سورة الزخرف بصوت الشيخ ابراهيم الاخضر - YouTube
- سورة الزخرف - إبراهيم الأخضر
- السبع الموبقات الزنا للمحصن
- السبع الموبقات الزنا للضرورة
- السبع الموبقات الزنا يرث
- السبع الموبقات الزنا pdf
- السبع الموبقات الزنا في
سورة الزخرف - إبراهيم الأخضر
سورة الزخرف إبراهيم الأخضر - YouTube
استمع إلى الراديو المباشر الآن
أكل الربا
أكل مال اليتيم
التولي يوم الزحف
قذف المحصنات الغافلات المؤمنات. انظر أيضًا [ عدل]
كبيرة
معصية
الخصال الخمس
مراجع [ عدل]
^ الكبائر السبع هن الموبقات السبع نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. ^ حديث: اجتنبوا السبع الموبقات... نسخة محفوظة 13 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين. بوابة الإسلام
هذه بذرة مقالة عن موضوع إسلامي ديني أو تاريخي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
السبع الموبقات الزنا للمحصن
ويجب على الحاكم قتل الساحر، وذلك لما له من شر وضرر عظيم على الناس، حيث ورد عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، أنه كتب إلى الأمراء في البلاد يقول فيه "أن تقتلوا كل ساحر وساحرة". شاهد أيضًا: لماذا بدأ بالشرك عند ذكر السبع الموبقات وما هي الموبقات السبع
قتل النفس التي حرم الله
يعتبر قتل إنسان بريء بدون حق من الكبائر التي نهى عنها الله ورسوله، ومن يقتل نفسًا بغير حق يكون مثواه النار في دار الآخرة خالدًا فيها، حيث قال الله تعالى في سورة النساء "ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا فجزاؤه جهنم خالدًا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابًا عظيمًا". أكل الربا
يعتبر الربا من الكبائر التي أمرنا الله ورسوله بتجنبها، وذلك لأن الربا يؤدي إلى الفساد، وأكل أموال حرام، ويلحق الضرر بالمجتمع، وقد حرمه الله تعالى في سورة البقرة "وأحل الله البيع وحرم الربا"، "يا أيها الذين أمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين". يوجد نوعان من الربا وهما، ربا الفضل ويقصد به البيع بالمضاعفة أو بالزيادة مثل بيع صاع الأرز بصاعين، وربا النسيئة وهو البيع بالزيادة مع تأخير القبض بعد المجلس، وكل نوع منهما محرم ولا يجوز فعله، ويعد من الكبائر.
السبع الموبقات الزنا للضرورة
أمر الله تعالى بترك معصيته ،لما في ذلك من مخالفة أمره،وإتيان نهيه ،وفي ذلك من غضب الله تعالى ما فيه،فإن الله تعالى يغار،وغيرة الله أن يأتي العبد ماحرم الله ،كما أخبر المعصوم صلى الله عليه وسلم ،ولكن العصيان درجات ،فمنه ماهو كبائر ،وهي عظائم الذنوب،ومنه من هو صغائر،التي هي اللمم من المعاصي،وقد اختلف الفقهاء في عدد هذه الكبائر ،فمنهم من ضيق فيها ،ومنهم من وسعها،وعلى كل ،فالمرء مطالب بترك المعاصي صغيرها وكبيرها. أو ما عبر عنه الشاعر الحكيم:
خل الذنوب صغيرها وكبيرها فهو التقى
واصنع كماش فوق أرََ ض الشوك يحذر مايرى
لا تحقرن صغيـــرة إن الجبال من الحصى. السبع الموبقات ،فهي كماجاء عن أبي هريرة رضي الله عنه ،قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ،قال:
(اجتنبوا السبع الموبقات: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات)متفق عليه. وهذه أهم الكبائر التي عدها الإمام الذهبي في كتابه الكبائر:
الإشراك بالله: قال تعالى:{ إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار}. وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ الإشراك بالله.. ) متفق عليه.
السبع الموبقات الزنا يرث
السبع الموبقات أو الكبائر السبع [1] هو حديث نبوي يشير إلى سبعة أمور يحرم بشدة عملها، ولها عقاب كبير إن ارتكبتها. ورد ذلك في حديث للنبي محمد ﷺ ، ونص الحديث: [2]
روي عن أبي هريرة في صحيح البخاري:
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «اجتنبوا السبع الموبقات»، قالوا: يا رسول الله، وما هن؟ قال: « الشرك بالله ، والسحر ، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا ، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات»، حديث صحيح
محتويات
1 معنى الموبقات
1. 1 لغويًا
1. 2 اصطلاحًا
1. 3 في القرآن
2 السبع الموبقات
3 انظر أيضًا
4 مراجع
معنى الموبقات [ عدل]
لغويًا [ عدل]
وبِق الشّخصُ أو الحيوانُ:هَلَكَ
وبِقتِ الإبلُ في الطِّين: وَحِلَت فيه
وَبِقَ الرَّجُلُ فِي دِينِهِ: نَشِبَ وَوَقَعَ فِيهِ. اصطلاحًا [ عدل]
المُوبِقَاتُ: الكبائِرُ من المعاصي: لأَنهنَّ مُهْلِكات. في القرآن [ عدل]
وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ مَوْبِقًا
أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِمَا كَسَبُوا وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ
السبع الموبقات [ عدل]
الشرك بالله
السحر
قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق.
السبع الموبقات الزنا Pdf
ونص حديث الصحيحين: اجتنبوا السبع الموبقات، قالوا: وما هن يا رسول الله؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات. هذا وننبه إلى أن نص الحديث كما في رواية النسائي وغيره: ما من عبد يصلي الصلوات الخمس ويصوم رمضان ويخرج الزكاة ويجتنب الكبائر السبع إلا فتحت له أبواب الجنة فقيل له ادخل بسلام. والله أعلم.
السبع الموبقات الزنا في
أكل الربا
حرم الله الربا أي بيع الشئ بأضعاف الثمن حيث قال سبحانه وتعالى: "وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا [البقرة:275]، وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ [البقرة:278-279]، فأكل الربا من الكبائر، فالواجب الحذر منه"، وهناك نوعان من الربا وهما ربا نسيئة وهو أن تبيع الشيء بضعفه من غير جنسه، وربا فضل وهو أن تبيع الشيء بضعفه من نفس جنسه. أكل مال اليتيم
اليتيم هو الشخص الذي مات أبوه في طفولته وهو لم يبلغ بعد، ويجب الإحسان والعطف عليه وحفظ ماله لا أكل ماله بغير حق، لأنه يعتبر طفل ضعيف يتعدى عليه ويأكل ماله، فهذا من الكبائر، حيث وضح الله سبحانه وتعالى وذلك وقال: {إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا}[النساء: 10]. التولي يوم الزحف
ويقصد به إلتقاء المسلمون بالكفار ينهزم، أي يوم زحف الكفار على المسلمين أو زحف المسلمين على الكفار، حيث قال سبحانه وتعالى "إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ" [الأنفال:16] إلا إذا تأخر حتى يستعد، يجهز سلاحه، يلبس درعه للاستعداد للقتال، أو منتقل من فئة إلى فئة أو من صف إلى صف أو من جماعة إلى جماعة لكيد العدو.
(3) أن أكبر الكبائر الإشراك بالله. (4) أن الكبائر لا تنحصر في سبع؛ بل هذه مثال، فليس ما ذكر في الحديث آخر العدِّ؛ بل هناك كبائر أخرى. (5) خطورة هذه الكبائر على الفرد والمجتمع. (6) عدم التهاوُن في ارتكاب الكبائر؛ لما جاء فيها من الوعيد الشديد. الآثار المترتبة على امتثال توجيهات الحديث:
(1) مرضاة الله، وامتثال لأوامر الشرع. (2) طمأنينة النفس. (3) أمان المجتمع من الشرك الأكبر والأصغر، ومن جميع ما يُعكِّر صفوه، ويُهدِّد أمْنَه، ويهتِك عرضه. [1] أخرجه البخاري في كتاب: الوصايا، باب: قول الله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا ﴾ [النساء: 10] 4/10 ح 2766، ومسلم في كتاب: الإيمان، باب: بيان الكبائر وأكبرها 1/87 ح(92)، وأبو داود في كتاب: الوصايا، باب: ما جاء في التشديد في أكل مال اليتيم (10) (3/ 74) ح (2876)، والنسائي في كتاب: الوصايا، باب: اجتناب أكل مال اليتيم (6/ 568) ح (3673). [2] تاج العروس (26/ 449). [3] التنوير شرح الجامع الصغير (1/ 365). [4] معجم لغة الفقهاء (ص 242). [5] عمدة القاري شرح صحيح البخاري (20 / 274).