هل حرام كشف الوجه
هل كشف الوجه حرام تروح
ثالثا:
فرض الحجاب في العام الخامس من الهجرة ، كما أخرج البخاري (6238) عن أنس قال: "
وَكَانَ أَوَّلَ مَا نَزَلَ فِي مُبْتَنَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ بِزَيْنَبَ بِنْتِ جَحْش "
وقال صالح بن كيسان:
" نزل حجاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على نسائه في ذي القعدة سنة خمس من الهجرة
" رواه ابن سعد في " الطبقات الكبرى " (8/175). وأجمع العلماء على فرضية
الحجاب الكامل على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم. هل كشف الوجه حرام ام حلال. وبالقطع إلتزمن جميعا بهذا الحكم ، ولم تكشف واحدة منهن وجهها بعد فرضية الحجاب. والله أعلم.
هل كشف الوجه حرام حرام
______
انا بسئلك بالمنطق والعقل.. لو انت تتمشى انت وزوجتك وهي كاشفه وجهها.. تتوقع العزوبي الخرمان ماراح يستلذ بوجه زوجتك ؟
أنا عني نفسي حقيقه لما أشوف شامي والا مصري معه زوجته وكاشفه حقيقه اناظر فيها بنوع الإعجاب والله يغفر لنا " طبعاً النظر الأولى "..
جمال المرأه بنظري موهوب بشعرها وهذي سخاف من قال تغطي شعرها وتترك وجهها!! ليه تغطي شعرها! هل الجمال في الوجه أم في شعر ليه له من مقومات الجمال الإنسان من شيء!.. انا أرى أن الوجه أوجب من تغطيت البطن.. لو نظرة إلى بطن وحده خالعه " مع أحترامي لهالتشبيه الخنفشاري " ولكن.. نظرتك للبطن دون النظر للوجه لاتحرك فيك الغريزه الشهوانيه بقدر مايحرك فيه الوجهه!!.. امر آخر تلاحظ عند إستقدام البغايا أكرمكم الله في الدول اللي تسمح بهالشيء تلاحظ انهم يركزون على وجه المرأه.. فيحرصون على الجميل التي تفتن!.. حكم كشف الوجه للحاجة - إسلام ويب - مركز الفتوى. فمن غير المعقول أن يأتي شخص ويقول غطي شعرك وخلي وجهك!! والله ماتجي بمخي.. ماعمري شفت شعر أنثى وانفتنت!!
هل كشف الوجه حرام في
وقال في "المغني" (7 / 105): "وَحُكْمُ الْمَرْأَةِ مَعَ الْمَرْأَةِ، حُكْمُ الرَّجُلِ مَعَ الرَّجُلِ سَوَاءٌ، وَلا فَرْقَ بَيْنَ الْمُسْلِمَتَيْنِ, وَبَيْنَ الْمُسْلِمَةِ وَالذِّمِّيَّةِ،كَمَا لا فَرْقَ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ الْمُسْلِمَيْنِ, وَبَيْنَ الْمُسْلِمِ وَالذِّمِّيِّ, فِي النَّظَرِ". اهـ. هل يجوز للمرأة كشف جسمها لامرأة أخرى بغرض التزين؟ - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. وعليه فلا يجوز للمرأة المسلمة الذهاب لتلك الصالونات، لاشتمالها على محذورين، الأول التجرد في غير بيتها، والثاني، النظر للعورة المغلظة،، والله أعلم. 27
3
277, 766
هل كشف الوجه حرام ام حلال
ثانيا:
هذا الحكم لا يختلف من بلد إلى آخر ، بل الموقف من هذه المسائل الاجتهادية واحد في
كل مكان ، غير أن العامي يلزمه أن يعمل بفتوى علماء بلده في الفتاوى التي تتعلق
بالشأن العام ، أما القضايا الخاصة به كحكمٍ في صلاة أو صيام أو ما أشبه ذلك فلا
حرج عليه أن يقلد أي عالم ما دام أهلا للفتوى. وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
لا شك أن من شروط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن يكون عالماً بشروطه ، هل هو
منكر أو غير منكر ؟ وبعض الناس إذا رأى أحد رجال الهيئة يعترض على امرأة كاشفة
الوجه يقول: لا يجب عليك أن تنكر؛ لأنها لا تخلو من حالتين: إما أن تكون مسلمة
ترى عدم وجوب ستر الوجه ، وإلا فتكون كافرة ، فلا يجب في الأصل أن تحتجب ، هل ما
يقول هذا صحيح ، أو غير صحيح ؟
فأجاب:
" لا. هذا غير صحيح ؛ لأن المعاصي قسمان: قسم لا تضر إلا صاحبها ، فهذا ندعه ورأيه
إذا كان أهلاً للاجتهاد ، وقسم تضر غيرَ صاحبِها ، ولا شك أن كشف المرأة وجهها لا
يختص ضررُه بها هي ، بل يضر غيرها ؛ لأن الناس يفتتنون بها ، وعلى هذا يجب أن
تنهاها سواء كانت كافرة أو مسلمة ، وسواء كانت ترى هذا القول أو لا تراه ، انْهَهَا
، وأنت إذا فعلت ما فيه ردع الشر سلمت منه.
الحمد لله. أولا:
ينبغي للعالم ولطالب العلم المتمرس في علوم الشريعة الإسلامية ، أن يرجح كل واحد
منهما ما ترجح لديه من الأقوال ، حسب الأدلة الشرعية ، ثم إن اعتقاده أو غلبة ظنه
أن هذا القول هو الراجح ، لا ينفي أن تكون المسألة خلافية اجتهادية ، اختلف فيها
اجتهاد العلماء. وقد ذكرنا في عدة فتاوى
سابقة: أن القول الراجح الذي تؤيده الأدلة الشرعية ، هو وجوب ستر المرأة جميع
بدنها (بما فيه الوجه) عن الرجال الأجانب عنها ، وانظر الفتاوى رقم: ( 11774)
، ( 21134) ، ( 100719)
، ( 13998). وذكرنا - أيضا - أن هذه
المسألة من المسائل التي اختلف فيها العلماء ، وانظر الفتاوى رقم: ( 146360)
، ( 12525) ، ( 21536). ولا ينبغي للعالم أو المفتي
أن يلزم الناس بأن يأخذوا بقوله ، ما دام القول الآخر قد قال به علماء آخرون ،
وتحتمله الأدلة الشرعية. هل كشف الوجه حرام في. قال الإمام أحمد رحمه الله:
" لا ينبغي للفقيه أن يحمل الناس على مذهبه ، ولا يشدد عليهم " انتهى من " الآداب
الشرعية والمنح المرعية " لابن مفلح (1/ 166). وقال شيخ الإسلام ابن تيمية
رحمه الله:
" قال العلماء المصنفون في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أصحاب الشافعي وغيره: إن مثل هذه المسائل الاجتهادية لا تنكر باليد ، وليس لأحد أن يلزم الناس باتباعه
فيها ؛ ولكن يتكلم فيها بالحجج العلمية ، فمن تبين له صحة أحد القولين تبعه ، ومن
قلد أهل القول الآخر فلا إنكار عليه " انتهى من " مجموع الفتاوى " (30/ 80).
قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ﴾ [لقمان:١٢] يقول ربنا جل جلاله بأنه آتى لقمان ومنحه وأكرمه بالحكمة. ولقد اتينا لقمان الحكمة. والحكمة هي: الفقه والفهم والعلم، وإصابة المحز في القول والفعل، ولقد كان لقمان حكيم اللسان والقلب، حكيم النصائح والمواعظ، والله جل جلاله سيقص علينا في هذه السورة التي سميت به نصائح منه ومواعظ لولده. فقوله: ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ﴾ [لقمان:١٢] أي: آتيناه العلم والفهم والإصابة فيما يقوله ويفعله ويدعو له، قالوا: رآه مرة عبد زنجي فقال له: ألست كنت معي راعياً لأغنام بني فلان، قال: بلى، قال: بم نلت ما نلت؟ قال: لأني لم أشتغل إلا بما يعنيني، ولم أر يوماً فيما يعتبر لهواً وباطلاً، وأقول القول إذا علمته، وأسكت عما لا أعلم، وأحترم من سبقني بالعلم والسن والفضل، ومع ذلك أعترف لله بالفضل وبالإكرام، فهذا الذي أنزلني ما تراه! وهكذا: العلم يرفع بيتاً لا عماد له والجهل يخفض بيت العز والنسب ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ﴾ [لقمان:١٢] أي: أن تشكر لله على ما أعطاك يا لقمان، والشكر يكون باللسان وبالجنان وبالأركان، فالشكر على المال الإعطاء منه نفقات وصدقات وزكوات واجبات ونوافل، والشكر على الحكمة أن تؤديها كما ملكتها لمن لا يعلمها، فتعلم الناس الحكمة وتوجههم إلى الخير، تلك زكاتها وذلك شكرها، مع القول باللسان: أشكر الله على ما تفضل به.
القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة لقمان - الآية 12
وأما الحكمة، فهي مستلزمة للعلم، بل وللعمل، ولهذا فسرت الحكمة بالعلم النافع، والعمل الصالح. ولما أعطاه اللّه هذه المنة العظيمة، أمره أن يشكره على ما أعطاه، ليبارك له فيه، وليزيده من فضله، وأخبره أن شكر الشاكرين، يعود نفعه عليهم، وأن من كفر فلم يشكر اللّه، عاد وبال ذلك عليه. والله غني عنه حميد فيما يقدره ويقضيه، على من خالف أمره، فغناه تعالى، من لوازم ذاته، وكونه حميدا في صفات كماله، حميدا في جميل صنعه، من لوازم ذاته، وكل واحد من الوصفين، صفة كمال، واجتماع أحدهما إلى الآخر، زيادة كمال إلى كمال.
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا ابن نفيل ، حدثنا عمرو بن واقد ، عن عبدة بن رباح ، عن ربيعة ، عن أبي الدرداء ، رضي الله عنه ، أنه قال يوما - وذكر لقمان الحكيم - فقال: ما أوتي ما أوتي عن أهل ولا مال ، ولا حسب ولا خصال ، ولكنه كان رجلا صمصامة سكيتا ، طويل التفكر ، عميق النظر ، لم ينم نهارا قط ، ولم يره أحد قط يبزق ولا يتنخع ، ولا يبول ولا يتغوط ، ولا يغتسل ، ولا يعبث ولا يضحك ، وكان لا يعيد منطقا نطقه إلا أن يقول حكمة يستعيدها إياه أحد ، وكان قد تزوج وولد له أولاد ، فماتوا فلم يبك عليهم. المراد بالحكمه ولقد اتينا لقمان الحكمه. وكان يغشى السلطان ، ويأتي الحكام ، لينظر ويتفكر ويعتبر ، فبذلك أوتي ما أوتي. وقد ورد أثر غريب عن قتادة ، رواه ابن أبي حاتم ، فقال: حدثنا أبي ، حدثنا العباس بن الوليد ، حدثنا زيد بن يحيى بن عبيد الخزاعي ، حدثنا سعيد بن بشير ، عن قتادة قال: خير الله لقمان الحكيم بين النبوة والحكمة ، فاختار الحكمة على النبوة. قال: فأتاه جبريل وهو نائم فذر عليه الحكمة - أو: رش عليه الحكمة - قال: فأصبح ينطق بها. قال سعيد: فسمعت عن قتادة يقول: قيل للقمان: كيف اخترت الحكمة على النبوة وقد خيرك ربك ؟ فقال: إنه لو أرسل إلي بالنبوة عزمة لرجوت فيه الفوز منه ، ولكنت أرجو أن أقوم بها ، ولكنه خيرني فخفت أن أضعف عن النبوة ، فكانت الحكمة أحب إلي.