32 يوميا تلقى » 22 اعجاب ارسل » 19 اعجاب اخر زياره: [ +] معدل التقييم: نقاط التقييم: 105 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
مجلس فضاء الشعر رد: قصائد عبدالله الفيصل يعطيك العافيه ومشكور على الاضافه الجميله تحيتي توقيع: [
06-02-11, 01:03 AM
المشاركة رقم: 6 المعلومات الكاتب: اللقب: عضو ماسي مميز الرتبة: الصورة الرمزية
مجلس فضاء الشعر رد: قصائد عبدالله الفيصل جزاك الله خير الجزاء
- قصائد خالد الفيصل المغناة – محتوى عربي
- الفضيل بن عياض من هو
- الفضيل بن عياض اسلام ويب
قصائد خالد الفيصل المغناة – محتوى عربي
وأخير لماذا أنت مقلة في حضورك الإعلامي؟
فقط لأني لا أعتبر نفسي جاهزة بما يكفي للحضور الإعلامي.
وأفادت سكرتارية الجائزة أنها بدأت استقبال الترشيحات وفرزها في الأول من ديسمبر، فيما أُغلق باب الترشيح في العاشر من فبراير الماضي، تمهيداً للإعلان الرسمي عن أسماء الفائزين غداً الأربعاء. قصائد خالد الفيصل المغناة – محتوى عربي. وتعد أكاديمية الشعر العربي بجامعة الطائف مؤسسة متخصصة في تنمية الشعر العربي الفصيح ودعمه وتطويره، بتقدير فحول الشعراء والمبرزين منهم، ودعم الموهوبين والناشدين، وتفعيل الأنشطة الشعرية والنقدية، وتعزيز دور الشعر العربي الفصيح في ثقافتنا المعاصرة. وبدأت الأكاديمية في استقبال أسماء المرشحين للفوز بالجائزة في فروعها الثلاثة، بعد مخاطبتها نحو ٢٠٠ جهة حكومية وأهلية في مختلف الدول العربية، من بينها ١٥ وزارة للثقافة، و١٧ ملحقية ثقافية عربية معتمدة في المملكة، إلى جانب جميع الجامعات السعودية، وكبرى الجامعات العربية، والمؤسسات الثقافية والأندية الأدبية وبيوت الشعر وأكاديمياته في السعودية وخارجها، والمؤسسات العربية المعنية بالمسرح، ودور الأوبرا، وأكاديميات الفنون الموسيقية ومعاهدها، والمؤسسات القائمة على المهرجانات المسرحية والغنائية الكبرى. وتبلغ قيمة جائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي مليون ريال سعودي، موزعة على ثلاثة فروع؛ الأول: للشعر العربي وتبلغ قيمة جائزته نصف مليون ريال، وتُمنح لشاعر عربي معاصر على مجمل أعماله الشعرية التي اتسمت بغنى التجربة، بحيث لا يقل إنتاجه الشعري عن ثلاثة دواوين مطبوعة، ومكتوبة باللغة العربية الفصحى، وأن تلتزم الدواوين المقدمة في موسيقاها بالإيقاع الشعري المنضبط "العمودي والتفعلية"، وأن يتم ترشيح الشاعر من خلال إحدى المؤسسات الثقافية المتخصصة، أو دور النشر العربية أو العالمية، فيما لا يحق لأي عضو في لجان التحكيم التقدم للجائزة في السنة التي يشارك فيها في أعمال التحكيم.
وعن عبد الصمد, قال: سمعته قال: إذا رأيت مبتدعا ً في طريق و فخذ في طريق آخر. وقال الفضيل: لا يرتفع لصاحب بدعة إلى الله عمل. وعن الفضيل قال: من أعان صاحب بدعة, فقد أعان على هدم الإسلام. وعن حسين بن ياد, قال: سمعت فضيلا ً يقول: ما على الرجل, إذا كان فيه ثلاث خصال: إذا لم يكن صاحب هوى, ولا يشتم السلف, ولا يخالط السلطان. وعن عبد الصمد بن يزيد الصائغ, قال: ذكر عن الفضيل – وأنا أسمع – الصحابة؛ فقال: اتبعوا, فقد كفيتم أبو بكر, وعثمان, وعلي. قال الذهبي: فالجل صاحب سنة. درر من أقواله:
عن أبي الفضل الخزاز, قال: سمعت الفضيل بن عياض, يقول: أصلح ما أكون, أفقر ما أكون, وإني لأعصى الله, فأعرف ذلك في خلق حماري, وخادمي. وعن إسحاق بن إبراهيم, قال: إذا لم تقدر على قيام الليل, وصيام النهار؛ فاعلم أنك محروم, مكبل؛ كبلتك خطيئتك. قال فيض بن إسحاق: سمعت الفضيل بن عياض, وسأله عبدالله بم مالك: يا أبا علي, ما الخلاص مما نحن فيه ؟ قال: أخبرني, من أطاع الله, هل تضره معصية أحد ؟ قال: لا, قال: فمن يعصي الله, هل تنفعه طاعة أحد, قال: لا, قال: هو الخلاص, إن أردت الخلاص. وعن إبراهيم بن الأشعث: سمعت الفضيل يقول: أكذب الناس العائد في ذنبه, وأجهل الناس المدل بحسناته, وأعلم الناس بالله, أخوفهم منه, لن يكمل عبد, حتى يؤثر دينه على شهوته, ولن يهلك عبد, حتى يؤثر شهوته على دينه.
الفضيل بن عياض من هو
الطّريق إلى الإخلاص هو محاربة أهواء النّفس ومقاومة الطّمع في الدّنيا، والتّجرّد للإقبال على الآخرة، وإحياء خشية الله في القلب، وهذا الإخلاص إذا صدق استلزام صواب العمل وطهارته. ولقد سمع الفضيل بن عياض قول الله تبارك وتعالى: {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمُ أَحْسَنُ عَمَلًا} المُلك:3. فقال رحمه الله: "أحسنُ العمل هو أخلَصه وأصوبه"، فقالوا له: ما أخلصه وأصوبه؟ فأجاب أنّ العمل إذا كان خالصًا ولم يكن صوابًا لم يُقبَل، وإذا كان صوابًا ولم يكن خالصًا لم يُقبَل حتّى يكون خالصًا وصوابًا، والخالص أن يكون لله والصّواب أن يكون على السُّنّة. ثمّ تلا قول الله تبارك وتعالى: {فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} الكهف:110. وللإخلاص ثمرات كثيرة جليلة منها: محبّة الله تعالى لمَن أخلص له، وقبول الله تعالى من المُخلِص "إنّ الله لا يَقبل من العمل إلّا ما كان خالصًا وابتغى به وجهه". وانقطاع الوسواس عن الإنسان. وصرف السُّوء والفحشاء عن الشّخص المُخلِص. وتَفجُّر الحكمة من المُخلِص. ونصر الله المُخلِص لقول النّبيّ صلى الله عليه وسلم فيما يرويه النّسائي: "إنّما نصر الله هذه الأمّة بضعفائها ودعوتهم وإخلاصهم".
الفضيل بن عياض اسلام ويب
روي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه مرّ بإبلٍ جرباء، فقال: ماذا تصنعون بها؟ قالوا: ها هنا امرأةٌ صالحة نأمرها فتدعو الله عزّ وجلّ بالشفاء لها، فقال: هلا جعلتم مع الدعاء شيئاً من القطران! قَالَ الإِمَامُ سَعِيْدُ بن جُبَيْرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ: «التَّوَكُّلُ جِمَاعُ الإِيْمَانِ»، وَقَالَ الإِمَامُ التُّسْتَرِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ: «الطَّعْنُ فِي الحَرَكَةِ (يَعْنِيْ السَّعْيَ) طَعْنٌ فِي السُّنَّةِ، وَالطَّعْنُ فِي التَّوَكُّلِ طَعْنٌ فِي الإِيْمَانِ؛ فَالتَّوَكُّلُ إِيْمَانُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ، وَالحَرَكَةُ سُنَّتُهُ، فَمَنْ عَمِلَ عَلَى حَالِهِ فَلَا يَتْرُكَنَّ سُنَّتَه». وقد سُئل الإمام أحمد عمن يقعد ولا يكتسب ويقول: توكلت على الله، فقال: ينبغي للناس كلهم أن يتوكلوا على الله، ولكن يعوّدون على أنفسهم بالكسب، وقال الفضيل بن عياض: لم يفعل هذا - يعني التواكل - الأنبياء ولا غيرهم - من الصالحين -، ولم يقولوا: نقعد حتى يرزقنا الله عزّ وجلّ، وقال الله عزّ وجلّ: {وابتغوا من فضل الله}.
وعن إبراهيم بن الأشعث قال: ما رأيت أحدا, كان الله في صدره, أعظم من الفضيل بن عياض؛ كان إذا ذكر الله, أو ذكر عنده, أو سمع القرآن؛ ظهر به الخوف والحزن, وفاضت عيناه؛ حتى يرحمه من بحضرته, وكان دائم الحزم, شديد الفكرة, ما رأيت رجلا, يريد الله بعلمه, وعمله, وأخذه, وعطائه, ومنعه, وبذله, وبغضه, وحبه, وخصاله كلها غيره, وقال أيضا ً عنه: كنا إذا خرجنا مع الفضيل في جنازة, لا يزال يعظ, ويذكر, ويبكي؛ كأنه مودع أصحابه, ذاهب إلى الآخرة, حتى يبلغ المقابر, فيجلس؛ فكأنه بين الموتى, جلس من الحزن, والبكاء, حتى يقوم, وكأنه يرجع من الآخرة, يخبر عنها. وعن سفيان بن عيينة, قال: ما رأيت أحدا ً أخوف من الفضيل, وأبيه. وعن إسحاق بن إبراهيم قال: قال عبدالله بن المبارك: إذا مات الفضيل, ارتفع الحزن. وقال إبراهيم بن سعيد الجوهري: قال لي المامون: قال لي الرشيد: ما رأيت عيناي مثل فضيل بن عياض؛ دخلت عليه, فقال لي: فرغ قلبك للحزن, والخوف, حتى يسكناه, فيقطعاك عن المعاصي, ويباعداك من النار. وعن ابن أبي عمر, قال: ما رأيت بعد الفضيل أعبد من وكيع. وعن ابن المبارك قال: إذا ما نظرت إلى الفضيل؛ جدد لي الحزن, ومقت نفسي, ثم بكى. اتباعه للسنة, وذمه للبدع والمبتدعين:
عن عبد الصمد بن يزيد, قال: سمعت الفضيل, يقول: من أحب صاحب بدعة, أحبط الله عمله, وأخرج نور الإسلام من قلبه.