من قريب تنظر إلي الأشواك و لا تري السلطة * قطبي: باقان لا يزال يعيش بعقلية التمرد والغابة الخرطوم: «الرأي العام» قال القيادي بالمؤتمر الوطني الدكتور قطبى المهدى أن الأمين العام للحركة الشعبية باقان اموم لا يزال يعيش بعقلية التمرد والغابة ولا يواكب المتغيرات الجارية الآن فى الساحة التى تتطلب الارتفاع الى ما تتطلبه المسؤولية الوطنية. ووصف قطبى التصريحات التى يطلقها الامين العام للحركة بأنها تعبر عن اجندة ومواقف دول معادية للوطن وتمثل ظاهرة سالبة جداً فى تاريخ السودان ولا تخدم الخط الوطنى العام بعد تحقيق السلام والاستقرار. وطالب قطبى باقان بالتمسك باتفاقية السلام واستحقاقات السلام وعدم تبنى مواقف الدول المعادية للسودان التى تكيد له العداء والكراهية. اقوال الصحف السودانية اليوم. واضاف: مثل هذه المواقف لا تخدم الوطن وتزيد الفتن والكراهية وتدمر السلام. من جهة اخرى، أكد قطبي أن امانة المنظمات بالمؤتمر الوطني استطاعت ان تصل الى المواطنين كافة المتأثرين بالأمطار والسيول في مناطق السودان كافة في الجنوب والشرق والشمال. وقال الدكتور قطبي المهدي في تصريحات صحافية عصر أمس إن منظمات المجتمع المدني الوطنية تجاوبت بشكلٍ جيدٍ مع نداءات الأمانة.. وتم حشد الطاقات كلها في عمل مؤثر ومتميز.
اقوال الصحف السودانية الصادرة صباح اليوم
© 2022 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من ACPM/OJD.
اقوال الصحف السودانية اليوم
50جنيه الريال السعودي:6. 85جنيه الدرهم الإماراتي: 7. 00جنيه الريال القطري. : 6. 90جنيه اليورو الاوربي: 31. 50جنيه الجنيه الإسترليني: 33. 91 جنيه الدينار الكويتي: 76 جنية الريال العماني: 60 جنيه الجنيه المصري: 1.
تسجيل اعتراف قضائي وعقب فراغ المتحري الثاني من تلاوة اقوال المتهم الاول انكر جزءاً منها واقر بالآخر، في وقت كشف فيه المتحري عن تدوين المتهم الاول اعترافاً قضائياً باقواله امام قاضي محكمة جنايات الحاج يوسف. منظمات إجرام وإرهاب ونبه المتحري الى انه بناءً على اقوال المتهم الاول تم قيد دعوى جنائية تحت نص المادة (65) منظمات الارهاب والاجرام من القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م والمادة (26) حيازة الاسلحة والذخيرة دون ترخيص من جهة الاختصاص وذلك من قانون الاسلحة والذخيرة والمفرقعات لسنة 1986م، والمادة (5/6) من قانون مكافحة الارهاب السوداني.
البكتيريا: ومنها الحمى المالطية، والجمرة الخبيثة، والطاعون، والتولاريما ، والكوليرا، والرعام. الريكتسيا: وهي أحد أنواع الطفيليات التي تعيش داخل الخلايا. ومن الأمثلة عليها التيفوس وحمى الاستفهام. الفطريات: وعادةً ما تستخدم لاستهداف المحاصيل، ومن الأمثلة عليها صدأ الحبوب. السموم: وعادةً ما يتم استخراجها من كائنات حية كالأفاعي، والحشرات، والعناكب، والكائنات البحرية، والنباتات، والبكتيريا، والفطريات، والحيوانات. ومنها الرايسين المستخلص من حبوب الخروع، السموم الفطرية، وسم البوتولينيوم. كيف يتم نشر السلاح البيولوجي؟
وبالرغم من تنوع العوامل البيولوجية التي يمكن استخدامها للتسبب في المرض أو الموت، والتي قد تصل بدورها إلى أكثر من 1200 نوع، إلا أن القليل منها يمتلك الخصائص اللازمة لجعلها مناسبة للاستخدام في الحرب البيولوجية. الحرب البيولوجية - المعرفة. وتتضمن هذه الخصائص سهولة الحصول عليها، وإخفائها، والتعامل معها، واستخدامها، وصعوبة اكتشافها أو الحماية منها. وعادةً ما تكون هذه العوامل تفتقر إلى الطعم، والرائحة، ويصعب رؤيتها، مما يُسهّل انتشارها. ونذكر فيما يأتي بعضاً من الطرق التي يمكن نشر الأسلحة البيولوجية:
في الهواء عن طريق البخاخات: ولنشر العامل البيولوجي عن طريق الهواء، يجب أن تنتقل الجراثيم عن طريق الهواء ، وأن يكون على شكل جزيئات دقيقة.
ما هي الأسلحة البيولوجية المستخدمة في الحرب العالمية الثانية - أجيب
بالإضافة إلى ذلك، يتطلب تخزين عناصر الأسلحة البيولوجية الجهد الثقيل، ولكن فيما يتعلق بأسلحة الدمار الشامل، فإن الأسلحة البيولوجية رخيصة نسبيًا في تطويرها وإنتاجها مقارنة بغيرها وفي أحد التحليلات، تبلغ التكلفة 2000 دولار لكل كيلومتر مربع مع الأسلحة التقليدية، و800 دولار مع الأسلحة النووية، و600 دولار مع أسلحة الغازات العصبية، ودولارًا واحدًا مع الأسلحة البيولوجية، من هنا أصبحت الأسلحة البيولوجية معروفة بأنها "قنبلة الرجل الفقير".
الحرب البيولوجية - المعرفة
الاتفاقيات والبروتوكولات بخصوص الحرب البيولوجية [ تحرير | عدل المصدر]
تؤدي الحرب البيولوجية إلى صعوبات بالغة ليس على صعيد الدفاع فحسب، بل وعلى صعيد الهجوم كذلك، إذ إن من الصعب ضبطها وتحديد مناطق تأثيرها عند اللجوء إليها. ولذا فإنها تعتبر أكثر خطورة من الأسلحة الكيماوية من ضمن أسلحة الدمار الشامل. ولقد كانت هذه الحقيقة وراء الجهود التي بذلت طيلة القرن العشرين للحد من إماكانات استخدامها وتطوير الأسلحة الخاصة بها. ولقد وقعت الدول الكبرى في العام 1925 " اتفاقية جنيف " التي تمنع اللجوء إلى الأسلحة البكتريولوجية في الحروب. وذلك بالإضافة إلى منع الغازات السامة وغيرها. ولقد أقرت 29 دولة هذه الاتفاقية. وكانت الولايات المتحدة أبرز الممتنعين عن الانضمام إليها. كما اتخذت الجمعية العمومية للأمم المتحدة قرارا في ديسمبر ، 1966 ، يقضي بضرورة الالتزام بالبروتوكول المذكور، وبذلت بريطانيا خلال الستينات جهودا باتجاه نزع السلاح البيولوجي، ولاقت تلك الجهود دعما واسعا، لا سيما من الاتحاد السوفييتي. ومن جهة ثانية، قام الرئيس الأمريكي السابق ريتشارد نيكسون في العام 1969 بإعلان استنكار الولايات المتحدة لاستخدام الأسلحة البيولوجية، وأمر بتدمير مخزون بلاده منها.
الحرب البيولوجية هي حرب تُقدم من خلالها الدول أو بعض الجهات على الاستخدام المُتعمّد للفيروسات والجراثيم أو غيرها من الكائنات الحية الدقيقة وسمومها كسلاح لنشر الأوبئة بين البشر والحيوانات والنباتات. وهي تؤثر بشكل عام على مختلف نواحي الحياة، بيد أنّ تأثيرها على الإنسان يعدّ الهدف الاستراتيجي؛ وذلك لإضْعاف الخَصم كقوّة بَشريّة ولإضعافِهِ اقْتصادِياً واجْتماعِياً بهدف التغلّب عليه وهزيمته بأسْرع ما يمكن وبأقلّ التكاليف وبطريقة هادئة. لمحة تاريخية:
تعود محاولات استخدام عوامل الحرب البيولوجية إلى العصور القديمة؛ فقد سُجلّت أقدم حادثة من هذا النوع في الفترة الزمنية الواقعة بين 400 إلى 500 قبل الميلاد، وقد كان المتهم فيها شاعرًا و رجل قانون من أثينا يُدعى سولون – Solon، وقد قام بتلويث المياه الواصلة إلى مدينة كيراه القديمة بنبات الزين السام، وكان رماة جيش السكيثيون عام 400 ق. م. المُنحدرينَ من أصول إيرانية من مملكة سيثيا (سكيثيا – Skythia) يُلوثون سهامهُم عن طريق غمسها في جثث مُتحللة أو في دم مخلوط بالسماد، وفي القرن السادس قبل الميلاد سمّم الآشوريون آبار الماء التي يشرب منها أعداؤهم مُستخدمين فطرًا سامًّا (مهمان الجودر) يصيب من يتناولهُ بالهلوسة.