الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة – المحيط المحيط » تعليم » الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة، ان القراءة المتعمقة هي العملية النشطة للقراءة المدروسة التي تتم لتعزيز الفرد والتمعن في نص ما، حيث يتناقض ذلك المصطلح مع القراءة السطحية وايضا تسمى بالقراءة البطيئة، فهي قابلة للتكيف مع احتياجاتنا وايقاعاتنا ونحن احرار في ان ننغمس في دافعنا الذاتي الشخصي، نحن لا نقرأ فقط ولكن نحلم بحياتنا في جوارنا، سوف نتعرف معا على الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة. ماهي الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة هي القراءة. الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة، عبر القراءة العميقة نمر بمجموعة من العمليات المعقدة والتي تؤدي الى الفهم والتي تشتمل على التفكير الاستنتاجي وايضا على المهارات التناظرية والتحليل النقدي والتفكير، حيث يحتاج القارئ الى ثانية واحدة لتنفيذ تلك العمليات وتتطلب القراءة من الافراد، كذلك تعرفنا على الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة.
الخطوة الثالثة من خطوات القراءة المتعمقة - أفضل إجابة
[1]
شاهد أيضاً: خطوات الطريقة العلمية
خطوات القراءة المتعمقة
نحن نلجأ عادةً إلى القراءة المتعمقة إلى اكتساب المعرفة بشكل أوسع والتوسع في فهمنا لمعنى النص ومحتواه والتعمق في هذه المعرفة، كما تساعدنا على البحث في كافة المعلومات التفصيلية لهذه المهمة وتسهيل قراءة المقاطع الصعبة في هذا النص، وللحصول على النتائج المطلوبة منها، يجب علينا اتباع خطوات القراءة المتعمقة بدقة وانتباه، وفيما يلي سنذكرها لكم كل خطوة على حدة لشرحها بشكل أفضل. [2]
تصفح المادة
وهي أولى الخطوات الأساسية في هذه المهمة، والتي تعتمد على تصفح المادة التي نحن على وشك قراءتها، وتتم هذه المهمة بالتدقيق في العناوين والعناوين الفرعية إضافة إلى المخططات والرسوم البيانية وما إلى ذلك، وتهدف هذه الخطوة لأخذ النظرة العامة على نص المادة التي نريد قراءتها، وتفنيدها من حيث أهمية المادة لنا وإن كان هناك ما يهم بحثنا. السؤال
حتى تدرك ما تريده من قراءتك المتعمقة عليك أن تسأل نفسك بعض الأسئلة التي تدور حول نص المادة أثناء قراءتك لها، ويتم ذلك باستخدام العنوان الرئيسي وعناوين القسم الفرعية إضافة إلى الأسئلة الموجودة في نهاية الفصل، كما يمكنك قراءة الأهداف من أدلة الدراسة والنظر في الفهرس، والهدف من هذه الخطوة تكوين فكرة عامة عن هذه المادة لمعرفة إذا ما كانت تلائم ما تبحث عنه.
● الخطوة الخامسة: أكثر فيها من الصلاة والسلام على الرسولﷺ فإن من صلى عليه واحدة صلى الله عليه عشرا؛ ليخرجك الله بها من الظلمات إلى النور؛ ألم يقل الرسولﷺ فيما روى الإمام مسلم: «مَنْ صلى علىَّ صلاةً صلى اللهُ عليه بها عشرًا»؟ وصلاة الله عز وجل على المسلم بها يخرجه الله تعالى من الظلمات إلى النور، قال الله تعالى في كتابه الكريم: {هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا}. فما أحوجنا إلى نور رباني نبصر به الطريق المستقيم، نور ينتشلنا من هذه الظلمات المتراكمة، ويخرجنا من ضيق سبل الشهوة والشيطان، إلى سعة طريق الرحمن، ومن ظلمات الجهل إلى نور اليقين، ومن ظلمات الفسق والمجون إلى نور الطاعة والإيمان، ومن ظلمات الظلم إلى نور العدل، ومن ظلمات الوساوس وسوء الظنون إلى نور السكينة والطمأنينة والاطمئنان، ومن أجواء نفسية متعبة حارة مغبرة، إلى أجواء مريحة منفتحة مخضرة! ● الخطوة السادسة: أكثر فيها من الدعاء، واعلم ان استجابة الدعاء مشروط بأمرين أساسين هما: أن يكون عملك طاهرا؛ لقول النبيﷺ «أطب مطعمك تكن مستجاب الدعاء»، وأن يكون قلبك حاضرا؛ لقول النبيﷺ «إن الله لا يستجيب الدعاء من قلب لاه غافل»؛ فطهر عملك بالحلال، وحضر قلبك بالجلال.
دعاة ومناصرو الحريات الفردية، ينظرون إلى الفصل المذكور عبر منظور الرفض والتوجس والقلق، ويطالبون بإعادة النظر في المنظومة القانونية القائمة، التي تحد حسب تصورهم، من حرية الأفراد وتجعل التدين "فعلا إجباريا"، بل ويمددون مساحة الحريات الفردية لتشمل ممارسات أخرى من قبيل "الشدود الجنسي" و"العلاقات الجنسية الرضائية" خارج مؤسسة الزواج…، مقابل ذلك، شرائح واسعة من المجتمع المغربي، ترفض أي مساس بالدين، كما ترفض أي محاولة للترامي على منظومة القيم والأخلاق مهما كان المبرر أو الدافع الحقوقي. قد يقول قائل أن "التدين" يفترض فيه الحرية من منطلق أن "لا إكراه في الدين"، ولايمكن إلا أن نقبل بهذا الطرح، لكن في ذات الآن، نتساءل إذا كان الإشكال في "فعل الإفطار"، فبإمكان الشخص الذي ترتفع لديه جرعات الحريات الفردية، أن يفطر بشكل "غير علني" وفي مكان "غير عمومي"، وهذا ما نص عليه الفصل المذكور الذي ربط العناصر التكوينية لجريمة "الإفطار العلني" بأربعة شروط أولها "اعتناق الدين الإسلامي" و"التجاهر في الإفطار في رمضان" و"عمومية المكان" و"غياب العذر الشرعي"، أما الإصرار على فعل "علنية الإفطار"، فلا نرى فيه إلا جنوحا نحو الإثارة والتشويش والمزايدات التي نحن في غنى عنها.
تفاصيل صادمة: مغربيات أقدمن على نسب مواليدهم الجدد لآباء إسبان للحصول على الجنسية وتحقيقات شرطة مليلية تطيح بالعشرات
نشر في 29 أبريل 2022 الساعة 22 و 30 دقيقة إيطاليا تلغراف بقلم: عزيز لعويسي ونحن في صلب خاتمة العشر الأواخر من شهر رمضان الأبرك، وعلى مقربة من عيد الفطر السعيد، تم اعتقال مجموعة من الشباب بتهمة الإفطار العلني في رمضان، في لحظة دينية وروحية يفترض أن ترتفع فيها جرعات الاقتراب من الله بالإقبال على الصلاة والإقدام على فعل الخيرات وإتيان الحسنات، وقراءة ما تيسر من القرآن الكريم والسنة النبوية العطرة للاطلاع على أحكام الصوم وفضائل هذا الشهر العظيم الذي ميزه الله عز وجل عن غيره من الأشهر بليلة "خير من ألف شهر".
سجلت مصالح الأمن الوطني، خلال سنة 2017، 559 ألف و35 قضية زجرية، أحالت بموجبها على العدالة 538 ألف و344 شخصا، من بينهم 38 ألف و358 من النساء و22 ألف و236 من الأحداث القاصرين. جاءت هذه الاحصائيات، في بلاع صادر، اليوم الجمعة، عن المديرية العامة للأمن الوطني، استعرضت فيه حصيلة منجزاتها وخدمات السنوية. وبالمقارنة مع سنة 2016، يلاحظ، حسب البلاغ ذاته، أن معدل الزجر (نسبة حل الجرائم) بلغ 92 بالمائة، أي بنسبة زيادة فاقت 2 بالمائة، كما تم تسجيل زيادة 4, 5 في عدد الموقوفين، فضلا عن رصد تزايد عدد الضحايا الذين سجلوا شكاياتهم بحوالي 7 بالمائة، وهو مؤشر إيجابي، يعزى إلى تنويع آليات التبليغ عن الجرائم (قاعات الاتصال والتنسيق وشرطة النجدة)، وتجويد فضاءات الاستقبال بالبنايات الشرطية، فضلا عن استحضار البعد النفسي عند الاستماع للضحايا في قضايا العنف المرتكب ضد الأطفال والنساء. وفي تحليل نوعي للمظهر العام للإجرام، يضيف بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني، يلاحظ أن الجريمة العنيفة لا تمثل سوى 9, 72 بالمائة، أي أقل من العشر، وأن مؤشراتها تراجعت بشكل كبير مقارنة مع السنة المنصرمة، بنسبة بلغت ناقص 18 بالمائة في قضايا القتل والضرب والجرح المفضي إلى الموت، وبناقص 3 بالمائة في قضايا الاعتداء الجنسي، وبناقص 4 بالمائة في السرقات المقرونة بالعنف.