كلمات اغنية عيد الفرح - محمد عبده
عيد الفرح يعتادني عيد الشقاء.. يوم فرقاك و يعتادني عيد الفرح.. يوم أشوفك ما هوب عيد ٍ ما سمح لي بلاماك عزى لعين ٍ.. شوفها ما يحوفك يعتادني عيد الشقاء.. يوم أشوفك يشتاق لك بالحيل.. قلب ٍ تمناك قلب ٍ تعشق فيك.. كامل وصوفك قلب ٍ يشع من الفرح.. لين لاقاك ولى من تلاقت مع ظروفه ظروفك ما ظني أصبر.. يا حبيبي بلياك من غير.. ما تلمس ايديني كفوفك أجلس بقربك واهتني في مراعاك وصوتي يترنّم في خماسي حروفك
غناء: محمد عبده
كلمات: نجدية الحان: سامي احسان
- أبيات القصيد - عيد الشقا
- كلمات أغنية - عيد الفرح – محمد عبده
- يعتادني عيد الفرح يوم اشوفكـ
- عيد الفرح – Kalemat
- سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون - مقتطفات + تحميل | منتقى الفوائد
- اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون | أبجد
- نبذة عن كتاب سيكولوجية الجماهير - موقع معلومات
أبيات القصيد - عيد الشقا
يعتادني عيد الشقاء يوم فرقاك و يعتادني عيد الفرح يوم اشوفك ما هوب عيد ما سمح لي بلاماك عزى لعين شوفها ما يحوفك يعتادني عيد الشقاء يوم فرقاك و يعتادني عيد الفرح يوم اشوفك يشتاق لك بالحيل قلب تمناك قلب تعشق فيك كامل وصوفك قلب يشع من الفرح لين لاقاك ولى من تلاقت مع ظروفه ظروفك ما ظني اصبر يا حبيبي بلياك من غير ما تلمس ايديني كفوفك اجلس بقربك واهتني في مراعاك وصوتي يترنم في خماسي حروفك
كلمات أغنية - عيد الفرح – محمد عبده
يعتادني عيد الشقا يوم فرقاك ويعتادني عيد الفرح يوم اشوفك ماهوب عيدٍ ما سمح لي ب لاماك عزّي لعيني شوفها ما يشوفك أشتاق لك بالحيل قلبٍ تمناك قلبٍ تعشّق فيك كامل وصوفك قلبٍ يشع من الفرح لين لاقاك وليمن تلاقت مع ظروفه ظروفك ماظن يصبر يا حبيبي بلياك من غير ما تلمس يديني كفوفك أجلس بقربك واهتني في مراعاك وصوتي يترنّم في هماس حروفك
يعتادني عيد الفرح يوم اشوفكـ
يعتادني عيد الشقاء.. يوم فرقاك
و يعتادني عيد الفرح.. يوم أشوفك
ما هوب عيد ٍ ما سمح لي بلاماك
عزى لعين ٍ.. شوفها ما يحوفك
يشتاق لك بالحيل.. قلب ٍ تمناك
قلب ٍ تعشق فيك.. كامل وصوفك
قلب ٍ يشع من الفرح.. لين لاقاك
ولى من تلاقت مع ظروفه ظروفك
ما ظني أصبر.. يا حبيبي بلياك
من غير.. ما تلمس ايديني كفوفك
أجلس بقربك واهتني في مراعاك
وصوتي يترنّم في خماسي حروفك
عيد الفرح – Kalemat
شيء اكيد, أحبها.
[TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
جميلة جدا أبياتك أخي الكريم..
ويبقى قرب النفس الساكنة بين خبايا الروح هو عيد الفرح دوما..
أخي الكريم..
تنقل الى ساحة الشعر..
ملاحظة..
على مشاركتك باللغة الأنجليزية.. ولو كانت منقولة!! لغتنا الحبيبة.. تزخر بالكلمات الواسعة التي تستطيع التألق بها بين السطور!! فلماذا تغير الأتجاه الى أدب غريب عنا ولو كانت لغة العصر مثلما يقول البعض!!!! وأرى أنك مبدع والدليل هذه المشاركة الرائعة..
مرحبا بمشاركات.. ولكن بحرف عربي!!! لك كل الشكر..
ومساء الورد.... [/CELL][/TABLE]
"الجماهير ترغب في الوصول إلى أشياء بشكل يشبه السعار المجنون وهذه الأشياء لا يثبت عليها لفترة طويلة. فهي عاجزة عن الإرادة الدائمة مثلما هي عاجزة عن التفكير الدائم المستمر. " "الشيء المُؤكد يتوصل عن طريق التكرار إلى الرسوخ في النفوس إلى درجة أنه يُقبل كحقيقة برهانية. " Welcome back. Just a moment while we sign you in to your Goodreads account.
سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون - مقتطفات + تحميل | منتقى الفوائد
وإذا كان المسار الذي بلوره صاحب «حضارة العرب» (1884) يقتضي تعرية الجمهور، وتفكيك متخيله، فثمة ثنائية متناقضة تتحكم به هي الهدم والبناء. ورغم أن بعض الأفكار التي تطرق إليها لو بون، كأحد مؤسسي علم نفس الجماهير تخطاها الزمن، وما عادت من الركائز التي ترصد الجماعات البشرية ــــ أقله في المجال الأوروبي الذي تحول من كتل بشرية دهماوية إلى مجموعة من الأفراد المدركين لحقوقهم وواجباتهم، تحت راية العقد الاجتماعي ـــ فإن ذلك لا يمنع تطبيق تخريجات لو بون على جمهور العالم الثالث، وتحديداً العالم العربي؛ إذ يبدو أنه على خطى التحرر من عصر الجماهير إلى حقبة الفاعل الرقمي. على المستوى الدلالي، ثمة اختلاف طفيف بين الجمهور والشعب. الأول يشير إلى الجمع البشري، الكامن، وغير المنتظم، الموسوم بالسواد لعدم وضوح هويته الفكرية وشخصيته السياسية... والثاني يدل على مجموعة القبائل والبطون والفروع، ما يعني التفريع والتقسيم. اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون | أبجد. وهذه الخاصية لا تقتصر على لسان العرب، بل لها تمثلاتها في الوعي الغربي، قبل القرن الثامن عشر الذي شهد كبرى الثورات، ونعني الثورة الفرنسية عام 1789. وبصرف النظر عن راهنية النظرية التي صاغها صاحب «الثورة الفرنسية وسيكولوجية الثورات»، بالنسبة إلى الدول المصنفة في دائرة العالم الأول، لا شك في أنّ أهمية أطروحة لو بون تصلح لتفكيك فوضى الجمهور في المجال العربي.
اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون | أبجد
هذه التفاتة سريعة ونظرة لامحة نتجول خلالها ضمن كتاب يهمّ الدارسين في العلوم الاجتماعية وكذا القادة والمسؤولين بشكل عام، فلا يستغني عنه أحد منهم، الكتاب يسمى "سيكولوجية الجماهير" أو "علم نفسية الجماهير" لصاحبه غوستاف لوبون (07 ماي 1841 – 13 ديسمبر 1941؛ طبيب ومؤرخ فرنسي) الذي صدر للمرة الأولى عام 1895 م أي قبل حوالي 150 سنة من اليوم، في خضم أجواء مشحونة وتغيّرات جيوسياسية واجتماعية متزايدة، جرّاء تراكم جمع من الأفكار على مدى دهر من الزمن لدى الجمهور الفرنسي خاصة والأوربي بشكل عام. كانت الأفكار المعروضة في هذا الكتاب آنذاك إبّان حياة غوستاف لوبون غريبة وغير معقولة ولم يتقبلها كثيرون لأنها جاءت بطرح جديد لم يعهدوه في ذلك الزمن، ولكن اليوم أضحت هذه الأفكار كلاسيكية ومقبولة وتتسم بالعقلانية والمنطق، وقد ترجم كتاب "سيكولوجية الجماهير" إلى كثير جدا من اللغات، وأضحى يتسم بالعالمية، لأن الأفكار والنظريات التي يحويها تناسب كل الشعوب والأعراق والخلفيات الأيديولوجية المنتشرة عبر جميع بلدان العالم ولا تختص ببلد معين كالدول الأوروبية مثلا. الكتاب يركّز أساسا على الجماهير، أي الشعوب بمعنى آخر، وكيف أنّ هذه الجماهير تتعرض لوابل من الأفكار والمعتقدات الممارسة عليها، والتي تدخل ضمن العقل اللاواعي لتلك الجماهير، مما يجعلها في كثير من الأحيان تقوم بأمور خطيرة أو غير متوقعة ومتقلبة، بسبب ما تستقبله تلقائيا من المحيط حولها، وحاول لوبون دراسة العلاقة بين ما تقوم به الجماهير وبين ما تتلقاه من محرّضات، مع إبراز الخصائص المشتركة بين أفراد الشعب والوسط المحيط به التي تشكل روح هذا الشعب.
"
نبذة عن كتاب سيكولوجية الجماهير - موقع معلومات
في هذه الصفحة: رابط للقراءة والتحميل + م لخص + مقتطفات من الكتاب
سيكولوجية الجماهير - غ وستاف لوبون
ملخص:
كيف أمكن ل ل قادة أن يجيشوا جماهير بحجم الجيوش الجرارة؟
هذا هو السؤال الذي يطرحه – بصيغة أو بأخرى - " علم الجماهير " أو " علم النفس الجماعي "، وهو فرع لعلم النفس الاجتماعي الذي يدرس العلاقة بين الفرد والمجتمع. ومن بين البارزين في هذا المجال، غوستاف لوبون، صاحب كتاب "سيكولوجية الجماهير"..
في كتابه هذا ؛ يرى "لوبون" أن الميزة اﻷساسية للجمهور هي انصهار أفراده في روح واحدة وعاطفة مشتركة تقضي على التمايزات الشخصية وتخفض مستوى الملكات العقلية. واعتبر أن المتغيرات التي تطرأ على الفرد المنخرط في الجمهور مشابهة تماما لتلك التي يتعرض لها الإنسان أثناء التنويم المغناطيسي. سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون - مقتطفات + تحميل | منتقى الفوائد. تتميز الجماهير أيضا – حسب لوبون - بسرعة انفعالها وخفتها ونزقها، كما أنها معرضة للتحريض، حيث تتأثر الجماهير بسرعة وتصدق أي شيء بسذاجة، تنتقل العدوى بين أفرادها بسهولة (بحيث مثلا لو هرب الواحد لتبعه الآخرون، ولو التقط حجرا ليضرب لفعل مثله من بجانبه... ) وعواطف الجماهير دائما متطرفة ( قد يَقْدِمُ الفرد في الجماعة على ارتكاب جرائم يأنف من ارتكابها لو كان منفردا)، كما أن الجماهير لا يُسيطَر عليها بالمحاجات العقلية، بل بالعاطفة.
تتسم الجماهير في أحوال كثيرة بتضخيم العواطف وتبسيطها، فهي تمارس الأمرين على حد سواء، وفق الحالة المنوطة بها والمحرّضات التي مورست عليها إما بالإيجاب أو السلب "
لقد لعبت الجماهير دورا مهما في تغيير عجلة التاريخ، وهي اليوم تلعب دورا أكثر أهمية، بسبب تعدد وتعقد المحرّضات الممارسة عليها، فالعمل اللاواعي للجماهير اليوم بحاجة للدراسة أكثر من ذي قبل فهو أحد مفاتيح معرفة طرق السيطرة على الجماهير وفق استراتيجيات مضبوطة تراعي الحالة المتطورة الآنية وتغيّر الزمان وعقليات الناس. الجماهير لها عواطف وأخلاقيات منها سرعة الانفعال، فهي من الخصائص الأساسية للجمهور، فهو مقوّد كليا تقريبا من قبل اللاوعي، فالفرد المعزول يمكن أن يقف وجه المحرّضات ويعرضها على عقله، فيميز الحق من الباطل والصحيح من الخطأ، أما الجمهور فيخضع لها ولا يعرضها على ميزان العقل، لأنه بالأساس يفكر بالعقل اللاواعي ضمن الجماعة، فالجماهير يمكن أن تموت لأجل الانتصار لعقيدة أو عندما تؤمن بقضية ما وان كانت على باطل. الأمر الآخر الذي تتميز به الجماهير سرعة تأثرها وسذاجتها وتصديقها لأي شيء، وللتوضيح فما نعني به من كلمة سذاجة، ليس تلك التي يقصدها ابن خلدون في مقدمته، والتي هي الفطرة والسليقة في الإنسان، ولكن السذاجة هنا هي بمعنى الطيش وخفّة العقل، فالجماهير يستوي فيها الجاهل والعالم، لأنهما يصبحان عاجزان عن الملاحظة والنظر، فبمجرّد أن ينخرط الفرد في التدهور، فإنّ مستواه الفكري ينخفض إلى حدّ بعيد مهما درجته العلمية والفكرية، فيكفي إطلاق اقتراح ما في تجمع بشري معيّن الا وسيحظى بانتشار واسع، بغض النظر عن مصداقيته أو صحّته.