سورة الكهف
تقييم المادة:
إبراهيم الأخضر
هذا التسجيل واضح وموثوق لتعلم أحكام التجويد ومخارج الحروف معلومات: الكهف
ملحوظة: ---
المستمعين: 14969
التنزيل: 14058
الرسائل: 7
المقيميّن: 10
في خزائن: 63
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
ابو سعد
سوره الكهف اتمنى من الجميع ان يقراها يوم الجمعة
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
سورة الكهف - إبراهيم الأخضر - Youtube
سورة الكهف إبراهيم الأخضر - YouTube
سورة الكهف - القارئ الشيخ إبراهيم الأخضر - Youtube
سورة الكهف كاملة | الشيخ ابراهيم الاخضر - YouTube
سورة الكهف - إبراهيم الأخضر
الشيخ ابراهيم الاخضر - سورة الكهف - YouTube
سورة الكهف - القارئ الشيخ إبراهيم الأخضر - YouTube
سورة المائدة بصوت محمد صديق المنشاوي رحمه الله لتصفح و تحميل القرءان يصيغة pdf تتبع هذه الروابط. Jun 13 2019 الشيخ سويد المائدة سورة المائدة الشيخ ايمن سويد المائدة الشيخ ايمن سويد سورة المائدة ايمن سويد المائدة. سورة الإخلاص – مكتوبة. الملاحظات في مشروع القرآن.
قال ابن عمر ، والشعبي ، ومجاهد ، وقتادة ، والربيع بن أنس ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم: هذه أول آية نزلت في الخمر: ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير [ ومنافع للناس]) ثم نزلت الآية التي في سورة النساء ، ثم التي في المائدة ، فحرمت الخمر. وقوله: ( ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو) قرئ بالنصب وبالرفع وكلاهما حسن متجه قريب. قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدثنا أبان ، حدثنا يحيى أنه بلغه: أن معاذ بن جبل وثعلبة أتيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالا: يا رسول الله ، إن لنا أرقاء وأهلين [ فما ننفق] من أموالنا. فأنزل الله: ( ويسألونك ماذا ينفقون). وقال الحكم ، عن مقسم ، عن ابن عباس: ( ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو) قال: ما يفضل عن أهلك. وكذا روي عن ابن عمر ، ومجاهد ، وعطاء ، وعكرمة ، وسعيد بن جبير ، ومحمد بن كعب ، والحسن ، وقتادة ، والقاسم ، وسالم ، وعطاء الخراساني ، والربيع بن أنس ، وغير واحد: أنهم قالوا في قوله: ( قل العفو) يعني الفضل. وعن طاوس: اليسير من كل شيء ، وعن الربيع أيضا: أفضل مالك ، وأطيبه. والكل يرجع إلى الفضل. وقال عبد بن حميد في تفسيره: حدثنا هوذة بن خليفة ، عن عوف ، عن الحسن: ( ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو) قال: ذلك ألا تجهد مالك ثم تقعد تسأل الناس.
ما حكم إرسال زكاة المسلمين في أوروبا إلى خارجها ؟
4070 - حدثنا محمد بن عمرو ، قال حدثنا أبو عاصم ، قال: حدثني عيسى ، قال: سمعت ابن أبي نجيح في قول الله: " يسألونك ماذا ينفقون " ، قال: سألوه فأفتاهم في ذلك: " فللوالدين والأقربين " وما ذكر معهما. 4071 - حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد وسألته عن قوله: " قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين " قال: هذا من النوافل ، قال: يقول: هم أحق بفضلك من غيرهم. قال أبو جعفر: وهذا الذي قاله السدي: من أنه لم يكن يوم نزلت هذه الآية زكاة ، وإنما كانت نفقة ينفقها الرجل على أهله ، وصدقة يتصدق بها ، ثم نسختها الزكاة قول ممكن أن يكون كما قال ، وممكن غيره. ولا دلالة في الآية على صحة ما قال ؛ لأنه ممكن أن يكون قوله: " قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين " الآية ، حثا من الله جل ثناؤه على الإنفاق على من كانت نفقته غير واجبة من الآباء والأمهات والأقرباء ، ومن سمي معهم في هذه الآية ، وتعريفا من [ ص: 295] الله عباده مواضع الفضل التي تصرف فيها النفقات ، كما قال في الآية الأخرى: ( وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة) [ سورة البقرة: 177].
الجامع لأحكام القرآن/سورة البقرة/الآية رقم 215 - ويكي مصدر
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 27/11/2013 ميلادي - 24/1/1435 هجري
الزيارات: 30772
تفسير سورة البقرة
الآية (215)
قال تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ﴾ [215]. هذه بداية ثمان وعشرين آية في سرد الأحكام العملية وأكثرها في الأحوال الشخصية ، ووجه التناسب مع ما قبلها أن الآيات التي سبقتها دلت على أن حب الناس لزينة الحياة الدنيا هو الذي أغراهم على الشقاق والخلاف ، وأن أهل الحق والدين يتحملون البأساء والضراء في سبيل الله ابتغاء لمرضاته ، وأنهم هم الذين يصابون بأنفسهم وأموالهم ، وذلك مما يرغب المؤمنين في الإنفاق ، ولهذا حصل منهم التساؤل على كيفية الإنفاق فأجابهم الله بالكيفة النافعة. وقد زعم بعض المفسرين أن الجواب غير مطابق للسؤال ، وزعم هذا الصنف مخالف للحقيقة ، لأنهم فسروا (ما) بالسؤال عن الماهية ، وهذا من اصطلاح المنطقيين وليس من أساليب العربية التي نزل بها القرآن ، فالقرآن لم ينزل على مذهب ( أرسطو) في منطقه ، وإنما نزل بلسان عربي مبين ، وما اختلفت الأمة وافتتنت وامتحن علماؤها إلا بسبب إخضاع القرآن لقوانين المنطق اليوناني مما جر على الإسلام والمسلمين أنواع البلايا والرزايا حتى جعل المغرضين يلعبون على الحبلين بواسطة اختلاف العلماء.
الآية رقم 215
الآية: 215 { يَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ}
فيه أربع مسائل:
الاولى: - قوله تعالى: { يَسْأَلونَكَ} إن خففت الهمزة ألقيت حركتها على السين ففتحها وحذفت الهمزة فقلت: يسلونك. ونزلت الآية في عمرو بن الجموح، وكان شيخا كبيرا فقال: يا رسول الله، إن مالي كثير، فبماذا أتصدق، وعلى من أنفق؟ فنزلت: { يَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ}. الثانية: - قوله تعالى: { مَاذَا يُنْفِقُونَ} "ما" في موضع رفع بالابتداء، و"ذا" الخبر، وهو بمعنى الذي، وحذفت الهاء لطول الاسم، أي ما الذي ينفقونه، وإن شئت كانت "ما" في موضع نصب بـ "ينفقون" و"ذا" مع "ما" بمنزلة شيء واحد ولا يحتاج إلى ضمير، ومتى كانت اسما مركبا فهي في موضع نصب، إلا ما جاء في قول الشاعر
وماذا عسى الواشون أن يتحدثوا... سوى أن يقولوا إنني لك عاشق
فإن "عسى" لا تعمل فيه، فـ "ماذا" في موضع رفع وهو مركب، إذ لا صلة لـ "ذا". الثالثة -: قيل: إن السائلين هم المؤمنون، والمعنى يسألونك ما هي الوجوه التي ينفقون فيها، وأين يضعون ما لزم إنفاقه.