فنسبة الشفاء تشير إلى نسبة الأشخاص الذين استئصل لديهم الورم كاملاً ولن يعود في المستقبل إطلاقاً، أي أنهم شفوا تماماً من السرطان. وهذا لا يحدث إلا إذا كان السرطان قد اكتشف في مرحلة مبكرة. نادراً ما يحدث الشفاء في سرطان الأمعاء. إذ لا يحدث إلا في حالات محددة من السرطانات النادرة، كالكارسينوئيد، وبعض أنواع الـGIST، وبعض أنواع اللمفوما بعينها حيث قد تصل نسبة الشفاء إلى 75% في أفضل الحالات. لكن الشفاء التام قليل الحدوث عموماً. ختاماً
تذكّر أن الأرقام السابقة مأخوذة من إحصائيات متنوعة في بلدان مختلفة، ولا شك أنها تختلف كثيراً باختلاف النظام الصحي وجودته وتطوّره في بلدك. كما أن هذه الإحصائيات قد تصبح قديمة مع مرور الوقت، ولا شك أن طرق العلاج في تطوّر مستمر، فخذ ذلك بعين الاعتبار. كما عليك الانتباه إلى أن الأرقام السابقة هي مجرّد إحصائيات ولا يمكن أن تحدد بدقّة المدة التي ستعيشها. ساركوما العظام: الأسباب، والأعراض، والعلاج. وغرضها الوحيد هو رسم صورة تقريبية لمستقبل حياتك. إذ أن كثيراً من المرضى عاشوا أكثر من المدة المتوقعة. فإذا أردت معرفة المدة التي ستعيشها ونوعية حياتك خلالها فاستشر طبيبك المشرف على حالتك، فهو الأدرى بتفاصيل مرضك وخطورته على صحتك.
سرطان الساركوما - كلما كان الكشف مبكراً ،كلما زاد من فرص البقاء على قيد الحياة
سرطان الثدي المتكرر. سرطان الثدي الالتهابي. مرض باجيت الثدي. سرطان القنوات الموضعي DCIS. سرطان الفصيصي الموضعي LCIS. الساركوما الوعائية. السرطان الفصيصي الغزوي. سرطان الساركوما - كلما كان الكشف مبكراً ،كلما زاد من فرص البقاء على قيد الحياة. تصنيف سرطان الثدي
ويُصنف سرطان الثدي وفقاً لأربع درجات تتمثل من 0 إلي 4، ويُمكن أن يقال عنها أيضاً أربع مراحل، كل مرحلة تختلف في حدة وخطورة الأعراض، كما تختلف في نسبة الشفاء. وتترتب الدرجات والمراحل تبعاً للأتي:
الدرجة 0
تعد تلك المرحلة من سرطان الثدي مرحلة بسيطة، حيث يُطلق على السرطان حينها أنه غير محلي أو غازي أي لا يقوم بغزو الجسم. الأورام في تلك المرحلة تكون غير قادرة على غزو أو المساس بالأنسجة السليمة الموجودة بالثدي، كما لا تستطيع الانتشار إلى أي أماكن أخرى بالجسم. ولكن ضروري جداً إزالة واستئصال تلك الأورام لتجنب تحولها وتطورها إلى أورام أشد تأثيراً وقوة في المستقبل. الدرجة من 1 إلى 4
يُعرف عن الأورام الموجودة بالثدي في تلك الدرجات أنها أورام غازية أي أنها تستطيع غزو الأنسجة السليمة بالثدي، بل ولديها القدرة على الانتشار في باقي أعضاء الجسم. فالورم السرطاني أو الخلايا السرطانية في الدرجات الأولي يمكن أن يَسهل الشفاء منه، وكلما ارتفعت الدرجة أو تطورت المرحلة يزداد الشفاء صعوبة.
ساركوما العظام: الأسباب، والأعراض، والعلاج
إن الاستعداد للإجابة عن أسئلة الأطباء قد يعطيك وقتًا لتغطية النقاط الأخرى التي تحتاج إلى مناقشتها. قد يسأل طبيبك الأسئلة التالية: متى لاحظت أول ظهور للعلامات والأعراض؟ هل تعاني ألمًا؟ هل هناك أي شيء يبدو أنه يحسن من أعراضك؟ ما الذي يجعل أعراضك تزداد سوءًا، إذا وُجد؟ هل لديك أي تاريخ عائلي للإصابة بالسرطان؟ إذا كانت الإجابة نعم، فهل تعرف أي نوع من السرطان؟
ولتشخيص دقيق، ستحتاجين على الأرجح إلى فحص واختبارات كاملة، بما في ذلك: إقرأي أيضًا: دراسة: الضوء يساعد في مكافحة السرطان عينة من خلايا الورم تسمى الخزعة اختبارات التصوير، مثل الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب أو الموجات ما فوق الصوتية أو التصوير بالرنين المغناطيسي، للمساعدة في رؤية ما بداخل جسمك فحص العظام، إذا كنت تعانين من الساركوما العظمية وأخيرًا، تعرفي الى طرق تقوية المناعة لمرضى السرطان .
أشهر صحفي رياضي مصري يلتزم الصمت ويقاطع كل الأحداث..
ح. م
علاء صادق
يعدّ واحدا من بين أبرز الإعلاميين الذين سطع نجمهم لسنوات طويلة، ثم اختفوا عن الساحة "فجأة" بسبب الأحداث التي عاشتها مصر، حيث هاجر إلى الجزائر أولا ثم إلى قطر، فتركيا، وبعدها اختفى ولم يعد له وجود حتى على الفايسبوك وتويتر!! نتحدث هنا عن الإعلامي، المعلق الرياضي البارز، علاء صادق، الذي اختار الجزائر بعد أحداث 30 جوان 2013، التي أطاحت بالرئيس محمد مرسي، مظهرا من خلال تعليقاته وقتها تأييده للشرعية، رغم أنه لم يعترف يوما بأنه إخواني أو من الجماعة!
فيديو علاء صادق اليوم
القاهرة ـ السيد خطاب عاقبت محكمة جنايات شمال القاهرة أمس الإثنين، برئاسة المستشار على الطاهرة، الإعلامي الدكتور علاء صادق غيابيًا بالحبس 6 أشهر وتغريمه 20 ألف جنيه، وتعويض مدني مؤقت (5001) جنيه، وذلك لاتهامه بسب وقذف رئيس المجلس القومي للرياضة السابق المهندس حسن صقر. وقد تغيب صادق عن حضور الجلسة بينما حضر محامٍ عنه وأبدى مرافعته أمام المحكمة. يذكر أن رئيس المجلس القومي للرياضة السابق أقام جنحة سب وقذف مباشرة ضد صادق، بعد قيام الأخير بسبه في برنامجه التليفزيوني.
الدكتور علاء صادق الصحفي والمحلل الرياضي
نشر في:
الثلاثاء 18 ديسمبر 2012 - 3:10 م
| آخر تحديث:
الثلاثاء 18 ديسمبر 2012 - 3:48 م
وجه الإعلامي علاء صادق، اليوم، التحية للشاعر الشجاع فاروق جويدة، بحسب وصفه، والذي شهد أن مشروع الدستور هو الأفضل في تاريخ مصر، مضيفا أن هدف معارضي المشروع إسقاط الرئيس محمد مرسي والإسلام وليس إسقاط الدستور". وأضاف صادق على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: "نتائج الاستفتاء على الدستور خارج مصر تعكس الاهتمام بالدين فى كل دولة، غالبا إذا انتشر الإسلام زاد قول نعم، وإذا غاب ارتفعت نسبة لا"، في إشارة إلى النسبة المرتفعة لتأييد الدستور بين المغتربين في الدول العربية. وتابع صادق: "المصريون خارج الحدود قالوا نعم بأغلبية في استفتاء الدستور... الحقوا الزيت والسكر راح بلاد بره... والأمية انتشرت بين المصريين العاملين بالخارج"، مشيرًا إلى أن الحرب لإسقاط الرئيس مرسي تشتد من ساعة لأخرى، والمتآمرون لإسقاطه سيكونون أول الضحايا للفوضى والعنف إذا سقط مرسي رغم الدعم الشعبي والشرعي له. وكان جويدة قد كتب في مقال له أمس، إن له ملاحظات عدة على الدستور، لكن المهم هو الانتقال إلى مرحلة البناء، فالناس لا تأكل سياسة بحد تعبيره دون التطرق لأفضلية الدستور، وقال إنه يقول نعم للدستور حتى تنتهي المرحلة الانتقالية والثورية وننتقل إلى المرحلة الدستورية ودولة القانون.
علاء صادق اليوم
شن الناقد ومقدم البرامج الرياضية علاء صادق من خلال برنامج (هنا القاهرة) الذي يقدمه على قناة مودرن سبورت هجوماً لاذعا على الحكام المصريين واصفا إياهم (بالترزية) الذين يقومون بتفصيل قوانين التحكيم وفقا لأهوائهم ولمصلحة فرق معينة وجاء الهجوم على معظم الحكام بما فيهم الحكم الدولي السابق محمود عثمان والذي وصفه (بالترزي الكبير) ونجله الحكم الدولي الحالي سمير عثمان ورحب صادق بلجوء سمير عثمان إلى القضاء لمقاضاته له على الانتقادات التي يوجهها له من خلال البرنامج مطالباً إياه بأخذ كل حكم ينتقده معه إلى القضاء. ودافع صادق عن رئيس لجنة الحكام الحالي محمد حسام الذي تولى المهمة مؤخراً قائلا: (حسام استلم ثوبا من القماش البالي ويحتاج إلى وقت طويل ومجهود كبير لتنظيفه).
توابع مباراة مصر والجزائر انجولا 2010
علاء صادق: قرارات الحكم كوفي كودجا في مباراة مصر والجزائر صحيحة مليون بالمئة
مصريات
تحدث المحلل الرياضي علاء صادق عن مباراة مصر والجزائر وخاصة تصريحات الجزائريين حول اخطاء التحكيم وتواطؤه ضدهم وانه مرتشي الا ان كل هذا الكلام لتبرير فشلهم في بطولة كأس الامم الافريقية انجولا 2010. واضاف علاء صادق انه قبل ركلة الجزاء التي احتسبها الحكم وقبل طرد اي لاعب جزائري من الملعب كانت مباراة مصر والجزائر محسومة لصالح المنتخب المصري لانه الافضل بالاداء الفني و المنتخب الجزائري كانت نفسيته سيئة للغاية اثناء لعبهم مع ابطال القارة لذا لجأوا الى اللعب بخشونة وعنف في محاولة فاشلة لوقف هجمات الفريق المصري. وعن حكم مباراة مصر والجزائر البنيني كوفي كودجا قال علاء صادق انه راجع شريط المباراة عدة مرات ووجد ان الحكم لم يخطئ وقراراته بطرد لاعبي المنتخب الجزائري سليمة مليون بالمئة وبالعكس اعتبر علاء صادق ان كوفى كودجا تهاون مع منتخب الجزائر وكان متسامحا معهم عندما لم يطرد الحارس الجزائري الشاوشي بعد ان نطحه بالرأس. وتوجه علاء صادق بالنصيحة الى المنتخب الجزائري بأن عليهم الاعتراف بالخطأ وان يعتبروا مبارياتهم ببطولة انجولا 2010 وخاصة مباراة مصر والجزائر درسا لهم وان يبتعدوا عن اللعب بالطريقة الخشنة التي لعبوها امام منتخب مصر خاصة ان حكام كأس العالم لن يقوموا بالتهاون معهم او يرحمهم احد.
علاء صادق صباح الكورة اليوم
أول مره أتابع الإعلاميين بتوع الكورة! هما كده أزاى دول أوسخ من القناة الأولى يوم 25 يناير)''. محتوي مدفوع
إعلان
الإثنين، 16 أغسطس 2010 07:48 م
سقوط بولت يمنحنا دروساً وفوائد
الخميس، 12 أغسطس 2010 10:29 م
الثلاثاء، 10 أغسطس 2010 07:14 م
فى كرة القدم.. خافوا تفوزوا! الثلاثاء، 03 أغسطس 2010 04:04 م
الإرث الفنى.. وهل تتغير كرة القدم؟
الثلاثاء، 27 يوليه 2010 08:20 م
الإرث الإعلامى الأكبر حجماً وتأثيراً
الثلاثاء، 20 يوليه 2010 07:23 م
إرث المونديال.. الأعظم فى التاريخ
الثلاثاء، 13 يوليه 2010 07:04 م
خسارة غانا بين التسرع والنشوة
الثلاثاء، 06 يوليه 2010 08:02 م
السياسة تتعلق بأحبال الرياضة وجمهورها
الجمعة، 02 يوليه 2010 02:08 ص
الثلاثاء، 29 يونيو 2010 08:37 م
موسم مرهق ومونديال دون المستوى!! الجمعة، 25 يونيو 2010 02:17 ص
الثلاثاء، 22 يونيو 2010 07:58 م
مونديال جنوب أفريقيا.. أين المكاسب؟
الجمعة، 18 يونيو 2010 01:34 ص
الثلاثاء، 15 يونيو 2010 07:46 م
صحافة التحريض.. أو الإعلام المريض!! الثلاثاء، 08 يونيو 2010 07:03 م
نشأة الأهلى والزمالك.. الشطحات والسقطات
الجمعة، 04 يونيو 2010 12:58 ص
أنقذونا من بؤرة الفساد الإعلامية!