كما أن هذا التلخيص مزود بخريطة المستند التي من خلالها يمكن لك الرجوع لما تريده بسهوله وهي بمثابة الفهرسة الالكترونية. واللهَ أسأل أن يجعل هذا العمل خالصاً لوجهه الكريم وأن ينفع بهذا الملخص من لخصه وقرأه ونشره أنه جواد كريم. لخصه فهاد زعل الحازمي في 2/3/1436هـ
- أصول الفقه الذي لا يسع الفقيه جهله • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة
أصول الفقه الذي لا يسع الفقيه جهله &Bull; الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة
أصول الفقه: يبحث أصول الفقه في الحجج الخاصّة بالأحكام الشرعية وقياسها، ويبحث في الأمور الكليّة كصيغة الأمر والنهي، وصيغة الطلاق، وصيغة العموم، ويتمّ البحث عنها في القرآن الكريم، ويعتمد الباحث في علم أصول الفقه بالاعتماد على أساليب اللغة العربية وتحليلها والاستعمالات الشرعيّة. المصدر:
(١) في الأصل: "ووافقه". (٢) في الأصل: "اببفهم". (٣) أخرجه مسلم (١٥٠) من حديث سعد بن أبي وقاص. وأخرجه بنحوه البخاري (٩٢٣) من حديث عمرو بن تغلب. (٤) في الأصل: "وبالف".
أضرار حبوب الخميرة للتسمين على الشعر والبشرة والكلى
أضرار حبوب الخميرة للسمنة عديدة. على الرغم من فوائدها العديدة ، إلا أنها تحتوي على أضرار قد تضر بالمستخدم ، اعتمادًا على التاريخ الطبي والحالة الصحية وطريقة الاستخدام هل تساءلت يومًا ما إذا كان جسمك يمكنه تناول حبوب أم لا؟ لذلك سوف نعرض لكم أهم أضرار أقراص تغذية الخميرة وكيفية تجنبها على موقع ايوا مصر. حبوب الخميرة للتسمين
تحتوي أقراص الخميرة على العديد من الخصائص والفوائد الغذائية ، حيث إنها تقود المستخدم دائمًا إلى النتيجة المرجوة ، وفي بعض الحالات يستخدمها الأطباء لعلاج العديد من الأمراض ، حيث تحتوي على العديد من الفيتامينات والأملاح الطبيعية التي تساعد في تأخير ظهور علامات الشيخوخة. …
ولكن على الرغم من استخداماته المتعددة وفوائده العديدة ، إلا أنه يسبب بعض الضرر لجسم الإنسان. أهم أنواع الضرر المعروفة هي:
من مساوئ حبوب الخميرة للسمنة الشعور بالمغص المستمر والانتفاخ ، خاصة في مرضى الأمعاء الغليظة ، والتي يمكن أن تصل إلى الشعور بعدم الراحة التام والإحساس المستمر بالحركة الثقيلة والوخز الداخلي في البطن نتيجة لذلك. من الانتفاخ. إحساس مستمر بالصداع والصداع ، وقد يشعر صاحبه بأنه لا يستطيع النوم على رأسه بسبب الألم الشديد.
[٥]
فوائد الخميرة
توفر الخميرة الغذائية العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، ونذكر من هذه الفوائد: [٦] [١]
التقليل من أعراض المتلازمة السابقة للحيض: حيث إنّ بعض أنواع الخميرة تحتوي على الفيتامينات والمعادن التي تقلل من أعراض المتلازمة السابقة للحيض (بالإنجليزية: Premenstrual syndrome). المساعدة على علاج التهاب القولون الناتج عن الإصابة بالبكتيريا المطثية العسيرة: ومنع تكرارها، وذلك عند تناولها مدة 4 أشهر، بالتزامن مع تناول دواء الفانكوميسين (بالإنجليزية: Vancomycin) مدة شهر. التقليل من مستويات السكر في الدم: فقد أشارت الدراسات إلى أنّ تناول الخميرة التي تحتوي على الكروم (بالإنجليزية: Chromium) مدة 8 أسابيع يمكن أن يقلل من مستويات السكر في الدم عند الأشخاص المصابين بالسكري، كما أنّه قد يقلل الحاجة إلى تناول بعض أدوية السكري. التقليل من مستويات الكولسترول: فقد أشارت بعض الدراسات المبدئية أنّ تناول الخميرة التي تحتوي على الكروم مدة 8 أسابيع يمكن أن يقلل من مستويات الكولسترول الكلي، وتزيد من مستويات الكولسترول الجيد في الدم، وذلك عند الأشخاص الذين يعانون من ارتفاعٍ في مستويات الكولسترول.
احتواؤها على مضادات أكسدة قوية: ومنها الجلوتاثيون (بالإنجليزية: Glutathione)، والسيلينُوميثيونين (بالإنجليزية: Selenomethionine)، والتي تحمي الجسم من الأضرار الناجمة عن الجذور الحرة، أو المعادن الثقيلة، كما أنّها تساعد الجسم على التخلص من السموم، ولذلك يمكن القول إنّها تقلل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، كالسرطان ، وأمراض القلب، والتنكس البقعي. التعزيز من قوة المناعة: وذلك لاحتوائها على نوعٍ من الكربوهيدرات يسمّى ألفا-منان (بالإنجليزية: Alpha-mannan)، والتي تقلل من خطر الإصابة بالعدوى عن طريق منع البكتيريا الممرضة من التعلق ببطانة الأمعاء، أو عن طريق تحفيز الخلايا المناعية، أو عن طريق الالتصاق ببعض السموم التي تنتجها الخمائر في الجسم، والتي تسبب بعض الآثار الضارة، وعلى الرغم من ذلك فإنّ هذه الدراسات أجريت على الحيوانات، وما زالت هناك حاجةُ إلى مزيدٍ من الدراسات على البشر لتأكيد فعاليتها. التقليل من خطر الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي العلوي: فقد أشارت دراساتٌ مبدئيةُ إلى أنّ تناول الخميرة يمكن أن يقلل من خطر إصابة الأشخاص الأصحّاء بنزلات البرد ، أو الإنفلونزا، كما أنّه يخفف من الأعراض الناتجة عن هذه العدوى بشكلٍ أسرع.