وننوه أنه تم نقل هذا الخبر بشكل إلكتروني وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة أو تكذيبة يرجي الرجوع إلى مصدر الخبر الأصلى في البداية ومراسلتنا لحذف الخبر
- اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تنجينا بها من جميع الأهوال والآفات،
ظلم ذوي القربى
وقالت "هيا عبدالرزاق": "ينسى بعض الأخوة من الذين يرعون مصالح إخوتهم بعد وفاة والدهم، أنَّ هؤلاء الأخوة والأخوات الذين أصبحوا تحت ولايته أيتام، وأنَّهم هم المعنيون بقوله تعالى:(إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا)"، مُضيفةً أنَّ ظلم ذوي القربى أشد قبحاً وألماً من ظلم الغرباء على النفس؛ لأنَّه من المفترض أن يكون القريب أكثر حرصاً ورعاية لمن هم من لحمه ودمه. عُرف اجتماعي
وأكَّد "د.
الاربعاء 22 جمادى الاولى 1434 هـ - 3 ابريل 2013م - العدد 16354
مجتمعنا لا يزال ينصب «الابن الأول» وكيلاً عن الورثة..
حين يغيب الأب عن الأسرة لأسباب جبرية أو اختيارية؛ يتولى الابن الأكبر عادةً شؤون إخوانه وأخواته، لا سيما في أمور الولاية والوصاية في الزواج، والتصرف بالمال، والسفر، واستخراج الأوراق الرسمية، وكل ما يتعلق بالمعاملات والقرارات المصيرية لأشقائه وشقيقاته، والسؤال: هل تلك الولاية عُرف اجتماعي أم شأن نظامي إلزامي؟، وفي حال ثبت بطش وظلم هذا الأخ، فهل من السهولة انتقال الولاية إلى شخص آخر غيره من أفراد الأسرة؟.
وأضاف أنَّ شقيقه الثاني كان أكثر تعقُّلاً وجدارةً من أخيهم الأكبر، إلاَّ أنَّ العُرف السائد يقضي عادة بتولي الأخ الأكبر زمام أمور أسرته بعد وفاة أبيهم، على الرغم من إمكانية عدم كونه الأفضل دائماً، معتبراً أنَّ استسلام وحياء بقية الأخوة من الأخ الأكبر قد تكون سباً في ضياع حقوقهم. كلام الناس
وقالت "عائشة أحمد" -أستاذة جامعية- "على الرغم من كوني أسعى دوماً لتعليم الطالبات كيفية الحفاظ على حقوقهن، إلاَّ أنَّي لم أمتلك الجرأة اللازمة لأقف يوماً من الأيام في وجه أخي الأكبر؛ عندما تولى الوصاية على إخوتي بعد وفاة والدنا"، مضيفةً أنَّه بدأ بعد ذلك يتعامل معهم وفق ما تُمليه عليه نفسه أو زوجته -على حد قولها-، حيث لم يكن يمنحهم من مال أبيهم إلاَّ القليل، محتفظاً لنفسه بالكثير، مشيرةً إلى أنَّ خوفها من كلام الناس، وحرصها على سمعة أسرتها؛ هو ما جعلها تمتنع عن رفع شكوى ضد أخيها، لافتةً أنَّ والدها كان رجلاً معروفاً بكرمه وحبه للعدل. د. الغيث: الوصاية باختيار المتوفى والولاية من القاضي ولا يكونان إلاّ بعد الوفاة
واكَّدت "تهاني الغامدي"على أنَّ سمعة والدها وسيرته العطرة أهم لديها من أن تسيء إليها؛ عندما تقف في المحاكم شاكيةً أحد أخوتها مهما بلغ ظلمه لها بعد وفاة والدها، مشيرةً إلى أنَّ الأخوّة والوفاء للأموات أبقى من المال مهما بلغ مقداره، لافتةً إلى أنَّ ذلك يُعدُّ نوعاً من البر للآباء.
فيديو.. كلمة السر في وفاة الأشقاء الثلاثة.. قالوا «مش بنعرف نعوم»
في مشهد مُهيب، ارتدت فيه دمياط كاملة اللون الأسود، حدادًا على وفاة الأشقاء الثلاثة، «الدكاترة» الذين لقوا مصرعهم في حادث أليم، بمنطقة القنطرة شرق، أثناء عودتهم من جامعتهم بسيناء، إلى قريتهم بمركز كفر سعد في محافظة دمياط، لتفقد أسرتهم ثلاثة أشقاء في لمح البصر، ربما دون وداع، ربما دون وصية، فلم يعتقد الأب أو الأم، أن تلك هي اللحظة الأخيرة قبل قضاء الله وقدره، وإن قطعة من قلبهم لم تعود إليهم مُجددًا.
الفتاة الأكثر تضرراً من تجاوزات الولي غير المؤهل
الولي ليس له حق التحكّم والاستبداد
عنف الأخ الأكبر تجاه شقيقته ليس عدلاً وتحملاً للأمانة والمسؤولية
أُناجيك ولستُ ببطن الحوت لكنّني، في جوف الليل أُصارعُ وحشةَ أيامي، لا إلهَ الا أنتَ دُلّنَي، مالي سواك، جفَّ حبري ووَضعتُ اليومَ أقلامي. اللهم ارحم كل أم سبقت أولادها إليك وارزقها الجنة. أنا بعد الفطار🥲
لازم نعرف اننا بنكسب بعض بخفة الروح أكتر منها برجاحة العقل.. ساعات العقل بيكون قاسي اوي واللي قدامنا مش بيتقبله؛ لكن ممكن بشوية خفه ولطافه نكسب اللي قدامنا ونقنعه.. وده مش معناه اننا نركن عقلنا علي جنب! ؛ ولكن دايما لازم نحاول نستخدم الاتنين ولو معرفناش يبقي الصمت هو الحل.. ودُمتم😇
علشان اكون صريحه ؛ انا عُمري ما حسيت بقيمه حد بعد ما مشي من حياتي ، ولا حسيت اني خسرت حاجه ، بل بالعكس بحس بالذنب تجاه نفسي إني كنت سايبه حاجه مش في مكانها الصح. اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تنجينا بها من جميع الأهوال والآفات،. ادعو الله أن يديم عليكُم ستره ورضاه ولا يغيّر عليكم حالاً إلا لأحسنه. افتقد من كانت توصيني أن أهتم بنفسي كثيراً.. عليكِ رحمة الله وغفرانه يا أمي الحبيبه 💔
muna-3
تستحقين أن يُغيِّر أحدهم خططه من أجلك. أجمل عبارة قيلت في تربية الأولاد: أنت الآن تعيش في ماضي أطفالك ؛ فأحسِن صنع ذكرياتهم. حتي في الحلم باجي عند الحته اللي بكون مبسوطة فيها، وأصحي.
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تنجينا بها من جميع الأهوال والآفات،
للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)
حسب التصنيف [ السابق --- التالي]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي]
التعليقات
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الدولة
عنوان التعليق *
التعليق *
أدخل الرقم الظاهر على الصورة*
تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا
الفتاوى الكبرى " ( 4 / 415). قال ابن الحاج: وقد ارتكب بعضهم في هذا الزمان ضد هذا المعنى وهو أنه إذا دخل هذا الشهر الشريف - أي: ربيع الأول - تسارعوا فيه إلى اللهو واللعب بالدف والشبابة وغيرهما كما تقدم. فمن كان باكيا فليبك على نفسه وعلى الإسلام وغربته وغربة أهله والعاملين بالسنة. ويا ليتهم لو عملوا المغاني ليس إلا بل يزعم بعضهم أنه يتأدب فيبدأ المولد بقراءة الكتاب العزيز وينظرون إلى من هو أكثر معرفة بالهنوك والطرق المهيجة لطرب النفوس فيقرأ عشرا ، وهذا فيه من المفاسد وجوه: منها: ما يفعله القارئ في قراءته على تلك الهيئة المذمومة شرعاً والترجيع كترجيع الغناء ، وقد تقدم بيان ذلك. الثاني: أن فيه قلة أدب وقلة احترام لكتاب الله عز وجل. الثالث: أنهم يقطِّعون قراءة كتاب الله تعالى ويقبلون على شهوات نفوسهم من سماع اللهو بضرب الطار والشبابة والغناء والتكسير الذي يفعله المغني وغير ذلك. الرابع: أنهم يظهرون غير ما في بواطنهم وذلك بعينه صفة النفاق وهو أن يظهر المرء من نفسه شيئا وهو يريد غيره اللهم إلا فيما استثني شرعاً ؛ وذلك أنهم يبتدئون القراءة وقصد بعضهم وتعلق خواطرهم بالمغاني. الخامس: أن بعضهم يقلل من القراءة لقوة الباعث على لهوه بما بعدها وقد تقدم.