الرئيسية / كتب متنوعة / كتاب عمدة الأحكام – ملف وورد doc
تحميل تحميل
عدد مرات التحميل 7162
حجم الملف 9. 46 MB
الوصف عـمـدة الأحــكام من كلام خير الأنام تأليف الحافظ شيخ الإسلام الإمام عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي 541-600هـ
حققه واعتنى به وخرج أحاديثه الفقير إلى الله تعالى د. سعيد بن علي بن وهف القحطاني
- شرح كتاب عمدة الاحكام.. - منتديات الطريق إلى الله
- شرح كتاب عمدة الأحكام من كلام خير الأنام | الموقع الرسمي لمعالي الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله تعالى -
- متن عمدة الأحكام من كلام خير الأنام عليه الصلاة (ت: الفقي) - طريق الإسلام
- :وأن سألوك ما بك قل لهم الله عليم بذات الصدور🖤🥀 - YouTube
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة آل عمران - القول في تأويل قوله تعالى "قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور "- الجزء رقم7
- ص173 - كتاب التوضيح لشرح الجامع الصحيح - باب ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا إلى قوله والله عليم بذات الصدور آل عمران - المكتبة الشاملة
شرح كتاب عمدة الاحكام.. - منتديات الطريق إلى الله
أضف الى قائمة التطبيقات الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي ، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها. وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".
شرح كتاب عمدة الأحكام من كلام خير الأنام | الموقع الرسمي لمعالي الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله تعالى -
الكتاب: عمدة الأحكام الكبرى المؤلف: عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الجماعيلي الدمشقي الحنبلي، أبو محمد، تقي الدين (ت ٦٠٠ هـ) المحقق: الدكتور سمير بن أمين الزهيري الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، ١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م عدد الصفحات: ٥١٥ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
متن عمدة الأحكام من كلام خير الأنام عليه الصلاة (ت: الفقي) - طريق الإسلام
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما
تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر
المصدر.
فلا تعرِضْنَ عليّ بناتكنَّ، ولا أخَوَاتِكُنَّ". قال عروة: وثويبةُ مولاةٌ لأبي لهبٍ، كان أبو لهب أعتقها، فأرضعتِ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم -. فلما ماتَ أبي لهب أُريه بعضُ أهلِه بشرِّ حِيبَةٍ. قال له: ماذا لقيتَ؟ قال له أبو لهب: لم ألقَ بعدَكم خيرًا، غيرَ أني سُقِيتُ في هذه بعتاقَتِي ثُويبةَ. شرح كتاب عمدة الأحكام من كلام خير الأنام | الموقع الرسمي لمعالي الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله تعالى -. (ح: ٥١٠١. م: ١٤٤٩). الحيبة: الحالة بكسر الحاء. (٤) رواه البخاري (٥١٠٩)، ومسلم (١٤٠٨). فائدة: قال ابن حبان في "صحيحه" (٩/ ٤٢٦): "ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل"=
المحرر في أحاديث الأحكام ، للحافظ محمد بن عبد الهادي المقدسي المتوفى سنة أربع وأربعين وسبعمائة للهجرة (744 هـ)، وجمع فيه أربعًا وثلاثمائة وألف حديث(1304)، وقد قال ابن حجر عن هذا الكتاب: اختصره من الإلمام، فجوده. يعني الإلمام لابن دقيق العيد. وتميز هذا الكتاب بذكر الروايات وأحكامه على الأحاديث والرواة، وكذلك ذكر كلام الأئمة على الأحاديث. شرح كتاب عمدة الاحكام.. - منتديات الطريق إلى الله. البُلغة في أحاديث الأحكام، لابن الملقن، المتوفى سنة أربع وثمانمائة للهجرة (804 هـ)، جمع فيه ثمانية وخمسمائة حديث(508) مما اتفق عليها البخاري ومسلم، ورتبه على أبواب المنهاج للنووي، فليس ترتيبًا مستقلًا، وإنما هو تابع لكتاب. تقريب الأسانيد وترتيب المسانيد ، للحافظ زين الدين عبد الرحيم العراقي، المتوفى سنة ست وثمانمائة (806 هـ)، جمع فيه الأحاديث التي وصفت أسانيدها بأنها من أصح الأسانيد إما مطلقًا أو مقيدة، وذكر فيه تقريبًا ستًا وستمائة حديث(606)، ثم إنه شرح هو وابنه في كتاب: طرح التثريب في شرح التقريب.
Facebook YouTube Google+
Albayan alqurany
بوابة البيان القرآني
الرئيسية
أهداف سور القرآن الكريم
الربط بين السور
اللمسات البيانية
تصفح بالسور القرآنية
لطائف بيانية
استخدام الكلمات في القران الكريم
كلمات مكررة في القران الكريم
التقديم والتاخير في القران الكريم
الاشارة والمعاني والشرح النحوي في القران الكريم
سير و تراجم
تطبيقاتنا
المكتبة
المكتبة الشاملة
مكتبة الدكتور فاضل السامرائي
القائمة
رجوع للقائمة
آية (7):
*ورتل القرآن ترتيلاً:
(إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (7) المائدة) ذيلت الآية بهذا التحذير لنا لتحذرنا من إضمار المعاصي ومن توهم أن الله لا يعلم إلا ما يبدو من تصرفنا. Leave Comment
Your email address will not be published. Required fields are marked * Comment You may use these HTML tags and attributes:
Name *
Email *
Website
clear form Submit
:وأن سألوك ما بك قل لهم الله عليم بذات الصدور🖤🥀 - Youtube
كما:- 11550 - حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: " واذكروا نعمة الله عليكم " قال، النعم: آلاءُ الله. 11551 - حدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، مثله. ص173 - كتاب التوضيح لشرح الجامع الصحيح - باب ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا إلى قوله والله عليم بذات الصدور آل عمران - المكتبة الشاملة. * * * وأما قوله: " وميثاقه الذي واثقكم به " فإنه يعني: واذكروا أيضا أيها المؤمنون، في نعم الله التي أنعم عليكم= " ميثاقه الذي واثقكم به " ، وهو عهده الذي عاهدكم به. (183) * * * واختلف أهل التأويل في " الميثاق " الذي ذكر الله في هذه الآية، أيَّ مواثيقه عَنى؟ فقال بعضهم: عنى به ميثاقَ الله الذي واثقَ به المؤمنين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، حين بايعوا رسولَ الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة له فيما أحبّو وكرهوا، والعمل بكل ما أمرهم الله به ورسوله. ذكر من قال ذلك: 11552 - حدثني المثنى قال، حدثنا عبد الله بن صالح قال، حدثني معاوية، عن علي، عن ابن عباس، قوله: " واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا وأطعنا " الآية، يعني: حيث بعث الله النبيَّ صلى الله عليه وسلم، وأنـزل عليه الكتاب، (184) فقالوا: "آمنا بالنبي صلى الله عليه وسلم وبالكتاب، (185) وأقررنا بما في التوراة " ، فذكّرهم الله ميثاقَه الذي أقروا به على أنفسهم، وأمرهم بالوفاء به.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة آل عمران - القول في تأويل قوله تعالى "قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور "- الجزء رقم7
(183) انظر تفسير "الميثاق" فيما سلف 9: 363 ، تعليق: 1 ، والمراجع هناك. (184) "حيث" هنا ، استعملت في موضع "حين". وقد قال الأصمعي: "ومما تخطئ فيه العامة والخاصة ، باب" حين " و" حيث " ، غلط فيه العلماء ، مثل أبي عبيدة وسيبويه". وقال أبو حاتم: "رأيت في كتاب سيبويه أشياء كثيرة ، يجعل حين: حيث" ، وكذلك في كتاب أبي عبيدة بخطه. قال أبو حاتم: واعلم أن "حين" و "حيث" ظرفان ، فحين ظرف للزمان ، وحيث ظرف للمكان ، ولكل واحد منهما حد لا يجاوزه ، والأكثر من الناس جعلوهما معا: حيث". ثم انظر مقالة الأخفش أن "حيث" ظرف للزمان ، في الخزانة 3: 162. والأمر يحتاج إلى زيادة بحث. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة آل عمران - القول في تأويل قوله تعالى "قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور "- الجزء رقم7. ليس هذا موضعه. (185) في المطبوعة: "بالنبي والكتاب" وأثبت ما في المخطوطة. (186) قوله: "فيها" ، أي في التوراة ، والسياق: "ميثاقه الذي واثق به أهل التوراة.. فيها". (187) سياق هذه العبارة: "فكان.. واجبا أن يكون الحال.. " ، وأما الجملة التي بينهما فهي معترضة ، فمن أجل ذلك وضعتها بين خطين. (188) في المطبوعة: ".. للمؤمنين الذين أطافوا برسوله" ، غير ما في المخطوطة ، وهو صواب محض وعربي عريق ، وضع مكان "كانوا": "الذي أطافوا". (189) في المطبوعة: "وتهديدا لهم" ، وأثبت ما في المخطوطة ، وهو صواب محض.
ص173 - كتاب التوضيح لشرح الجامع الصحيح - باب ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا إلى قوله والله عليم بذات الصدور آل عمران - المكتبة الشاملة
إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلًا ۖ وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَّفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ ۗ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (43) قال مجاهد: أراه الله إياهم في منامه قليلا فأخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بذلك ، فكان تثبيتا لهم. وكذا قال ابن إسحاق وغير واحد. وحكى ابن جرير عن بعضهم أنه رآهم بعينه التي ينام بها. وقد روى ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا يوسف بن موسى المدبر ، حدثنا أبو قتيبة ، عن سهل السراج ، عن الحسن في قوله: ( إذ يريكهم الله في منامك قليلا) قال: بعينك. وهذا القول غريب ، وقد صرح بالمنام هاهنا ، فلا حاجة إلى التأويل الذي لا دليل عليه. وقوله: ( ولو أراكهم كثيرا لفشلتم) أي: لجبنتم عنهم واختلفتم فيما بينكم ، ( ولكن الله سلم) أي: من ذلك: بأن أراكهم قليلا ( إنه عليم بذات الصدور) أي: بما تجنه الضمائر ، وتنطوي عليه الأحشاء ، فيعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
(190) قوله: "بأن يضمروا.. " متعلق "أن ينقضوا ميثاق الله.. " ، بأن يضمروا. (191) انظر تفسير "ذات الصدور" فيما سلف 7: 155 ، 325.