0 تصويتات
178 مشاهدات
سُئل
ديسمبر 27، 2021
في تصنيف التعليم عن بعد
بواسطة
Aseel Ereif
( 150مليون نقاط)
الهوية الفنية العربية هي
الهوية الفنية العربية هي؟
الهوية الفنية العربية ما هي؟
الهوية الفنية العربية هي ما الحل؟
الهوية الفنية العربية هي ما الجواب؟
إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك
إرسل لنا أسئلتك على
التيليجرام
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
الهوية الفنية العربية هي الاجابة: الاجابة \ انها الطابع الذي قد ظهر علي هيئة العمل الفني وهو الانطباع والاحساس الذي يصل للمشاهد.
الهوية هي الطابع الأخير لهيئة العمل الفني العام وهي الإنطباع و الإحساس الذي يصل إلى المشاهد - بصمة ذكاء
الهوية الفنية العربية هي، الفن والهواية بشكل عام هي عبارة عن رسم او تعبير عن رغبة او شعور ما ويبرز فيها قدرة الانسان على التميز في شيئ وكما ان الهواية تعلب دور كبير في تفريغ الطاقات والشعور سواء كان غضب او فرح او حزن والفنون والهواية العربية كثير سواء رسم او ركض او سباحة وغيره وايضا تقام الكثير من المسابقات العالمية سواء على مستوى الوطن ام العالم. الانطباع في الهوية الخزفيه هو يوجد العديد من انواع الفنون التي ابدع فيها الانسن العربي وله تاريخ كبيرعن هذه الفنون وانجازتها الكبيرة والاعمال الفنية الرائعة وهناك العديد من المتاحف في الوطن العربي التي يوجد بها الكثير من اللوحات الجميلة التي تحاكي العصر القديم والحالي. تعريف الهوية الفنية لقد ابدع الانسان وتالق في انواع ومظاهر فنية كثيرة مثل فن النحت والزخارف و الرسم على الجدران، فالفنون العربية معروفة ومشهورة لدى جميع الحضارات والدول لما تتميز فيه من اتقان ودقة وهي لوحات ملفتة للنظر فالعرب دائما كانوا من اهل التطور والتقدم. الاجابة الصحيحة: هي ذات انطباع ظهر على هيئة عمل فني ولديه انطباع واحساس يصل الى المشاهد.
هوية الخزف العربية ~ مجال الخزف
لوحة للرسام السوري فاتح المدرس (موقع الرسام)
يحق لنا إذاً أن نتساءل: هل هذه الهوية حقاً قد زرعها الرعيل الأول من الفنانين ومن تبعهم، ثم جاءت هذه الممارسات لتقتلعها من جذورها؟ وهل التمسك بالممارسات التقليدية هو تمسك بالهوية؟ وهل تُعبر هذه الممارسات الحداثية عن الهوية بالفعل؟ أولم تكن هذه الممارسات الحداثية في مُجملها مجرد انعكاس لحركة الفن الغربي؟ تساؤلات كثيرة قد لا نجد لها إجابة شافية في الكثير من الكتابات التي نطالعها بين الحين والآخر، منشورة على هيئة مقالات أو متابعات صحافية، أو حتى آراء عابرة على مواقع التواصل الاجتماعي. ومن اللافت ألا تخلو معظم الكتابات التي تتناول رواد الحداثة المصرية والعربية من ذكر المدارس والأساليب التي اتبعوها، من انطباعية إلى سريالية وتعبيرية، وغيرها من المدارس والمصطلحات التي نُحتت في الغرب، ولم يكن لنا يد في نشأتها أو ظهورها، في الوقت الذي يهاجم فيه أصحاب هذه الكتابات ممارسات بعينها ويتهمونها بالتبعية للغرب. فرصة متساوية
بعيداً عن الدخول في تفاصيل ومفهوم الهوية، فالممارسات المعاصرة لم تقتلع الهوية ولن تقتلعها أبداً، بل هي تمثل فرصة مواتية لفهمها واكتشافها، أو تعريفها من دون شعارات أو مماحكة، والتعامل معها كحالة نابضة غير جامدة أو مُحنّطة.
الهوية الفنية العربية هي ؟ - بحور العلم
[1]
أنواع الفن
للفن أنواع عديدة صنفها الدارسون في هذا المجال والنقاد ضمن فئات مختلفة، وهذه الفئات هي:
الفنون المرئية: كالفنون التشكيلية والفنون التعبيرية والفنون التطبيقية. الفنون غير المرئية: ومن ابرز أمثلتها الموسيقى و الشعر والمسرح والدب والإلقاء والخطابة والأوبرا وفن الطبخ. ما هي الفنون التشكيلية
الفنون التشكيلية هي جزء من الفنون المرئية التي يهتم بها الكثير من الفنانون على مستوى العالم بعضهم يعتبرها هوايةً وموهبةً والبعض الآخر يتخذها مهنةً له، ومن أشهر أنواع الفنون التشكيلية:
الرسم: وهو أحد الفنون السبعة ويعتمد على إنشاء نوع من العلاقة بين الرسام وسطح ما هو سطح لوحته ليعبر فيها عن أفكاره مستخدمًا فرشاةً وألوانًا يختاره بنفسه. التصوير الزيتي: هو فن معروف منذ القدم ومن أهم الفنون التشكيلية. التصوير الجداري: وهو جزء من الفن المعماري ويعتمد على رسم تحف فنية رائعة على الجدران أو الأسقف بما ينسجم مع البناء والغاية منه. الفسيفساء: يعتمد هذا الفن على صناعة مكعبات صغيرة ومن ثم استخدامها في زخرفة الأرضيات والجدران والأسقف. النحت: وهو فن تشكيل مجسمات ثلاثية البعاد باستخدام الخشب أو الخزف أو المعادن أو النحت على الصخور وغير ذلك.
الفن التشكيلي العربي ومأزق الهوية الثقافية | الشرق الأوسط
ذات صلة تعريف الهوية مفهوم الهوية الثقافية
مفهوم الهوية الوطنية
الهوية الوطنية في كل أمّة هي الخصائص والسمات التي تتميز بها، وتترجم روح الانتماء لدى أبنائها، ولها أهميتها في رفع شأن الأمم وتقدمها وازدهارها، وبدونها تفقد الأمم كل معاني وجودها واستقرارها، بل يستوي وجودها من عدمه، وهناك عناصر للهوية الوطنيّة لا بد
من توفرها، وقد يختلف بعضها من أمّة لأخرى. عناصر الهوية الوطنية
الموقع الجغرافي، حيث إنّ من يشتركون فيها يضمّهم موقع جغرافي محدد. التاريخ، وهو التاريخ المشترك الذي يربط من يشتركون في الهوية الوطنية الواحدة، وهو الأحداث التي مرت بآبائهم وأجدادهم وأجداد أجدادهم بصفتهم الجماعيّة على هذه الأرض. الاقتصاد، ويربطهم كذلك رباط اقتصاديّ واحد، ونظام مالي واحد، كنظام العملات الموحد، ونظام التسعيرة الموحد لبعض السلع الاستهلاكيّة. العلم الواحد، وهو الرمز المعنويّ الذي يجمع كل أبناء الشعب الواحد والقضيّة الواحدة، وهو شيء مادي ملموس، له رسم وشكل محدد بألوان محددة، ولكنه يرمز إلى قيمة معنويّة، وهي الهوية الوطنية والانتماء للوطن. الحقوق المشتركة، حيث يتمتع أبناء الهوية الوطنية الواحدة بالحقوق ذاتها، كحق التعليم، وحق التعبير عن الرأي، وحق الحياة بكرامة وعزة على أرضهم، وحق الملكية، وحق البناء فوق أرضهم، وحق العمل، وغير ذلك من الحقوق التي تجسد معاني الهويّة الوطنية.
لكنه في المُجمل يُشير إلى اتساع رقعة التعبير الفني لتشمل كافة الممارسات الفنية البصرية من دون تهميش أو إزاحة لأحدها. لم يعد التعبير الجمالي هو الهدف الأسمى للفن، كما لم تعد اللوحة والتمثال هما السيد الجالس على عرش الممارسة الفنية، بل صارا جزءاً ضمن مجموعة واسعة من الممارسات الأخرى. حدث هذا ويستمر في الحدوث، في الوقت الذي ماتزال فيه المؤسسات التعليمية في مصر وفي كثير من البلاد العربية مُتمسكة بالمنهج والمفهوم نفسه للفن كما كان عليه في مطلع القرن العشرين. هناك بالطبع من ضاقت صدورهم بهذا الاتساع في مفهوم الفن الذي فرضته المعاصرة، وظلوا ينظرون بعين الشك إلى هذه الأفكار والممارسات الجديدة، مع تشوش واضح في فهمهم للمُصطلح وارتباك في التعريف؛ إرتباك يخص حتى طبيعة الممارسة الفنية نفسها. لا يتعلق هذا الأمر بمصر أو منطقتنا العربية فقط، بل يطاول ثقافات أخرى أيضاً بدرجات متفاوتة. حتى في الغرب تعلو بين الحين والآخر بعض الأصوات التي تتعامل بعدائية مع مثل هذه الأفكار والممارسات. نعم، حتى في الغرب نفسه هناك من يؤمنون بأن ثمة قوة شريرة تسعى لتشويه أفكار البشر وقناعاتهم المستقرة والراسخة حول الفن. المثير للانتباه هنا أنه على الرغم من تهافت هذه الأصوات وضعف منطقها يعن للبعض عندنا إستدعائها أحياناً، كدليل قاطع يؤكد وجهة نظرهم الرافضة لهذه الممارسات، وهو ما يعكس قبولهم بأن القول الفصل في أمور الفن يأتي دائماً من هناك.
يأتي الكبرياء فيأتي الهوأن. كان لها ذلك الكبرياء الذي يجعلها تبدو ثابتة أمام الجميع، مع أن كل شيء بداخلها يرتجف. كلام عن الغرور والثقة بالنفس
إن الغرور جريمة علمية قبل أن يكون جريمة خلقية. نحن متواضعون بدون ضعف و أقوياء بلا غرور. عمل بلا توكل غرور، وتوكل بلا عمل قصور. ثق بأن الصوت الهادئ أقوى من الصراخ، وإن التهذيب يهزم الوقاحه، وإن التواضع يحطم الغرور. مجانين هؤلاء الناس الذين يتخذون المال هدفاً، والشهرة غاية، والطمع خلقاً، والغرور مركباً. الغرور علامة على الذل أكثر منه على الكبرياء والثقة بالنفس. الإصرار على أن تكون محبوباً هو أكبر أنواع الغرور. إياك والرضى عن نفسك فإنه يضطرك إلى الخمول، وإياك والعجب فإنه يورطك في الحمق، و إياك و الغرور فإنه يظهر للناس نقائصك كلها ولا يخفيها. الغرور والطموح صنعا الثورة، أما الحرية فكانت التبرير. الكرم أثناء الحياة مختلف جداً عن الكرم في ساعة الموت، ينشأ واحد من التسامح الأصيل والخير، بينما ينشأ الآخر من الغرور أو الخوف. كل المفاسد التي وجدت في العالم إنما هي من مرض الغرور. أجمل ماق يل في الثقة بالنفس
ليس المهم كيف يراك الناس، لكن المهم هو كيف ترى نفسك.
كلام عن الغرور والثقة بالنفس موضوع
كلام عن الغرور والثقة بالنفس | علم نفس - YouTube
الشعور بالكمال ومقارنة النفس بالآخرين، وأن الله فضل المغرور على خلقه لحكمة لا تؤمن بها إلا نفسه، تُوَلِّد حوله ريحًا خبيثة، تجعل الناس ينفضون من حوله، فيصبح وحيدًا يسابق الزمن حتى يكون همه في الحياة الأفضلية في أمور متعلقة بالجسد الفاني فَيُهْلك الجسد والنفس. هذه الريح الخبيثة؛ تكسر خاطرًا وتُوَلِّد كرهًا، وتعشق مدحًا حتى لو كان زيفًا، وتهلك زرعًا وحرثًا لتكون مُفَضلة، عديمة شكر المعروف، تجعل الجسد لوح خشب مزخرفًا بالكذب. الغرور بلاء تُبْتَلى النفس بِه لكن الله عَدْل، فَكما وُجِدَ الداءْ فَله دواء، فدواء الغرور التواضع، فهو المانع من تَحَول الشعرة التي بين الثقة بالنفس والغرور إلى سكين حاد يقتل المغرور. يقول الله عز وجل: «لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ» (الحجر: 88). ويقول الله عز وجل: «وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا» (الفرقان: 63).