من اجمل قصايد الشاعر عبدالمعين بن ثعلي يعدها النجم متعب بجاد - YouTube
عبدالمعين بن ثعلي #عديت مجدار على كل مجدار #إلقاء/#سهل_الذيابي - Youtube
الشاعر عبدالمعين بن عقل بن ثعلي - YouTube
رد: من قصائد الشاعر عبدالمعين ابن ثعلي العتيبي ياويل مرباعـن بهـاك النهابيـر=وياوي سلفانن بهـا القلـب ياعـي تلقا بها سمـر البيـوت الدواويـر=سمر البيـوت مثولثـات الرباعـي بأطرافها كنـه قصابـة جزازيـر=يفرح بها الطرقي لياأضرم وجاعي واهي بيوتـن متيهييـن المعاشيـر=أولاد روق أهل الطعـون الوساعـي اللي ابهم شقـح البكـار المغاتيـر=ترعا بهم فالخوف من غيرراعـي كفو يابو راكان (الروقي)وكفو بالهيلا ذباحة الحايل لطامة العايل
وعندما نطلب منه أن يختار لغة واحدة، نراه غير متمكّن من اللغة الإنكليزية ولا الفرنسية، وحتى العربية، ما يدلل على حجم المأزق اللغوي الذي نعانيه". نحن مدعوون للاستفادة من غزارة اللغة العربية لإثراء لغتنا العامية
ويقرّ د. حوار العرب: اللغة العربية في خطر - YouTube. عويني بأن اللغة العربية ضعفت في المناهج وفي المجتمعات العربية، تزامناً مع الدخول السطحي للغات الأجنبية، التي أفرزت شكلاً جديداً للغة، هو عبارة عن كلمات منتقاة من عدة لغات، تعبّر عن الضعف اللغوي عند المتحدث بها، رغم أن اللغة العربية، في رأيه، لغة غنية وغزيرة بالمفردات والمصطلحات التي يجب أن نستخدمها في حياتنا، ولا نعمل على إهمالها وتهميشها، لافتاً إلى أن اللغة العامية في مجتمعاتنا العربية تعمد إلى إفقار اللغة العربية، لأن "المصطلحات العامية غير دقيقة، ولا تعبر عن المقصود، فمثلاً نقول: نضع الساعة في اليد، ولا نقول المعصم، ونختزل المعصم والذراع بكلمة يد. لذا، نحن مدعوون للاستفادة من غزارة اللغة العربية، لإثراء لغتنا العامية التي تعاني الهشاشة والضعف في كثير من الأحيان، وإن تفاوتت بين بلد عربي وآخر". لغة القرآن الكريم
بدوره، يشدّد الأستاذ محمود غنوي، على أهميّة اللغة العربية؛ لغة القرآن، ولغة السلام، ولغة المحبة والوحدة، ولغة الحضارة، معتبراً أن الحفاظ على اللغة العربية يوحّد الثقافات بين المجتمعات العربية، فيما يضعف تتعدّد اللغات التواصل بين أفرادها.
حوار العرب: اللغة العربية في خطر - Youtube
وقد حدث ما يشبه هذا مع العراق والشام وشمال إفريقيا… إلخ، وإذا أضيف إلى كل هذا أن العاميات العربية الحديثة قد تطورت في بيئاتها المختلفة تطورا مستقلا نتيجة ظروف اجتماعية وسياسية، لأدركنا أسباب اختلاف العاميات العربية الحديثة في بيئاتها المختلفة، ورأينا هذا الاختلاف أمرًا طبيعيًا. أما اللغة الفصحى المعيارية التي كانت قد احتفظت بها القبائل العربية في الجزيرة كلغة الأدب والدين وسياقات رسمية، يكتبون بها ويقرءون، ينظمون الشعر بها ويخطبون… إلخ، فقد استمرت على نفس الحال في البلدان الإسلامية في علاقتها بالعاميات، حيث استخدمت كلغة موحدة رسمية، بينما عبر الناس في البيئات المختلفة عن أغراض حياتهم اليومية بلهجاتهم الخاصة. تأخذ اللغة العربية الفصحى (الموحدة) أهميتها لعوامل سياسية وثقافية حضارية متعددة، يقف على رأسها العامل الديني، فاختيار هذه اللغة لغة للتنزيل ووسيلة للإبانة ودعاء لحفظ الرسالة، هو بلا شك تشريف لها من بين سائر اللغات، كذلك فإنه يعكس مدى أهمية تلك اللغة في فهم القرآن الكريم. ومن العوامل التي منحت اللغة العربية الأهمية والمكانة الثقافية وعززت من قدرتها في نفوس أبنائها كونها الخزانة الفكرية لثقافة وحضارة هذه الأمة، حيث زخرت هذه الخزانة بنفيس النصوص والمؤلفات التي أبدعتها العقلية العربية الإسلامية أو حتى تلك التي ترجمتها في مختلف فروع العلم والمعرفة.
فنجد البعض يخطئ في قراءة الفاتحة، وعدم اتقان الفاتحة قد يبطل الصلاة؛ لأنها ركن يتكرر في كل ركعة. نجد من يقول: الرحمنُ الرحيم وهي ( الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ). ونجد من يقول: إياكا نعبدو وإيكا نستعين، وهي ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ). ونجد من يقول: أَهدنا، وهي ( اهْدِنَا) من الهداية وليس من الهدية. ونجد من يقول: الصراط المستقيم (تغيير مخرج القاف من غير مخرجه الحقيقي) وهي ( الْمُسْتَقِيمَ). ونجد من يقول: صراط الذين نعمتُ عليهُم، وهي ( صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ). ونجد من يقول: الحمدلله رب العالمينا، الرحمن الرحيما، مالك يوم الدينا. مصيبة ونقص وعيب؛ كل هذه الأخطاء في الفاتحة، في ركن الصلاة، ويرى صاحب هذه الأخطاء أنه عيب أن يذهب بالمسجد ويجلس في حلقة التحفيظ يوم أو يومين ليصحح قراءة الفاتحة. النوع الثاني: جاء به المثقفون أو الموظفون بعضهم ويظنون أنهم بلغوا السماء، أو اعتلوا؛ تعلموا بعض الكلمات الأعجمية أو الإنجليزية، ثم أصبحوا يتحدثون بها مع أهلهم وذويهم حَوْلَهم من لا علاقة لهم من قريب ولا بعيد بتلك الكلمات والجمل، في كل مكان الآن نجد من يصم آذاننا بكلمات الإنجليز، ولسنا بحاجتها وليس مجالها ولا مكانها؛ إنما هكذا درجت على ألسن الكثير وبدون حاجة.