Home مطعم أسماك ثراء
- عروض المطاعم : مطعم أسماك ثراء اليوم الأربعاء 14 أكتوبر 2020 - عرض خاص لأهل مكة
- الصدق منجاة والكذب مهواة - صحيفة الوطن
- الصدق مناجاة والكذب مهاوة بين المحسن البديعي - إسألنا
عروض المطاعم : مطعم أسماك ثراء اليوم الأربعاء 14 أكتوبر 2020 - عرض خاص لأهل مكة
مطعم أسماك ثراء - Asmak Tharaa زياراتي عديدة لهذا المطعم و أنصحكم به - YouTube
طلبي كان كالآتي: كبسة برياني بالجمبري🦐 _ رز صيادية صغير 🍚_ سلطة فتوش _ كفتة سمك 🐟_ هامور مقلي🐟 _ شوربة ثمار البحر🍜... الأكل لذيذ كالعادة ويوجد أصناف جديدة تجدونها بقائمة الطعام😋😋.. للأسف الأسعار غالية جدا.. حتى بعد التخفيض التقرير السادس Advertisement
[١١]
أنواع الكذب
يُقسم الكذب لغايات التعليم إلى عدّة أنواع، وهي على النحو التالي: [١٢]
الكذب على الله وعلى رسوله رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو من الكبائر [١٣] ، يقول -صلى الله عليه وسلم-: (مَن كذَبَ عليَّ فلْيتبَوَّأْ مَقعَدَه منَ النَّارِ مُتعمِّدًا) ، [١٤] وهذا النوع أشد أنواع الكذب؛ لأنه يتعلق بالدين، فالحديث المكذوب عبثٌ في دين الله -تعالى-. إخفاء الكفر والنفاق بالكذب على الناس بإظهار الإسلام وهو كذلك من أشد أنواع الكذب؛ لأن صاحبه كافرٌ بالله -تعالى- في باطنه، إلّا أنه يُظهر الإسلام، قال -تعالى- عنهم: (إ ذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُون). الصدق منجاة والكذب مهواة - صحيفة الوطن. [١٥]
الكذب في الحديث مع الناس وهو القول غير المطابق للحق، بأن ينسب الكاذب لنفسه قولاً أو فعلاً وهو غير صادق به، وهذا من علامات النفاق، لقوله -صلى الله عليه وسلم-: (آيَةُ المُنافِقِ ثَلاثٌ: إذا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذا وعَدَ أخْلَفَ، وإذا اؤْتُمِنَ خانَ). [١٦]
مضار الكذب وآثاره
للكذب مضارٌ كثيرةٌ، ويكفي أنه من الكبائر التي توعد الله -تعالى- مرتكبها، وأيضاً من مضار الكذب ما يأتي: [١٧]
إن الكذب علامة على قسوة القلب حيث يتجرأ الكاذب على اختلاق الحديث والمواقف من دون أن يخاف من عذاب أو عقاب.
الصدق منجاة والكذب مهواة - صحيفة الوطن
أدبت نفسي فما وجدت لها ******* من بعد تقوى الإله من أدب في كل حالاتها وإن قصرت ******* أفضل من صمتها عن الكذب وغيبة الناس إن غبتهم ******* حرمها ذو الجلال في الكتب إن كان من فضة كلامك يا ******* نفس فإن السكوت من ذهب أيها العزيز: لقد سار سلفنا الصالح على المنهج الرباني العظيم ، الذي يدعو إلى تطهير المجتمع المسلم من الكذب فهذا عمر بن عبد العزيز رحمه الله يقول ( ما كذبت منذ علمت أن الكذب يضر أهله) أما علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه ، فبقول ( أعظم الخطايا عند الله اللسان الكذوب) وقال أحد السلف ( ما كذبت كذبة منذ شددت علي إزاري) وسئل خالد بن صبيح ، أيسمى الرجل كاذباً بكذبة واحدة ؟ قال: نعم. الصدق مناجاة والكذب مهاوة بين المحسن البديعي - إسألنا. أما الأحنف بن قيس فيقول: ما كذبت منذ أسلمت إلا مرة واحدة ، فإن عمر سألني عن ثوب: بكم أخذته ؟ فأسقطت ثلثي الثمن. لا يكذب المرء إلا من مهانته ******* أو فعله السوء أو من قلة الأدب لبعض جيفة كلب خير رائحة ******* من كذبة المرء في جد وفي لعب أخي الأخ الكريم: قال سفيان الثوري لبعض أصحابه ( يا أخي ، عليك بتقوى الله وصدق اللسان ، فإنه ما أوتي العبد شيئاً في الدنيا أحسن من لسان صادق). وقال أحد الحكماء ( عليك بالصدق ، فما السيف القاطع في كف الرجل الشجاع بأعز من الصدق ، والصدق عز وإن كان فيه ما تكره ، والكذب ذل وإن كان فيه ما تحب ، ومن عرف بالكذب اتهم في الصدق).
الصدق مناجاة والكذب مهاوة بين المحسن البديعي - إسألنا
فانطلقا حتى انتهيا إلى مغارة، فجمع عيسى عليه السلام ترابًا كثيبًا، ثم قال له: كن ذهبًا بإذن الله، فصار ذهبًا، فقسمه ثلاثة أقسام، فقال: ثلث لي، وثلث لك وثلث للذي أكل الرغيف الثالث، فقال الرجل: أنا الذي أكلت الرغيف، فقال سيدنا عيسى: كله لك، وفارقَه. فأخذ الرجل الذهب، وقابل رجلين أرادا أن يقتلاه ويأخذا الذهب، فقال لهما: هو بيننا أثلاثًا، فقبلا ذلك، ثم انطلق إلى المدينة ليحضر طعامًا ليأكلوه جميعًا، وبينما هو في الطريق حدثته نفسه بأن يضع السم لهما في الطعام حتى لا يقتسم الذهب معهما، وقبل أن يعود كان الرجلان قد اتفقا على أن يقتلاه عند عودته، فلما عاد قتلاه، ثم أكلا الطعام المسموم وماتا، وقي الذهب في المغارة، قمر عيسى عليه السلام على المكان وهم على تلك الحال، فقال لأصحابه: هذه الدنيا، فاحذروها. الصدق منجاة والكذب مهواة. كان ذلك حديثنا عن موضوع قصة عن الكذب. تابعونا على موسوعة ليصلكم كل جديد، ودمتم في أمان الله.
طلب رئيس مصنع أحد موظفيه الشبان، وقال له: ان طلبني أحد، فقل له، انني لست هنا. فأجاب الشاب: أيها المحترم ، أنا مؤمن حق ، ولا أكذب. وأحاول التصرف بوعي ، لكيلا أرتكب خطيئة. أجابه رئيسه قائلا: الكذبة البيضاء، ليست خطية. فان لم تطع قولي ، أصرفك من العمل... أنا أحتاج في عملي إلى من يطيع حرفيا بلا تردد. فرد الشاب بتواضع: أنا مستعد لكل طاعة ، ولكن ان كانت الطاعة يترتب عليها خطية ما ، فعلي أن أطيع الله أكثر منك. فغضب الرئيس الملحد واغتاظ جداً ، وقال: ان لم تسمع أوامري ، فاذهب. ورن التلفون بعد قليل وسُؤل الشاب عن الرئيس ، فقال: نعم انه موجود. فتقدم الرئيس عندئذ غاضباً ، ليرد على المكالمة. وبعد انتهائها، صرف الشاب من الخدمه بخشونة قاسية. وصل الشاب الى بيته حزيناً، وأخبر والدته المسكينة بما حل به، فهدأت من روعه، وقالت له: ربما كان واجباً عليك إطاعة رئيسك، لأنه يكون هو الكاذب وليس أنت. ولكن الشاب قال بإصرار: حتى الإشراك في الكذب، هو كذب أيضاً. ومضت الشهور، والشاب لا يجد عملا آخر. وجاءه يوما رسالة من رئيسه السابق، مع طلب ليمثل أمامه. ولما جاء مكتبه، ابتدأه الرئيس بالقول: أتقدر أن تغفر لي ما سبق من تصرفاتي؟ فجاوبه الفتى: لا أحمل لك في قلبي أي حقد.