أعلنت غرفة حفرالباطن، من خلال بوابة التوظيف الخاصة بها عبر موقعها الإلكتروني، بالتعاون مع طاقات وشركة ناصر الهاجري عن توفر 100 فرصة وظيفية حسب التفاصيل الواردة في الاعلان التالي. وظائف حفر الباطن
مجالات التوظيف:
(النجارة، الكهرباء، اللحام، السباكة). الشركة توفر الاتي:
1- السكن (بالقرب من موقع العمل). 2- الوجبات (فطور، غداً، عشاء). 3- الراتب (يبدأ من 5, 500 ريال). 4- المواصلات (داخل مرافق الشركة).
- طاقات حفر الباطن سجلات الطلاب
- مشروع محمد بن سلمان الجديد
طاقات حفر الباطن سجلات الطلاب
وظائف بغرفة حفر الباطن 100 وظيفة فنية بالقطاع الخاص برواتب تبدأ 5500 ريال
غرفة حفر الباطن وبالتعاون مع شركة ناصر بن سعيد الهاجري ومركز طاقات اعلنت عن توفير 100 فرصة عمل للعمل بفرع الشركة في (تناجيب) على برنامج التوظيف المباشر وسيتم أجراء المقابلات على مسرح الغرفة يوم الأربعاء 2021/10/20م الساعة 9 صباحاً وذلك وفق المعلومات والتعليمات المبينة أدناه. :
مجالات التوظيف:
النجارة
الكهرباء
اللحام
السباكة
تفاصيل الوظائف:
- عدد 100 وظيفة. - العمل بمقر الشركة في تناجيب
- المقابلات على مسرح الغرفة يوم الأربعاء 2021/10/20م الساعة 9 صباحاً
مميزات الوظائف:
- السكن بالقرب من موقع العمل
- الوجبات فطور، غداً، عشاء
- الراتب يبدأ من 5, 500 ريال
- المواصلات داخل مرافق الشركة
المصدر:
اضغط هنا
تاريخ التقديم:
متاح التقديم من اليوم الاربعاء تاريخ 7 / 3 / 1443 هـ الموافق 13 - 10 - 2021 م
رابط التقديم:
اضغط هنا
اجمالي المشاهدات:
144
أكمل مشروع محمد بن سلمان الخيري دعم الجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة حيث استفاد منه أكثر من (102) ألف مستفيد ومستفيدة شملت دعما ماليا وبرامج تنموية تعتمد على التدريب والتأهيل والدعم والاستدامة فيما بلغ دعم ولي العهد لمشروعه الخيري، 100 مليون ريال، شملت 70 جمعية في جميع مناطق المملكة حيث بلغ الدعم المقدم لمنطقة الرياض 23 مليون ريال ومنطقة مكة 15 مليون ،والشرقية 16 مليون ومنطقة القصيم 16 مليون والمدينة 6 ملايين وحائل 5 ملايين والمنطقة الشمالية 7 ملايين والمنطقة الجنوبية 12 مليون ريال. تفصيلا يضطلع مشروع "دعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية" بتحقيق قفزة في أداء المؤسسات الخيرية، وفقا لما يحقق الدور التنموي لهذه الجمعيات على مستوى المملكة العربية السعودية، علاوة على تحقيق التقدم في تنمية القطاع غير الربحي والمستفيدين من تلك الجمعيات الخيرية. حيث كشفت بيانات المشروع لدعم الجمعيات الخيرية، عن تطور في أداء البرامج المقدمة للمحتاجين بفئاتهم كافة. ووفقا لمسوحات ميدانية لأكثر من 70 جمعية تم دعمها؛ أظهرت تمكين المؤسسات من وضع صيغ تنموية وريادية على مستوى تقديم العون للمستفيدين عبر صور شتى تتجاوز أيضا الدعم المالي لبعض الفئات.
مشروع محمد بن سلمان الجديد
ويأتي المشروع إيماناً بالدور الذي تقوم به الجمعيات الخيرية في بناء الإنسان من خلال تقديم برامج متنوعة تسهم في البناء، والتنمية، وتجدد مفهوم الدعم للجمعيات الخيرية في المملكة. وخلال مدة قصيرة، استطاع مشروع محمد بن سلمان الخيري، أن يمد العون إلى الكثيرين من المحتاجين، ليس بتقديم المساعدات المادية والعينية فحسب، بل بالمساعدة في مكافحة الفقر والعوز والمرض من خلال معالجة أسبابها الجذرية. وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، قد وجه من البداية بتطبيق أفضل المعايير، والعمل بشكل يحقق أعلى كفاءة، ويضمن تحقيق النتائج المرجوة ويعظم المنفعة، من هذا المشروع، وذلك بهدف المساهمة في تمكين الجمعيات الخيرية من تحقيق أهدافها. وتنوعت الفئات المستهدفة من الدعم، ما بين الأيتام وذوي الإعاقة ومرضى السرطان وكبار السن والأرامل والمطلقات والشباب والفتيات المقبلين على الزواج والأسر المحتاجة والمتعففة، ومساعدتهم بدعم مالي وبرامج تنموية. ولا شك أن هذه الأفكار الرائدة في الدعم الخيري، أسهمت في تأمين الحياة الكريمة للفئات المستهدفة والمستفيدة، بإعطائها فرصة لتكون أسراً منتجة تنتقل من الرعوية إلى التنموية ومن الأخذ إلى البذل والعطاء، وهي خطوة مهمة في إعادة تنظيم جهود هذا القطاع الخيري وتحويله إلى بناء مؤسسي يخدم جميع شرائح المجتمع المستحقة، ضمن استراتيجية واضحة الأهداف للقطاع الثالث.
وهذا سيُحدث فارقًا كبيرًا، ويحتاج إلى الوقت. ونحن في المراحل النهائية. وأعتقد أنه يُمكننا إخراجها ربما بعد عامين من اليوم". وأوضح:"إنه مُجرد توثيق للحديث بالطريقة الصحيحة. لأن الناس عندما يقرؤون كتبًا مختلفة ( حول الحديث النبوي). لا يمتلكون طريقة التفكير أو المعرفة لربطها، ونحن سندلّهم على ماهو ثابت منها".