السعودية تحت 23
البلد السعودية
تاريخ التأسيس 0
المدير الفني Saad Al Shehri
- السعودية تحت ٢٣ من القرآن
- السعودية تحت ٢٣ يونيو
- حج الحجيج مني ففازوا بالمنى - أبو عامر بن مسلمة - الديوان
- وأقحوان راقني نوره - أبو عامر بن مسلمة - الديوان
- الصحابي محمد بن مسلمة رجل المهمات الخاصة | المرسال
- الدرر السنية
السعودية تحت ٢٣ من القرآن
ملخص مباراة السعودية وقطر | بطولة كأس آسيا تحت 23 سنة 12-1-2020 - YouTube
السعودية تحت ٢٣ يونيو
وانفرد منتخب الكويت الاولمبي بصدارة المجموعة الرابعة في تصفيات كأس أمم آسيا تحت 23 عامًا برصيد 6 نقاط بفضل هذا الفوز، ليبتعد عن السعودية بفارق 5 نقاط، بينما يتذيل منتخب بنغلاديش هذه المجموعة بسبب خسارته بهدف أمام الكويت نهاية الأسبوع الماضي، ومن ثم خسارته أمام أوزبكستان في مباراة اليوم بنتيجة 6/صفر. وكان المنتخب السعودي الاولمبي قد تعادل بنتيجة 2/2 أمام أوزبكستان في نفس توقيت فوز الكويت على بنغلاديش الأسبوع الماضي، ليتأزم موقفه في رحلة التأهل. وسبق للمنتخبين السعودي والكويتي تحت سن 23 عامًا وأن لعبا معًا 16 مباراة في الفترة من 1975 حتى 2015، واستطاع المنتخب السعودي الاولمبي تحقيق 7 انتصارات، مقابل 4 للمنتخب الكويتي، وانتهت 4 مباريات بالتعادل. ويرجع أول لقاء أولمبي بين السعودية الكويت إلى عام 1975 في الدور الأول من تصفيات آسيا الأولمبية، وانتهت بفوز عريض لصالح الأزرق الكويتي بنتيجة 2/4. نتيجة مباراة السعودية والكويت في تصفيات كأس آسيا تحت 23 عامًا.. السعودية تحت ٢٣ ٤س+٢ص ٣٤. صدمة للأخضر! وبعد نحو 9 سنوات من تلك المواجهة، انتقم المنتخب السعودي الاولمبي في تصفيات آسيا الأولمبية المؤهلة إلى لوس أنجلوس عام 1984، وانتصر على الكويت بنتيجة 1/4 في الدور الثاني.
ونشر...
سالم الدوسري يؤكد جاهزيته لأولمبياد طوكيو 2020 (فيديو)
4, 611
أكد نجم فريق الهلال، سالم الدوسري، على جاهزيته للمشاركة مع المنتخب الوطني لكرة القدم تحت 23 عامًا، في منافسات دورة الألعاب الأولمبية المقبلة "طوكيو 2020".
محمود بن مسلمة
معلومات شخصية
اسم الولادة
مكان الميلاد
يثرب
الوفاة
7 هـ خيبر
الأب
مسلمة بن سلمة بن خالد بن عدي
الأم
أم سهم خُليدة بنت أبي عبيد بن وهب
أقرباء
أخوه: محمد بن مسلمة
الحياة العملية
الطبقة
صحابة
النسب
الأنصاري
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب
غزوة أحد غزوة الخندق غزوة خيبر
تعديل مصدري - تعديل
محمود بن مسلمة (المتوفي سنة 7 هـ) صحابي من الأنصار من بني حارثة بن الحارث من الأوس. شهد مع النبي محمد غزوات أحد والخندق وخيبر وصلح الحديبية ، وكان مقتله عند حصن ناعم في غزوة خيبر، حيث سقطت رحى من أعلى الحصن عليه، فهشمت بيضة رأسه، فسقطت جلدة جبينه على وجهه، فمات بعد ثلاثة أيام، فدُفن في الرجيع مع عامر بن الأكوع في قبر واحد، وكان له من الولد أم عمرو وأم سعد أمهما أمامة بنت بشر؛ وأم منظور وهند أمهما هند بنت قيس بن القريم. [1] [2]
المراجع [ عدل]
حج الحجيج مني ففازوا بالمنى - أبو عامر بن مسلمة - الديوان
معلومات عن الراوي
الأسم: إبراهيم بن جعفر بن محمود بن محمد بن مسلمة
الشهرة: إبراهيم بن جعفر الحارثي
النسب: الأنصاري, الحارثي, المدني
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: المدينة
أبو حاتم الرازي:
صالح
وأقحوان راقني نوره - أبو عامر بن مسلمة - الديوان
ثم حملت الأعراب عليهم بالرماح فقتلوا من بقي. ووقع محمد بن مسلمة جريحًا، يضرب كعبه فلا يتحرك، وجردوهم الثياب وانطلقوا. فمر رجل (من المسلمين) على القتلى فاسترجع. فلما سمعه محمد بن مسلمة تحرك له، فعرض عليه طعاما وشرابا وحمله حتى ورد به المدينة. استكتبه النبي صلى الله عليه وسلم لأهل مهرة؛ قال ابن سعد: قالوا: وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا كتاب من محمد رسول الله لمهري بن الأبيض، على من آمن من مهرة أنهم لا يؤكلون ولا يغار عليهم، ولا يعركون، وعليهم إقامة شرائع الإسلام، فمن بدل فقد حارب الله، ومن آمن به فله ذمة الله وذمة رسوله، اللقطة مؤداة، والسارحة منداة والتفث: السيئة، والرفث الفسوق، وكتب محمد بن مسلمة الأنصاري). وفي فتح مكة حمل رسول الله صلى الله عليه وسلم السلاح، والبيض، والدروع، والرماح وقاد مائة فرس عليها محمد بن مسلمة رضي الله عنه، فلما انتهى إلى ذي الحليفة قدم الخيل أمامه، واستعمل على السلاح بشير بن سعد، ومضى مُحمد رضي الله عنه بالخيل إلى مر الظهران فوجد بها نفرًا من قريش فسألوه فقال: هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يصبح هذا المنزل غدًا إن شاء الله. ولما دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة وطاف بالكعبة كان محمد بن مسلمة رضي الله عنه هو الذي يمسك بزمام ناقة النبي صلى الله عليه وسلم.
الصحابي محمد بن مسلمة رجل المهمات الخاصة | المرسال
محمد بن مسلمة بن سلمة هو رجل المهام الصعبة، وقائد سرايا العمليات الخاصة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وهو المفتش العام في عهد الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو من اعتزل الفتنة الكبرى، وكسر سيفه على صخرة، وبقي في بيته حتى وافته منيته، وخلف وراءه من الولد عشرة نفر، وست نسوة.
ولد قبل البعثة باثنتين وعشرين سنة، وكان ممن سمي في الجاهلية محمداً، أسلم بالمدينة على يد مصعب بن عمير، رضي الله عنه، وآخى النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبين أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه، وشهد بدراً، وأحداً، وكان فيمن ثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذٍ حين ولى الناس، وشهد المشاهد كلها، عدا غزوة تبوك التي استخلفه فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم على المدينة.
الدرر السنية
في سنة ست من الهجرة بعث النبي صلى الله عليه وسلم محمد بن مسلمة في ربيع الأول في عشرة نفر سرية إلى بني معاوية وبني عوال بذي القصة، فكمن القوم لهم حتى ناموا فما شعروا إلا بالقوم فقُتِل أصحاب محمد بن مسلمة وأفلت محمد رضي الله عنه جريحًا. روى محمد بن عمر رضي الله تعالى عنه عن شيوخه قالوا: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم محمد بن مسلمة في عشرة نفر منهم: أبو نائلة، والحارث بن أوس، وأبو عبس بن جبر ، ونعمان بن عصر، ومحيصة بن مسعود، وحويصة أخوه، وأبو بردة بن نيار، ورجلان من مزينة، (ورجل) من غطفان، فوردوا عليهم ليلا. فكمن القوم لمحمد بن مسلمة وأصحابه حتى ناموا، فأحدقوا بهم وهم مائة رجل، فما شعر المسلمون إلا بالنبل قد حاطهم، فوثب محمد بن مسلمة ومعه قوس فصاح في أصحابه (السلاح)، فوثبوا فتراموا ساعة من الليل. ثم حملت الأعراب عليهم بالرماح فقتلوا من بقي. ووقع محمد بن مسلمة جريحًا، يضرب كعبه فلا يتحرك، وجردوهم الثياب وانطلقوا. فمر رجل (من المسلمين) على القتلى فاسترجع. فلما سمعه محمد بن مسلمة تحرك له، فعرض عليه طعاما وشرابا وحمله حتى ورد به المدينة. استكتبه النبي صلى الله عليه وسلم لأهل مهرة؛ قال ابن سعد: قالوا: وكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا كتاب من محمد رسول الله لمهري بن الأبيض، على من آمن من مهرة أنهم لا يؤكلون ولا يغار عليهم، ولا يعركون، وعليهم إقامة شرائع الإسلام، فمن بدل فقد حارب الله، ومن آمن به فله ذمة الله وذمة رسوله، اللقطة مؤداة، والسارحة منداة والتفث: السيئة، والرفث الفسوق، وكتب محمد بن مسلمة الأنصاري).
((أخبرنا عفّان بن مسلم قال: أخبرنا أبو عوانة عن أشعث بن سُليم عن أبي بردة عن ضبيعة بن حصين الثعلبي قال: كنّا جلوسًا مع حذيفة فقال: إنّي لأعلم رجلًا لا تنقصه الفتنة شيئًا، فقلنا: من هو؟ قال: محمّد بن مسلمة الأنصاري، فلمّا مات حذيفة وكانت الفتنة خرجت فيمن خرج من النّاس فأتيت أهل ماء فإذا أنا بفسطاط مضروب مُتَنَحًّى تضربه الرياح فقلت: لمن هذا الفسطاط؟ قالوا: لمحمّد بن مسلمة، فأتيته فإذا هو شيخ فقلت له: يرحمك الله أراك رجلًا من خيار المسلمين تركت بلدك ودارك وأهلك وجيرتك، قال: تركته كراهيةَ الشرّ، ما في نفسي أن تشتمل على مصر من أمصارهم حتى تنجلي عمّا انجلت. أخبرنا سعيد بن محمّد الثقفي قال: أخبرنا إسماعيل بن رافع قال: أخبرنا زيد بن أسلم عن محمّد بن مسلمة قال: أعطاني رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، سيفًا فقال: "يا محمّد بن مسلمة جاهدْ بهذا السيف في سبيل الله حتى إذا رأيت من المسلمين فئتين تقتتلان فاضربْ به الحجر حتى تكسره ثمّ كُفّ لسانك ويدك حتى تأتيك منيّة قاضية أو يد خاطئة". فلمّا قتل عثمان وكان من أمر الناس ما كان خرج إلى صخرة في فنائه فضرب الصخرة بسيفه حتى كسره. (*) أخبرنا كثير بن هشام قال: أخبرنا جعفر بن بُرقان قال: أخبرنا إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة بنحو هذا الحديث، قال: وكان محمّد بن مسلمة يقال له فارس نبيّ الله.
قالَ: فارْهَنُونِي أبْناءَكُمْ، قالوا: كيفَ نَرْهَنُكَ أبْناءَنا، فيُسَبُّ أحَدُهُمْ، فيُقالُ: رُهِنَ بوَسْقٍ أوْ وَسْقَيْنِ؟!