ستتم إعادة توجيهك إلى موقع Accor الإلكتروني لعرض الفنادق المتاحة وحجز إقامتك
Choose your dates of stay
تسجيل المغادرة
الغرفة 1
طفل 1
حتى 16 سنة
طفل 2
طفل 3
الغرفة 2
الغرفة 3
الغرف
غرف باعثة على الراحة
غرفة كلاسيكية بسرير حجم كوين
غرفة كلاسيكية بسرير حجم كوين، تحتوي إما على حوض استحمام أو حجرة دُش ومكتب كبير وتلفزيون بشاشة LED ومكيف هواء وخدمة WiFi مجانية ومستلزمات تحضير الشاي والقهوة وهاتف لاسلكي وميني بار وخزنة.
غرفة كلاسيكية بسرير كينج
غرفة كلاسيكية بسرير كينج، تحتوي إما على حوض استحمام أو حجرة دُش ومكتب كبير وتلفزيون بشاشة LED ومكيف هواء وخدمة WiFi مجانية ومستلزمات تحضير الشاي والقهوة وهاتف لاسلكي وميني بار وخزنة.
غرفة كلاسيكية بسريرين مفردين متماثلين
غرفة كلاسيكية بسريرين مفردين، تحتوي إما على حوض استحمام أو حجرة دُش ومكتب كبير وتلفزيون بشاشة LED ومكيف هواء وخدمة WiFi مجانية ومستلزمات تحضير الشاي والقهوة وهاتف لاسلكي وميني بار وخزنة. فندق جراند سلفرتون الخبر الصحفي.
غرفة مميّزة بسرير كينج
غرف مميّزة بسرير كينج، مُطلة على الفناء الداخلي الهادئ، وتحتوي على حوض استحمام أو حجرة دُش ومكتب كبير وتلفزيون بشاشة LED ومكيف هواء وخدمة WiFi مجانية وماكينة القهوة مع كبسولات موفنبيك وهاتف لاسلكي وميني بار وخزنة.
فندق جراند سلفرتون الخبر نفس الخبر
يمكنك الانتقال إلى ملفك التعريفي في أي وقت لتغيير حساب الفيس بوك المتصل بحساب أجودا. يجب أن يكون لدى مستخدم أجودا الراغب بالتسجيل عبر الفيسبوك بريد إلكتروني في حساب الفيسبوك الخاص به، وإذا لم يكن هناك بريد إلكتروني في الحساب، يمكنك إضافته أو التسجيل عبر أجودا مباشرةً ببريدك الإلكتروني.
فندق جراند سلفرتون الخبر الكامل من المصدر
نواجه حالياً بعض المشاكل التقنية
كلمة المرور التي ادخلتها غير صحيحة. انقر هنا للحصول على كلمة مرور جديدة
يوجد حساب على أجودا لهذا البريد الإلكتروني
يرجى إدخال كلمة مرور حساب أجودا لنقوم بربطه مع حسابك على فيسبوك، ستحتاج إلى فعل ذلك مرة واحدة فقط. كلمة المرور
كلمة المرور مطلوبة
كلمة المرور حساسة للأحرف الكبيرة ويجب أن تتكون من 8 خانات على الأقل. نسيت كلمة المرور؟
لم نتمكن من العثور على بريد إلكتروني متصل بحساب الفيس بوك الخاص بك. يُشترط وجود واحد حتى نتمكن من إنشاء حسابك على أجودا. البريد الإلكتروني
مطلوب ادخال عنوان البريد الإلكتروني
صيغة البريد الالكتروني غير صالحة. سننشئ حساب لك على أجودا ثم سنقوم بوصله بحسابك على الفيس بوك. ستتمكن -بعد اكتمال الإنشاء- من الولوج بحساب الفيس بوك أو ببيانات حسابك الجديد على أجودا. فندق جراند سلفرتون الخبر الكامل من المصدر. البريد الإلكتروني:
الاسم الأول (كما هو موضح في جواز السفر)
الاسم الأول مطلوب. يرجى إدخال النص بالإنجليزية فقط. اسم العائلة (كما هو موضح في جواز السفر)
الاسم الأخير مطلوب. سجّل دخولك لربط حسابك على أجودا بحساب الفيس بوك الخاص بك. تفاصيل حساب أجودا الذي أدخلته متصل بحساب فيس بوك آخر.
التمرير لأسفل
نكهات مميزة
لدينا أطباق سويسرية لم تتذوقها من قبل، إذ تُعدّ بعناية فائقة وتُقدَّم من القلب في مطاعمنا بمختلف أنحاء العالم. المرافق والأنشطة
عندما يكون للحياة مذاق أحلى
تذوّق المعنى الحقيقي لجودة الحياة في موفنبيك. حيث الأيام المشمسة على حمّام السباحة ووقت المنتجع الصحي الغني بالتدليل والتمارين الباعثة على النشاط والحيوية والتجارب الثقافية الحقيقية، إننا ندعوك لترى روائع ستأسرك دون شك. الاجتماعات والاحتفالات
اجتماعات لا تُنسى واحتفالات متلألئة
اجتماعات تُلبي توقعاتك
لدينا أماكن رائعة لعقد الاجتماعات وقائمة من الخدمات الاحترافية، مما يجعل حلول الاجتماعات لدينا هي الوصفة الفعالة للنجاح. تعرّف على المزيد
المعلومات العملية
الموقع وبيانات التواصل
الموقع
Schoeneberger Strasse 3
10963
برلين
ألمانيا
آراء
4. 5/5
تقييم تريب أدفايزر
2828 آراء
583pernilleb
13/04/2022 من تريب أدفايزر
Best breakfast - great location Great location for seeing all of Berlin on foot; Western centrum and Eastern centrum are both easily reached by foot. Great staff and luxiorious rooms! فندق جراند سلفرتون الخبر. And the most amazing breakfast in town!
•أعينوا أبناءكم على البرّ
قد يكون الوالدان -مثلاً- اللذان يعينان أبناءَهما على العقوق؛ لأنّ الابن عندما يرى أمّه مسيئة لزوجته، ومعتدية عليها بدون سبب يُذكر، سيجد مبرّراً (غير حقيقيّ) لإبداء بعض الخشونة معها، فيضحي عاقّاً بحقّها، وعندها يخسر خير الدنيا، وخير الآخرة. مفتي الجمهورية:ينبغي التخلُّص من مظاهر الخصام والخلافات التي تكون بين المتخاصمين مع ضرورة بر الوالدين - مصر البلد الاخبارية. مثال آخر: عندما يرى ابن أنّ والده يميّز بينه وبين أحد إخوانه، سيصاب بالحزن ويسيء الظنّ بالوالد -والعياذ بالله- عندها يستسهل استغابته، وذكره بالسوء وأحياناً مناكفته وعدم احترامه، وهذا هو العقوق. •احترام الأبوَين واجب
ليعلم الشباب أنّ احترام الأبوين واجبٌ ولازم، حتّى لو كانا أميّين أو غير مثقّفين: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا﴾ (الإسراء: 23). قال الإمام الصادق عليه السلام: "برّ الوالدين من حسن معرفة العبد بالله، إذ لا عبادة أسرع بلوغاً لصاحبها إلى رضاء الله من برّ الوالدين المؤمنين لوجه الله؛ لأنّ حقّ الوالدين مشتقّ من حقّ الله تعالى، إذا كانا على منهاج الدين والسنّة، ولا يكونان يمنعان الولد من طاعة [الله] إلى طاعتهما، ومن اليقين إلى الشكّ، ومن الزهد [إلى] الدنيا، ولا يدعوانه إلى خلاف ذلك، فإذا كان كذلك فمعصيتهما طاعة، وطاعتهما معصية، قال الله عزّ وجلّ: ﴿وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا﴾ (لقمان: 15).
مفتي الجمهورية:ينبغي التخلُّص من مظاهر الخصام والخلافات التي تكون بين المتخاصمين مع ضرورة بر الوالدين - مصر البلد الاخبارية
هل سنظل نرضخ لكل مؤامرة تمرّ على أجسادنا، وهل سنتعلم كيف نكيّف أنفسنا لكل ذلّ فنألفه ليصبح طبيعياً في حياتنا؟! كم تذكرني بحال المسلمين اليوم كلمات سمعتها من إحدى المحاميات القبطيات عبر لقاء تلفزيوني يناقش تحليل الطلاق للنصارى الذي وافق عليه (البابا شنودة) في مصر.
وقد استوقفتني قصة عجيبة حق لها أن تخلد في كتب التاريخ والأدب والمروءة، فقد ذكر الدكتور خالد بن بشير معافا المحامي وقاضي الاستئناف سابقاً: أنه في عام 1433هـ تقريباً نظرتُ في المحكمة العامة بصبياء دعوى مقامة من أخوين وأختهما ضد أخيهما الرابع - وجميعهم أعمارهم فوق الستين -، ذكروا أن والدتهم مقيمة في منزل أخيهم المدعى عليه، وقد كانوا يزورونها يومياً، وبعدما تزوج أخوهم زوجة ثانية في محافظة أخرى أصبحوا لا يستطيعون زيارة والدتهم إلا يوماً بعد يوم؛ وهو اليوم الذي يكون فيها موجوداً عند الزوجة الأولى. فلم يصبر الأبناء - المسنون - عن والدتهم، ولم يتقبلوا أن يحرموا من والدتهم يوماً بعد يوم، ولم يقبل أخوهم أن يتنازل عن سكن والدتهم معه وانتقالها لإخوته وإيثارهم بها. وطالب الإخوة بانتقال والدتهم من بيت أخيهم إليهم ليكون لهم نصيب من برّها والقيام على شؤونها، وحاول الأخ مع إخوته أن تستمر أمه معه، وكان يقبّل رؤوسهم ويبكي ويقول لهم «لا (تفقعوا) عيني، لا تطفئوا نور بيتي»، ولكنهم رفضوا وهم أيضاً يبكون، سألت عن الأم وهل ما زالت في كمال أهليتها فأجابوا: نعم. طلبت حضور الأم فأحضرها الابن بعد قرابة ساعة وهو يقود كرسيّها المتحرك، وعرضت الأمر عليها وأين ترغب أن تسكن فنظرت إليهم جميعاً فأجابت: «كلهم عيوني وما أفضّل واحد على الثاني».