اي الخلايا التالية تقوم بعملية البناء الضوئي
نتشرف بزيارتكم على موقعنا المتميز، مـوقـع سطـور الـعـلم، حيث يسعدنا أن نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم جميع حلول المناهج الدراسية لجميع المستويات. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية،عبر موقعكم موقع سطور العلم حيث نساعدكم على الوصول الى الحلول الصحيحة، الذي تبحثون عنها وتريدون الإجابة عليها. والإجـابــة هـــي::
الخلايا الكولنشيمية
اي الخلايا التالية تقوم بعملية البناء الضوئي – تريند
يوجد في السيتوبلازم نوعان من البلاستيدات: البلاستيدات الأولية مزدوجة الغشاء الموجودة في النباتات والطحالب، والبلاستيدات الثانوية متعددة الأغشية الموجودة في العوالق.
الإجابة: حقيقيات النوى، التي تقوم بعملية التمثيل الضوئي، تحتوي على عضيات تسمى البلاستيدات (السيتوكينات). يوجد في السيتوبلازم نوعان من البلاستيدات: البلاستيدات الأولية مزدوجة الغشاء الموجودة في النباتات والطحالب، والبلاستيدات الثانوية متعددة الأغشية الموجودة في العوالق.
شكا عدد من المواطنين من عدم انخفاض أسعار السلع والمواد الغذائية في أسواق العاصمة المؤقتة عدن على الرغم من التحسن الملحوظ الذي شهده الريال اليمني أمام العملة الأجنبية. تعرف على آخر أسعار المواد الغذائية في صنعاء بعد ارتفاع الاسعار.. | المرصد بوست. وقال المواطنون لـ "الصحوة نت" إن أسعار السلع والمواد الغذائية في عدن لاتزال مرتفعة ولم تشهد أي تحسن على الرغم من انهيار العملة الأجنبية أمام الريال اليمني. وشكا عدد من المواطنين من استمرار ارتفاع أسعار المواد الغذائية رغم الإعلان عن التعافي الملحوظ في سعر العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية عقب الإعلان عن تشكيل مجلس رئاسي ولإعلان عن وديعة جديدة قدمت للبنك المركزي اليمني. وأشار المواطنون الى إن الأسعار ما زالت تراوح مكانها رغم تعافي سعر العملة المحلية، وسط غياب ملحوظ للجهات الرقابية وعدم وجود حملات تفتيش على الأسواق والمحلات وعدم اتخاذ أي إجراءات عقابية بحق التجار المستمرين في رفع الأسعار. وأوضح المواطنون ان التجار قاموا باستغلالهم والمراوغة رافضين تخفيض اسعار المواد الغذائية والاستهلاكية بذريعة انهم قاموا بشراء بضائعهم قبل تحسن سعر الصرف، داعين السلطة المحلية والجهات الرقابية والغرفة التجارية بعدن للقيام بدورها وتحمل مسؤولياتها وإلزام التجار بتعديل وتحديد أسعار البضائع والسلع الغذائية المختلفة.
تعرف على آخر أسعار المواد الغذائية في صنعاء بعد ارتفاع الاسعار.. | المرصد بوست
وساهمت أزمة المشتقات النفطية في ارتفاع تعريفة الكهرباء، حيث زادت قيمة وحدة الوات الكهربائية من 320 ريالا إلى 560 ريالا، فيما ارتفعت قيمة خزانات المياه من 9 آلاف ريال إلى 15 ألف ريال. كما دفع انعدام مادة الغاز المنزلي من الأسواق السكان المحليين إلى استخدام الحطب في عملية إيقاد تنور المطابخ بالطريقة التقليدية. المشتقات والجمارك أشعلت الأسواق
ويقول تجار التقتهم الجزيرة نت إن ارتفاع أسعار المشتقات النفطية انعكس سلبا على أسعار المواد الغذائية بسبب ارتفاع أجور النقل. ووفق عمر الوصابي -وهو تاجر جملة- فإن أجور نقل البضائع ازدادت بشكل كبير بسبب ارتفاع أسعار المشتقات النفطية، وانقطاع الطرقات الرئيسية، ما يجعل شاحنات نقل البضائع تمر في طرق وعرة خطيرة وبعيدة. ويتحدث الوصابي للجزيرة نت عن الإتاوات التي تأخذها النقاط العسكرية، إضافة إلى اضطرار التجار لدفع رسوم الجمارك للبضائع المستوردة مرتين لدى سلطة الحكومة الشرعية، وسلطة الحوثيين، الأمر الذي يزيد من قيمة المواد الغذائية والاستهلاكية. وتأتي هذه الأزمة الاقتصادية في ظل تفشي رقعة الفقر، ووقوف قرابة 5 ملايين شخص على شفا المجاعة، وفي ظل تزايد حدة الصراع والانھیار الاقتصادي وانعدام الأمن الغذائي، وتوسع سوء التغذية وفق برنامج الغذاء العالمي.
ووفق المراني فإن الارتفاع الكبير في الأسعار شمل الخضروات والفواكه التي تأثرت بارتفاع أسعار المشتقات النفطية سواء بسبب ارتفاع قيمة النقل، أو عملية الري التي تحتاج لمادة الديزل. يلاحظ انتشار السوق السوداء في أرصفة الشوارع لبيع المشتقات النفطية (الجزيرة)
تأثير الحرب الروسية الأوكرانية
في السياق ذاته يربط مختصون بين ارتفاع أسعار القمح وزيوت الطبخ والحرب الروسية على أوكرانيا، بسبب استيراد اليمن ما يزيد على 30% من هاتين السلعتين من روسيا وأوكرانيا. ورغم امتلاك اليمن مخزونا احتياطيا لـ4 أشهر من مادة القمح على الأقل حسب تقديرات حكومية، إلا أن التجار بدؤوا برفع أسعار القمح بذريعة نشوب الحرب. ويتوقع تقرير حديث لمركز الدراسات والإعلام الاقتصادي وزع على وسائل الإعلام نشوب أزمة مستقبلية بسبب شحة المعروض العالمي من القمح، ما سيؤدي الى ارتفاع أسعاره إلى مستويات قياسية. ووفق التقرير، فإن الاحتياج الفعلي لليمن من مادة القمح والدقيق يقدر بـ3. 8 ملايين طن سنويا يتم استيراد 95% منه من خارج اليمن، حيث تستورد اليمن ما نسبته 34% تقريبا من احتياجها من القمح من روسيا وأوكرانيا. مبادرات للتخفيف
أمام هذا الوضع الاقتصادي الهش الذي يهدد المواطنين واستقرار حياتهم في شهر الله الفضيل، بدأت بعض المبادرات المجتمعية من مغتربين وتجار وميسورين من أجل توفير سلال غذائية ومعونات مالية لمساندة الأسر المحتاجة ومواجهة موجة الغلاء المرتفعة، وتخصصت بعضها في توفير خزانات الماء للأسر المحتاجة في الأحياء.