سورة البقرة كاملة، القارئ عبدالله الموسى. Al - Baqarah, reader Abdullah Al - Mousa - YouTube
- وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ - القارئ عبدالله الموسى - سورة البقرة - QHD - YouTube
- عبدالله الموسى (سورة البقرة كاملة) رمضان ١٤٣٨هـ - ملتقى أهل العلم
- معنى قوله تعالى: (وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ...)
- والله يريد أن يتوب عليكم | بقلم د. مجدي الهلالي
- اعراب سورة النساء الأية 27
وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ - القارئ عبدالله الموسى - سورة البقرة - Qhd - Youtube
سورة البقرة مكررة بصوت القارئ عبدالله الموسى 🌷 - YouTube
عبدالله الموسى (سورة البقرة كاملة) رمضان ١٤٣٨هـ - ملتقى أهل العلم
القارئ/عبدالله الموسى (سورة البقرة كاملة) (رمضان 1435هـ) - YouTube
استمع إلى الراديو المباشر الآن
ــــ ˮعقيل الشمري" ☍...
ما رأيت تاريخًا صنعته الشهوات والملذات! ولكن دعاة الشهوات والملذات عندنا يزعمون أنهم يصنعون تاريخنا الحديث، فهل هم جاهلون؟ أم متآمرون؟ أم جمعوا بين الجهل والتآمر؟. ــــ ˮمصطفى السباعي" ☍...
السفور والحسور والتكشف والموضات، وكشف النساء العورات، وسلوك الشباب سبيل الفساد، كل ذلك قنابل للعدو تتساقط علينا، وتهدم كياننا، وتصدع بنياننا، وتُذهب قوانا، فهل نكون من غفلتنا عونًا للعدو على أنفسنا؟! ــــ ˮعلي الطنطاوى" ☍...
لن يكتفي أتباع الشهوات بما يسوغ الخلاف فيه؛ حتى يجنحوا بالأمة إلى ما لا خلاف على تحريمه: (وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا). ــــ ˮعبدالله السكاكر" ☍...
{والله يريد أن يتوب عليكم} من تدبر أصول الشرع علم أن الله يتلطف بالناس في التوبة بكل طريق! [ابن تيمية] ــــ ˮمحاسن التاويل" ☍...
" والله يريد أن يتوب عليكم " تذكر ذلك يامن آلمته الذنوب، ولعبت به الشهوات، تعال إلى باب التوبة بقلبٍ تائب نادم. ــــ ˮمحاسن التاويل" ☍...
{ والله يريد أن يتوب عليكم.. معنى قوله تعالى: (وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ...). } { يريد الله أن يخفف عنكم.. } سبحانه ما أحلمه يتودد إلى عباده! ــــ ˮنايف الفيصل" ☍...
مجالس في تدبر القرآن سورة النساء آية 27 ــــ ˮخالد السبت" ☍...
(والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما) هذا هو الفرق بين ما يريده الله لنا في رمضان وماتريده بعض القنوات!
معنى قوله تعالى: (وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ...)
وفي ذكر هذه الصلة هنا تشنيع لحالهم ، ففي الموصول إيماء إلى تعليل الخبر. والمراد بهم المشركون: أرادوا أن يتّبعهم المسلمون في نكاح أزواج الآباء ، واليهودُ أرادوا أن يتّبعوهم في نكاح الأخوات من الأب ونكاح العمّات والجمع بين الأختين. والميلُ العظيم هو البعد عن أحكام الشرع والطعن فيها. اعراب سورة النساء الأية 27. فكان المشركون يحبّبون للمسلمين الزنى ويعرضون عليهم البغايا. وكان المجوس يطعنون في تحريم ابنةِ الأخ وابنة الأخت ويقولون: لماذا أحلّ دينكم ابنة العمّة وابنة الخالة. وكان اليهود يقولون: لا تحرم الأخت التي للأب ولا تحرم العمّة ولا الخالة ولا العّم ولا الخال. وعبّر عن جميع ذلك بالشهوات لأنّ مجيء الإسلام قد بيّن انتهاء إباحة ما أبيح في الشرائع الأخرى ، بله ما كان حراماً في الشرائع كلّها وتساهل فيه أهل الشرك. قراءة سورة النساء
والله يريد أن يتوب عليكم | بقلم د. مجدي الهلالي
وفي رواية: «فأوحي الله تعالى إلى هذه أن تباعدي، وإلى هذه أن تقرَّبي، وقال: قيسوا ما بينهما، فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له». لا يحوجنا إلى المشي الكثير
نعم، أخي ، إن ربك ينتظر منك أي بادرة صادقة في العودة إليه، ليقترب منك ويقترب، ولا يحوجك إلى المشي الكثير، كما في الحديث القدسي: «.. ومن تقرب مني شبرًا، تقربت منه ذراعًا، ومن تقرب مني ذراعًا تقربت منه باعًا، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة، …» ( [2]). يعلق الإمام النووي على هذا الحديث فيقول:
أي من تقرب إلى بطاعتي تقربت إليه برحمتي، وإن زاد عبدي زدت، فإن أتاني يمشي وأسرع في طاعتي أتيته هرولة أي صببت عليه الرحمة، وسبقته بها، ولم أحوجه إلى المشي الكثير في الوصول إلى المقصود ( [3]). فهل توافقنى -أخى- أن هذا الحديث وغيره مما سبق ذكره يدل على شدة شوقه سبحانه لعودة عبادة إليه، وأنه أشد شوقا لهذه العودة من العبادة أنفسهم؟! ولو كُشفت الحُجُب، وتأكد الشاردون عن الله من هذه الحقيقة لماتوا خجلا منه سبحانه. والله يريد أن يتوب عليكم | بقلم د. مجدي الهلالي. بابه مفتوح للجميع:
أخي.. ما تعليقك على قوله صلى الله عليه وسلم: « إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها » ( [4]) ؟
ألا يكفيك دليلا على حب ربك لك أن جعل بابه مفتوحًا أمامك ليل نهار، وبدون وجود حاجب ولا واسطة، فمتى شئت، ومتى رغبت في الدخول عليه دخلت؟!
اعراب سورة النساء الأية 27
ألم يكن من الممكن أن يكون الدخول على الله ودعاؤه في وقت محدد بالليل أو بالنهار، وعلى من يريد أن يجاب طلبه أن يجتهد في تحري هذا الوقت كما يحدث مع كل صاحب سلطان. ولكنه سبحانه وتعالى لم يشأ أن يفعل ذلك، فلم يغلق بابه أبدًا في وجه أحد مهما كان جُرمه. نعم، مهما كان جُرمه. وليس ذلك للمسلمين فحسب بل لجميع عباده من يهود ونصاري وملحدين وبوذيين, ومن منافقين، وفاجرين، وقطاع طرق، ومجرمين. أليس كل واحد من هؤلاء له مكان في الجنة يريد الله له أن يشغله، ولا يتركه؟! فإن كنت تشك في هذه الحقيقة فتأمل معي توجيهه لرسوله الكريم:]قُل لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِن يَنتَهُوا يُغَفَرْ لَهُمْ مَّا قَدْ سَلَفَ[ [الأنفال: 38] هكذا بكل بساطة. وتأمل خطابه للمنافقين، فبعد أن حذرهم وخوفهم من مآل أفعالهم عاد فلم ييئسهم من رحمته بل جعل الطريق أمامهم ممهدًا للتوبة والعودة إليه]]إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا` إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ للهِ فَأُولَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا[ [النساء: 145، 146].
هم في السجن مع يوسف، لكن لكلٍ سبب في أنَّهم سجنوه، فسبب هؤلاء الذين سألوا يوسف هو أنهم أجرموا، لكن سبب وجود يوسف في السجن أنه بريء والبريء كل فكره في الله، أما الذين انحرفوا ودخلوا معه السجن عندما ينظرون إليه يجدونه على حالة حسنة، بدليل أن أمراً جذبهم وهمّهم في ذاتهم بأن رأوا رؤيا، فذهبوا لمن يعرفون أنه إنسان طيب برغم وجوده معهم في السجن، فقد أعجبوا به بدليل أنهم قالوا له: { إِنَّا نَرَاكَ مِنَ ٱلْمُحْسِنِينَ}. ومن يقول: { إِنَّا نَرَاكَ مِنَ ٱلْمُحْسِنِينَ} لا بد أن تكون عنده قدرة على تمييز القيم، ثم قاسوا فعل يوسف عليها فوجدوها حسنة، وإلا فكيف يُعرف؟. إذن فالقيم معروفة عندهم، فلما جاء أمر يهمهم في ذاتهم ذهبوا إلى يوسف.