الرياض موضوع: رد: موقف محرج ومضحك.. ارعصوا هنا وتفرجوا السبت يوليو 25, 2009 2:32 am اي بآآآآآآآآآآآآآصات يآآآآآآآآآآآآآآصعب المنال حرام عليك انا عاقل من البيت للمسجد وارجع على طول لايمين ولايساااااااااااااار.. موقف محرج ومضحك ! - هوامير البورصة السعودية. بس بغيت اقولك صح انا دايم كل صباااااااااح اوقف عند الباب عشاااان باص الجامعه مآآآيسبب مشاكل لنا بالحاره ويجلس يصدم سيارتنا والا شي. بس ابي انظم له حركة السير >> امحق عذر هههههههههههههههههههههههههههه.. عموما اشكرك على مرورك وردودك الحلوه والله يعطيك العافيه لبى قلبك.. موقف محرج ومضحك.. ارعصوا هنا وتفرجوا صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى دقات قلبي:: دقات قلبي النكت والصرقعه انتقل الى:
موقف محرج ومضحك ! - هوامير البورصة السعودية
يذكر أن الفنان عمرو دياب أحيا، مؤخراً، حفلاً كبيراً في الرياض على مسرح أبوبكر سالم في بوليفارد الرياض. وشهد الحفل حضوراً جماهيرياً غفيراً، وتفاعل الجمهور مع الهضبة، واستمتعوا بباقة من أروع أغانيه على مدار ساعتين.
دقات قلبي:: دقات قلبي النكت والصرقعه 4 مشترك كاتب الموضوع رسالة واحشني زمانك مدير عام للمنتدى عدد المساهمات: 217 تاريخ التسجيل: 19/07/2009 الموقع: المملكة العربية السعودية.
سر وعين الله ترعاك ❤️ / الدكتور احمد عطيه السلماني - YouTube
جريدة الرياض | سيري وعين الله ترعاك
تخذلك العيون... وعين الله ترعاك.. - YouTube
تخذلك العيون ... وعين الله ترعاك .. - Youtube
من الجميل جدا أن تكون خطوات المرء في أي عمل يقدم عليه مدروسة ومحسوبة العواقب، وأن يكون التأني والروية دأبه في اتخاذ القرارات قبل البت بها والعمل على أساسها، وبهذا يضمن النتائج المتوخاة من خطوته تلك. إذ كما تعلمنا في صغرنا ان في العجلة الندامة وفي التأني السلامة، كذلك لم يفت هذا شاعرنا الذي قال:
إذا كنت ذا رأي فكن ذا روية فان فساد الرأي أن تستعجلا
ولم يبخل آخر في نصحه وارشاده لنا حين أنشد:
قد يدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل
ولنا في أمثالنا العراقية الشعبية ما تنوء به أسفار التاريخ في جميع أمور حياتنا اليومية كمثلنا القائل: (اللي تهدّه ماعثر). لكن الذي يثير التساؤلات والعجب هو تمادي مجلس برلماننا في التأني والروية باقرار قوانين لها من المنتظرين ملايين من أبناء هذا البلد، ممن تأملوا الخير في التغيير الذي آل اليه العراق قبل اثنتي عشرة سنة، أي مضى عليه ثلث المدة الزمنية التي جثم فيها شبح صدام ونظامه على صدورنا ولاقينا مالاقيناه فيها، واذا أردنا ان نبدأ العد التنازلي من اليوم فما هي إلا عشرون سنة أخرى ونكون حينها قد أكملنا الثلاثين، وينطبق علينا إذاك المثل (يخلص من الطاوة تتلگاه النار) أو المثل الآخر -والأمثال كثر- (بدلنا عليوي بعلاوي).
قصيدة يا ربة الشعر عين الله ترعاك للشاعر أمين ناصر الدين
نافذة الرأي
لا تغيب عن عين السائرين سيارات اختار أصحابها أن يكتبوا على زجاجها الخلفي الشهادتين بخط كبير يحجب الرؤية ولا يضيف شيئا إلى البر والتّقى. ولا بد أن أحدا قال لهم إن هذا لا ينبغي، وقال لهم آخرون إن لهم بذلك أجرا. وأولاً: لكون الشهادتين تبقيان خلف الجالسين طوال الرحلة، وحتما ليس في هذا أجر
ثانياً: أنهما - أي الشهادتين - عرضة لمخلفات الطيور. ثالثاً: أن سلامة الركاب والسائق تتطلب النظرة الواضحة لما في الخلف، وتلك الكتابة تشوش المرأى. ونعلم أن هذا العمل هو تقدير لقداسة العبارة لكنهما - أي الشهادتين - مسموعتان خمس مرات في اليوم. ونرددهما في اليوم أكثر من رؤية السيارات سراً وعلناً. وربما أن هذا الوضع إحراج للمرور الذي قد لا يستطيع منع هذا الاجتهاد وبنفس الوقت لا يقرّه. جريدة الرياض | سيري وعين الله ترعاك. نصيحتي أن يفكر السائق جيداً قبل خط العبارة ونحن مسلمون في بلد مسلم. وسبق أن كتب عن ذلك في الصحافة المحلية أكثر من مرة. في أكثر البلاد العربية يُعلق صاحب المركبة الشهادتين وبعض الأدعية داخل السيارة وأمام السائق والركاب، في لوحة صغيرة أنيقة تستحق ترديد الشهادتين ولا تمثل الخطر الذي تعترف به كل أعراف القيادة. ومن غير المعقول أن نجد أحدا يحبّذ أو يجيز تعريض أرواح من في السيارة للمغامرة؟
وكانوا في السابق يتعمدون كتابة نصائح أو مديحا لسياراتهم، ولكن ذاك كان يجري على سيارات كبيرة.
أمين بن علي ناصر الدين. شاعر مجيد، لغوي، من أدباء الكتاب. مولده ووفاته في قرية (كفر متى) بلبنان. تعلم في مدرسة (عبية) الابتدائية الأميركية، ثم بالمدرسة الداودية، وكان يديرها أبوه. كتب إلى خير الدين الزركلي (سنة 1912) قائلاً: (قبل أن أبلغ العاشرة من العمر بدأت أقول أبياتا من الشعر، صحيحة الوزن، فكان والدي يكتبها لي ويصحح أغلاطها النحوية. وبعد ذلك تلقيت مبادئ العربية وآدابها وبعض العلوم واللغات. ثم عكفت على المطالعة فاستفدت منها ما يستفيد الضعفاء أمثالي. قصيدة يا ربة الشعر عين الله ترعاك للشاعر أمين ناصر الدين. أما أسرتي فهي ولا فخر، من ذوات النسب القديم في لبنان ولها آثار مشكورة)، واشتهر قبل الدستور العثماني بتحريره جريدة (الصفاء) التي كان يصدرها والده، فتولاها هو سنة 1899 ثم مجلة (الإصلاح) لوالده أيضاً. واستمر يشرف على الصفاء ويكتب أكثر فصولها، مدة ثلاثين عاماً. وله من الكتب المطبوعة (دقائق العربية) في اللغة، و(صدى الخاطر) ديوان شعره الأول، و(الإلهام) من شعره، و(البينات) مجموعة من مقالاته، و(غادة بصرى) قصة. وله قصص روائية أخرى. ومن كتبه التي لم تزل مخطوطة (الفلك) ديوان سائر شعره في مجلد ضخم، و(نثر الجمان) مختارات من إنشائه، و(الرافد) معجم في اللغة لأسماء الإنسان وما يتعلق بها من أمراض وأعراض وما يستعمل من الأدوات والأواني، و(هداية المنشئ) معجم لما يسير ويطير ويزحف من الحيوانات والطيور والحشرات، و(بغية المتأدب) لغة، و(سوانح وبوارح) فكاهات، و(الثمر اليانع) نحو وصرف، و(يوم ذي قار) تمثيلية شعرية.