هناك ركود في الاسواق و بعد العيد سيمر المواطن الاردني بوضع صعب. وأضاف توفيق ان دخل المطاعم 3 مليون ليس أمرا كثيرا في العيد وهو رقم قليل بالنسبة لعدد سكان الاردن البالغ 7 مليون مواطن. وقال ان هناك خلل في تسعيرة الحكومة بالنسبة لسعر الفنادق حيث ان شرم الشيخ تكلفتها اقل من فنادق العقبة والبحر الميت. واوضح ان الاسرة الاردنية تمر بحالة اقتصادية صعبة ونوه ايضا الى ان المصانع والشركات لا تدفع رواتب للموظفين نتيجة الوضع الاقتصادي.
لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من عزل اسطح
بل الواضح أنها لا تريد أن تستوعب هذه الدروس، انطلاقا من اقتناع أنها ستكسب أكثر مما ستخسر إن هي تعايشت مع المزيد من سنوات الصراع طالما كان حصادها تكريس نهائية احتلالها للأراضي الفلسطينية وإجهاض قيام الدولة الفلسطينية. لكن المستغرب هو الموقف الغربي، والأميركي تحديدا، الذي يسمح لإسرائيل تقويض الأمن الدولي من أجل إشباع أطماع توسعية. فمفهوم أن مصالح أميركا تلتقي مع مصالح إسرائيل إلى حد حماية الدولة الإسرائيلية وضمان بقائها. بيد أن أميركا تعرف أن بقاء إسرائيل غير مهدد. المهدد هو أمن الولايات المتحدة ومصالحها والأمن الدولي كله نتيجة تفشي الإرهاب الذي ينمو في متاهات اليأس التي خلقتها السياسات الإسرائيلية وبسبب الكره المتنامي لأميركا عند شعوب عربية وإسلامية ترفض السياسات الأميركية ودعمها اللا مشروط لإسرائيل. ومن هذا المنظار لا يمكن فهم الموقف الأميركي أو تفهمه. المبادرة الوطنية: "صفقة القرن" مرفوضة جملة وتفصيلا. فالولايات المتحدة تعتبر الحرب على الإرهاب أولوية رئيسة لها. لكنها لا تستطيع أن تنكر أنه بعد خمس سنوات من بدء هذه الحرب، ما يزال الإرهاب خطرا حقيقيا. وسبب ذاك أن أميركا حاربت في المكان الخطأ وبالأدوات الخطأ. فالجنون الإسرائيلي، الذي يضع الشرق الأوسط كله على حافة الفوضى والانفجار، عنوان لا يمكن تجاهله في أي جهد لمواجهة التطرف والإرهاب.
أليف صباغ
قام الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، بزيارة لموسكو، وُصِفت بالتاريخية، وأعرب رئيسي، عن رغبة إيران في عقد اتفاق شراكة استراتيجية مع روسيا لمدة عشرين عاماً. ليس جديداً، أو مفاجئاً، أن تعبّر جهات إسرائيلية متعددة عن قلق "إسرائيل" من التقارب حتى التحالف بين إيران والصين وروسيا، والذي تمثَّلَ مؤخراً بالمناورات البحرية، وشاركت فيها القوات البحرية للأطراف الثلاثة المذكورة. هذا المثلث يُقلق أميركا، في كل جبروتها وسطوتها العالميَّين، فكيف لا يُقلق "إسرائيل"؟! أما القلق الإسرائيلي فله خاصية مزدوجة. الأولى تكمن في جوهر الخطاب الأيديولوجي الإسرائيلي الرسمي الدائم، الموجَّه إلى الداخل الصهيوني وإلى العالم الخارجي معاً. لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من عمل. "إسرائيل" قلقة، يعني "إسرائيل" خائفة ومهدَّدة، ويعني أنها في حالة "الدفاع عن النفس"، ولا بدّ من أن تتكتل القوى السياسية والاجتماعية، على الرغم من اختلافاتها، في مواجهة العدو الخارجي. ليس هذا فحسب، بل "يحق لإسرائيل أن تدافع عن نفسها" أيضاً، و"يحق لها أن تقوم بأي عمل مهما كان شكله ومضمونه، تجسساً، إرهاباً، اغتيالاتٍ، تحالفاً مع عصابات دولية... إلخ"، و"فرفور ذنبه مغفور"!!! أمّا الخاصية الثانية، فسنتحدث عنها لاحقاً في هذا المقال.