القافلة هو جميع شخص مميزناجح فحياتة العلمية و العملية.. الكلاب هم الاشخاص الحاقدين الذين يتربصون لهؤلاء الاشخاص المتميزين..
القافلة تسير و الكلاب تنبح!
قصة مثل.. الكلاب تنبح والقافلة تسير - دير الزور
عِلم عائشة - رضي الله عنها -: علمها بالفرائض: رَوى ابنُ سعْد في طبقاته عن مسروقٍ أنَّه قيل له: هل كانتْ عائشةُ تُحسِن الفرائض، قال: إي والذي نفْسي بيده، لقد رأيتُ مشيخةَ أصحاب رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - الأكابر يسألونها عنِ الفرائض. عِلْمها بالسنن: ورُوي عن أبي سلمة بن عبدالرحمن قال: ما رأيتُ أحدًا أعلمَ بسُنن رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - ولا أَفْقَه في رأيٍ إنِ احتيج إلى رأيه، ولا أعلم بآية فيما نزَلتْ ولا فريضة مِن عائشة. وذكَر ابنُ عبدِالبرِّ في "الاستيعاب" عن عطاء بن أبي ربَاح، قال: "كانتْ عائشةُ أفْقهَ الناس، وأعلمَ الناس، وأحسنَ الناس رأيًا في العامَّة". وقد رَدَّتْ وهمًا فقهيًّا لمائتين مِن الصحابة. قصة مثل.. الكلاب تنبح والقافلة تسير - دير الزور. علمها بالشعر: لَمَّا قيل لعروة: ما أرواكَ يا أبا عبدالله! قال: وما رِوايتي من رواية عائِشة؟! ما كان ينزل بها شيء إلاَّ أنشدتْ فيه شِعرًا.
10:36 م
الأحد 13 ديسمبر 2015
كتب - محمد شعبان:
شنَّ رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجومًا حادًا على مجلة "الشراع" اللبنانية، بعدما وصفت فيروز "سفيرة لبنان إلى النجوم" ببخيلة، وأنها عدوة الناس وعاشقة المال والويسكي ومتآمرة مع بشار الأسد، على غلاف المجلة، أمس السبت، بالإضافة إلى موضوع احتل 6 صفحات سلبية عن فيروز. وجاء رد ريما عاصي الرحباني، سريعًا وحادًا، رافضة إهانة والدتها، مؤكدة أن هذه المحاولات لن تنل من مكانة والدتها داخل نفوس الجمهور العربي واللبناني. وكتبت "ريما" عبر صفحتها الشخصية بموقع "فيسبوك"، اليوم الأحد، معلقة: "كل إنسان كبير أو عظيم بأخلاقو وشخصيّتو ومواهبو ووطنيتو وعطاءاتو وإنجازاتو وتضحياتو، بيخِلق من حولو كميّة حسّاد بِعقَد نقص ما بيعرفوا كيف يداووها إلا بمُخيّلة بتضاهي ببشاعتا ضعفُن وفشلُن، فَبِيلفّقو أكاذيب وإفتراءات، ظنًّا منهن إنّو بهالطريقة بيحجّمو عظمتو وبيخفّفوا من حب الناس إلو". وأضافت: "هاي وجه من طبيعة الإنسان العاطلة والحسودة والحقودة، اللي بتِعلق بدوّامة الفشل والحسد والخُبث، هلقد بيكون فاشل صاحبها إنّو ما بيعرف يعمل شي إلا تركيب وتلفيق الأخبار ع كل إنسان ناجح وكبير، تيحاول يخفّف من وطأة وهجو أو تيتعربش ع إسمو وينشهر، كونو نكِرة، فيظن إنّو مُجرّد ما يتطاول على هالإسم الكبير، بيتحوّل من نكِرة لَبطل".
مجموعتين الهامة بين الصحابة هي المهاجرون "المهاجرين"، أولئك الذين لديهم الثقة في محمد صلي الله عليه وسلم، عندما بدأ للتبشير في مكة المكرمة والذين فروا معه عندما تم اضطهاد أنه هناك، و الأنصار ، وأهل المدينة المنورة الذي رحب محمد وله ووقفوا رفقاء حماة لهم. عادةً ما تصل قوائم الصحابة البارزين إلى 50 أو 60 اسمًا ، الأشخاص الأكثر ارتباطًا بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ومع ذلك ، كان من الواضح أن هناك العديد من الأشخاص الآخرين الذين كانوا على اتصال مع محمد ، وتم تسجيل أسمائهم وسيرهم الذاتية في نصوص مرجعية دينية مثل كتاب ابن سعد المبكر للطبقات الرئيسية. يتكون كتاب القرطبي في " استجاب في معرفة الأحاب" ، المتوفى عام 1071 ، من 2770 سيرة ذاتية للذكور و 381 سيرة ذاتية للإناث. وفقا لملاحظة في كتاب القسطلاني " المواهب اللادونية" ، كان عدد لا يحصى من الأشخاص قد اعتنقوا الإسلام في الوقت الذي توفي فيه محمد صلي الله عليه وسلم ، كان هناك 10000 في وقت فتح مكة و 70. 000 خلال رحلة تبوك في 630. من الصفات التي تميز بها الصحابي المغيرة بن شعبة رضي الله عنه - موقع الافادة. يؤكد بعض المسلمين أن عددهم كان أكثر من 200000: يُعتقد أن 124000 شهدوا خطبة الوداع التي ألقاها محمد بعد أداء حجة الوداع إلى مكة.
من ابرز الصفات التي تميز بها الصحابه وخاصة الانصار جروب
من أبرز الصفات التي تميز بها صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وبخاصة الأنصار رضي الله عنهم هي صفة الإيثار سررنا بكم زوارنا الكرام الى موقع دروب تايمز الذي يقدم لكم جميع مايدور في عالمنا الان وكل مايتم تداوله على منصات السوشيال ميديا ونتعرف وإياكم اليوم على بعض المعلومات حول من أبرز الصفات التي تميز بها صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وبخاصة الأنصار رضي الله عنهم هي صفة الإيثار الذي يبحث الكثير عنه.
التّضحية، فقد ضرب الصّحابة رضوان الله عليهم أيضًا المثل في التّضحية في سبيل الدّعوة الإسلاميّة، فقد قدّموا أموالهم وأرواحهم رخيصةً في سبيل رفع راية الدّين، فشهدت ساحات الوغى بطولات قلّ نظيرها، ومواقف خلّدها التّاريخ. الإخلاص في النّية، فلقد كان الصّحابة مخلصين في أعمالهم ومواقفهم، ولا يبتغون من ورائها إلاّ الأجر والثّواب، فإذا ما بذلوا الصّدقات والأموال بذلوها خفيةً عن أعين النّاس، وإذا قاتلوا لم يقاتلوا رياءً أو سمعة، وإنّما احتسابًا لما عند الله تعالى من الأجر والثّواب العظيم.