شعر المتنبي - نبكي على الدنيا وما من معشر - عالم الأدب | Words quotes, Wonder quotes, Religious quotes
- نبكي على الدنيا سكر
- نبكي على الدنيا السلام
- نبكي على الدنيا لمعاملة السجناء
- نبكي على الدنيا دواره
- صوت السلف | يداك أَوْكَتَا وفوك نفخ!
- يداك اوكتا وفوك نفخ - هوامير البورصة السعودية
نبكي على الدنيا سكر
ففيم الخصام ؟! وفيم تتشاجران ؟!! ************ ************ إننا لو أبصرنا لعلمنا أن الدنيا لا تزن عند الله جناح بعوضة, يقول رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) فى الحديث الذى رواه الترمزى من حديث سهل بن سعد رضى الله عنه قال: (( لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة, ما سقى كافراً منها شربة ماء)) ************ إن الرجل حينما يكون فى الدنيا ينظر إليها بمنظار مكبر, فإذا ارتفع عنها قليلاً صغرت فى عينه: فأنت إذا ما ركبت الطائرة كلما ارتفعت كلما صغرت الأشياء فى عينيك, فكذلك الإيمان: كلما زاد فى القلب كلما استصغر الانسان الدنيا.... حتى إذا وصل إلى ذروة الإيمان صارت الدنيا لا تزن عنده جناح بعوضة. تلك هى الدنيا!! فلماذا نبكى عليها, ولماذا نتنافس فيها ؟! ************ أخوانى فى الله! : أنصح نفسى وإياكم أن نعود إلى الله عودة صادقة, وأن نرجع إليه رجوعاً سديداً سليماً ؛ فإن الفائز من جعل الدنيا مزرعة للآخرة. نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ @ جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا - هوامير البورصة السعودية. والغافل من عمل لدنياه ونسى أخراه. ************ لؤلؤه ~*~المديره ~*~ عدد المساهمات: 1005 تاريخ التسجيل: 05/09/2009 العمر: 32 الموقع: alex العمل/الترفيه: طالبه موضوع: رد: لماذا نبكى على الدنيا الجمعة 30 أكتوبر - 12:03 شكرا اوى يا روءا _________________
نبكي على الدنيا السلام
فقد حار الأطباء، وعجز الحكماء، ووقف العلماء، وتساءل الشعراء، وبارت الحيل أمام نفاذ القدرة ووقوع القضاء، وحتمية المقدور: عَسى فرجٌ يكون عَسى ***نعلِّل نفسَنا بِعَسى فلا تقنط وإن لاقيت***هَمًّا يقضب النفَسا فأقرب ما يكون المرء***مِنْ فَرَجٍ إذا يئسَا
نبكي على الدنيا لمعاملة السجناء
من أعظم النعم سرور القلب، واستقراره وهدوئه، فإن في سروره ثبات الذهن وجودة الإنتاج وابتهاج النفس، وقالوا: إن السرور فن يدرس، فمن عرف كيف يجلبه ويحصل عليه، ويحظى به استفاد من مباهج الحياة ومسارِّ العيش، والنعم التي من بين يديه ومن خلفه. والأصل الأصيل في طلب السرور قوة الاحتمال، فلا يهتز من الزوابع ولا يتحرك للحوادث، ولا ينزعج للتوافه، وبحسب قوة القلب وصفائه، تشرق النفس. نبكي على الدنيا حلوة. إن خور الطبيعة وضعف المقاومة وجزع النفس، رواحل للهموم والغموم والأحزان، فمن عود نفسه التصبر والتجلد هانت عليه المزعجات، وخفت عليه الأزمات: إذا اعتاد الفتى خوض المنايا *** فأهون ما تمر به الوحول
ومن أعداء السرور ضيق الأفق، وضحالة النظرة، والاهتمام بالنفس فحسب، ونسيان العالم وما فيه، والله قد وصف أعداءه بأنهم[ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ] (آل عمران: 154)، فكأن هؤلاء القاصرين يرون الكون في داخلهم، فلا يفكرون في غيرهم، ولا يعيشون لسواهم، ولا يهتمون للآخرين. إن عليّ وعليك أن نتشاغل عن أنفسنا أحيانًا، ونبتعد عن ذواتنا أزمانًا لننسى جراحنا وغمومنا وأحزاننا، فنكسب أمرين: إسعاد أنفسنا، وإسعاد الآخرين. الأصول في فن السرور
من الأصول في فن السرور أن تلجم تفكيرك وتعصمه، فلا يتفلّت ولا يهرب ولا يطيش، فإنك إن تركت تفكيرك وشأنه جمح وطفح، وأعاد عليك ملف الأحزان وقرأ عليك كتاب المآسي منذ ولدتك أمك.
نبكي على الدنيا دواره
أبو الطيّب المتنبي (303هـ - 354هـ) (915م - 965م) هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي أبو الطيب الكندي الكوفي المولد، نسب إلى قبيلة كندة نتيجة لولادته بحي تلك القبيلة في الكوفة لا لأنه منهم. عاش أفضل أيام حياته وأكثرها عطاء في بلاط سيف الدولة الحمداني في حلب وكان من أعظم شعراء العرب، وأكثرهم تمكناً من اللغة العربية وأعلمهم بقواعدها ومفرداتها، وله مكانة سامية لم تُتح مثلها لغيره من شعراء العرب. فيوصف بأنه نادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء والأدباء. وهو شاعر حكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. نبكي على الدنيا لان عليا كان. وتدور معظم قصائده حول مدح الملوك. ولقد قال الشعر صبياً، فنظم أول أشعاره وعمره 9 سنوات، واشتُهِرَ بحدة الذكاء واجتهاده وظهرت موهبته الشعرية مبكراً.
نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ @ جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا
ما أقسى أن تعلم متأخراً بوفاة صديق لم تره منذ سنوات. هل يوجد ألم أشد من هذا ؟! اليوم عشت هذه التجربة المريرة ، صدمت.. بكيت.. استرجعت.. تصبرت ، ولكن كل هذا لم يخفف عني! تعلم فن السرور - إسلام أون لاين. كان مما زادني حسرة هو انقطاع التواصل بيننا في السنوات الأخيرة..
عجزت أن أتوقف عن لوم نفسي وكان هذا اللوم عذاباً فوق عذاب الفقد بل أشد. استذكر فيما بيني وبين نفسي كل كلمات الصبر والتسليم بقضاء الله ولكني أحسها كلمات جوفاء لا تطفئ اللهيب الذي في صدري ولا تُقدّم لي العزاء
دلوني على ما يطفئ لهيب الحسرة ووجع الفقد و قساوة اللوم.
ومع الأسف ما قام به البعض من الخروج الجماعي في المجمعات ومراكز التسوق وأماكن التنزه، في الحدائق والكورنيش، يشير إلى فقد الوعي وتدني الثقافة، وعدم الاكتراث لخطورة الأمر، وعدم التعلم من الخبرات السابقة. والسؤال الذي أطرحه على المتهاونين واللا مبالين: أين أنتم من أنظمتكم الشخصية؟ وقوانينكم الذاتية؟ من المفترض أن المدة أو الفترة التي قضيناها في الحظر، ساعدت في رفع درجة الحرص الشخصي على الصحة العامة، وزادت من حصيلة الوعي الذاتي والثقافي لدينا، ومن البدهي أن يتأصل فينا ذلك الاستشعار من خلال الشعار «كلنا مسؤول»، ومن هذه الفترة وما بعدها ليس لأحد أدنى عذر، من الأخذ بالأسباب، فيداك أوكتا وفوك نفخ. @Yos123Omar
صوت السلف | يداك أَوْكَتَا وفوك نفخ!
كما عودناكم في هذه الفترة أن نقدم لكم أمثالًا عربية مع معانيها وقصتها، واستكمالًا لهذه المواضيع سنعرض عليكم مقالًا يوضح قصة المثل الذي يقول "يداك أوكتا وفوك نفخ". ما قصة المثل "يداك أوكتا وفوك نفخ" ؟
بالنسبة للحالة التي يقال بها هذا المثل فهي عندما يقع الإنسان في مصيبة وكان هو السبب فيها، مثلًا أن يبقى يتجاهل واجباته وأعماله وفي نهاية الفصل الدراسي يجد نفسه على حافة السقوط، ويأتي لمدرسه راجيًا المساعدة، هنا يمكن أن يقول له المدرس "يداك أوكتا وفاك نفخ". يداك اوكتا وفوك نفخ - هوامير البورصة السعودية. أما بالنسبة لقصته، فهي تعود لأعراب سكنوا أحد جزر البحر، وكان يفصل الجزيرة عن أرض أخرى خليج مائي، وفي أحد الأيام جاء بعض الناس وأرادوا أن يعبروا هذا الخليج بدون قوارب. فكّر هؤلاء بطريقة للعبور، وخلصوا لاستخدام حاويات الماء الخاصة بهم، حيث يقوموا بنفخها وربطها واستخدامها لعبور الماء. الفائدة كانت في خوف أحدهم على الماء الخاص به، فقلل من الماء الذي نفخه في سقائه ولم يحكِم ربطه، وفي عبوره للخليج المائي تفاجأ بانحلال السقيا الخاصة به وبدء تسرّب الهواء منها، وعندما استنجد بمن حوله، ردوا عليه قائلين "ما ذنبنا؟ يداك أَوْكَتا وفوك نفَخ" أي أنك أنت من ربطت السقيا وأنت من نفخ.
يداك اوكتا وفوك نفخ - هوامير البورصة السعودية
إنها الرواية القديمة ذاتها للدعاية الروسية: روسيا البريئة، روسيا المحقة! انتظرتُ حتى يلقي بوتين كلمته البارحة لأكتب مقالتي، لعلّي أكتشف جديداً فيها، فلطالما أدهشني هذا الرجل في صعوده، بقدر ما يدهشني في هبوطه، ولكن، يا لخيبتي. لم يدهشني الرئيس الروسي في حديثه عن التداعيات الاقتصادية التي تركتها العقوبات الغربية على بلاده، ولا تأكيده أن محاولة "تركيع" روسيا لن تنجح. هذا واجب القائد الشجاع في كل معارك الصمود إلى جانب شعبه. ولم يدهشني حديثه عن أن "العملية العسكرية" في أوكرانيا ناجحة، فكل القادة يكابرون في الحديث عن انتكاساتهم. ولكن بوتين أدهشني بعض الشيء حين استمر يكابر أمام شعبه، باعتبار ما يجري مجرد "عملية عسكرية"، وكأنه يظن أن راديو ستالين الكهربائي ذا القناة الوحيدة والذي كنت تجده في كل مطابخ الاتحاد السوفياتي، لا يزال هو المصدر الوحيد للمعلومات بالنسبة الى الشعب الروسي. وحين تحدث بوتين في كلمته قائلاً: "نحن لا نسعى لاحتلال أوكرانيا"، اعتقدت أن علينا أن نعيد تعريف كلمة احتلال في القاموس السياسي. إذ لم أجد في القاموس السياسي سوى كلمة احتلال لتعريف ما يضعه بوتين من أهداف لجحافله التي دخلت أوكرانيا لإكراهها على "الحياد" وتجريدها من السلاح.
وحكومة المملكة العربية السعودية حينما فرضت القوانين والأنظمة الاحترازية المشددة لنحو ثلاثة أشهر، لم يكن هدفها سوى المحافظة على البشر، مواطنين ومقيمين على أرضها، فسخرت كل الجهود الأمنية والصحية والإعلامية، لمنع انتشار كورونا، والآن بعد تخطي مرحلة ذروة الخطر، وتجاوز المنحنى العلمي والمؤشر الطبي، بحسب القراءات والتوصيات لوزارة الصحة، بدأ العمل برفع الحظر التدريجي، لأن الوضع الاقتصادي العام التحرر الجزئي، أما الوضع الصحي والاجتماعي، يلزمنا بالاستمرار للمحافظة على الإجراءات الاحترازية والوقائية، حرصا على عدم الإصابة بالوباء لا قدر الله، لأنه لا يزال في حالته النشطة ولم يتم القضاء عليه تماما. والدولة رعاها الله عندما سمحت تدريجيا بإقامة أول صلاة للجماعة في المساجد ابتداء من الثامن من شوال الحالي 1441هـ، الموافق 31 مايو 2020، مع الحفاظ على التباعد في الصفوف، والحرص على أن لا تزيد مدة الخطبة والصلاة 15 دقيقة، ومنع الأطفال ومن لديهم أمراض من حضور صلوات الجماعة في المساجد، والغرامة أيضا المقدرة بألف ريال سعودي لمن لم يلبس الكمامة، وعزل مدينة مكة المكرمة، وبعض الأحياء؛ جميعها إجراءات تمثل الأنظمة المفروضة، والقوانين الملزمة من الدولة تجاه الشعب، مع المرونة الممنوحة لهم، كي يتحمل المواطن والمقيم جزءا من المشاركة المجتمعية الواعية.