• وقال الشنقيطي: أي تمنع الكلام فلا تطيقه ثلاث ليال بأيامهن في حال كونك سوياً، أي سوي الخلق، سليم الجوارح، ما بك خرس ولا بكم ولكنك ممنوع من الكلام على سبيل خرق العبادة، وأما ذكر الله فليس ممنوعاً منه بدليل قوله تعالى في آل عمران (َاذْكُر رَّبَّكَ كَثِيراً وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ). • قال في التسهيل: قوله تعالى (واذكر رَّبَّكَ كَثِيراً) وإنما حبس لسانه عن الكلام تلك المدة ليخلص فيها لذكر الله شكراً على استجابة دعائه ولا يشغل لسانه بغير الشكر والذكر. • قال الرازي: ثم اعلم أن تلك الواقعة كانت مشتملة على المعجز من وجوه: أحدها: أن قدرته على التكلم بالتسبيح والذكر، وعجزه عن التكلم بأمور الدنيا من أعظم المعجزات. ربي هب لي من لدنك ذرية طيبة. وثانيها: أن حصول ذلك المعجز في تلك الأيام المقدورة مع سلامة البنية واعتدال المزاج من جملة المعجزات. وثالثها: أن إخباره بأنه متى حصلت هذه الحالة فقد حصل الولد، ثم إن الأمر خرج على وفق هذا الخبر يكون أيضاً من المعجزات. • قال السعدي: وفيه مناسبة عجيبة، وهي أنه كما يمنع نفوذ الأسباب مع وجودها، فإنه يوجدها بدون أسبابها ليدل ذلك أن الأسباب كلها مندرجة في قضائه وقدره.
- ربي هب لي من لدنك ذرية طيبة
- انقذو الطفل الرضيع هاشتاق يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي - سؤال العرب
- هل الطفل المغتصب ينجب اطفال - اسألينا
- هل مكتوب على خد الطفل حين يولد من سيتزوج - إسلام ويب - مركز الفتوى
ربي هب لي من لدنك ذرية طيبة
الرسم العثماني هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُۥ ۖ قَالَ رَبِّ هَبْ لِى مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَآءِ الـرسـم الإمـلائـي هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهٗ ۚ قَالَ رَبِّ هَبۡ لِىۡ مِنۡ لَّدُنۡكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۚ اِنَّكَ سَمِيۡعُ الدُّعَآءِ تفسير ميسر: عندما رأى زكريا ما أكرم الله به مريم مِن رزقه وفضله توجه إلى ربه قائلا يا ربِّ أعطني من عندك ولدًا صالحًا مباركًا، إنك سميع الدعاء لمن دعاك. تفسير ابن كثير تفسير القرطبي تفسير الطبري تفسير السعدي تفسير الجلالين اعراب صرف لما رأى زكريا عليه السلام أن الله يرزق مريم عليها السلام فاكهة الشتاء في الصيف وفاكهة الصيف في الشتاء طمع حينئذ فى الولد وإن كان شيخا كبيرا قد وهن منه العظم واشتعل الرأس شيبا وكانت امرأته مع ذلك كبيرة وعاقرا لكنه مع هذا كله سأل ربه وناداه نداء خفيا وقال "رب هب لي من لدنك" أي من عندك ذرية طيبة أي ولدا صالحا إنك سميع الدعاء. القرآن الكريم - آل عمران 3: 38 Ali 'Imran 3: 38
Re: هب لي ربي من لدنك... صبرا و محبة ( Re: عزاز شامي)
وهب لى من لدنك صبرا لاحتمال كوميديا الحياة ودمارها هب لى من لدنك رحمة لارحم بها من حولى هب لى من لدنك قناعاتى الاولى لاعرف من خلالها ابجدية الوصول هب لى من لدنك شعاع من الشمس ولقاء باخر من القمر هب لى من لدنك اجابات لرحلة استفهامى الكبرى التى لم تفرغ بعد ____________________________ العزاز دعينى اشاطرك رغبة الاختباء فى العلن كونى بخير
Re: هب لي ربي من لدنك... صبرا و محبة ( Re: حمور زيادة)
العزيزه عزاز.. هذا تبتل إلى صاحب الكون. الخالق العظيم.. صاحب العرش الذى لا اله إلا هو. الرحمن الرحيم الواحد القهار.. وسؤالك موجه له. وهو وحده الذى يعلم خبايا الاسرار. وما تحفظه العقول والقلوب.. وما تحتويه الانفس.. علام عليم.. بالاسرار.. وانت اسلمتيه امرك.. وتزلفتى له.. وسالتيه.. بضعف المستجيره الراغبه إلى حماه. وحفظه والى طاعته.. راضية. ومقتنعه.. بكل صفاء تلك البراءه وعمق ذلك الايمان.. ورجاء ذلك الطلب.. قطعا انت منصوره.. وفائزه.. باذنه تعالى وتعظم فى ملكوته ومداه باذن الله الواحد القهار.. الذى لا يرد سؤال من ساله.. هب لي ربي من لدنك ... صبرا و محبة. ولا يخيب رجاء من لجأ إليه.. وابواب السماء.
طريق التعامل مع الطفل المغتصَب في بداية الأمر، يرى الدكتور محمد بن زاكور، أن على الأسرة أن تكون واعية بمسألة أن الطفل المغتصب ليس متهما، وبالتالي عليها الكف عن محاسبته بقول: "أين ذهبت.. لو لم تخرج في ذلك الوقت لما تعرضت للاغتصاب.. لو استمعت إلى كلامنا لما حدث لك ذلك". في المرحلة الثانية يجب الأخذ بيد الطفل، من خلال اشعاره بالحنان والاهتمام، وتوعيته بمسألة أن ما حدث معه جريمة، وأن من قام بها سيتابع ويأخذ عقوبة على ذلك، مع التأكيد على أنه غير مسؤول عن ما حدث. وشدد المتحدث على ضرورة توجيه الطفل للطبيب المختص من أجل الكشف عن حالته الجسدية لمعرفة إذا كان قد تعرض لأضرار جسدية نتيجة الاغتصاب لعلاجها طبيا، وكذا الكشف عن ما إذا نقلت له عدوى بعض الأمراض. هل الطفل المغتصب ينجب اطفال - اسألينا. واعتبر أنه بعد معالجة الطفل تماما على المستوى الجسماني، يجب أن تبدأ عملية المعالجة النفسية من خلاله توجيهه للطبيب المختص من أجل نسيان تجربته المؤلمة وإعادة دمجه في المجتمع بشكل طبيعي. -بالإضافة إلى كل ذلك، شدد الدكتور ذاته، على ضرورة عدم معايرة الطفل أثناء الخلاف معه بما حصل له، إذ أنه لاحظ أن العديد من الأطفال المغتصبين يتعرضون للشتم بألفاظ غير أخلاقية من طرف إخوتهم، أو زملائهم في المدرسة، ما قد يؤدي إلى أضرار نفسية خطيرة.
انقذو الطفل الرضيع هاشتاق يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي - سؤال العرب
هسبريس
صوت وصورة
الخميس 23 يناير 2014 - 15:05
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
الثلاثاء 19 أبريل 2022 - 11:22
اكتظاظ واختناق بكراج علال
الثلاثاء 19 أبريل 2022 - 11:07
تلوث وادي بهت
الثلاثاء 19 أبريل 2022 - 10:03
المغرب في العهد الموحدي
الإثنين 18 أبريل 2022 - 23:21
مبادرة "شهر التراث" بالمغرب
الإثنين 18 أبريل 2022 - 22:48
التزام بتنفيذ برنامج الحكومة
الإثنين 18 أبريل 2022 - 22:30
تاريخنا مع معنينو | مولاي يوسف
ليس حدثاً عارضاً يمر ويمكن تناسيه بل يبقى يُظلل بفاجعته ويمزقهم نفسياً وبدنياً
الآباء يواجهون مشكلة في التعامل مع الحدث
هذا الموضوع الشائك لم أكن أود الكتابة عنه مرةً أخرى. لقد كتبت عن هذا الموضوع من قبل، ولكن كثرة الرسائل التي تصُلني من أشخاص تعرّضوا لإعتداءاتٍ جنسية عندما كانوا أطفالاً وكيف دمّر هذا الأمر حياتهم بشكلٍ بشع لا يمكن وصفه..! إننا مجتمع محافظ وننظر لهذه الأمور نظرة حساّسةٌ جداً. فالطفل الصغير، وهنا أقصد الأطفال الذكور وهم بالمناسبة أكثر من يتعرض للاعتداءات الجنسية في مجتمعنا، حيث إن الفتيات الصغيرات يحافظ عليهن الأهل بصورةٍ جيدة، ولكن هذا لا يمنع أن هناك حالات إعتداء جنسي على الفتيات الصغيرات بصورةٍ ليست قليلة..! ما يُهمني هنا هو هذا الكم الذي لا نستطيع أن نُغمض أعيننا عنه من إغتصاب للأولاد الصغار من سنٍ مُبكرة، يكون الطفل لا يعرف شيئاً عن هذه الأمور فيأتي من يعتدي عليه - وغالباً ما يكون شخصا قريبا من الأسرة، سواءً كان من الأقارب أو من العاملين في المنزل - يأتي ويعتدي عليه ويُخّوفه من إفشاء السر إلى أي شخص وإلا فإنه - أي المُغتصب - سوف يؤذي الطفل، فيضطر الطفل الصغير الجاهل، وكما قُلت فإن هناك أطفالا تعرضوا للإغتصاب وهم في سنٍ مُبكرة جداً ولا يعرفون ما هو هذا الشيء الذي يحدث لهم..!.
تأثير الإعتداء الجنسي على الطفل قد يُربك العائلة، ويجعلهم يعيشون مأساةٍ مريرة خاصةً الأب والأم، اللذين يريان معاناة طفلهما وكيف تأثر بهذه الحادثة البشعة، وربما كان تأثر الوالدين أكثر من تأثر الطفل..! رأيتُ والداً لطفلٍ يبلغ من العمر سبعة أعوام تم اغتصابه من قِبل أحد العمالة الوافدة في دورة مياه أحد المساجد وسبب له ضرراً بالغاً عضوياً.. وكان الأب مقهوراً، غاضباً.. كان يبكي بحرقة من المذلة التي تعرّض لها إبنه في دورة مياه المستشفى، وكيف كان إبنه يبكي يستعطف الرجل بأن يتركه، ثم الألم المُبرح والضرر الجسدي ألذي جعل الأهل يُحضرونه لقسم الجراحة لعلاجه..! كان الأب يدور في المكتب من القهر كأنما أسداً جريحاً لا يعرف ماذا يفعل بعد أن تمّ تكبيله.. كان في ثورةٍ عارمة من الغضب وكان يُريد أن يقتل العامل الأجنبي الذي أفقد طفله براءة طفولته وسبّب له هذا الألم العضوي والنفسي، ولا يعلم إلا الله مدى تأثير هذا الحادث على الطفل في المستقبل..! ولكن الجاني سلّم نفسه للشرطة خشية أن يقتله والد الطفل.. فتسليم نفسه للشرطة أسلم الأمور، حيث لن يتعدى العقوبة سجن بضعة أشهر، وبعد ذلك يُسّفر لبلده بأمانٍ، وربما عاد بعد سنة أو سنوات بجوازٍ آخر مزوّر وفعل ما فعله مع هذا الطفل.. فالدراسات تُشير إلى أن الذين يعتدون على الأولاد لا يرتدعون مهما تمت عقوبتهم إلا إذا أعُدموا..!