"إن من الكياسة أن تفعل كذا" كثيراً ما نقرأ مثل هذا القول، وقد قرأته مرات في مقالات سياسية، وتذكرت أن بعض العاميات تقول "كويس" (الكاف ساكنة والياء مشددة ومكسورة) ويعنون به الحسن أو الجميل، فما أصل هذا؟
الكيْس: الخفة والتوقد، وهو كيْس وكيـِّس، والجمع أكياس، ووردت الكلمة في أحاديث شريفة عدة، منها: "وكان كيْس الفعل" أي حسنه، و"الكيـِّـس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت" أي العاقل و"أي المؤمنين أكيس" أي أعقل، و"المؤمن كيـِّـس فطن" و "أن ترد الماء بماء أكيس" أي أحكم.
وبدا الجميع كأن على رؤوسهم الطير
بقلم: سمية الغامدي
في الجزيرة البعيدة، التي يحفها الضباب السحري العجيب، يحجبها عن أنظار جميع المخلوقات، عاش ملكٌ غير مسؤول، لا يهتم بشؤون شعبه، لا يهمه شيءٌ سوى الطعام، بدين، أبيض الوجه، أحمر اللحية، قليلٌ من الشعر الأحمر يستقر تحت تاج عظيم وأصابع مليئة بالخواتم الذهبية المرصعة بالمجوهرات. "يا هذا" صرخ الملك "أحضر لي مزيدًا من الطعام". "كما يأمر سيدي" قال الخادم الذي اسمه ميمون ولم يكن الملك يعلم بهذا. فتىً صغير يلعب ويمرح بالقرب من القلعة، كل يومٍ يراقبه الملك وهو جالسٌ على عرشه ذي الظهر العريض والطويل من نافذة غرفة الطعام التي أصبح بالكاد يغادرها! "يا هذا" قال الملك مناديًا الخادم ميمون "أريد هذا الرضيع". "رضيع؟ " قال ميمون "أي رضيعٍ يا سيدي؟ ". كأن على رؤوسهم الطير « نزار. "تعال إلى هنا وانظر" يتقدم ميمون باتجاه الملك "ذلك الفتى الصغير" قال وهو يشير بإصبعه من النافذة "أحضره لي". أومأ ميمون برأسه إيجابًا. يراقب الملك ميمون وهو يخرج من باب القلعة، ضحك لفكرة أن ميمون أصبح صغيرًا من هنا، ها قد اقترب منه، أوه إنه يتحدث معه، يا إلهي عمّ يتحدثان؟ لِمَ أنا متحمس بهذا الشكل. طرقت يد مرتعشة الباب برفق، "ادخل" قال الملك وهو يعتدل في مقعده، دخل الفتى مسرعًا من خلف ميمون بعد أن دفعه، يتلفت حوله ويجيل نظره في كل الأشياء الرائعة الموجودة هنا، انزعج الملك من هذا التصرف لكن سرعان ما صرف هذا الغضب عنه وقال محيٍّ الفتى:
– مرحبًا بك أيها الصغير، كيف تجد تلك اللوحة؟
– أهلًا بك، أجدها جيدة نوعًا ما، لم يعجبني وجود تلك البقعة الخضراء هناك، من صنعها؟
– أنا صنعتها، ألستُ بارعًا؟
– لا، لا أعتقد ذلك.
كأن على رؤوسهم الطير &Laquo; نزار
و ضعفه الألبانى فى الضعيفة (1170) و أعله بالفرج بن فضالة. خلاصة الدرجة: الحديث منكر لتفرد الفرج بن فضالة و هو ضعيف عن يحيى بن سعيد الأنصارى بهذا الحديث دون أصحابه. المصدر:
ترجمة: ماجد السوره ميري لا شك ان وسائل الاعلام المرئية و المسموعة و المقروءة تحمل رسالة تعبر عن افكار و تطلعات جماعة ذات افكار و مشاعر مشتركة سواء أَكانت تلك الجماعة شعبا او أمة او جماعة تعيش في محيط جغرافي معين، و من المفترض ان تشارك تلك الوسائل الاعلامية في افراح و اتراح تلك الجماعة التي تعبر عن ارادتها و افكارها و مصالحها وتجعلها في متناول الرأي العام المحلي و الخارجي. ان من يشاهد القنوات التلفزيونية الكوردية او يستمع للاذاعات و يقرأ الصحف و المجلات و المطبوعات بصورة عامة يرى و يسمع و يقرأ العديد من الموضوعات فيها الغث و السمين فليس لذلك أهمية في نظر القائمين عليها فالمهم هو ملء المساحات الفارغة كيفما اتفق. على سبيل المثال لا الحصر تعرض جميع القنوات التلفزيونية الكوردية برنامجا يوميا قصيرا تحت عنوان "الصور تتكلم" تشتريه من شركات التلفزة العالمية باثمان باهظة تعرض فيه احداثا صغيرة و عادية تجري في مكان ما في هذا العالم الفسيح كاصطدام سيارتين في الدولة الفلانية و غرق زورق صيد في النقطة العلانية من البحر او شخص يقوم بعمل غريب كسحب سيارة بالاسنان او برنامج قصير عن الفنان العالمي الفلاني او الشخصية الاجنبية الفلانية.
11:15 مساءاً بتوقيت العراق. 10:15 مساءاً بتوقيت السودان. 11:15 مساءاً بتوقيت اليمن. 10:15 مساءاً بتوقيت ليبيا. 9:15 مساءاً بتوقيت تونس. 9:15 مساءاً بتوقيت الجزائر. 8:15 مساءاً بتوقيت المغرب. 12:15 مساءاً بتوقيت الإمارات. 11:15 مساءاً بتوقيت البحرين. 12:15 مساءاً بتوقيت سلطنة عُمان. 11:15 مساءاً بتوقيت الكويت. 11:15 مساءاً بتوقيت قطر. 8:15 مساءاً بتوقيت موريتانيا. 11:15 مساءاً بتوقيت جزر القمر.
اصابة سلمان الفرج اليوم السابع
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر:" أخبار اليوم "
السابق
بالبلدي: تفاصيل طلب الأهلي حكام أجانب لإدارة مبارياته في الدوري
التالى
بالبلدي: سيد عبد الحفيظ يهاجم التحكيم الإفريقي: تعبنا منهم
انتشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية ، مقطع فيديو لمجموعة من الأطفال الصغار يتزلجون على سطح مبنى متعدد الطوابق ، مع حاجز وقائي قصير للغاية يمنعهم من السقوط. الفيديو ، الذي تم تصويره من مبنى مقابل من قبل امرأة تعرف فقط بالسيدة لين ، حدث وكان هناك الكثير من الاهتمام على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الشهر ، حيث تساءل العديد من المعلقين كيف لم ينتهي الأمر برمته بكارثة. يُظهر الفيديو مجموعة من الأطفال الصغار يتزلجون بالخطأ على سطح أملس لمبنى في بايانور ، منغوليا الداخلية ، الصين ، دون إشراف من شخص بالغ ، مع رياح قوية وحاجز أمان صغير فقط لمنع الأطفال من السقوط. إنها معجزة ألا يتأذى أي منهم. اصابة سلمان الفرج اليوم المملكة ضمن المراكز. نشرت صحيفة الورقة "التقط الصينيون مؤخرًا مقطع فيديو للسيدة لين ، مضيفين أن المرأة اتصلت بالشرطة بمجرد أن لاحظت الأطفال يتزلجون من مبنى قريب ، وصل رجال الإنقاذ قبل حدوث أي شيء مأساوي ، وتم إخطار والدي الأطفال بالمخاطر التي قد يتعرض لها الأطفال. الأطفال. من الواضح أن الوالدين قد وعدا بالعناية بالقصر معروف بشكل أفضل ، لكن إدارة المبنى تحملت أيضًا بعض اللوم ، معترفة بأن الأطفال الصغار جدًا لا ينبغي أن يصعدوا إلى السطح في المقام الأول.