خريطة الحدود السعودية الكويتية. خريطة من عام 1991، للمنطقة المحايدة السابقة موضحة بالخطوط المتقطعة.
الحدود الكويتية السعودية
* رئيس تحرير جريدة عرب نيوز. الاولــى
محليــات
المجتمـع
الفنيــة
الثقافية
الاقتصادية
القرية الالكترونية
متابعة
منوعـات
عزيزتـي الجزيرة
الريـاضيـة
تحقيقات
مدارات شعبية
وطن ومواطن
العالم اليوم
الاخيــرة
الكاريكاتير
الحدود الكويتية السعودية لدعم مرضى القدم
المراجع
^, افتتاح الحدود السعودية الكويتية, 20/8/2020
الحدود الكويتية السعودية الالكترونية
كتب محرر الشؤون المحلية: في الوقت الذي تتزايد فيه اضطرابات المنطقة، وتتصاعد المخاطر، من جرَّاء العمليات الإرهابية من حولنا، حذرت مصادر مطلعة من ثغرات أمنية خطيرة في المنافذ البرية والبحرية للبلاد. وكشفت المصادر أن إجراءات تأمين الموانئ، دون المستوى المطلوب، ولا تتناسب مع حجم المخاطر والتهديدات التي تستهدف المنطقة، ولم تعد بعيدة عن الكويت، مشيرةً إلى أن تحقيقات مكثفة على...
أكمل القراءة »
جن الحدود السعودية الكويتيه ☠️ - YouTube
عنوان الكتاب: التفسير الحديث ترتيب السور حسب النزول, المؤلف: محمد عزة دروزة, PDF, حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة, شوهد: 43089 مرة, ZIP
Read more
ترتيب سور القرآن الكريم
شفقنا-السؤال: لماذا رُتِّبتْ سور القرآن بهذا الشكل و لم تُرتَّب حسب النزول؟
الجواب:
لم يكن الترتيبُ بين سِوَر القرآن بالنحو الذي هو عليه فعلاً مُستنداً إلى الرسول الكريم (ص)، بل كان اجتهاداً من بعض الصحابة، فالقرآنُ الكريم وإنْ كان مجموعاً في عهد النبيِّ الكريم (ص) إلا أنَّه لم يكن مصنَّفاً ومرتَّباً، وإنَّما كان مكتوباً في الصحائف والجلود والحرير وغيره مما يُكتَب عليه حينذاك، لذلك ورد عن الإمام الصادق (ع) أنَّ رسول الله (ص) قال لعليٍّ (ع): "يا عليُّ القرآن خلف فراشي في الصُحف والحرير والقراطيس فخذوه واجمعوه ولا تضيِّعوه"1. ثم إنَّ عليَّاً قد تصدَّى لجمعه بُعيد وفاةِ رسول الله (ص)، فكان أولَ من صنَّف القرآن ورتَّبه، وقد اعتمدَ في ترتيبه على تاريخِ النزول، فقدَّم ما نزل في مكَّة على ما نزَل في المدينةِ من السور، ورتَّب السور المكيَّة بحسب تاريخ نزولِها، فما نزَلَ في مكَّة أولاً أثبته في مصحفه أولاً وما نزَلَ ثانياً أثبتَه ثانياً وعلى هذا الترتيب التزمَ في إثبات تمامِ السور المكيَّة وكذلك المدنيَّة. وهذا النهجُ الذي اعتمده الإمامُ عليُّ (ع) في ترتيب القرآن لم يكن اجتهاداً، وإنَّما كان تكليفاً شرعيَّاً مُتعيِّناً عليه، واعتمد في التصنيف على تاريخ النزول على علمه الوجداني بتاريخ نزول سور القرآن فهو قد واكب نزول القرآن من أول يومٍ إلى أن انقطع الوحي ورحل الرسول (ص) إلى ربَّه، ثم إنَّ عليَّاً (ع) حمل القرآن بعد تصنيفِه وترتيبه وأراد عرضَه على الصحابة إلا أنَّ الخلافةَ أبتْ عليه ذلك وتمنَّعتْ من اعتمادِه، فعادَ به إلى بيتِه.
أثر ترتيب النزول على فهم القرآن الكريم - إسلام ويب - مركز الفتوى
بحار الأنوار -العلامة المجلسي- ج 89 ص 48. 2. بحار الأنوار -العلامة المجلسي- ج 38 ص 300، سنن الترمذي ج5/ 303، كتاب السنة: 584، مسند أبي يعلى ج4/ 119، المعجم الكبير للطبراني ج2/ 186. 3. a. b. وسائل الشيعة (آل البيت) -الحر العاملي- ج 1 ص مقدمة التحقيق 61. 4. وسائل الشيعة (آل البيت) -الحر العاملي- ج 1 ص مقدمة التحقيق 62. أثر ترتيب النزول على فهم القرآن الكريم - إسلام ويب - مركز الفتوى. 5. القران الكريم: سورة الحاقة (69)، الآية: 12، الصفحة: 567. 6. جامع البيان للطبري ج29/ 69، تفسير ابن أبي حاتم ج10/ 3370، تفسير الثعلبي ج10 /28. 7. جامع البيان للطبري ج29/ 69، تفسير الثعلبي ج10 /28، تفسير السمعاني ج6/ 36. 8. القران الكريم: سورة غافر (40)، من بداية السورة إلى الآية 1، الصفحة: 467. أضف تعليقك
تعليقات القراء
الاسم
العنوان
بريد الإلكتروني *
النص *
ماهى السور التى نزلت ورتبت في المصحف حسب ترتيب النزول؟ - أفضل اجابة
والقول الثالث: مال إليه القاضي أبو محمد بن عطية أن كثيرا من السور كان قد علم ترتيبها في حياته صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كالسبع الطوال والحواميم والمفصل وأشاروا إلى أن ما سوى ذلك يمكن أن يكون فوض الأمر فيه إلى الأمة بعده. أهم الكتب في تناسب الآيات والسور بترتيب المصحف
كتاب نظم الدرر في تناسب الآيات والسور لمؤلفه برهان الدين أبي الحسن إبراهيم بن عمر البقاعي. كتاب البرهان في تناسب سور القرآن لمؤلفه أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي الغرناطي. ترتيب سور القرآن حسب النزول pdf. كتاب مراصد المطالع في تناسب المقاطع والمطالع، وهو بحث في العلاقات بين مطالع سور القرآن وخواتيمها لمؤلفه الإمام السيوطي.
شفقنا العراق-السؤال: لماذا رُتِّبتْ سور القرآن بهذا الشكل و لم تُرتَّب حسب النزول؟
الجواب:
لم يكن الترتيبُ بين سِوَر القرآن بالنحو الذي هو عليه فعلاً مُستنداً إلى الرسول الكريم (ص)، بل كان اجتهاداً من بعض الصحابة، فالقرآنُ الكريم وإنْ كان مجموعاً في عهد النبيِّ الكريم (ص) إلا أنَّه لم يكن مصنَّفاً ومرتَّباً، وإنَّما كان مكتوباً في الصحائف والجلود والحرير وغيره مما يُكتَب عليه حينذاك، لذلك ورد عن الإمام الصادق (ع) أنَّ رسول الله (ص) قال لعليٍّ (ع): "يا عليُّ القرآن خلف فراشي في الصُحف والحرير والقراطيس فخذوه واجمعوه ولا تضيِّعوه"1. ثم إنَّ عليَّاً قد تصدَّى لجمعه بُعيد وفاةِ رسول الله (ص)، فكان أولَ من صنَّف القرآن ورتَّبه، وقد اعتمدَ في ترتيبه على تاريخِ النزول، فقدَّم ما نزل في مكَّة على ما نزَل في المدينةِ من السور، ورتَّب السور المكيَّة بحسب تاريخ نزولِها، فما نزَلَ في مكَّة أولاً أثبته في مصحفه أولاً وما نزَلَ ثانياً أثبتَه ثانياً وعلى هذا الترتيب التزمَ في إثبات تمامِ السور المكيَّة وكذلك المدنيَّة. وهذا النهجُ الذي اعتمده الإمامُ عليُّ (ع) في ترتيب القرآن لم يكن اجتهاداً، وإنَّما كان تكليفاً شرعيَّاً مُتعيِّناً عليه، واعتمد في التصنيف على تاريخ النزول على علمه الوجداني بتاريخ نزول سور القرآن فهو قد واكب نزول القرآن من أول يومٍ إلى أن انقطع الوحي ورحل الرسول (ص) إلى ربَّه، ثم إنَّ عليَّاً (ع) حمل القرآن بعد تصنيفِه وترتيبه وأراد عرضَه على الصحابة إلا أنَّ الخلافةَ أبتْ عليه ذلك وتمنَّعتْ من اعتمادِه، فعادَ به إلى بيتِه.