عن المركز
النشأة
أنشئ مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية بتاريخ 1427/10/12 هـ بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية. التعريف بالمركز
يُعتبر المركز مؤسسة إصلاحية تربوية تعنى بتنمية المهارات المعرفية والسلوكية من خلال مجموعة من البرامج التي يقوم عليها نخبة من أصحاب العلم والخبرة في التخصصات العلمية المتنوعة. الرؤية
أن يكون مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية أُنموذجاً عالمياً لتحقيق الأمن الفكري، المرتكز على وسطية الإسلام وتعزيز روح الانتماء الوطني. الرسالة
إن تحقيق الأمن الفكري هي الرسالة التي ينشدها المركز وصولاً إلى مجتمع يطبق الوسيطة والاعتدال فكراً وسلوكاً، والإسهام في جهود الوقاية من الأفكار المنحرفة وإصلاح الفئات التي وقعت في براثنها من خلال برامج علمية وعملية متخصصة. مركز الامير محمد بن نايف حمدان. الأهداف والمهام
الأهداف العامة:
1. الإسهام في نشر مفهوم الوسطية والاعتدال ونبذ التطرف والأفكار المنحرفة. 2. تحقيق التوازن الفكري والنفسي والاجتماعي لدى الفئات المستهدفة. 3. إبراز دور المملكة في مكافحة الإرهاب والتصدي للأفكار المنحرفة والضالة ورعاية وإصلاح أبنائها. الأهداف الفرعية: 1.
مركز الامير محمد بن نايف أبوصيده المفضل
ثانياً: البرنامج التدريبي والمهني:
يهدف هذا البرنامج إلى إكساب المستفيد المؤهلات العلمية والمهنية التي تساعده في الحصول على عمل أو تعزيز مؤهلاته الوظيفية بعد التخرج من المركز. ثالثاً: البرنامج الرياضي والثقافي:
يتم من خلال هذا البرنامج الإسهام في المحافظة على صحة المستفيد وشغل أوقات الفراغ لديه بما هو نافع ومفيد. رابعاً: برنامج تجربتي:
يتم من خلال هذا البرنامج إقامة محاضرات وندوات لعدد من الشخصيات المرموقة في المجتمع للالتقاء بالمستفيدين. مركز «المناصحة» رؤية مستنيرة لاقتلاع الفكر المتطرف - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. خامساً: البرنامج المفتوح:
في هذا البرنامج يتم الإسهام في تعزيز نجاح كافة البرامج التي يقدمها المركز وتحقيقها لأهدافها من خلال الاستفادة من تجارب المستفيدين السابقين وأيضا الشخصيات الاجتماعية المعروفة 1- علاجية 2- إنمائية 3- وقائية
المواجهة الفكرية للتطرف. صيانة الأمن الوطني. التكامل المجتمعي. التعاون مع المنظمات الحكومية وغير الحكومية. التواكب مع المتغيرات. عودة المستفيدين للحياة الطبيعية. تعزيز المواجهة الدولية لظاهرة الإرهاب.
دعا الأمين العام السابق لحزب التجمع الوطني السعودي يحيى عسيري إلى عدم تقدير من يُعرف عنهم الكذب، مؤكدًا أن السلطة "تكذب بلا خجل". وقال عسيري، في تغريدة عبر "تويتر": "ليست المشكلة في وجود من يكذب ويستمر في الكذب، ولا يهتم بقيمة الكلمة ولا المعلومة التي يقدمها للناس". وأضاف أن "المشكلة فيمن يصر على تقدير هؤلاء، وجعل ما يقولون موازيًا لما يقول من لا يُعرف عنهم إلا الصدق". وتابع "اعرفوا من تصدقون، واعرفوا كيف تفرقون بين الغث والسمين.. والسلطة المستبدة تكذب بلا خجل". ودأب عسيري على تقديم نصائح للنشطاء والمعارضين السعوديين، وأفراد المجتمع في المملكة، لتوعيتهم من الوقوع في "فخاخ" السلطات. وتحدث عسيري قبل أيام عن مقولة "عدو عدو صديقي"، والتي أكد أنها خاطئة، "وتبرر الكثير من السقوط الأخلاقي بالتحالف مع ظلمة بحجة عدائهم لظلمة آخرين". وأكد أن "السياسيين والنشطاء بحاجة إلى قدر كافٍ من الحكمة والذكاء لخلق مرونة جيدة في التعامل، دون أن تمس الخطوط الحمراء أو أن تصل لتقديم تنازلات". وقال: "لست مضطرًا للتنازل، ولكن من الحكمة أن تعرف ما تريد وتذهب إليه ودون أن تتعدى حدودك".
يحيى عسيري تويتر ترصد 30 مخالفة
/ الشرق الأوسط
نشرت في: 24/09/2020 - 11:06
يحيى عسيري في الوسط خلال حفل توزيع جوائز رايت ليفيلهود في مجال حقوق الإنسان في السويد © أ ف ب
مونت كارلو الدولية / أ ف ب
بقيادة الناشط الحقوقي يحيى العسيري، أعلنت مجموعة من المعارضين السعوديين الأربعاء 09/23 تشكيل حزب سياسي باسم "التجمع الوطني" يهدف إلى تأسيس مسار ديمقراطي في الملكيّة المطلقة ذات النظام المحافظ. وقال عسيري الامين العام للحزب "نعلن انطلاق هذا الحزب في لحظة حرجة لمحاولة انقاذ بلادنا... لتأسيس مستقبل ديمقراطي والاستجابة لتطلعات شعبنا". وأعلن بيان الحزب أن التأسيس يأتي "بعد انسداد الأفق السياسي وانتهاج السلطة المستمر لممارسات العنف والقمع وتزايد الاعتقالات والاغتيالات السياسية". وتحدّث البيان عن "تصاعد السياسات العدوانية ضد دول المنطقة وممارسات الاخفاء والتهجير القسري العنيفة". ولم يكن هناك رد فعل فوري من السلطات السعودية. وأكّدت الأكاديمية مضاوي الرشيد في ندوة لأعضاء الحزب بُثّت مباشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبينها حساب الحزب في تويتر أنه "ليس لمؤسسي الحزب أيّ عداوات شخصية مع العائلة الحاكمة". من جهته قال عبد الله العودة "الحزب يمد يده لكل من يهمه مستقبل البلاد وأن يحوّل عدم الاستقرار الحالي إلى استقرار وعدالة وحقوق سواء من العائلة الحاكمة أو غيرها".
عبّر الأمين العام السابق لحزب التجمع الوطني السعودي يحيى عسيري عن استغرابه من الفاسدين الذين ينتقدون الفساد، وخونة الأوطان الذين يرمون الآخرين بهذا الجرم. وكتب عسيري، عبر صفحته في "تويتر": "تتعجب أن يَنتقد الفساد أهل الفساد وحماته، من سرقوا ثروة البلاد وحولوها لمخصصات وقصور وعبث يراه ويعرفه ويتحدث عنه العالم، وأهل المال- الشعب- يعانون الفقر والبطالة وضيق ذات اليد! ". وقال: "ويَتهِم بالخيانة من يغرق في الخيانة للوطن والشعب! من يُدمر الوطن ويطمس تاريخه ويهدد مستقبله ويقمع الشعب! ". ودأب المحسوبون على النظام السعودي على تخوين المعارضين، واتهامهم بالولاء إلى جهات خارجية، لكن المعارضة السعودية تؤكد أنها وطنية وحريصة على المملكة وتعمل لصالح شعبها أكثر من النظام. وكان الأمين العام السابق لحزب التجمع الوطني السعودي قال إن تغيير ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وأسرته الحاكمة (آل سعود) ليس مشروع المعارضة السعودية. وأوضح عسيري أن "مشروعي تغيير المنظومة الاستبدادية كاملة". وأكد أن المشكلة مع "الظلم وآلياته"، مشيرًا إلى أن بن سلمان وأسرته "ترس في علبة نظام مهترئة جائرة". وشدد على أنه "يجب إعادة ترتيب كل شيء؛ فالاختزال والتسطيح لا يخدم".