ماالفرق بين الخطر و الازمة
الخطر
هي مجموعة من الصعوبات والعقبات التي تصاحب الأعمال ، وهي جزء لا يتجزأ من بيئة العمل ، بل وأحيانا يكون من الصعب أو من المستحيل إزالتها أو فصلها عن بيئة الأعمال ، وهي صعوبات وعقبات معلومة مسبقا
الازمة
فهي عقبات وصعوبات استثنائية تتعرض لها بيئة الأعمال ، ومن الصعب التنبوء بها ، ولكن يمكن للإدارة اليقظة والرشيدة استشعارها عن بعد أو في مراحلها المبكرة وإتخاذ ما يلزم لتلافيها أو التقليل قدر
- الفرق بين الازمة والمشكلة والكارثة وايهما اكثر تعقيدا؟ - YouTube
- الفرق بين المشكلة والأزمة والكارثة والمصيبة .. بقلم : د أحمد مقلد – جريدة عالم النجوم
- عالم الصفوة للعطور السعوديه
- عالم الصفوة للعطور و المكياج
- عالم الصفوة للعطور والتجميل كشخة العيد
الفرق بين الازمة والمشكلة والكارثة وايهما اكثر تعقيدا؟ - Youtube
الخصائص الأساسية للأزمة:
هناك مجموعة من السمات أو الخصائص التى
تميز الأزمة تتمثل فيما يلى:
1-
المفاجأه
العنيفه عند انفجارها. 2-
نقطه
تحول أساسية. 3-
ينقص
فيها التحكم فى الأحداث. 4-
تسود
فيها ظروف عدم التأكد ونقص المعلومات. 5-
الغموض
وعدم وضوح الرؤية. 6-
ضغط
الوقت والحاجة إلى اتخاذ قرارات سريعة وفعاله وصائبه. 7-
التهديد
الشديد للمصالح والأهداف والافتراضات الأساسية التى يقوم عليها النظام. 8-
انهيار
سمعة المنظمة أو سمعة متخذ القرار. 9-
تفقد
رسالة المنظمة مصداقيتها تجاه المجتمع. 10-
تأثير
القلق والأضطراب على حياة الأفراد. 11-
المنازعات
القانونية والمالية بين جماعات المصالح والأطراف المعنيه. 12-
تتسبب
فى وقوع خسائر مادية أو بشرية أو نفسية. 13-
الدخول
فى دائره من المجاهيل المستقبلية والعلاقات المعقدة المتداخلة التى يصعب حسابها
بدقة. الفرق بين الازمة والمشكلة والكارثة وايهما اكثر تعقيدا؟ - YouTube. رابعاً: الفرق بين الأزمة وبعض
المصطلحات الأخرى:
حدث خلط بين مفهوم الأزمة وبعض المصطلحات
الأخرى مثل المشكلة والتهديد والواقعة والحادث والصراع والكارثه ، وفيما يلى توضيح
لمفهوم تلك المصطلحات والتفرقه بينها وبين الأزمة. 1- المشكلة:
هى سؤال يحتاج لإجابة أو اتخاذ قرار
والمشكلة هنا تمثل مرحلة من مراحل مواجهة الأزمة وهى عملية اتخاذ القرار ولكنها لا
تمثل الأزمة بجميع جوانبها والمشكلة هى انحراف ضار عن نمط لا يحمل فى طياته خطراً
، تتوافر عنه معلومات دقيقه لإدراكه وتفهمه ووقتا كافيا لمعالجته وخبرات مناسبة
للتعامل معه وموارد مادية متاحه تفى لمواجهته.
الفرق بين المشكلة والأزمة والكارثة والمصيبة .. بقلم : د أحمد مقلد – جريدة عالم النجوم
الأزمة: "حالة غير عادية تخرج عن التحكم والسيطرة وتؤدي لتوقف حركة العمل أو هبوطها، بحيث تهدد تحقيق أهداف المنظمة، في الوقت المحدد". أما الكارثة: فهى حدث مروع يصيب المجتمع بأكمله ويسبب دمارا واسعا ومعاناة عميقة،يؤدي لارتباك وخلل وعجز في سرعة الإعداد للمواجهة،وتعم الفوضى في الأداء ويحدث تضارب في الأدوار على مختلف المستويات. ولكليهما اسلوب ادارة واحد وهى إدارة الأزمات و الكوارث و تعنى الاستعداد لما قد لا يحدث والتعامل مع ما حدث. لا يخفى على المتابع لسير الأحداث بخاصة السياسية منها ما للأزمات بكل أنواعها من دور في تاريخ الشعوب والمجتمعات سواء على صعيد الهدم أو البناء, وقراءة متأنية لدور الأزمة بشكل عام يفضي بنا إلى تلمس خيط يقودنا إلى حقيقة مفادها ان المجتمعات التي اعتمد الهرم القيادي فيها على فرق خاصة وكفاءة في التعامل مع الأزمات كانت أصلب عودا وأكثر على المطاوعة والاستمرار من قريناتها التي انتهجت أسلوبا مغايرا تمثل بالتصدي المرتجل والتعامل بطرق غير مدروسة سلفا مع بؤر الصراع والتوتر ما أدى بالتالي إلى ضعفها وتفككها، فالأزمات ظاهرة ترافق سائر الأمم والشعوب في جميع مراحل النشوء والارتقاء والانحدار.
2- انتشار الشائعات والمزيد من الأخبار المزيفة من الممكن أن يكون المسبب الرئيسي في حدوث الأزمات. 3- عدم اللجوء إلى التقدير السليم في المواقف من الممكن أن يؤدي إلى خلق المزيد من الأزمات فالثقة بالنفس الزائدة عن الحد من الممكن أن تؤدي إلى عدم تقدير الطرف الأخر ومدى قوته هو الأخر مما يؤدي إلى خلق الأزمة. 4- في حالة كثرة الأخطاء التي يقع بها الأفراد سواء إن كان الأمر مقصودا أو غير مقصود وأيضا أن يكون للإنسان الكثير من الصفات الغير مرغوب بها والتي من بينها الطمع. 5- كما أن الأزمات من الممكن أن تترتب على الكوارث وخاصة الكوارث الطبيعية حيث أن الفشل في السيطرة على نتائج تلك الكوارث من الممكن أن يؤدي إلى حدوث أزمة والتي من بينها الأزمات التي تحدث عقب البراكين أو الزلازل تكون من صنع البشر والطبيعة لا دخل لها بها. 6- كما أن الجهل والفقر من بين العوامل الأساسية والتي تؤثر بشكل مباشر على حدوث الأزمة وتطورها فتظهر بناء على تلك الأمور الاستغلال والمصالح الشخصية وغيرها من الأمور الغير مستحبة داخل المجتمعات مما يتسبب في حدوث الأزمة.
عالم الصفوة اسم على مسمى واسما لامعا لدى عشاق العطور الشرقية ومحبي دهن العود والعود والمخلطات الخاصة ، ليس على مستوى المملكة بل على مستوى الخليج العربي من خلال استراتيجيات واضحة ومتابعة مستمرة لكل ما هو جديد في عالم العطور الشرقية والعالمية بتواصل دائم مع هذه الشركات الكبرى... عالم الصفوة ابتكر فكرة جديدة وذلك بتركيب وتصميم المخلطات مباشرة أمام العميل وتتيح أيضا للعميل تركيب عطره بنفسه حسب رغبته الشخصية. وهذه الفكرة لأول مرة تطبق بهذا المستوى الراقي..
عالم الصفوة للعطور السعوديه
وهذا الموقف تتردد أصدؤه عند "الشبلي"، وهو المتسق تمامًا مع أفكاره بعكس رفاق الطريق من الصوفية، فيُحاول أن يُثني "الحلاج" عن التواصل مع الناس، وحتى إستشهاده يرى فيه درة من الجمال المُحرم، الذي ينبغي إخفاؤه ليبقى موضعًا للتأمل الذاتي عند الصفوة. عالم الصفوة للعطور السعوديه. وحين تقول المجموعة ذاتها أنها ستحمل كلماته إلى شق محاريث الفلاحين، وتخبئها بين بضاعات التجار… فكأننا إزاء طريقين لا يلتقيان، فأي كلمات لـ"الحلاج" يُبقونها؛ الاتحاد والحلول، أم سعيه لإضفاء العدل والجمال على العالم الحقيقي للناس… لأن الطريقين يُمثلان نوعين من الإدانة للواقع، أحدهما إدانة عاجزة والآخر إدانة فاعلة بمعنى ما.. بمعنى ما فقط، لأن حدوده تبقى الكلمات. … وعبر القسم الأول من المسرحية تتصارع الكلمة مع التصوف النائي عن الحياة، الذي يُغطى في الواقع؛ (الأغلال الحقيقية بزهور وهمية)…
والمعرفة عند "الحلاج" ليست ترفًا ونعمة لصاحبها، بل هي نار بروميثيوسية. لم يختار الرحمن شخوصًا من خلقه ؟ ليفرق فيهم أقباسًا من نوره هذا ليكونوا ميزان الكون المعتل وإعتلال الكون نابع مما فيه من شر، وشر الكون؛ كما يقول "الحلاج"؛ لـ"الشبلي"، فقر الفقراء وجوع الجوعى، والمسجونون المصفودون تسوقهم الشرطة.
عالم الصفوة للعطور و المكياج
ويدعو "الحلاج" إلى التشبه بصفات الله؛ (رغم أنه لا يتشبه به). الله قوى يا أبناء الله
كونوا مثله
الله فعول يا أبناء الله
كونوا مثله. عالم الصفوة للعطور و المكياج. أما "الشبلي" فهو ممثل الخلاص الروحي الفردي، والإدانة السلبية ويُمثل إمتدادًا للصوفي؛ "بشر الحافي"، في مجموعة "صلاح عبدالصبور" الثالثة. فيكفي الكلمة أن تتردد في دهاليز الروح الداخلية، حيث التحديق للشمس، والنظر للنور الباطن، وتنمو في ركود مستنقعات هذه الدهاليز، أشجار وثمار وشموس خضراء وأقمار… لا شك أنها جميعًا عقيمة وباهتة. وتُعمى عينا "الشبلي" عن الواقع؛ وقد سملتها هذه النزعة الروحية، فحين يسأله "الحلاج" من ذا صنع الفقر، وصنع القيود، والسياط، والإستعباد، فيجيب؛ من صنع الداء والموت والعلة… وكأن الداء والموت والعلة مثل القيود والسياط والعبودية، آفات طبيعية، وشرور كونية، وقوانين طبيعية لا اجتماعية، لا دخل لإرادة الإنسان فيها. وهنا نرى "الشبلي" وكأنه يُبرر باسم عالمه الداخلي المزيف والوهمي كل شرور الواقع التي تنبع من وضع إجتماعي، ولا صلة لها من قريب أو بعيد بتلك الأدواء الخالدة الأزلية. وما دامت تلك شرور كونية فلابد أن نكون جبريين وأن نقبل في رضى – وهو أحد مقامات الصوفية بالمناسبة – كل ما تأتي به، دون تململ، ودون إحتجاج، فالدنيا عند "الشبلي" في خير ما دام في خير!.
عالم الصفوة للعطور والتجميل كشخة العيد
ولعلى لا أتجاوز واجبى إذا قلت لهم باسم العالم الثالث: لا تكونوا متفرجين على مآسينا، ولكن عليكم أن تلعبوا فيها دوراً نبيلاً يناسب أقداركم.. إنكم من موقع تفوقكم مسئولون عن أى انحراف يصيب أى نبات أو حيوان، فضلا عن الإنسان فى أى ركن من أركان المعمورة. وقد ضقنا بالكلام وآن أوان العمل.. آن الأوان لإلغاء عصر قطاع الطرق والمرابين.. نحن فى عصر القادة المسئولين عن الكرة الأرضية.. أنقذوا المستبعدين فى الجنوب الإفريقى.. أنقذوا الجائعين فى إفريقيا.. أنقذوا الفلسطينيين من الرصاص والعذاب بل أنقذوا الإسرائيليين من تلويث تراثهم الروحى العظيم.. أنقذوا المديونين من قوانين الاقتصاد الجامدة.. مخلط منيرة. والفتوا أنظارهم إلى أن مسئوليتهم عن البشر يجب أن تقدم على التزامهم بقواعد علم لعل الزمن قد تجاوزه. معذرة.. أشعر بأنى كدرت شيئا من صفوكم، ولكن ماذا تتوقعون من قادم من العالم الثالث.. أليس أن كل إناء بما فيه ينضح؟ ثم أين تجد آنات البشر مكانًا تتردد فيه إذا لم تجده فى واحتكم الحضارية التى غرسها مؤسسها العظيم لخدمة العلم والأدب والقيم الإنسانية الرفيعة؟ وكما فعل ذات يوم برصد ثروته للخير والعلم طلباً للمغفرة فنحن - أبناء العالم الثالث - نطالب القادرين المتحضرين باحتذاء مثاله واستيعاب سلوكه ورؤيته.
وكان المتوقع أن يجهز على الجميع، فلا يشذ فى تصرفه عن مناخ زمانه، ولكنه دعا إلى حضرته نخبة من رجال القانون، وطالبهم بالتحقيق فيما نما إلى علمه، وقال لهم إنه يريد الحقيقة ليحكم بالعدل.. جميع المنتجات | متجر عالم الصفوة - عطور وبخور. ذلك السلوك فى رأيى أعظم من بناء إمبراطورية وتشييد الأهرامات وأدل على تفوق الحضارة من أى أبهة أو ثراء، وقد زالت الإمبراطورية وأمست خبراً من أخبار الماضى، وسوف تتلاشى الأهرامات ذات يوم ولكن الحقيقة والعدل سيبقيان ما دام فى البشرية عقل يتطلع أو ضمير ينبض. وعن الحضارة الإسلامية فلن أحدثكم عن دعوتها إلى إقامة وحدة بشرية فى رحاب الخالق تنهض على الحرية والمساواة والتسامح، ولا عن عظمة رسولها، فمن مفكريكم من كرمه كأعظم رجل فى تاريخ البشرية، ولا عن فتوحاتها التى غرست آلاف المآذن الداعية للعبادة والتقوى والخير على امتداد أرض مترامية ما بين مشارف الهند والصين وحدود فرنسا. ولا عن المآخاة التى تحققت فى حضنها بين الأديان والعناصر فى تسامح لم تعرفه الإنسانية من قبل ولا من بعد، ولكنى سأقدمها فى موقف درامى- مؤثر- يلخص سمة من أبرز سماتها، ففى إحدى معاركها الظافرة مع الدولة البيزنطية ردت الأسرى فى مقابل عدد من كتب الفلسفة والطب والرياضة من التراث الإغريقى العتيد، وهى شهادة قيمة للروح الإنسانية فى طموحها إلى العلم والمعرفة، رغم أن الطالب يعتنق دينا سماويا والمطلوب ثمرة حضارة وثنية.
قُدر لى يا سادة أن أولد فى حضن هاتين الحضارتين، وأن أرضع لبنيهما وأتغذى على آدابهما وفنونهما، ثم ارتويت من رحيق ثقافتكم الثرية الفاتنة، ومن وحى ذلك كله، بالإضافة إلى شجونى الخاصة، ندت عنى كلمات أسعدها الحظ باستحقاق تقدير أكاديميتكم الموقرة فتوجت اجتهادى بجائزة نوبل الكبرى، فالشكر أقدمه لها باسمى وباسم البناة العظام الراحلين من مؤسسى الحضارتين. لعلكم تتساءلون: هذا الرجل القادم من العالم الثالث كيف وجــد من فـراغ البال ما أتاح له أن يكتب القصص؟ وهو تساؤل فى محله.. فأنا قادم من عالم ينوء تحت أثقال الديون، حتى ليهدده سدادها بالمجاعة أو ما يقاربها.. عالم الصفوة للعطور والتجميل كشخة العيد. يهلك منه أقوام فى آسيا من الفيضانات، ويهلك آخرون فى إفريقيا من المجاعة، وهناك فى جنوب إفريقيا ملايين المواطنين قضى عليهم بالنبذ والحرمان من أى من حقوق الإنسان فى عصر حقوق الإنسان وكأنهم غير معدودين من البشر. وفى الضفة وغزة أقوام ضائعون رغم أنهم يعيشون فوق أرضهم وأرض آبائهم وأجدادهم وأجداد أجدادهم، هبوا يطالبون بأول مطلب حققه الإنسان البدائى وهو أن يكون لهم موضع مناسب يعترف لهم به، فكان جزاء هبتهم الباسلة النبيلة - رجالاً ونساءً وشبابًا وأطفالاً - تكسيرا للعظام وقتلا بالرصاص وهدما للمنازل وتعذيبًا فى السجون والمعتقلات، ومن حولهم مائة وخمسون مليونا من العرب يتابعون ما يحدث بغضب وأسى، مما يهدد المنطقة بكارثة إن لم تتداركها حكمة الراغبين فى السلام الشامل العادل.