أنشئ قسم خدمة العملاء ليكون حلقة الوصل بين المستفيدين من الخدمات الإلكترونية التي تقدمها العمادة و الإدارات التابعة لها, حيث أنه يعمل على تذليل جميع العقبات التي قد تواجهه المستفيدين و ذلك عن طريق توفير فريق فني متخصص يقوم إما على معالجة هذه المشاكل بكفاءة عالية أو إحالتها للإدارات المعنية, جاعلين من أولى أولوياتهم كسب ثقة العملاء عن طريق الوفاء بمتطلباتهم بجودة عالية ومتميزة. · إنشاء رمز استخدام جديد في شبكة الجامعة ( User ID) لجميع المنسوبين. · إيقاف أو إعادة تشغيل رمز اشتراك سابق. · تغيير كلمات المرور السرية للمنسوبين الخاصة بالشبكة. تواصل معنا - Panda. · إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل كرمز الاستخدام وكلمة المرور الخاص بالبريد والشبكة واسترجاع كلمة المرور. · استقبال المكالمات الهاتفية من العملاء والرد على استفساراتهم. · إرسال بلاغات موظفي العمادة إلى الجهة المختصة بخصوص تنزيل البرامج على الأجهزة. · إرسال البلاغات للإدارات المختصة في العمادة بالمشاكل الخارجية المتعلقة بالكمبيوتر. · إيجاد الحلول المناسبة لمشاكل الدخول على الأنظمة وفقدان كلمة المرور للطلاب الملتحقين بالجامعة.
- بنده خدمة العملاء زين
- صلاح الدين الايوبي فتح القدس
- متى فتح صلاح الدين القدس
- فتح صلاح الدين القدس
- فتح القدس صلاح الدين
بنده خدمة العملاء زين
في إطار تطوير خدمة العملاء وتعزيز الثقة المتبادلة ما بين أسواق بنده وعملائها ، دشنت شركة العزيزية بنده المتحده مؤخرا برنامج ( إلتزامنا بالسعر المعروض) في كل من أسواق بنده وهايبربنده المنتشرة في المملكة ، حيث تلتزم الشركة بأن يحصل العميل على أي منتج بدون دفع قيمته مجاناً إذا وجد سعر هذا المنتج على الفاتورة أعلى من السعر المعروض على الرف ، فهذه الخدمة توطد الثقة ما بين الشركة وعملائها كما أن وجود نظام متقن سيساعد على عدم وجود أي مشاكل حول اسعار المنتجات وأعطاء الزبون الحق بمعرفة الأسعار الحقيقية للمنتجات في حالة إنخفاض الأسعار. وقد صرح المدير التنفيذي للتسويق والعلاقات العامة المهندس رامي عبدالوهاب رجب أنه تم طرح هذا البرنامج بعد ملاحظة حدوث بعض الأخطاء الغير مقصودة في بعض الفروع بسبب تغيير الأسعار ألياً وعدم تغيير ملصقات السعر على الرف والذي يؤدي إلي عدم رضا العملاء ونحن بدورنا نحرص من خلال أسواقنا إلي توفير كل ما يساهم في تعزيز الثقة بينها وبين عملائها من خلال الخدمات المتنوعة والعروض المختلفة والأسعار التنافسية والإنتشار الواسع في مختلف مدن المملكة ، و قد تم وضع لوح إعلانية توضيحية في كل من أسواق بنده وهايبر بنده لتوضيح سياسة عمل البرنامج لكافة العملاء.
الثلاثاء 16 مايو 2017 أعلنت شركة بنده للتجزئة (الشركة الرائدة في قطاع التجزئة في المنطقة) إكمال جاهزيتها لاستقبال شهر رمضان المبارك؛ إذ رفعت درجات الاستعداد والجاهزية بجميع أسواقها، التي تصل إلى أكثر من 400 سوق في أكثر من 45 مدينة بالمملكة؛ وذلك في إطار سعيها إلى توفير جميع متطلبات الأسرة من السلع الغذائية الرمضانية، وتلبية احتياجات عملائها كافة، ومساعدتهم على التحضير والاستعداد لاستقبال شهر رمضان الكريم. وتماشيًا مع هذه الجهود أطلقت شركة بنده للتجزئة حملة عروضها الرمضانية المكثفة تحت شعار (أسعارنا الأقل من زمان)، التي تهدف إلى توفير الأصناف والمواد الغذائية كافة، والأدوات المنزلية والكهربائية والسلع الأخرى، وذلك بجميع أسواق بنده المتنوعة (بنده وهايبر بنده وبندتي) المنتشرة في مختلف مناطق المملكة، من خلال عروض أسعار وتخفيضات تنافسية في متناول الجميع. وتعليقًا على استعدادات الشركة لاستقبال الشهر الفضيل أكد المهندس ريان فايز الرئيس التنفيذي لشركة بنده للتجزئة بالإنابة أن الموظفين والعاملين في سلسلة أسواق بنده للتجزئة على أتم الاستعداد لاستقبال وخدمة عملائهم، وبذل قصارى جهدهم لتطبيق أفضل ممارسات خدمة العملاء.
وكان جهادُه متواصلاً، فاسترجَع كثيرًا من البلاد التي احتلَّها الصليبيون، واستعمل صَلاح الدين يوسف بن أيوب، فتابَع صلاح الدين جُهودَ نور الدين في جِهاد النصارى الفرنجة حتى كانت معركة حطين سنة 583، وهي من أعظم انتصارات المسلمين على الفرنج، وقد نصَر الله المسلمين وقتلوا من الفرنج مقتلةً عظيمة، وأسَرُوا كثيرًا منهم.. وظهرت بَراعةُ صلاح الدين الحربيَّة، ثم مضى في طريق الجهاد، فما كان يقرُّ له قَرار، ولا يستقرُّ به مَقام، يقودُ الجيوش من حصنٍ إلى حصن، يُقاتل ويُرابط ويُحاصِر، ويُخطِّط ويستشيرُ، ويصبر ويُصابر. كان - رحمه الله - ذا موهبةٍ عسكريَّة فذَّة نادرة، وكان كريم الخلق، كان حليمًا متواضعًا، صبورًا على ما يكرَهُ، كثير التغافُل عن ذُنوب أصحابه، كثيرَ البذل، لم يخلِّف في خَزائنه عند موته غيرَ دينار واحدٍ وأربعين درهمًا. وكان من أعظم أعماله (فتح القدس)؛ ففي 583هـ حاصَر صلاح الدين القدس، وكان الفرنج قد تحصَّنوا غاية التحصُّن، فما زال صلاحُ الدين يبحث عن ثغرةٍ يدخل منها الجيشُ حتى وُفِّقَ إلى ثغرةٍ؛ كان بين السور والمقاتلين المسلمين خندقٌ، فجاوزه صلاح الدين وجيشه، والتصقوا بالسور وشرَعُوا ينقبون السور والرُّماة يحمونهم، والمنجنيقات تُوالي الرمي، وما زالوا كذلك حتى استطاعوا أنْ يدخلوا البلدة.
صلاح الدين الايوبي فتح القدس
وفي يوم الخميس في 11 رجب سنة 583 هـ، الموافق فيه 20 سبتمبر سنة 1187م توجه الأيوبي بجيشه للقدس لفتحها. وأرسل الأيوبي إلى باليان بن بارزان الذي كان يتولى شؤون القدس آنذاك يطلب منه تسليم المدينة مقابل الأمان. ولكن أبى باليان بن بارزان هذا الطلب، وصمم على القتال الذي استمر بينه وبين جيش الأيوبي لمدة 14 يومًا. وفي من رجب عام 583هـ= 20 من سبتمبر عام 1187م عسكر جيش الأيوبي أمام الأسوار الشمالية للقدس. ولقد اندلع القتال بين المسلمين بقيادة الأيوبي وبين الصليبيين الذين اتفقوا على طلب الأمان عندما شعروا بقُرب هلاكهم. إلا أن الأيوبي رفض طلبهم لأنه كان على وشك فتح المدينة بالعنوة. ثم سمح الأيوبي للصليبيين بمغادرة المدينة مقابل أن يدفع كل رجل 10 دنانير، وأن تدفع كل مرأة 5 دنانير، وأن يتم دفع دينارين عن كل طفل. التحرير الثالث للقدس
وبعد أن استعاد جيش صلاح الدين الأيوبي القدس؛ قاد ملك إنجلترا ريتشارد الأول حملة لاحتلال المدينة. فعمل على حصار مدينة عكا التي صمد أهلها لمدة عامين للحيلولة دون احتلال القدس. ولقد نجحت حملة ريتشارد في الحصول على عكا بعد سقوطها، كما حصلت على بعض الممالك والمدن على الساحل. ثم تعرض جيش الاحتلال الإنجليزي وجيش المسلمين إلى الإنهاك، الأمر الذي اضطرهم إلى عقد اتفاقية هدنة لمدة 3 سنوات.
متى فتح صلاح الدين القدس
والتقى الجمعان؛ جند الكفر وجند الإيمان، التقى المجاهدون المؤمنون الذين جاءوا وأسمى أمانيهم أن ينالوا الشهادة في سبيل الله، جاءوا والموت أحب لديهم من الحياة، التقوا بجيش الصليبين الذين ما قدموا من بلاد أوروبا إلا طامعين وسارقين وناهبين ومعتدين، والتقى الجميع على أرض حطين في يوم السبت (25 ربيع الثاني 583 هـ الموافق 4 يوليو 1187 م) بالقرب من قرية المجاودة، بين الناصرة وطبرية، ودارت معركة عظيمة كان النصر فيها حليف المسلمين... وكانت هذه المعركة هي البداية الحقيقة والطريق الذي لا بد أن يُسلك لتحرير مدينة القدس. ولم يتوجه صلاح الدين بعد هذا النصر إلى القدس مباشرة، لكنه بدأ في اقتصاص أجنحة الصليبين وذيولهم التي قد تقوم منتفضة دفاعًا عن القدس، فبدأ بفتح مدينة عكا سنة 583 هـ، والتي كانت الميناء التجاري لإمداد الصليبيين بالسلاح والمؤن من أوروبا، ولما انقطع طريق الإمداد انتقل الجيش الإسلامي ففتح مدنًا وقرى وقلاعًا كثيرة منها: نابلس وحيفا والناصرة وقيسارية وصفورية وتبنين وصيدا وبيروت وجبيل وعسقلان والرملة وغزة وبيت جبرين والنطرون... حتى تحررت معظم أراضي فلسطين ولبنان من دنس الصليبين. بعد ذلك فقط صار الطريق ممهدًا لفتح بيت المقدس الأسير، فتوجه المسلمون إليها ووصلوها في يوم الخميس (11 رجب سنة 583 هـ، الموافق 20 سبتمبر سنة 1187م)، وحرص صلاح الدين أن يحرم الصليبين من الماء وأن يستأثر به للمسلمين، فسار من جهة عين سلوان، وحانت صلاة الجمعة فصلاها المسلمون على جبل سلوان، فامتلأ الجند إيمانًا واشتاقوا إلى الشهادة في سبيل الله، وبعد صلاة الجمعة مباشرة بدأ الزحف الإسلامي لتحرير بيت المقدس.
فتح صلاح الدين القدس
ولقد نصت تلك الاتفاقية على أن يشترك المسلمين والصليبيين في حكم الرملة. ولقد اخترق الصليبيين الهدنة بعد وفاة صلاح الدين، مستغلين حدوث انشقاق بين أبناءه على الحكم، حيث عملوا على زيادة ممتلكاتهم، إلا أن القدس ظلت تحت حكم المسلمين. ولقد شن الصليبيين حملتين على مصر، استطاعوا من خلالهما السيطرة على مدينتي دمياط والعريش وأجزاء من الساحل الشمالي لمصر. ثم اتفق أحد أحفاد صلاح الدين مع أحد قادة الجيش الألماني على تسليم القدس والناصرة، وعقد هدنة لمدة 10 سنوات. وتنص تلك الهدنة على وقف القتال وأن يتم التعايش بين المسلمين والمسحيين مقابل سحب القوات الإنجليزية من مصر. وفي عام 1244 اتفق الصالح نجم الدين أيوب مع الخوارزميين على محاربة الصليبين وحكام حلب ودمشق والقضاء على تحالفهم ضده. فأطلق الخوارزميين آلاف من الجنود الذين تجاوز عددهم 10 آلاف فدخلوا مدينة القدس بعد نجاحهم في السيطرة على القلاع الصليبية. وظلت مدينة القدس حتى عام 1967 تحت حكم المسلمين، فلم يحكمها أي يهودي أو مسيحي. ثم قاد الظاهر بيبرس والأشرف قلاوون حملة للقضاء على الصليبيين في بلاد المسلمين. وفي عام 1261 تمكن سلطان المماليك الملك الأشرف قلاوون من تطهير بلاد المسلمين من جميع الصليبيين.
فتح القدس صلاح الدين
نعود اليوم، لنرى ماذا فعل الشعراء يومها. لنسأل: ماذا سيقول الشعراء اليوم، في دخول المنبر إلى عرينه تحت جنح الظلام؟
قد عاد منبرنا بدون صلاحه إذ عادت النكبات في أفراحه
فمتى تعود أيا صلاح لمنبر ونكون جندكَ يوم فكّ سراحه
العيش في أجواء تحرير جيش صلاح الدين للقدس يومها لا يكتمل دون قراءة التوثيق الشعري للعاطفة الإسلامية التي اجتاحت الشرق تجاه بيت المقدس وجيش الفتح عموماً وصلاح الدين خصوصاً. وذلك عبر قصائد قيلت في ذلك الوقت، وليس بعده. فلو أردنا جمع القصائد التي قيلت فيما بعد، فسيندر وجود قصيدة تناولت الجهاد أو القدس ولم تعرج في الحديث إلى صلاح الدين. في الشعر
يلفت انتباه القارئ أن أسلوب الشعر في ذلك الوقت لم نعتد عليه، فهو تقليدي القوافي والمعاني التي افتقرت إلى التجديد في ذلك العصر المصنف عصر الانحطاط، وأظن أن كثيراً من الشعراء قد ظلم بهذا التعميم، فقط لأنهم ولدوا في عصر كانت همومه الحربية والمعيشية تقتل الإبداع الأدبي الذي صنّم وزخرف المحسنات اللغوية.
نوضح في هذا المقال كم مرة تم تحرير المسجد الاقصى ، حيث يُعد المسجد الأقصى ثاني مسجد تم بناءه في الأرض بعد المسجد الحرام، ويقع في مدينة القدس عاصمة فلسطين التي سكنها العرب قبل 5 آلاف عامًا والذين شكلوا الغالبية العظمى من سكانها على مدار ، ولقد عانت مدينة القدس من الاحتلال الذي دام على مدار عقود، وعمل العديد من القادة على تحريرها، وفي السطور التالية على موسوعة نوضح عدد مرات تحرير القدس. كم مرة تم تحرير المسجد الاقصى
تم تحرير المسجد الأقصى الذي يقع في العاصمة الفلسطينية القدس 3 مرات. من حرر القدس عبر التاريخ
هناك عدة ملوك وقادة قاموا بتحرير القدس على مدار التاريخ وهم:
التحرير الأول للقدس
يُعد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب هو أول من حرر مدينة القدس وذلك بعد أن عقد صلح العهدة العمرية مع أهلها عدا اليهود. وكان التحرير الأول للقدس بقيادة عمر بن الخطاب في 13 رمضان 15هـ الموافق 18 أكتوبر/تشرين الأول 636م. حيث استعد أمير المؤمنين لدخول القدس بجيشه؛ وحينما رآها من بعيد صعد على أحد الجبال وكبر فوقه ووراءه المسلمون. وفيما بعد أُطلق على هذا الجبل اسم المكبر، وبحلول الليل دخل بن الخطاب القدس بجيشه وسأل عن مكان الصخرة وهي المسجد الأقصى.
ونقدِّم هنا صورة واحدة من صور المقارنات التاريخية بيننا وبينهم في القدس الشريف. يوم المأتم ودموية الصليبيين كان يوم الجمعة الموافق 15 يونية من سنة 1099م (492هـ)، يومًا من الأيام السوداء في تاريخ القدس. كان يوم المأتم بحقٍّ، أو بتعبيرنا المصري القديم يوم ( الجنائز الجماعية). إنه اليوم الذي كان كل شيء قبله قد انتهى..
فلعدة أيام سابقة كانت جيوش الصليبيين (الباسلة) التي كانت امتدادًا لما عرف بحملة الأمراء [لاحظ "الأمراء" فكيف لو كانوا غوغاء؟! ]، قد اقتحمت أسوار القدس، ودخلتها وقتلت معظم من فيها من السكان، لدرجة أنهم في ساحة المسجد الأقصى قتلوا أكثر من سبعين ألفًًا (كما يذكر المؤرخ المسلم ابن الأثير)!! وذلك في يوم الجمعة 15 يونية 1099م (492هـ). لكن ربما كان (ابن الأثير) -المسلم- مبالغًا، فلنترك الحديث للمؤرخ الصليبي (وليم الصوري).. يقول وليم:
"لقد اندفعوا -أي جيوش الصليبيين- خلال شوارع المدينة مستلِّين سيوفهم، وقتلوا جميع من صادفوا من الأعداء، بصرف النظر عن العمر أو الحالة ودون تمييز... وقد انتشرت المذابح المخيفة في كل مكان، وتكدست الرءوس المقطوعة في كل ناحية، بحيث تعذَّر الانتقال إلاّ على جثث المقتولين" (!!!