منع العدوى من الانتشار إلى مناطق أخرى بعيدًا عن الحلق. نظرًا لوجود أشخاص لديهم حساسية من بعض أنواع الدواء فيجب إجراء اختبار الحساسية قبل تناول البنسلين فهناك أدوية أخرى يمكن أن تحل محل البنسلين والتي يصفها الأطباء غالبًا مثل سيفالكسين وأزيثروميسين. ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: أسباب التهاب الحلق وخروج دم مع البلغم
وبهذا عزيزي القارئ نكون قد انتهينا من مقال اليوم آملين من الله أن نكون قد وفقنا وساهمنا في تقديم طرق العلاج والتعرف على الفرق بين التهاب الحلق البكتيري والفيروسي وكيفية الوقاية منهما وأيضا كيف يمكن التخفيف من آلامهما المصاحبة لهما.
مستمرون &Raquo; الفرق بين التهاب الحلق البكتيري والفيروسي
آخر تحديث: أبريل 11, 2021
الفرق بين التهاب الحلق البكتيري والفيروسي
الفرق بين التهاب الحلق البكتيري والفيروسي، موقع مقال يقدم لكم الفرق بين التهاب الحلق البكتيري والفيروسي، أثناء تغيير الفصول يتعرض الكثير من الأشخاص لالتهابات الحلق والتي تسبب إزعاجًا لهم لذلك اليوم سوف نقوم بالتعرف على الفرق بين التهاب الحلق البكتيري والفيروسي والأسباب الخاصة بالإصابة بكلًا منهما وأيضا طرق الوقاية والعلاج الدوائية والطبيعية. التهاب الحلق البكتيري والفيروسي
من الضروري فهم الفرق بين الحلق الجرثومي والحلق الفيروسي لأنهما مهمان للغاية في الوقاية والعلاج من مثل هذه الالتهابات لذلك سوف نشرح الآن بالتفصيل الفرق بين التهاب الحلق البكتيري والحلق الفيروسي الفرق بين الحلق:
أولا: التهاب الحلق البكتيري
البكتيريا هي مجرد كائنات وحيدة الخلية يمكن العثور عليها في كل مكان في الهواء والتربة والماء والنباتات والحيوانات ويمكن العثور على البكتيريا المفيدة في الأمعاء لأنها تقضي على الكائنات الحية الدقيقة التي تسبب الأمراض. ومع ذلك قد تكون البكتيريا ضارة ويمكن أن تسبب التهابات في أجزاء مختلفة من الجسم فعلى سبيل المثال يمكن أن يصف الطبيب جرعة من المضادات الحيوية المناسبة.
مضاعفات المرض
قد يتسبب التهاب السحايا البكتيري بنشأة مضاعفات خطيرة، مثل: تلف الدماغ، أو السكتة الدماغية، أو الشلل، أو في بعض الحالات قد يكون قاتلًا. أما التهاب السحايا الفيروسي فهذا أقل خطورة، وغالبًا ما يشفى المصاب به تلقائيًا في غضون 3-10 أيام فقط، وقد يحتاج الأمر فترة أطول للتعافي عندما يكون سبب الإصابة سلالات فيروسية معينة. يفضل عمومًا البدء بعلاج التهاب السحايا مبكرًا أيًا كان نوعه، وذلك تلافيًا لنشأة بعض المضاعفات المحتملة، مثل: فقدان السمع، ومشكلات الذاكرة، وفشل الكلى. 2. العدوى وطرق الانتقال
التهاب السحايا الفيروسي لا يكون معديًا في بعض الحالات، بينما في حالات أخرى قد يكون معديًا الأمر يعتمد على نوع الفيروس المسبب لالتهاب السحايا. أما التهاب السحايا البكتيري فهو التهاب معدي، وبعض السلالات البكتيرية المسببة له قد تكون معدية أكثر من غيرها. من الممكن أن تنتقل الفيروسات أو البكتيريا المسببة لالتهاب السحايا بطرق مختلفة، مثل:
السعال، والعطس. التعرض للعاب الشخص المصاب. عملية الولادة، إذ تنتقل بعض السلالات البكتيرية من الأم لوليدها. استخدام الأغراض الشخصية للمصاب من قبل شخص سليم. يجب التنويه إلى انه من الوارد أن ينتقل الفيروس أو البكتيريا المسببة للمرض من شخص حامل فقط للمرض وغير مصاب به.
قال المرداوي رحمه الله تعالى:
" واختار الشيخ تقي الدين: العفو عن يسير جميع النجاسات مطلقا، في الأطعمة وغيرها. حتى بعر الفأر. قال في "الفروع": ومعناه اختيار صاحب "النظم". اذا وقع الذباب على طعام كرتون. قلت: قال في "مجمع البحرين": قلت: الأَوْلَى العفو عنه في الثياب، والأطعمة، لعظم المشقة. ولا يشك ذو عقل في عموم البلوى به. خصوصا في الطواحين، ومعاصر السكر، والزيت، وهو أشق صيانة من سؤر الفأر، ومن دم الذباب. ونحوه، ورجيعه، وقد اختار طهارته كثير من الأصحاب " انتهى من"الإنصاف" (2 / 334 - 335). والله أعلم.
اذا وقع الذباب على طعام الفقراء
ولربما يكون فيها دواء ناجح لأمراض كثيرة كانت كامنة في الجسم وعجز الطب عن علاجها، كفقدان المناعة مثلاً، وما يدريك! لعل الطب يكشف عن حقائق علمية أخرى مذهلة يكون هذا الحديث فاتحاً لأبوابها، ولو رجعنا إلى الكتاب والسنة لوجدنا الكثير والكثير من الحقائق العلمية التي لا يستطيع البشر أن يكتشفها إلا إذا آمن بالله ورسوله، فالإيمان هو سبيل التوفيق إلى الكشف والاختراع، وإلى صلاح أمر الإنسان في أمور دينه وشئون دنياه. وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب. نجاسة الطعام مع وقوع الذباب فيه. * * *
اذا وقع الذباب على طعام مستقلة
وكيف يجتمع الداء والشفاء في جناحي الذبابة ، وكيف تعلم ذلك من نفسها حتى تقدم جناح الداء ، وتؤخر جناح الشفاء ، وما أَرَبها إلى ذلك " انتهى من " معالم السنن " (4/259). وهذا الاعتراض سببه الأول التسرع في النفي ، وقد كان بالإمكان الجواب على هذا الطعن كما قال المعلمي رحمه الله: " بأي إيمان ينفي أبو رية وأضرابه أن يكون الله تعالى أطلع رسوله صلى الله عليه وسلم على أمر لم يصل إليه علم الطبيعة بعد ؟! " انتهى من " الأنوار الكاشفة " (221). وجاء في كتاب " مشكلات الأحاديث النبوية وبيانها " (ص47) قوله:
" فمن أين علم هؤلاء أن ذلك الدواء الذي رواه الحديث ليس موجوداً في الذباب ؟! ومن أين علموا أن الذباب لا يحمل شفاء ؟! إن جهلهم لذلك لا يدل على عدمه في نفسه ، وهم يعرفون أن عدم العلم بالأمر لا يدل على أنه مفقود في الواقع... وما ذكر ليس مما يدفعه العقل أو الطب ، لا يدفع العقل ولا الطب أن تجتمع المتضادات في الأمر الواحد والجسم الواحد. وأما قول هؤلاء على الحديث: إنه من أمور الدنيا التي يجوز أن يخطئ فيها الرسول عليه السلام. فيقال: هل مثل هذا يقال رأياً بدون وحي ؟! اذا وقع الذباب على طعام الفقراء. ولو قاله بعض الصحابة أو التابعين لقلنا إنه تلقاه ، وإن حكمه حكم المرفوع ، ولا يمكن أن يكون قاله اجتهاداً ، إذ لا يمكن أن يقول ذلك تهجماً من غير رواية ، وكل العلماء يقولون ذلك في أمثاله ، ويا ليت شعري كيف قال ذلك وهو يجهله ؟!
اذا وقع الذباب على طعام كرتون
2- وأن الماء القليل لا ينجس إذا مات فيه ما لا نفس له سائلة. 3- ينبغي قتل الذباب اتِّقاءَ ضررِه. 4- وأنه يحرم أكل الذباب.
3- في عام 1948 تمكن بريان وكورتيس و هيمنغ وجيفيرس وماكجوان من بريطانيا من عزل مادة مضادة للحيوية أسموها "كلوتيزين" وقد عزلوها عن فطريات تنتمي إلى نفس فصيلة الفطريات التي تعيش في الذباب وتؤثر في جراثيم غرام السالبة كالتيفوئيد والديزنيتريا. 4- وفي عام 1949 تمكن عالمان إنجليزيان هما كومسي وفارمر وعلماء آخرون من سويسرا هم جرمان وروث واثلنجر وبلاتز من عزل مادة مضادة للحيوية أيضاً أسموها "انياتين" عزلوها من فطر ينتمي إلى فصيلة الفطر الذي يعيش في الذباب، ووجدوا لها فعالية شديدة جداً وتؤثر بقوة على جراثيم غرام وسالب وعلى بعض الفطريات الأخرى كالزحار والتيفوئيد والكوليرا. جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ٢٣ - الصفحة ٢٢٧. 5- وفي عام 1947 عزل موفيس مواد مضادة للحيوية من مزرعة للفطريات الموجودة على نفس جسم الذبابة، فوجدها ذات مفعول قوي على الجراثيم السالبة لصيفة غرام، كالزحار والتيفوئيد وما يشابهها، ووجدها ذات مفعول قوي على الجراثيم المسببة لأمراض الحميات ذات الحضانة القصيرة المدة، وأن غراماً واحداً من هذه المادة يمكنه أن يحفظ أكثر من 1000 ليتر من اللبن المتلوث بالجراثيم المذكورة. والخلاصة أنه يستدل من كل ما سبق على الآتي: أ- يقع الذباب على الفضلات والمواد القذرة والبراز وما شابه ذلك، فيحمل بأرجله أو يمج كثيراً من الجراثيم المرضية الخطرة.
19-01-2006, 04:47 PM
#1
[align=center]
قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ) (الحج:73)
إن الله سبحانه ضرب لنا مثلاً أن الذين تعبدون من دون الله لن يخلقوا ذباباً ولو اجتمعوا له، وإذا سلبهم الذباب شيئاً، لا يستطيعون أن يسترجعونه منه. ولقد أثبت العلم الحديث الإعجاز العلمي لهذه الآية، فالذبابة تمد فمها من أسفل رأسها إلى السطح المقابل له، مكونة بذلك أنبوبا لامتصاص الطعام، وإذا نظرت بدقة إلى الأنبوب الماص لوجدت أن الطرف الملامس لسطح الطعام متسعا وكأنه مكنسة كهربائية. بعد ذلك تبدأ الذبابة بفرز إفرازاتها التي تمكنها من تحليل وامتصاص ولعق المواد الكربوهيدراتية وغيرها الموجودة في الطعام ثم تبدأ هذه المواد بالتحلل إلى مواد بسيطة التركيب لمساعدتها على امتصاصه خلال الأنبوب.