مسلسل الميراث الحلقة 234/الميراث ٢٣٤ - YouTube
لاتيرنا=مسلسل الميراث الحلقة 247 فيديو جواب نت - الحلقة ٢٤٧ مسلسل الميراث موقع برستيج
مسلسل الميراث الحلقة 243 | الميراث ٢٤٣ - YouTube
يوتيوب=مسلسل الميراث الحلقة 244 كاملة | شوف لايف|مسلسل الميراث الحلقة 244 فيديو جواب نت - الحلقة ٢٤٤
وإكتشف بأن كلام أبوه ماجد صحيحا. وبأن جويرية كانت على علم بكل ما كان يخطط له زيد من قبل. وذلك بخصوص الشيكات التي أقدم عليها بدر وقام بتوقيعها له. ويستكمل لها بأنه لن يدع زيد يستمتع بالعشر مليون ريال. ولابد له أن يجد طريقة ما لكي يسترجعها. جويرية في قمة السعادة. وذلك لما أخبرها فهد بأن زيد. قد قام بالنصب والإحتيال على أخيه بدر. هذه الأخيرة. قامت بزيارة زيد. وباركت له الإنتصار الذي حققه على حساب الخطوان. وبأنها كانت ضربة قاضية لهم. شهد لما سمعت عكس الكلام الذي كانت تتوقع فهد أن يخبر والدته عليه. هذه الأخيرة ذهبت عنده للكافيه. وأخبرته بأنها كانت تظنه سيطلب يدها للزواج من والدتها. وتستكمل له بأنه قد خاب ظنها فيه. يوتيوب=مسلسل الميراث الحلقة 244 كاملة | شوف لايف|مسلسل الميراث الحلقة 244 فيديو جواب نت - الحلقة ٢٤٤. وأن علاقتهم قد إنتهت، ولا شيئ سيجمعهم بعد ذلك اليوم. ثم تخبره بأنها نادمة على كل لحظة قد عاشتها معه. فقط لحظة واحدة وهي لما أخبرته بأن علاقتهم قد إنتهت. ديما تقرر أن ترى عمران للمرة الثانية. خصوصا لما علمت بأنه قام بتسديد جميع مصاريف المستشفى. فهل ديما تستعد للإنتقام من ماجد عن طريق عمران؟. [/color][/b][/center]
صفحات: [ 1] للأعلى
ولابد له أن يجد طريقة ما لكي يسترجعها. جويرية في قمة السعادة. وذلك لما أخبرها فهد بأن زيد. قد قام بالنصب والإحتيال على أخيه بدر. هذه الأخيرة. قامت بزيارة زيد. وباركت له الإنتصار الذي حققه على حساب الخطوان. وبأنها كانت ضربة قاضية لهم. لاتيرنا=مسلسل الميراث الحلقة 247 فيديو جواب نت - الحلقة ٢٤٧ مسلسل الميراث موقع برستيج. شهد لما سمعت عكس الكلام الذي كانت تتوقع فهد أن يخبر والدته عليه. هذه الأخيرة ذهبت عنده للكافيه. وأخبرته بأنها كانت تظنه سيطلب يدها للزواج من والدتها. وتستكمل له بأنه قد خاب ظنها فيه. وأن علاقتهم قد إنتهت، ولا شيئ سيجمعهم بعد ذلك اليوم. ثم تخبره بأنها نادمة على كل لحظة قد عاشتها معه. فقط لحظة واحدة وهي لما أخبرته بأن علاقتهم قد إنتهت. ديما تقرر أن ترى عمران للمرة الثانية. خصوصا لما علمت بأنه قام بتسديد جميع مصاريف المستشفى. فهل ديما تستعد للإنتقام من ماجد عن طريق عمران؟. [/color][/b][/center]
صفحات: [ 1] للأعلى
الـشـرح قال المؤلف ـ رحمه الله تعالى ـ فيما نقله عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله تعالى يوم القيامة)). شرح وترجمة حديث: كل أمتي معافى إلا المجاهرين - موسوعة الأحاديث النبوية. الستر يعني الإخفاء ، وقد سبق لنا أن الستر ليس محموداً على كل حال ، وليس مذموماً على كل حال ، فهو نوعان: النوع الأول: ستر الإنسان الستير ، الذي لم تجر منه فاحشة ، ولا ينبغي منه عدوان إلا نادراً ، فهذا ينبغي أن يستر وينصح ويبين له أنه على خطأ ، وهذا الستر محمود. والنوع الثاني: ستر شخص مستهتر متهاون في الأمور معتدٍ على عباد الله شرير ، فهذا لا يستر ؛ بل المشروع أن يبين أمره لولاة الأمر حتى يردعوه عما هو عليه ، وحتى يكون نكالاً لغيره. فالستر يتبع المصالح ؛ فإذا كانت المصلحة في الستر ؛ فهو أولى ، وإن كانت المصلحة في الكشف فهو أولى ، وإن تردد الإنسان بين هذا وهذا ؛ فالستر أولى ، والله الموفق. 2/241 ـ وعنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( كل أمتي معافى إلا المجاهرين وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ، ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول: يا فلان عملت البارحة كذا كذا ، وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه)) متفق عليه (2).
المجاهرة بالمعصية
روى البخاري ومسلم من حديث سالم بن عبدالله، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « كلُّ أُمَّتي معافًى إلا المجاهرين، وإنَّ من المجاهرة أن يعمل الرَّجلُ بالليل عملاً، ثم يصبح وقد ستره الله عليه، فيقول: يا فلان، عملتُ البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربُّه، ويُصبِح يكشف سترَ الله عنه » (البخاري، ص: [1173] برقم [6069]، وصحيح مسلم، ص: [1197-1198] برقم: [2990]). قال ابن حجر: "والمجاهِر هو الذي أظهر معصيتَه، وكشف ما ستَر الله عليه، فيحدِّث بها، أما (المجاهرون) في الحديث الشريف فيحتمل أن يكون بمعنى مَن جَهَر بالمعصية وأظهرها، ويحتمل أن يكون المراد الذين يُجاهِر بعضهم بعضًا بالتحدُّث بالمعاصي، وبقية الحديث تؤكِّد المعنى الأول" (فتح الباري: [10/487] بتصرف). ومما سبَق يتضح أن المجاهرة على أنواع ثلاثة: 1- المجاهرة بمعنى إظهار المعصية، وذلك كما يفعل المُجَّان والمستهترون بحدود الله، والذي يفعل المعصية جهارًا يرتكب محذورين: الأول: إظهار المعصية. المجاهرة بالمعصية. الثاني: تلبُّسه بفعْل المجَّان؛ أي: (أهل المجون)، وهو مذموم شرعًا وعُرفًا. 2- المجاهرة بمعنى إظهار ما ستر الله على العبد من فعله المعصية؛ كأن يُحدِّث بها تفاخرًا أو استهتارًا بستر الله تعالى، وهؤلاء هم الذين لا يتمتعون بمعافاة الله عز وجل كحال الشباب الذين يسافرون إلى خارج البلاد، ويرتكب الواحد منهم الفواحش وشرب الخمور، ثم يخبر بهذا أصدقاء السوء تفاخرًا واستهتارًا بستر الله له.
شرح وترجمة حديث: كل أمتي معافى إلا المجاهرين - موسوعة الأحاديث النبوية
قلت: بل له معنى صحيح أيضا فأنه يقال هجر وأهجر إذا أفحش في كلامه فهو مثل جهر وأجهر، فما صح في هذا صح في هذا، ولا يلزم من استعمال الهجار بمعنى الحبل أو غيره أن لا يستعمل مصدرا من الهجر بضم الهاء. قوله: (البارحة) هي أقرب ليلة مضت من وقت القول، تقول لقيته البارحة، وأصلها من برح إذا زال.
الجمع بين عدم المجاهرة بالمعصية وحال المنافق
و هناك خطرٌ ثالثٌ من المجاهرة بالمعصية، يتمثَّل في أن المجاهر بمعصيته يدلُّ على نفسه بأنه فيه وقاحة، وقلَّة حياء، وقلبُه مريض؛ بل ميِّت، وجاء في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كما في صحيح البخاري ، أنه قال: « إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحِ فاصنعْ ما شئتَ »، وهذا هو واقع هؤلاء المجاهرين؛ فإنهم حينما عُدموا الحياء ، الذي هو إحدى شُعب الإيمان ، أصبحت المجاهرة خُلقًا من أخلاقهم، وطبعًا من طبائعهم، وفي الحديث الذي رواه الإمام مالك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: « من أصاب من هذه القاذورات شيئًا، فليستتر بستر الله ». خُلُق ذميم: وبيَّن د. الحميد: أن كل بني آدم خطَّاء، ولكنْ هناك فرق بين إنسان يعمل الخطأ وهو يستحي ويستخفي بذنبه، وربما كان عنده وازع من دين، فيخاف الله، ولكنه يفعل هذه المعصية وهو يرجو مغفرة الله ورحمته، أما ذلك المجاهر، فإنه لا شيء عنده من هذا كله، فلا الخوف من الله ، ولا الحياء من خلقه، ولا يرجو مغفرة الله؛ لأن الذي يرجو هذه المغفرة لا بدَّ أن يصاحب ذلك شيءٌ من السلوك الذي يدل على وجود مثل هذا الرجاء، وطلب المغفرة والرحمة، أما المجاهر فسلوكه لا يدل على هذا؛ بل يريد أن يشترك معه الناس في هذا الخلق الذميم، وهذه المعصية التي بارز الله - جل وعلا - بها.
المجاهرة بالمعصية - فقه
قال صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «كلُّ أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل عملًا بالليل، فيبيت يسترُه ربُّه، فيصبح يقول: يا فلان، عملتُ البارحة كذا وكذا، فيبيت يستره ربه، فيكشف ستر الله عنه». قد جاء في صحيح البخاري عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: « كلُّ أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل عملًا بالليل، فيبيت يسترُه ربُّه، فيصبح يقول: يا فلان، عملتُ البارحة كذا وكذا، فيبيت يستره ربه، فيكشف ستر الله عنه ». وإذا ما تأمَّلنا حالَ ذلك المجاهِرِ بالمعصية، فإننا نستطيع أن نقول: إن وجود هؤلاء المجاهرين في الأمة ينبني عليه مخاطرُ عظيمةٌ جدًّا، منها: أن فيه استخفافًا بالله - جل وعلا - فهم كما قال - سبحانه -: { وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ} [الزمر: 67]، ولو أنهم عظَّموا الله - جل وعلا - وعرَفوا قدْره، لما استهانوا واستخفُّوا بتلك المعصية التي يبارزون الله - جل وعلا - بها. وكذلك فإن المذنب والعاصي المجاهر بذنبه لم يقتصر في الذنب على فِعْله فقط؛ بل سعى إلى إشاعته ودعوة الناس إليه، وينطبق عليه قولُ الله - جل وعلا -: { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ} [النور: 19]، وبلا شك هذه من أعظم مخاطر المجاهرة بالمعاصي.
أخرج البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال -صلى الله عليه وآله وسلم-: " كل أمتي معافى إلا المجاهرين ".
فقوله " معافى " أي: قريب من الرجوع، وأن يتوب الله عليه، لكن المجاهر متوعَّد بالعقوبة العاجلة قبل رجوعه لما في المجاهرة من إشاعة للفحشاء والمنكر، ( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) [النور: 19]. فمجرد المحبة توقع صاحبها في العقوبة، فما بالك بمن يحب ويعمل على ذلك، قال النووي: " يكره لمن ابتلي بمعصية أن يخبر غيره بها، بل يقلع ويندم، ويعزم أن لا يعود؛ فإن أخبر بها شيخه أو نحوه ممن يرجو بإخباره أن يعلمه مخرجاً منها أو ما يسلم به من الوقوع في مثلها، أو يعرفه السبب الذي أوقعه فيها، أو يدعو له أو نحو ذلك فهو حسن وإنما يكره لانتفاء المصلحة ". اهـ. فمن أراد المغفرة، وأن يستر الله عليه فلابد أن يسلك طريق الستر، وأن يحب ذلك، وهذا بعكس المجاهرين قال ابن حجر -رحمه الله-: " فإن ستر الله مستلزم لستر المؤمن على نفسه، فمن قصد إظهار المعصية والمجاهرة بها أغضب ربه فلم يستره، ومن قصد التستر بها حياء من ربه ومن الناس مَنَّ الله عليه بستره إياه ".