اوفرلايز🌠لما شفتها قلبي دق ثلاث دقات//شاشة سوداء// - YouTube
لما شفتها البي دق ثلاث دقات عايزه
تصميمي لليدي ديانا 🖤🥺//لما شفتها قلبي دق 3 دقات💛🌈//تجميع لقطات✨🌺 - YouTube
لما شفتها البي دق ثلاث دات کام
تصميم ايموفي لـ قمر الطائي 🌝| لـما شفتها قلـبي دق ثـلاث دقـات - YouTube
لما شفتها البي دق ثلاث دقات كلمات Youtube
الصوت الأصلي.
إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2022 إجابة. الخصوصية
سياسة الاستخدام
النقاط والشارات
عن إجابة
تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
كاتب الموضوع رسالة عديـل الــــــروح نائب المدير
ذكر المساهمات: 11842 رصيدي: 12556 تاريخ التسجيل: 18/06/2010 العمر: 28 الموقع: في قلوووووبكم موضوع: حاضنة الرسول صلى الله عليه وسلم الخميس أغسطس 05, 2010 2:33 pm بركة بنت ثعلبة أم أيمن حاضنة الرسول صلى الله عليه وسلم أم أيمن شخصية إسلامية لها مكانتها ومنزلتها العالية في قلب رسول الله صلي الله عليه وسلم. اسمها: بركة بنت ثعلبه بن عمر بن حصن بن مالك بن عمر النعمان وهي أم أيمن الحبشية، مولاة رسول الله r وحاضنته. ورثها من أبيه ثم أعتقها عندما تزوج بخديجة أم المؤمنين رضي الله عنها. وكانت من المهاجرات الأول- رضي الله عنها. وقد روي بإسناد ضعيف: أن النبي r كان يقول لأم أيمن: " يا أم " ويقول: "هذه بقية أهل بيتي "[1]. وهذا إن دل فإنما يدل على مكانة أم أيمن عند رسول الله وحبة الشديد لها، وحيث اعتبرها من أهل بيته. حاضنه الرسول صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم. قال فضل بن مرزوق، عن سفيان بن عقبة، قال: كانت أم أيمن تلطف النبي r وتقول عليه. فقال: وقد تزوجها عبيد بن الحارث الخزرجي ، فولدت له: أيمن. ولأيمن هجرة وجهاد ، استشهد زوجها عبيد الخزرجي يوم حنين. ثم تزوجها زيد بن حارثة أيام بعث النبي r فولدت له أسامة بن زيد، الذي سمي بحب رسول الله r. وكان الرسول r قد قال في أم أيمن:" من سره أن يتزوج امرأة من أهل الجنة ، فليتزوج أم أيمن "، قال: فتزوجها زيد بن حارثه[2].
حاضنه الرسول صلي الله عليه وسلم في
وأما وحليمة السعدية: وهي الأم الثانية التي كان لها شرف إرضاعه r وتغذيته بلبنها.. ورعايته في طفولته. وكذلك ثويبة ، مولاة أبي لهب ، وهي أم النبي rبالرضاعة أيضا، أرضعته حين أعانت آمنة به. وكانت خديجة تكرمها وهي على ملك أبي لهب ، وسألته أن يبيعها لها فامتنع ، فلما هاجر رسول الله أعتقها أبو لهب. وكان رسول الله r يبعث إليها بصلة ، وبكسوة ، حتى جاءه الخبر أنها ماتت سنة سبع ، للهجرة[5]. من ذاكرة التاريخ: أبرز جوانب حياتها: ـ كانت حاضنة رسول الله r ، ورثها رسول الله r من أمّه، ثم أعتقها، وبقيت ملازمة له طيلة حياتها، وكانت كثيراً ما تدخل السرور على قلبه r بملاطفتها إياه. ـ أسلمت في الأيام الأولى من البعثة النبوية. ـ زوّجها رسول الله r ، عبيداً الخزرجي بمكة، فولدت له أيمن، ولما مات زوجها، زوجها الرسول r زيد بن حارثة، فولدت له أُسامة. اسم قابلة النبي - موضوع. ـ هاجرت بمفردها من مكة إلى المدينة سيرا على الأقدام، وليس معها زاد. ـ اشتركت في غزوة أحد، وكانت تسقي الماء، وتداوي الجرحى، وكانت تحثو التراب في وجوه الذين فروا من المعركة، وتقول لبعضهم: ((هاك المغزل وهات سيفك)). ـ شهدت مع رسول الله r غزوتي خيبر وحنين. وفاتها: اختلف في تاريخ وفاتها فقيل: توفيت بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم - بخمسة أو بستة أشهر، وقيل: توفيت بعد وفاة عمر بن الخطاب بعشرين يوما، ودفنت في المدينة المنورة.
حاضنه الرسول صلي الله عليه وسلم بلغه الاشاره
حيث فقال لوفد هوازن ، ووفاؤه للأم الكريمة يملأ نفسه ،: " أما ما كان لي ولبني عبد المطلب فهو لكم. وإذا ما أنا صليت الظهر بالناس فقوموا فقولوا: أنا نستشفع برسول الله إلى المسلمين، وبالمسلمين إلى رسول الله، في أبنائنا ونسائنا فسأعطيكم عند ذلك، وأسال لكم ". فلما صلى رسول الله r بالناس الظهر ، قام رجال هوازن فتكلموا بالذي أمرهم به r. فقال: رسول الله r: " أما ما كان لي ولبني عبد المطلب فهو لكم "، فقال المهاجرون: وما كان لنا فهو لرسول الله r. وقالت الأنصار: وما كان لنا فهو لرسول الله r. وهذا يدل على روح التعاون والحب الشديد لرسول الله ويبين مدى تأثيرهم به وتعلقهم به. روايتها للحديث: روت عن النبي r ، وروى عنها أنس بن مالك، و الصنعاني، والمدني [تهذيب التهذيب ج 12 ص 459]. أمهات النبي - صلى الله عليه وسلم – الطاهرات: يقول الله تعالى: { وأمهتكم التي أرضعنكم.. "إيسيسكو" تندد بالمزاعم الباطلة حول نقل قبر الرسول صلى الله عليه وسلم. } ( النساء:23) ،وقال رسول الله r { أم أيمن أمي ، بعد أمي} ( الإصابة لابن حجر). لقد اختار الله تعالى لنبيه محمد r أمهات طاهرات كريمات.. ذوات صل عريق.. وأنساب شريفة.. كان لكل واحدة منهن دور في رعايته r والعناية به إلى أن أصبح شابا سويا.. فمن أمهات النبي صلى الله عليه وسلم: آمنة بنت وهب: وهي الأم الكبرى له r... وكان لها شرف تكوين الله تعالى نبيه محمدا في رحمها الطاهر.. وحملها له إلى أن وضعته ، وقد واجهت في حملها لنبي الكثير حتى وضعته، وهذا من دلائل إقناعها بعظمة شأنة.
حاضنه الرسول صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم
وعن أنس: أن أم أيمن بكت حين مات النبي( صلى الله عليه وسلم). فقيل لها: أتبكين ؟ قالت: والله ، لقد علمت أنه سيموت ؛ ولكني إنما أبكي على الوحي الذى انقطع من السماء. و هذا القول يدل على حبها الشديد وتعلقها بالنبي( صلى الله عليه وسلم والوحي). حاضنه الرسول صلي الله عليه وسلم بلغه الاشاره. أم أيمن ورثها الرسول( صلى الله عليه وسلم) من أبيه. وقام الرسول( صلى الله عليه وسلم) بعتق أم أيمن عندما تزوج خديجة بنت خويلد، وقد تزوج عبيد بن زيد من بني الحارث بن الخزرج أم أيمن ، فولدت ولداَ واسمتة أيمن ، ولكنه أستشهد في يوم حنين ، وكان مولى خديجه بنت خويلد. زيد بن الحارث بن شراحيل الكلبي الذي وهبته خديجة لرسول الله( صلى الله عليه وسلم) ولكنه أعتقه وقام بتزويجه لأم أيمن وذلك بعد النبوة فأنجبت له أسامة بن زيد. من إكرام الله لأم أيمن: ومما رواه ابن سعد عن عثمان بن القاسم أنه قال: لما هاجرت أم أيمن ، أمست بالبصرة ، ودون الروحاء ، فعطشت ، وليس معها ماء ؛ وهي صائمة ، فأجهدها العطش ، فدلي عليها من السماء دلو من ماء برشاء أبيض ، فأخذته ، فشربته حتى رويت. فكانت تقول: ما أصابني بعد ذلك عطش ، ولقد تعرضت للعطش بالصوم في الهواجر ، فما عطشت. لقد أكرم الله سبحانه أم أيمن وهى صائمة فقد أصابها العطش وهي لم يكن معها ماء فدلي عليها من السماء ماء فرويت فهذا يدل على كرم الله على أم أيمن ،و منزلتها العالية وفوزها بمحبة الله والرسول وهذا كله يدل على رفق الله بعبادة وسعة رحمة الخالق.
ويلخص لنا ابن شهاب - كما في مسلم - ترجمة أم أيمن فيقول:
وكان من شأن أم أيمن - أم أسامة بن زيد - أنها كانت وصيفة لعبدالله بن عبدالمطلب، وكانت من الحبشة، فلما ولدت آمنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ما توفي أبوه، فكانت أم أيمن تحضنه، حتى كبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقها، ثم أنكحها زيد بن حارثة، ثم توفيت بعدما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمسة أشهر، رضي الله عنها [5]. [1] المصدر السابق (2 /117). حاضنه الرسول صلي الله عليه وسلم في. [2] أخرجه مسلم برقم (2453). [3] أخرجه البخاري برقم (2630، 4120) وبعضه عند مسلم برقم (1771). [4] أخرجه مسلم برقم (2454). [5] أخرجه مسلم برقم (1771).