مسلسل في الداخل الحلقة 1 مترجم قصة عشق في اطار من الجريمة والاكشن التركي مسلسل في الداخل 1 كاملة İçerde في الداخل 1 عن قصة شاب من المافيا يعمل بالتجسس على افراد الشرطة واخر من الشرطة يزرع داخل عصابة المافيا وفي الاخير يتضح بانهم اخوة تم تفريقهم منذ الصغر في الداخل الحلقة 1 اون لاين بطولة أراس بولوت إينيملي وبانسو سورال وداملا جولباي ورضا كوجا أوغلو وشاتاي اولسوي مشاهدة وتحميل جميع حلقات مسلسل في الداخل بجودة عالية وسيرفرات متعددة من قصة عشق.
في الداخل الحلقة 18
مسلسل في الداخل مترجمة: الحلقة 1 ( İÇERDE)
مشاهدة وتحميل الحلقة الاولي one من مسلسل الاكشن التركي في الداخل مترجمة HD كاملة اون لاين،مسلسل في الداخل حلقة one الاولى مترجمة HD،تنزيل تحميل مباشر الحلقة one الاولى من مسلسل في الداخل،مسلسل في الداخل ح1 مترجمة،مسلسل في الداخل الحلقة one الاولى مترجمة،
مسلسل Icerde ح1 مترجمة، Icerde E01 مترجمة
111111111111111111111
22222222222222
موقع قصة عشق © 2021 جميع الحقوق محفوظة.
اعتقل زكريا عام 2019، وهو يضع اللمسات الأخيرة في رسالة الماجستير بعنوان "الصياد والتنين"، فحلم وأصر أن يكملها ولو عبر تسجيل صوتي من داخل السجن، وحدد موعدا مع جامعته في ديسمبر/كانون الأول المقبل، ويقول شقيقه للجزيرة نت "أرجو أن يستطيع عرض رسالته، أوصانا قبل هروبه أن نترك آخر 3 أسطر من الرسالة فارغة، مبررا أن التنين سيكتبها، وحين هرب فهمت مقصده؛ فالتنين انتصر على الصياد في النهاية". صورة للأسير أيهم كممجي ووالده بجانبه (الجزيرة نت)
أيهم يحلم برائحة أمه ونكهة طعامها
مثل زكريا، رحلت والدة أيهم كممجي (32 عاما) من دون أن يستطيع وداعها، ولم يملك إلا أن يطلب من والده وضع سماعة الهاتف على أذن أمه المتوفاة ليهمس له مودعا. على قدر حُلمك تتسع الأرض — إضحك من أعماقك ينطوي الضحك على قدرات تأمليّة .... أسماه والده أيهم -أي الشاب المقدام والجبل الشامخ- فكان له من اسمه نصيب. يقول والده فؤاد كمنجي للجزيرة نت "حلم أيهم بالحرية دائما، فقد اعتقل في عمر الـ17، وحكم بالسجن مدى الحياة، وباتت أقصى أمانيه أن يتذوق طعام أمه، ويقبّل يديها ويشتم رائحتها". وأضاف مستذكرا بطله "علمت أيهم منذ طفولته مخافة الله وحب الأرض، كان متفوقا في دراسته، وأتمّ الثانوية العامة والبكالوريوس والماجستير في الأسر، إنه حافظ لكتاب الله وشاعر أيضا".
على قَدْر حُلْمكَ تَتَسع الأرضُ"بين درويش ودرويش"بقلم: المحامي يعقوب إبراهيم | دنيا الرأي
وفي محاولةٍ اخيرةٍ، حاولَ والدي اقناعي بالعدول عن هذا القرار ضارباً أمثلة من حياتنا وديننا عن اهمية العلم والتعليم. يومها لم افكر اطلاقاً بتبعات هذا القرار على مستقبلي الشخصي أو على دوري كانسانٍ فاعلٍ في مجتمعه. وفي عام 2004 وما أن تم التفاهم على تركي لمقاعد الدراسة حتى غمرتني السعادة ظناً مني بأنني اصبحتُ حراً طليقاً من أي قيدٍ. ومنذ تلك الحظة انضممتُ للعمل في السلك العسكري. تلك تجربةٌ افتخرُ بها بحلوها ومرّها، فمن خلالها عرفت اشخاصاً من شتى مناطقِ الوطن وتعرفت على ثقافات المناطق التي ينحدرون منها فازدادت معرفتي ببلدي. على قَدْر حُلْمكَ تَتَسع الأرضُ"بين درويش ودرويش"بقلم: المحامي يعقوب إبراهيم | دنيا الرأي. ومن خلال تلك التجربة تذوقت الطعم الحقيقي للتعبِ الممزوجِ بالفخرِ لما شعرتُ به من دورٍ في خدمة مجتمعي وذلك من خلالِ حرصي على أن أعطيَ صورةً مشرفةَ عن المؤسسة التي أنتمي إليها. مع مرورِ الايامِ بدأ الواقع يضرب بلا رحمة، فكان تطوري الوظيفي بطيئاً جداً لعدم حصولي على اي شهادة كالثانوية العامة وما فوقها. وأجبرتني الظروف على العمل باكثر من نوع من الأعمال في فترة اجازتي لأتمكن من مجاراةِ متطلباتِ الحياة. أما الجانبُ الاخر فيتعلقُ بدوري تجاه المجتمع الذي اعيشُ به، فلم تكن الظروف قاهرةً لدرجةٍ تمنعني عن إكمال تعليمي.
على قدر حُلمك تتسع الأرض
قد يستهجن البعض انتقادي لمسلسلٍ ناجحٍ إلى هذا الحدّ، وقد يعتبر آخرون أنني أشوه عمداً واحداً من الأعمال التي تمجدّ بطولة وعنفوان الشعب السوري وتمردّه على الاحتلال. إلا أنني أرفض وبشكلٍ قاطع، أن ننجرف كلنا وراء هذه الفكرة، وأن نشارك عن قصدٍ أو غير قصد في تمجيد عملٍ، وزمنٍ كانت فيه البطولة تُبنى بأيدٍ رجالٍ تعوّدوا أن يدفنوا نساءهم في المنازل، ويتركونهم وراءهم كقطعةِ أثاثٍ، عملُها الأوحد والأسمى هو أن تخضع بدون قيدٍ أو شرطٍ لرجلها، الذي لا يمانع وبكل سلاسةٍ وبساطة، أن يتزوج عليها بدل المرّة ثلاثة وأن يتغنى ليل نهار بسيطرته المطلقة على كل تفاصيل حياتها.
على قدر حُلمك تتسع الأرض — إضحك من أعماقك ينطوي الضحك على قدرات تأمليّة ...
والأرضُ أمّ المخيّلة النازفةْ
قال في آخر الليل: خذني إلى البيتِ،
بيتِ المجاز الأخيرِ...
فإني غريبٌ هنا يا غريبُ،
ولا شيءَ يُفْرحُني قرب بيتِ الحبيب
ولا شيءَ يجرحني في ((طريق الحبيب)) البعيدةِ
قلت: وماذا عن الروحِ؟
قال: سَتَجْلسُ قُرْبَ حياتي
فلا شيءَ يُثْبِتُ أنِّيَ ميتٌ
ولا شي يثبتُ أنِّيَ حيٌّ
ستحيا, كما هِيَ
حائرة آسفةْ...
والنتيجة = 98 ولله الحمد. فاجتهد وابذل من أجل تلك اللحظة عزيزي.. اجتهد حتى تميّز نفسك بين هذا الكم الهائل من أشباهك..!
قَمَرٌ عابرٌ فوق
خُوفُو يُذهِّبُ سَقْفَ النخيل. وسائحةٌ
تملأ الكاميرا بالغياب، وتسأل: ما
الساعةُ الآن؟ قال لها: الساعةُ
الآن عَشْرُ دقائقَ ما بعد سبعةِ
آلاف عامٍ من الأبجديَّة. ثم تنهّد:
مِصْرُ الشهيّةُ، مِصْرُ البهيَّةُ مشغولةٌ
بالخلود. وأَمَّا أَنا... فمريضٌ بها، لا
أفكِّرُ إلا ّبصحّتها، وبِكسْرَة خبزِ
غدي الناشفةْ
شاعرٌ' شاعرٌ من سُلاَلَة أَهل
الخسارة, واُبنٌ وفيٌ لريف المساكينِ. قرآنُهُ عربيٌّ، ومزمورُهُ عربيٌّ، وقُرْبَانُهُ
عربيٌّ. وفي قلبه زَمَنانِ غريبان،
يبتعدان ويقتربان: غدٌ لا يكفُّ
عن الاعتذارِ: ((نَسِيتُكَ، لا تنتظرني))
وأَمس يجرُّ مراكبَ فرعونَ نحو الشمال:
((انتظرتُكَ, لكنْ تأخرتَ)). قُلْتُ لَهُ:
أَين كُنْتَ إذاً؟ قال لي: كُنْتُ
أَبحث عن حاضري في جَنَاحَيْ سُنُونُوّةٍ
خائفةْ...
أَلجنوبيُّ يحملُ تاريخَهُ بيَدَيْهِ، كحفنة قمحٍ،
ويمشي على نفسه واثقاً من يسوع
السنابل. إنَّ الحياةَ بديهيَّةٌ... فلماذا
نفسِّرها بالأساطير؟ إنَّ الحياة حقيقيّةٌ
والصفاتِ هِيَ الزائفةْ
قال لي في الطريق إلى ليله:
كُلَّما قُلْتُ: كلاّ. تجلّى لِيَ اللهُ
حريَّةٌ... وبلغتُ الرضا الباطنيَّ عن
النفس. قلتُ: وهل يُصْلِحُ الشعرُ
ما أفسد الدهرُ فينا وجنكيزخان
وأحفادُهُ العائدون إلى النهرِ؟
قال: على قَدْر حُلْمكَ تَتَسع الأرضُ.