دور للبيع في تبوك بسعر 900 ألف ريال سعودي
20:30:34 2022. 03. 12 [مكة]
تبوك
900, 000 ريال سعودي
ادوار للبيع تبوك القبض على مواطن
دور كامل عظم بالنخيل
على شارعين
7 غرف وحوش ومشب ومدخل سياره موقع ممتاز وقريب للخدمات
800 الف صافي
دور كامل بالريان
تفصيل وتشطيب فخم
ديكورات روعه
7 غرف وحوش ومشب ومدخل سياره
مليون و300 صافي
ارض سكنيه بالريان
رقم القطعه 1371
المساحه720
سوم 650 صافي 92116815 إذا طلب منك أحدهم تسجيل الدخول للحصول على مميزات فاعلم أنه محتال. إعلانات مشابهة
دور للبيع في الصفا تبوك
08:05:39 2022. 03. 14 [مكة]
تبوك
100, 000 ريال سعودي
تفسير و معنى الآية 29 من سورة سبأ عدة تفاسير - سورة سبأ: عدد الآيات 54 - - الصفحة 431 - الجزء 22. ﴿ التفسير الميسر ﴾
ويقول هؤلاء المشركون مستهزئين: متى هذا الوعد الذي تَعِدوننا أن يجمعنا الله فيه، ثم يقضي بيننا، إن كنتم صادقين فيما تعدوننا به؟
﴿ تفسير الجلالين ﴾
«ويقولون متى هذا الوعد» بالعذاب «إن كنتم صادقين» فيه. إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة الملك - قوله تعالى ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين - الجزء رقم30. ﴿ تفسير السعدي ﴾
فمما اقترحوه, استعجالهم العذاب, الذي أنذرهم به فقال: وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ وهذا ظلم منهم. فأي ملازمة بين صدقه, وبين الإخبار بوقت وقوعه؟ وهل هذا إلا رد للحق, وسفه في العقل؟ أليس النذير [في أمر] في أحوال الدنيا, لو جاء قوما, يعلمون صدقه ونصحه, ولهم عدو ينتهز الفرصة منهم ويُعِدُّ لهم فقال لهم: تركت عدوكم قد سار, يريد اجتياحكم واستئصالكم. فلو قال بعضهم: إن كنت صادقا, فأخبرنا بأية ساعة يصل إلينا, وأين مكانه الآن؟ فهل يعد هذا القائل عاقلا, أم يحكم بسفهه وجنونه؟هذا, والمخبر يمكن صدقه وكذبه, والعدو قد يبدو له غيرهم, وقد تنحل عزيمته، وهم قد يكون بهم منعة يدافعون بها عن أنفسهم، فكيف بمن كذب أصدق الخلق, المعصوم في خبره, الذي لا ينطق عن الهوى, بالعذاب اليقين, الذي لا مدفع له, ولا ناصر منه؟!
تفسير قوله تعالى: ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
( ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون). ثم قال تعالى: ( ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين). وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ – التفسير الجامع. وهو إشارة إلى ما اعتقدوه وهو أن التقوى المأمور بها في قوله: ( وإذا قيل لهم اتقوا) والإنفاق المذكور في قوله تعالى: ( وإذا قيل لهم أنفقوا) لا فائدة فيه لأن الوعد لا حقيقة له. وقوله: ( متى هذا الوعد) أي متى يقع الموعود به ، وفيه مسائل:
المسألة الأولى: وهي إن للشرط وهي تستدعي جزاء ، ومتى استفهام لا يصلح جزاء فما الجواب ؟ نقول: هي في الصورة استفهام ، وفي المعنى إنكار كأنهم قالوا: إن كنتم صادقين في وقوع الحشر فقولوا متى يكون. المسألة الثانية: الخطاب مع من في قولهم: ( إن كنتم) ؟ نقول: الظاهر أنه مع الأنبياء لأنهم لما أنكروا الرسالة ، قالوا: إن كنتم يا أيها المدعون للرسالة صادقين فأخبرونا متى يكون. المسألة الثالثة: ليس في هذا الموضع وعد ، فالإشارة بقوله: ( هذا الوعد) إلى أي وعد ؟ نقول: هو ما في قوله تعالى: ( وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم) من قيام الساعة ، أو نقول هو معلوم وإن لم يكن مذكورا لكون الأنبياء مقيمين على تذكيرهم بالساعة والحساب والثواب والعقاب.
الباحث القرآني
تفسير الجلالين { ويقولون متى هذا الوعد} بالبعث { إن كنتم صادقين} فيه. الباحث القرآني. تفسير الطبري الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْد إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: وَيَقُول هَؤُلَاءِ الْمُشْرِكُونَ الْمُكَذِّبُونَ وَعِيد اللَّه, وَالْبَعْث بَعْد الْمَمَات, يَسْتَعْجِلُونَ رَبّهمْ بِالْعَذَابِ { مَتَى هَذَا الْوَعْد}: أَيْ الْوَعْد بِقِيَامِ السَّاعَة { إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} أَيّهَا الْقَوْم, وَهَذَا قَوْلهمْ لِأَهْلِ الْإِيمَان بِاَللَّهِ وَرَسُوله. الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْد إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: وَيَقُول هَؤُلَاءِ الْمُشْرِكُونَ الْمُكَذِّبُونَ وَعِيد اللَّه, وَالْبَعْث بَعْد الْمَمَات, يَسْتَعْجِلُونَ رَبّهمْ بِالْعَذَابِ { مَتَى هَذَا الْوَعْد}: أَيْ الْوَعْد بِقِيَامِ السَّاعَة { إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} أَيّهَا الْقَوْم, وَهَذَا قَوْلهمْ لِأَهْلِ الْإِيمَان بِاَللَّهِ وَرَسُوله. ' تفسير القرطبي قوله تعالى: { وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم} قال قتادة: يعني { اتقوا ما بين أيديكم} أي من الوقائع فيمن كان قبلكم من الأمم، { وما خلفكم} من الآخرة.
إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة الملك - قوله تعالى ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين - الجزء رقم30
وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (25) ثم قال مخبرا عن الكفار المنكرين للمعاد المستبعدين وقوعه: ( ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين) أي: متى يقع هذا الذي تخبرنا بكونه من الاجتماع بعد هذا التفرق ؟
إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة يس - قوله تعالى ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين - الجزء رقم11
وهذا إنذار لأهل الغفلة الذين غفلوا عن البعث والحشر والحساب، وشغلتهم الدنيا في تجارتهم وفي زراعتهم ومشاكل حياتهم، حتى أضاعوا الحياة في أخذ وردٍّ وجدال وخصام إلى أنْ فاجأتهم القيامة؛ لذلك يقول الشاعر: إياك أن تجادل في شيء كان في يدك فأخذه منك غيرك. نَفْسِي التي تملِكُ الأشياءَ ذَاهِبَةٌ فكيفَ آسَى عَلَى شَيءٍ لَهَا ذَهَباً ومعنى { تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ} [يس: 49] يعني: تفاجئهم وهم في جدالهم وخصامهم، ومعنى { يَخِصِّمُونَ} [يس: 49] أي: يختصمون، فقُلِبت التاء صاداً، وأدغمت في الصاد للدلالة على المبالغة. والأَخْذُ يدل على الشدة { أَخْذَ عِزِيزٍ مُّقْتَدِرٍ} [القمر: 42]. وقوله: { فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً} [يس: 50] يعني: تفاجئهم الصيحة والقيامة، بحيث لا يتمكن أحد أنْ يُوصي أحداً، والوصية معروفة وهي أنْ يُوصِي الإنسان أهله وأولاده بما هو مهم في حياتهم؛ لذلك رأينا سيدنا رسول الله في حجة الوداع لما أحسَّ بدُنُو الأجل أوصى المسلمين في خطبته الجامعة للُبِّ الدين وأسسه، كذلك مَنْ أقبل على أجله واستشعر نهايته عليه أنْ يوصي مَنْ يحرص عليه بالأشياء المهمة. إذن: فَهُم في هذا الموقف لا يسعفهم الوقت لكي يُوصِى بعضهم بعضاً { وَلاَ إِلَىٰ أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ} [يس: 50] حتى ولا هذه يستطيعونها.
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ – التفسير الجامع
وقَوْلُهُ تَعالى: "ولا هم يُنْصَرُونَ" عَطْفٌ عَلى "لا يَكُفُّونَ"، أيْ لا يَكُفُّ عَنْهم نَفْحُ النّارِ، أوْ لا يَدْفَعُونَ عَنْ أنْفُسِهِمْ نَفْحَ النّارِ ولا يَجِدُونَ لَهم ناصِرًا يَنْصُرُهم، فَهم واقِعُونَ في ورْطَةِ العَذابِ. وفي هَذا إيماءٌ إلى أنَّهم سَتَحُلُّ بِهِمْ هَزِيمَةُ بَدْرٍ، فَلا يَسْتَطِيعُونَ خَلاصًا مِنها ولا يَجِدُونَ نَصِيرًا مِن أحْلافِهِمْ.
تاريخ النشر: ١٧ / ذو القعدة / ١٤٣٢
مرات
الإستماع: 6010
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد. وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ [سورة السجدة:28-30]. يقول تعالى مخبراً عن استعجال الكفار وقوعَ بأس الله بهم، وحلول غضبه ونقمته عليهم، استبعاداً وتكذيباً وعناداً: وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ ؟ أي: متى تُنصر علينا يا محمد؟ كما تزعم أن لك وقتًا تُدَال علينا، ويُنْتَقم لك منا، فمتى يكون هذا؟ ما نراك أنت وأصحابك إلا مختفين خائفين ذليلين!