الحمل من الفترات المثيرة في حياة كل امرأة، كل ما نتمنى خلال هذه الفترة أن نُرزق بطفل سليم معافى، كثير من الحوامل يخشين أن يكون لدى أجنتهم عيوب خلقية أو أمراض وراثية، خاصةً عندما يكون هناك عامل خطورة لذلك، ككبر سن الأم خلال الحمل، أو تاريخ عائلي لمشكلة وراثية، لذا ينصح الأطباء أحيانًا بإجراء تحاليل العوامل الوراثية للأجنة، سنتحدث في هذا المقال عن تحليل الكروموسومات للجنين، ودواعي إجرائه، وطريقته.
فحص الكروموسومات للجنين - ويب طب
نظرًا للتطور العلمي الأخير، يبلغ متوسط عمر الأشخاص المصابين بمتلازمة داون حوالي 55 عامًا. يعاني معظم الأشخاص المصابين بمتلازمة داون من إعاقات ذهنية خفيفة إلى متوسطة، ونسبة صغيرة منهم يعانون من إعاقات ذهنية شديدة. معدل الذكاء عند الأطفال المصابين بمتلازمة داون يقترب من 50 درجة، في حين أن مستوى الذكاء لدى الأطفال العاديين يصل إلى 100 درجة. بعض حالات متلازمة داون خطيرة للغاية، في حين أن البعض يمكن أن يستمر في التعليم العادي مع هذه المتلازمة. شاهد أيضًا: حكم الإجهاض في الإسلام
في نهاية رحلتنا مع تحليل الكروموسومات للجنين بعد الإجهاض، يتلقى الطفل الكروموسومات من نصفها من الأب والآخر من الأم، يمكن فقد أحدها أو زيادة إضافية بسبب عيب، وتحليل الكروموسومات يمكن أن يكشف هذه التغيرات.
المواضيع ما هو تحليل الكروموسومات اهمية اجراء تحليل الكرموسومات للجنين تحليل الكروموسومات للجنين بعد الاجهاض من المفضل اجراء تحليل الكروموسومات للجنين بعد الاجهاض للكشف عن وجود أي مشاكل خاصة بالجينات او الكروموسومات، تعرفي مع عائلتي على مدى ضرورة اجراء هذه التحاليل. ما هو تحليل الكروموسومات من الممكن ان تجهل الكثير من النساء ما هو تحليل الكروموسومات وماهي أسبابه، ومن هنا نوّد ان نعرفك عن هذا التحليل وعن اهم وابرز اسبابه. تحليل الكروموسومات هو فحص يقوم بإجرائه الطبيب للاطمئنان على صحة الجنين والتأكد من عدم وجود أي تشوهات خلقية ، يُجرى هذا التحليل على بعض خلايا الدم لمعرفة ان كان هناك نقص او زيادة في عدد الكرموسومات، وهذه الكرموسومات هي مادة وراثية يحصل عليها الجنين من الآباء. تحدد هذه الكرموسومات جنس الجنين الجديد، فإذا كانت هذه الكرموسومات هي xx فهذا يعني ان الجنين أنثى، أما اذا كانت xy فهذا يعني ان الجنين الذكر. ومن الجدير بالذكر ان الرجل هو المسؤول عن تحديد جنس الجنين وذلك لأنه يملك نوعين من الكرموسومات(كروموسوم "x" وكروموسوم "y") أمّا المرأة فتملك كرمومسوم (xx). اهمية اجراء تحليل الكرموسومات للجنين لا شك ان اجراء فحص الكرموسومات هو أمر في غاية الأهمية للجنين، فهناك الكثير من المشاكل الجينية التي من الممكن ان يتعرض لها الجنين ومن ابرزها: متلازمة داون: وهي من اكثر مشاكل الكرموسومات شيوعاً وتتمثل بوجود كروموسوم إضافي على الكرموسوم رقم 21.
وقال غيره: هذا يشبه أسلوب الحكيم ويقرب منه قوله تعالى ((ويسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين)) الآية. فعدل عن جنس المنفق وهو المسئول عنه إلى ذكر المنفق عليه لأنه أهم، وقال ابن دقيق العيد: يستفاد منه أن المعتبر في الجواب ما يحصل منه المقصود كيف كان ولو بتغيير أو زيادة ولا تشترط المطابقة. اهـ، وقوله صلى الله عليه وسلم: لا يلبس القمص ولا العمائم، ولا السراويلات ولا البرانس ولا الخفاف. وهو وإن سيق في صيغة الخبر لكن المراد به النهي عن أن يلبس المحرم شيئًا من ذلك وهو يشمل كل مخيط أو محيط فصل على البدن كله أو بعضه، قال الحافظ في الفتح: أجمعوا على أن المراد به هنا الرجل ولا يلتحق به المرأة في ذلك. ما المقصود بالدم في: {إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ}؟. قال ابن المنذر: أجمعوا على أن للمرأة لبس جميع ما ذكر وإنما تشترك مع الرجال في منع الثوب الذي مسه الزعفران أو الورس. اهـ، ثم قال الحافظ: وقال عياض: أجمع المسلمون على ما ذكر في هذا الحديث لا يلبسه المحرم وأنه نبه بالقميص والسراويل على كل محيط وبالعمائم والبرانس على كل ما يغطى الرأس به مخيطًا أو غيره وبالخفاف على كل ما يستر الرجل. انتهى. هذا ولو حمل شيئًا على رأسه لحاجته لا لتغطيته فإنه لا يضر، وكذلك لو انغمس في الماء، أو وضع يده على رأسه، فإنه لا يسمى لابسًا في شيء من ذلك.
ما هو الزنا المحرم
(وَأَمَّا) تَقْدِيرُ أَخْذِهِ مِنْ إظْمَاءِ الْإِبِلِ فَبَعِيدٌ, وَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ مَا يَرُدُّ قَوْلَهُ; لِأَنَّهُ قَالَ: (أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ فَذَكَرُوا أَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى تَصُومُهُ فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: إنَّهُ فِي الْعَامِ الْمُقْبِلِ يَصُومُ التَّاسِعَ). وَهَذَا تَصْرِيحٌ بِأَنَّ الَّذِي كَانَ يَصُومُهُ صلى الله عليه وسلم لَيْسَ هُوَ التَّاسِعَ فَتَعَيَّنَ كَوْنُهُ الْعَاشِرَ, وَاتَّفَقَ أَصْحَابُنَا وَغَيْرُهُمْ عَلَى اسْتِحْبَابِ صَوْمِ عَاشُورَاءَ وَتَاسُوعَاءَ". اهـ. وانظر "المغني مع الشرح الكبير" (3 / 57-58). ما هي الانكحة المنهي عنها و المحرمة | المرسال. وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: (مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلاَّ هَذَا الْيَوْمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ, وَهَذَا الشَّهْرَ يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ)[4]. مَعْنَى "يَتَحَرَّى" أَيْ يَقْصِد صَوْمه لِتَحْصِيلِ ثَوَابه وَالرَّغْبَة فِيهِ. كما في "الفتح". وعَنْ أَبِي قَتَادَةَ مرفوعًا: "... وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ"[5].
ما هو الطلاق المحرم
نكاح المتعة
هو من أنواع الزواج المحرم والمنهي عنه ، وقد حذر منه العلماء فلا يجوز الأقدام عليه وقد حرمه أئمة المسلمين بالإجماع. ما هو الزنا المحرم. ويقصد بهذا الزواج هو الاستمتاع الجسدي فقط ومشروط بموعد محدد لفسخ الزواج ، لا يثبت عنه ميراث ، ولا حقوق للزوجة ،وكان الرسول عليه الصلاة والسلام قد أباحه قبل استقرار التشريع الإسلامي ، وكان السبب في إباحته هو خوف الرسول الكريم من أن يقعوا في الزنا لأنه كان مباح في الجاهلية فجعلها مرحلة انتقالية وقد أباحه في السفر ، وفي الغزوات ، ولكنه عاد وحرمه تحريما أبديا. نكاح المحلل
هو أن يطلق الرجل زوجته طلقة بائينه أي طلقة لا رجعه فيها ولا تحل له مرة ثانيه حتى تتزوج من رجل غيره ، والمفروض هذا الزواج يكون كاملا بدخول ولا يكون مشروط بأي شرط وتعيش الزوجة مع زوجها الجديد حياة زوجية طبيعية ، فأن تم طلاقها في هذه الحالة لو أرادت أن ترجع لزوجها الأول فيكون الرجوع حلال. أنما لو تزوجت بشرط أو هدف أن يكون الزوج محلل فقط ، فهذا هو المنهي عنه. نكاح الشغار
اتفق كبار العلماء على أنه غير جائز ، وإن النهي عنه ثابت لاشك فيه ، وهو عبارة عن زواج البدل وحرمته الشريعة الإسلامية ونهت عنه ، لأن فيه ظلم للمرأة ، وضياع لحقوقها ، ودل على ذلك حديث الرسول "علية الصلاة والسلام" فعن ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( لَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ) رواه مسلم
خطبة الأخ على خطبة أخيه
لقد نهى رسول الله "صل الله عليه وسلم" إذا خطب المسلم فتاه فلا يجوز أن يتقدم لخطبتها أخوه المسلم وهو يعلم بذلك ، لأن ذلك يبعث على البغضاء والشحناء ، والحقد بين الخاطبين.
ما هو النمص المحرم
القسم الثاني: ما كان بمعنى المنصوص عليه:
فما كان مماثلًا لما ورد به النص، فإنه يلحق به، فلا يلبس؛ لأن الشريعة لا تفرق بين المتماثلات؛ فمثلًا: (الفانيلة، والكوت، والقباء: وهو ثوب واسع الكمين يلبس فوق القميص مفتوح من الأمام، ويُقال له: جُبَّة)، فهذه الأشياء لا يلبسها المحرم؛ لأنها في معنى القميص والجبَّة. ما هو الجنس المحرم. ولا يلبس (الطاقية) ونحوها مما يلبس على الرأس؛ لأنها في معنى العمامة، ولا يلبس (العباءة، والمشلح) فهو في معنى البرنس والجبة، ولا يلبس (الجوارب)، وهي ما يلبس بالقدم من قماش؛ لأنه في معنى الخف، وما تقدَّم ذكره من الألبسة المحظورة هي محظورة في حق الرجال دون النساء بالإجماع كما تقدَّم. وضابط المحظور لبسه على الرجال هو ما خيط على قدر البدن أو على جزء منه أو عضو من الأعضاء، فالمحرم ممنوع منه، وهذا بالإجماع كما حكاه جمع من العلماء؛ كابن عبدالبر، والقرطبي، وابن قدامة، وشيخ الإسلام ابن تيمية، وابن هبيرة وابن بطال - رحمهم الله جميعًا - وغيرهم. القسم الثالث: ما ليس في معنى المنصوص عليه:
فالأصل فيه الحل والجواز؛ مثل: لبس الساعة، والنظارة، وسمَّاعة الأذن، والخاتم، وتركيبة الأسنان والحذاء، ولو كان فيه خرزٌ؛ كعامة الأحذية اليوم، والأحزمة، وكمن يضع على كتفه قربة أو مشدًّا على ركبتيه أو فخذه ونحو ذلك، فكل هذا، الأصل فيه الحل والإباحة.
تنبيهات:
التنبيه الأول: ما تقدَّم ذكره من اللباس الذي يُمنع المحرم من لبسه؛ سواء كان منصوصًا عليه أو في معنى المنصوص عليه لا يُعدُّ محظورًا إلا إذا لُبس، فمن أخذ قميصًا ولفَّه عليه ليكون إزارًا فلا يضره، ولو أخذ قباء أو مشلحًا، ووضعه وضعًا دون أن يدخل كميه فلا يُعَدُّ لبسًا. التنبيه الثاني: جرى عرف الناس اليوم وكذلك بعض كتَّاب الفقهاء أن يُعبروا عن لفظ المحظور بـ(لبس المخيط) وهي تسمية أحدثت عند الناس لَبْسًا وإشكالًا، فظنوا أن كل لباس فيه خيط، فهو محظور، فصاروا يسألون عن كل لباس؛ كالأحزمة، والأحذية، وهي ليست محظورة، وهذه التسمية لم ترد في السنة، وإرجاع الناس إلى اللفظ النبوي أفضل وأحكم، ويُقال: إن أول من أطلق هذه التسمية وهي (لبس المخيط) التابعي إبراهيم النخعي رحمه الله، وهو من فقهاء التابعين، وقيل: إنما أطلقه مَنْ قبله، ثم تناقله الفقهاء إلى عصرنا هذا، والتعبير بما وردت به السنة أحكمُ وأبعدُ عن الإيهام. ما هو النمص المحرم. الفائدة الثالثة: حديث ابن عمر رضي الله عنهما دليلٌ على منع المحرم من الثياب المطيبة بزعفران أو ورس، ويُقاس عليهما أنواع الطيب الأخرى. الفائدة الرابعة: حديثا الباب فيهما دلالة على جواز لبس الخفين لمن لم يجد النعلين، ففي حديث ابن عمر رضي الله عنهما، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( إِلَّا أَحَدٌ لا يَجِدُ النَّعْلَيْنِ، فَلْيَلْبَسِ الْخُفَّيْنِ))، وفي حديث ابن عباس رضي الله عنهما، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( وَالْخُفَّانِ، لِمَنْ لَمْ يَجِدِ النَّعْلَيْنِ)).