كما أن هناك في بعض الأحيان خطورة عند تناول أدوية متزامنه مثل استخدام الأسبرين مع أدوية سيولة الدم فيجب الرجوع للطبيب لتحديد جرعات الأدوية ويجب أن تخبر طبيبك أو الصيدلي بكل الأدوية التي تتناولها لمنع التداخلات الدوائية
مصدر المعلومات عن: دواء PEPTAZOL بيبتازول لعلاج ارتجاع المرئ والتهاب الاثني عشر | Pharmacy 2050
موقع منظمة الغذاء والدواء الأمريكية FDA
موقع Drugs
موقع الشركة المنتجة
النشرة التعريفية الخاصة بالدواء
هذه المقالة المقدمة من موقع الصيدلية – Pharmacy 2050 للإجابة علي بعض التساؤلات التي قد تهم المريض ولكنها لا تعتبر ترويج للمنتج الدوائي وليست نصيحة أو توصية بشراؤه. ولا ننصح باستخدام المستحضرات العلاجية من تلقاء نفسك بدون العودة إلي استشارة طبيبك المعالج أو الطبيب المختص أو الصيدلي (الخبير الأول بالدواء)
يمكنك مشاهدة باقي أقسام موقع الصيدلية – Pharmacy 2050
دليل الأدوية – وصفات OTC – مكملات غذائية – فيتامينات وأعشاب – الأمراض – ثقافة صحية – Cosmetics
دواء Peptazol بيبتازول لعلاج ارتجاع المرئ والتهاب الاثني عشر | Pharmacy 2050 - الصيدلية 2050
التهابات الناتجة عنها في المعدة وأيضا أزمة إليسون من الحالات المستعصية. PEPTAZOL بيبتازول
الاعراض الجانبية للدواء
هذا الدواء يتسبب في الاعراض الجانبية للدواء ومنها الشائعة والغير شائعة ولا تحدث مع جميع من يتناولوا هذا الدواء بل تكون على حسب طبيعة الجسم ومن هذه الأعراض:
التورم في الكاحل أو الأقدام أو أماكن المفاصل المتعددة وتحدثه تلك الحالات أحيانا وأكثرها عند كبار السن. اختلافات في معدل ضربات القلب بسيطة في بعض الأوقات وهذه من الحالات الشائعة. الدوخة وعدم الرؤية بوضوح و الكسل تحدث مع بعض الأشخاص أحيانا. كما يتسبب في بعض الاضطرابات في المعدة وهذه من الحالات الغير شائعة. فقدان الشهية وعدم الانتظام في تناول الطعام. القيء والغثيان المستمر وهذا بحدث في بعض الحالات النادرة ليس مع جميع الأشخاص. ضعف في الركبتين والأرجل وشعور بالألم في عضلات أطراف. القدم. موانع استعمال الدواء والاستعمال لهذا الدواء
يمنع استخدام هذا الدواء أثناء فترات الحمل والرضاعة الطبيعية والتخطيط للحمل، فهي تتسبب في العديد من الضرر للاجنه والأطفال أثناء قترة الرضاعة مما تتسبب فيه من مكونات هذا العلاج، فأنها تسري في الحليب الرضاعة في ثدي الأم خلال فتره الرضاعة، مما يؤثر على صحة الطفل ويؤدي إلى التشوهات الخلقية في الجنين.
دواعي الاستعمال
يعالج دواء بيبتازول الحموضة بالمعدة والحرفان الذي يحدث بالمعدة الناتج عن تناول أطعمه غير صحية أو أطعمه حارة أو أطعمه بها ثوم وخلطات تؤدي إلى الحموضة وتعب في المعدة. كما يعالج أيضا الأمراض الصعبة والمستعصية في العلاج مثل متلازمة إلسون والقرحة في المعدة التي تصيب العديد من الأشخاص كثيرا بسبب تناول عدد كبير من مشروبات الكافين. أيضا يعالج بيبتازول حالات ارتجاع المريء الناتج عن تناول الطعام ويعالج مشاكل الجهاز الهضمي جميعها بشكل جيد كالالتهابات البكتيرية، الناتجة عن تناول أطعمه غير محفوظة ويعالج أيضا الالتهابات الجرثومية وأيضا ناتجة عن تناول أطعمه غير صحية ومليئة بالتلوث. الجرعة وطريقه الاستخدام لدواء
لكل مريض جرعه بطريقه تختلق عن الأخرى في تناول عدد الكبسولات فيرشدك طبيبك حسب نوع المرض الذي تعاني منه، ولكن بشكل عام يتم تناول كبسولات من بيتازول عند الصباح قبل الإفطار حتى يقوم العلاج بالقيام بوظائفه أولا في حاله ارتجاع المريء المستمر والدائم للبالغين، يتم تناول كبسولة 15 ملجم في اليوم لمده شهرين وقبل تناول الطعام بنصف ساعة تقريبا في الصباح الباكر. يتم تناول الدواء لفترة لا تقل عن 3 سنوات في الحالات المستعصية مثل الفيروسات التي تتسبب في وجود.
(وَأُولئِكَ) الواو عاطفة واسم الإشارة مبتدأ والكاف للخطاب (هُمُ) ضمير فصل (الْفاسِقُونَ) خبر والجملة معطوفة. وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4) كان فاشياً في الجاهلية رمي بعضهم بعضاً بالزنى إذا رأوا بين النساء والرجال تعارفاً أو محادثة. وكان فاشياً فيهم الطعن في الأنساب بهتاناً إذا رأوا قلة شبه بين الأب والابن ، فكان مما يقترن بحكم حد الزنى أن يذيل بحكم الذين يرمون المحصنات بالزنى إذا كانوا غير أزواجهن وهو حد القذف. وقد تقدم وجه الاقتران بالفاء في قوله: { الزانية والزاني فاجلدوا} [ النور: 2] الآية. والرمي حقيقته: قذف شيء من اليد. معنى قوله تعالى (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ..) يقصد بالمحصنات - منبع الفكر. وشاع استعماله في نسبة فعل أو وصف إلى شخص. وتقدم في قوله تعالى: { ثم يرم به بريئاً} في سورة النساء ( 112). وحذف المرمي به في هذه الآية لظهور المقصود بقرينة السياق وذكر المحصنات. والمحصنات: هن المتزوجات من الحرائر. والإحصان: الدخول بزوج بعقد نكاح. والمحصن: اسم مفعول من أحصن الشيء إذا منعه من الإضاعة واستيلاء الغير عليه ، فالزوج يحصن امرأته ، أي يمنعها من الإهمال واعتداء الرجال.
و الذين يرمون المحصنات
وقيل: يحد إن قذف كتابية تحت مسلم؛ لحفظ حرمة المسلم. وأجمعوا على أن الكتابي يحد إن قذف مسلمًا، وحدُّه ثمانون جلدة. تفسير آية: { والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء... }. والجمهور على أن العبد إذا قذف حرًّا، فعليه نصف حد الحر؛ لقوله: ﴿ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ﴾ [النساء: 25]، وقيل: عليه حد الحر؛ لأن حد القذف حق للآدمي نظير الجناية على عرض المقذوف، وهذه الجناية لا تختلف بالرقة والحرية، ولاندراج العبد تحت قوله: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ ﴾. وشذ داود الظاهري، فقال: إن من قذف العبد أو الأمَة يستحق الحد. وأجمع أهل العلم على اعتبار الرمي قذفًا موجبًا للحد إن كان فيه التصريح بزناه، أو بنفي نسبه من أبيه؛ كقوله للمحصن: يا زاني، أو يا زانية، أو يا بن الزاني، أو يا بن الزانية، أو يا ولد الزنا، أو لست لأبيك، ونحو هذه الكلمات الصريحة. واختلفوا في التعريض بالزنا؛ كمَن قال للمحصن: ما أنا بزانٍ ولا أمي بزانية، أو قال: يا فاجر، أو يا فاسق، أو يا خبيث، أو يا بن الحرام، أو قال لامرأة: يا فاجرة، أو يا مؤاجرة، أو قال لعربي: يا نبطي! فذهب مالك إلى أنه يحد لحصول المعرَّة بالتعريض، والحد شُرع لإزالة المعرة؛ ولأن عمر رضي الله عنه أقام الحد على التعريض، فقد رُوي أن رجلينِ استبَّا في زمنه، فقال أحدهما للآخر: ما أنا بزانٍ ولا أمي بزانية!
ان الذين يرمون المحصنات
إعراب الآية 4 من سورة النور - إعراب القرآن الكريم - سورة النور: عدد الآيات 64 - - الصفحة 350 - الجزء 18.
ان الذين يرمون المحصنات المؤمنات
إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (23) يقول تعالى ذكره: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ) بالفاحشة ( الْمُحْصَنَاتِ) يعني العفيفات ( الْغَافِلاتِ) عن الفواحش ( الْمُؤْمِنَاتِ) بالله ورسوله، وما جاء به من عند الله، ( لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ) يقول: أبْعدوا من رحمة الله في الدنيا والآخرة، ( وَلَهُمْ) في الآخرة ( عَذَابٌ عَظِيمٌ) وذلك عذاب جهنم. واختلف أهل التأويل في المحصنات اللاتي هذا حكمهنّ، فقال بعضهم: إنما ذلك لعائشة خاصة، وحكم من الله فيها وفيمن رماها، دون سائر نساء أمة نبينا صلى الله عليه وسلم *ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن أبي الشوارب، قال: ثنا عبد الواحد بن زياد، قال: ثنا خَصِيف، قال: قلت لسعيد بن جُبير: الزنا أشدّ أم قذف المحصَنة؟ فقال: الزنا، فقلت: أليس الله يقول: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ)... الآية؟ قال سعيد: إنما كان هذا لعائشة خاصة. ان الذين يرمون المحصنات المؤمنات. حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، قال: ثنا أبو عوانة، عن عمر بن أبي سَلَمة، عن أبيه، قال: قالت عائشة: رُميت بما رُميت به وأنا غافلة، فبلغني بعد ذلك، قالت: فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم عندي جالس، إذ أوحي إليه، وكان إذا أوحي إليه أخذه كهيئة السبات، وأنه أُوحي إليه وهو جالس عندي، ثم استوى جالسا يمسح عن وجهه، وقال: يا عائشة أبشري، قالت: فقلت: بحمد الله لا بحمدك، فقرأ: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ)... حتى بلغ: أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ.
إن الذين يرمون المحصنات
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) قال: هذا في عائشة، ومن صنع هذا اليوم في المسلمات، فله ما قال الله، ولكن عائشة كانت إمام ذلك. وقال آخرون: نـزلت هذه الآية في أزواج النبيّ صلى الله عليه وسلم ، فكان ذلك كذلك حتى نـزلت الآية التي في أوّل السورة فأوجب الجلد، وقبل التوبة. *ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي قال: ثنا أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ)... إلى: ( عَذَابٌ عَظِيمٌ) يعني أزواج النبيّ صلى الله عليه وسلم ، رماهنّ أهل النفاق، فأوجب الله لهم اللعنة والغضب وباءوا بسخط من الله، وكان ذلك في أزواج النبيّ صلى الله عليه وسلم ، ثم نـزل بعد ذلك: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ... إلى قوله: فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ فأنـزل الله الجلد والتوبة، فالتوبة تُقبل، والشهادة تردّ. ان الذين يرمون المحصنات الغافلات اسلام ويب. وأولى هذه الأقوال في ذلك عندي بالصواب، قول من قال: نـزلت هذه الآية في شأن عائشة، والحكم بها عامّ في كلّ من كان بالصفة التي وصفه الله بها فيها.
وهذا كتسمية الأبكار مخدّرات ومقصورات ، وتقدم في سورة النساء. ولا يطلق وصف المحصنات} إلا على الحرائر المتزوجات دون الإماء لعدم صيانتهن في عرف الناس قبل الإسلام. إن الذين يرمون المحصنات. وحذف متعلق الشهادة لظهور أنهم شهداء على إثبات ما رمى به القاذف ، أي إثبات وقوع الزنى بحقيقته المعتد بها شرعاً ، ومن البيِّن أن الشهداء الأربعة هم غير القاذف لأن معنى { يأتوا بأربعة شهداء} لا يتحقق فيما إذا كان القاذف من جملة الشهداء. والجلد تقدم آنفاً. وشرع هذا الجلد عقاباً للرامي بالكذب أو بدون تثبت ولسد ذريعة ذلك. وأسند فعل { يرمون} إلى اسم موصول المذكر وضمائر { تابوا وأصلحوا} وكذلك وصف { الفاسقون} بصيغ التذكير ، وعدي فعل الرمي إلى مفعول بصيغة الإناث كل ذلك بناء على الغالب أو على مراعاة قصة كانت سب نزول الآية ولكن هذا الحكم في الجميع يشمل ضد أهل هذه الصيغة في مواقعها كلها بطريق القياس. ولا اعتداد بما يتوهم من فارق إلصاق المعرة بالمرأة إذا رميت بالزنى دون الرجل يرمى بالزنى لأن جعل العار على المرأة تزني دون الرجل يزني إنما هو عادة جاهلية لا التفات إليها في الإسلام فقد سوى الإسلام التحريم والحد والعقاب الآجل والذم العاجل بين المرأة والرجل.