★ ★ ★ ★ ★
اشترك لتصلك أهم الأخبار
أعلنت وزارة الداخلية ن ضبط أحد الأشخاص لقيامه بالنصب والإحتيال على المواطنين وإنشاء صفحات إلكترونية والإدعاء من خلالها بقدرته على تنظيم رحلات سياحية بأسعار مخفضة.
- البدء في تنظيم رحلات سياحية لبلدة المجمعة التراثية
- أبو هريرة الدوسي الزهراني
- عبد الرحمن بن صخر الدوسي هو - أفضل إجابة
- ابو هريرة عبدالرحمن الدوسي – قصص الصحابة
البدء في تنظيم رحلات سياحية لبلدة المجمعة التراثية
وأشار إلى أنه تم مؤخراً بالتنسيق مع محافظة بدر، منع تنظيم أي رحلات سياحية هناك دون إبرام عقود سياحية مع الشركات المرخصة لتنظيم الرحلات السياحية ومنظمي الرحلات السياحية الأمر الذي ساهم في تحسين خدمات الإرشاد السياحي المقدمة للزوار والمستفيدين من تلك البرامج والأنشطة السياحية منوهاً بأن الهيئة وبالتنسيق مع شركائها تسعى إلى تطبيق الاشتراطات في إطار جهودها لتحسين أداء هذا القطاع الواعد.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تابعت الصحف
العربية مجموعة متنوعة من الأخبار والموضوعات ومن أبرزها عرض أسماء
القتلى الفلسطينيين في غزة على صخرة الروشة في بيروت، وتقارير تؤكد أن
داعش ينظم رحلات سياحية بين سوريا والعراق، وانشقاق أول جندي لبناني
وانضمامه للنصرة. القدس العربي
تحت عنوان " صخرة الروشة ببيروت تحمل أسماء شهداء
غزة ،" كتبت صحيفة القدس العربي: "بادر نشطاء لبنانيون
وفلسطينيون برفع لائحتين طويلتين على صخرة الروشة العملاقة والمشهورة
على شاطىء العاصمة اللبنانية بيروت، تحمل أسماء ضحايا الحرب
الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة والذي أدى إلى وقوع 663 شهيدا
فلسطينيا و4300 جريحا آخرين حتى الأربعاء. " وعلق النشطاء، الذين دعوا لهذه المبادرة عبر صفحات مواقع التواصل
الاجتماعي على شبكة الانترنت، لائحتين طويلتين على صخرة الروشة في
بيروت والتي يصل ارتفاعها إلى حوالي 70 مترا. وكتب على إحدى اللائحين "من بيروت.. تحية الى فلسطين والأحياء في
غزة،" فيما تضمنت الاخرى أسماء شهداء غزة. البدء في تنظيم رحلات سياحية لبلدة المجمعة التراثية. الشرق الأوسط
وتحت عنوان " تقارير عن رحلات سياحية ينظمها داعش بين سوريا
والعراق ،" كتبت صحيفة الشرق الأوسط: "سخر مسؤول في قوات
الصحوة التي شكلتها الحكومة العراقية بالتعاون مع أبناء العشائر
لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية وقبله القاعدة في محافظة الأنبار، من
الأنباء التي تحدثت عن تنظيم داعش رحلات سياحية لعناصره بين شمال
سوريا وغرب العراق. "
تخطى إلى المحتوى
بو هُرَيْرَة عبد الرحمن بن صخر الدوسي (المتوفي سنة 59 هـ / 678م) صحابي محدث وفقيه وحافظ أسلم سنة 7 هـ، ولزم النبي محمداً ، وحفظ الحديث عنه، حتى أصبح أكثر الصحابة روايةً وحفظًا للحديث النبوي. [1] لسعة حفظ أبي هريرة، التفّ حوله العديد من الصحابة والتابعين من طلبة الحديث النبوي الذين قدّر البخاري عددهم بأنهم جاوزوا الثمانمائة ممن رووا عن أبي هريرة. أبو هريرة الدوسي الزهراني. [2] [3] كما يعد أبو هريرة واحدًا من أعلام قُرّاء الحجاز، [4] حيث تلقّى القرآن عن النبي محمد، وعرضه على أبي بن كعب ، [5] وأخذ عنه عبد الرحمن بن هرمز. [6] تولى أبو هريرة ولاية البحرين في عهد الخليفة عمر بن الخطاب ، كمل تولى إمارة المدينة من سنة 40 هـ حتى سنة 41 هـ. [7] وبعدها لزم المدينة المنورة يُعلّم الناس الحديث النبوي، ويُفتيهم في أمور دينهم، حتى وفاته سنة 59 هـ.
أبو هريرة الدوسي الزهراني
صاحب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وأَكثرهم حديثًا عنه، اسمه عبد الرحمن بن صخر، وإِنما هو مشهور بكنيته، وورد عنه أنه قال: كان اسمي في الجاهلية عبد شمس بن صَخْر، فسماني رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم عبد الرحمن، وكُنيت أبا هريرة؛ لأني وجدت هِرَّةً فحملتها في كمِّي، فقيل لي أبو هريرة، وفي صحيح البُخَارِيِّ أنّ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم قال له: "يَا أَبَا هِرٍّ". وكان أبو هريرة يقول: نشأتُ يتيمًا وهاجرتُ مسكينًا وكنتُ أجيرًا لبُسرَة بنت غَزوان بطعام بطني وعُقْبَةِ رِجْلي، فكنتُ أخدم إذا نزلوا وأحدوا إذا ركبوا فزوّجنيها الله فالحمد لله الذي جعل الدين قِوامًا وجعل أبا هريرة إمامًا.
عبد الرحمن بن صخر الدوسي هو - أفضل إجابة
[9] وعن كُنيته «أبو هُريرة» التي اشتهر بها، فقيل أنه وجد هرة برية ، فأخذها في كمه، فكُنّي بذلك، [8] [9] وقيل أنه كان يرعى غنمًا لأهله، فكانت له هريرة يلعب بها، فكناه أهله بها. [2]
نسبه
أما نسبه، فقال ابن الكلبي أنه عمير بن عامر بن ذي الشرى بن طريف بن عيان (وقيل: عتاب) بن أبي صعب بن هنية (وقيل: منبه) بن سعد بن ثعلبة بن سليم بن فهم بن غنم بن دوس بن عدثان (وقيل: عدنان) بن عبد الله بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد ، [8] [12] وقيل أنه أبي هريرة عبد نهم بن عامر بن عبد شمس بن عبد الساطع بن قيس بن مالك بن ذي الأسلم بن الأحمس بن معاوية بن المسلم بن الحارث بن دهمان بن سليم بن فهم بن عامر بن دوس، وقيل هو عبد نهم بن عامر بن عتبة بن عمرو بن عيسى بن حرب بن سعد بن ثعلبة بن عمرو بن فهم بن دوس. عبد الرحمن بن صخر الدوسي هو - أفضل إجابة. [9] وعن أمه، فقيل أن اسمها ميمونة بنت صبيح [3] [8] بن الحارث بن سابى بن أبي صعب بن هنية الدوسية. [13]
وفاته
تعددت الروايات في تاريخ وفاة أبي هريرة، فقال هشام بن عروة أن أبا هريرة وعائشة توفيا سنة 57 هـ، وأيّد هذا التاريخ علي بن المديني ويحيى بن بكير وخليفة بن خياط ، بينما قال الهيثم بن عدي بأنه توفي سنة 58 هـ، فيما قال الواقدي وأبو عبيد وأبو عمر الضرير أنه مات سنة 59 هـ، وزاد الواقدي أن عمره يومها كان 78 سنة، وأن أبا هريرة هو من صلى على عائشة في رمضان سنة 58 هـ، وعلى أم سلمة في شوال سنة 59 هـ، ثم توفي بعد ذلك في نفس السنة.
ابو هريرة عبدالرحمن الدوسي – قصص الصحابة
"، ودخل عليه مروان في شَكْوِاه الذي مات فيه فقال: شفاك الله يا أبا هريرة! فقال أبو هريرة: اللهمّ إني أحبّ لقاءك فأحِبّ لقائي، فما بلغ مروان أصحاب القطا حتى مات. وبكى أبو هريرة في مرضه فقيل له: ما يُبْكيك يا أبا هريرة؟ قال: أما إني لا أبكي على دنياكم هذه ولكنّي أبكي لبُعْد سفري وقلّة زَادي، أصْبَحْتُ في صَعُودٍ مَهْبِطُهُ على جَنّةٍ ونارٍ فلا أدري إلى أيّهما يُسْلَكُ بي. صلّى عليه الوليد بن عتبة وهو أمير المدينة ومروان بن الحَكَم وأبو سعيد الخُدْري وابن عمر وكان بن عمر يمشي أمام الجنازة ويُكْثِرُ الترحّم عليه ويقول: كان مِمّن يحفظ حديث رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم على المسلمين. توفّي ــ رضي الله عنه ــ سنة تسعٍ وخمسين في آخر خلافة معاوية بن أبي سفيان، وكانت وفاته ــ رضي الله عنه ــ بقَصْره بالعقيق، فحُمِل إلى المدينة، وكان له يومَ توفّي ثمان وسبعون سنة، وهو الذي صلّى على عائشة زوج النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم في شهر رمضان سنة ثمانٍ وخمسين، وهو الذي صلّى على أمّ سَلَمة زوج النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم في شوّال سنة تسعٍ وخمسين، ثم كانت وفاته هو رضي الله عنه في نفس السنة.
وروى أَبو رافع أن أبا هريرة قال: ما أحد من الناس يهدي إليَّ هدية إلا قبلتها فأما أن أسأل فلم أكن لأسأل، وعنه ــ رضي الله عنه ــ أنه قال: لا خير في فضول الكلام. وقد جاء في زهده ــ رضي الله عنه ــ أنه قال: ما أحِبّ أن لي سبعين راحلة وأنا بالمدينة لا أشهد الجمعة، ولأن أصلي بالحرم أحب إليّ من أن أَتَخَطَّى، وروي أن مروان بعث إلى أبي هريرة بمائة دينار فلما كان من الغد قال لخادمه اذهب فقل له إني إنما أخطأت ليس إليك بَعَثَ بها، فإنما أراد مروان أن يَعلَم أيمسكها أبو هريرة أو يُفَرِّقها، فقال ما عندي منها شيء ولكن إذا خَرج عطائي فاقبضُوها –أنفقها كلها في سبيل الله-. وعن أبي هريرة أنه قال: لولا الحج والعمرة والغزوُ لأحببت أن أموت وأنا عبد مملوك، لأن المملوك إذا أدى فريضة الله عليه ونصح لمواليه كان له أجران، وإنّ للحُرِّ أجرًا واحدًا، قال أبو أيوب: كان لأبي هريرة مسجد في مخدعه، ومسجد في بيته، ومسجد في حجرته، ومسجد على باب دارِهِ، إِذَا خَرَج صلى فيها جميعا، وإذا دَخل صلى فيها جميعًا، وكان لأبي هريرة مَكّوك يسبّح فيه بالنوى.