شخصيات مختلفة
• هل تجد صعوبة في تقديم شخصيات من أزمنة مختلفة؟
- لم أجد صعوبة فالوالد رحمه الله ساعدني في معرفة طريقة الكلام والسلوكيات والملابس، كذلك الفنان مشاري البلام على صغر سنه لكنه مرجع مهم لحقبات زمنية مضت من حيث الشكل والأداء وطبعاً الفنانة سعاد العبدالله لم تبخل علينا أبداً بأي معلومة وتساعدنا على تقديم شخصيات من فترات زمنية سابقة، كذلك الحال مع الفنان القدير سعد الفرج فهو يقدم النصيحة والعون بالإضافة إلى بحثنا في "غوغل" و«يوتيوب". حسين المهدي يطقطق على بطل الكويت لكمال الاجسام 😂😂 - YouTube. الأهل والأصدقاء
• ما هواياتك بعيداً عن العمل، خصوصاً وسط أجواء كورونا؟
- أحب ممارسة الرياضة ومتابعة الأفلام والاجتماع مع الأهل والأصدقاء وأيضاً السفر، لكن كورونا حرمتنا متعته هذا العام. صيحات الموضة
• هل تحرص على مواكبة الموضة في ملابسك"؟
- أنتقي منها ما يناسب ذوقي وشخصيتي وليس كل جديد في صيحات الموضة مناسب لي وأحب "التيشيرتات" ذات اللون الواحد بشكل عام. أحب ممارسة الرياضة ومتابعة الأفلام والسفر
تويتر حسين المهدي رئيس حكومة السودان
مطر صيف
•... وماهو جديدك؟
- جديدي مسلسل (مطر صيف) من إخراج المخرج مناف عبدال وبطولة الفنان الكبير سعد الفرج وعدد كبير من النجوم والنجمات الشباب وسيعرض قريباً إن شاء الله، وبالنسبة للمسرح من المفترض أن نعيد عرض مسرحية "الثلاجة" التي عرضناها عام 2019 ولاقت نجاحاً كبيراً في الكويت ودول الخليج بصورة عامة، لكن حتى الآن لم تتضح الصورة حول المسرح نظراً إلى الظروف الراهنة. مسير كشفي لكشافة الإمام المهدي (عج) فوج الإمام الحسين (ع) عين بعال على حب الأقمار الثلاث – شبكة عين بعال الإلكترونية. • هل هناك عمل درامي تعتبره نقلة نوعية في مشوارك الفني وجعل اسمك يلمع وسط النجوم الشباب؟
- بالتأكيد "زوارة خميس" مع سندريلا الشاشة من العلامات الفارقة في مشواري الفني والفنان محمد القفاص قال من لم يمثل في "زوارة خميس" فاتته فرصة كبيرة وبالفعل حققت شهرة بعد هذا العمل. المعهد العالي
• قدمت أداء صوتياً لشخصية "أبو مشعل "في المسلسل الكارتوني "بوقتادة وبونبيل" فحدثنا عن تلك التجربة وما الذي جعلك تستمر فيها؟
- حينما قدمت أداء صوتياً في مسلسل"بوقتادة وبونبيل" كنت طالباً في السنة الأخيرة في المعهد العالي للفنون المسرحية، وكان المطلوب إتقان اللكنة البدوية، ونجحت في تجربة الأداء وأصبحت أقدم شخصية بومشعل واستمتعت كثيراً بتلك التجربة خصوصاً أنني أحب تقليد الأصوات منذ طفولتي.
مشيدًا بالتزامهم بأوقات الدوام الرسمي، وتسهيل اجراءات ومعاملات المواطنين فيما يتعلق بخدمات الهيئة، الأمر الّذي يسهل العمل على الجميع بطريقة مثالية؛ بعيدًا عن أي قصور أو خفقان بالأداء الوظيفي.
وفى هذا السياق، فإنني أدعوكم جميعًا، لنواصل بقوة معًا بناء مستقبل هذا الوطن في ظل فهم مستنير، لمقاصد الدين وعظمته وسماحته وتأكيده على حتمية العمل الجاد والإتقان والإخلاص والتعاون والتراحم والتكاتف الوطني وعلينا أن نستلهم من هذا الشهر الكريم، وهذه الليلة المباركة، روح الإخلاص وحسن المراقبة لله - عز وجل - في جميع أعمالنا، وحركاتنا، وسكناتنا. وختامًا، نتوجه إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء أن يسدد على طريق الخير والبناء خطانا وأن يمدنا بمزيد من قوة الإيمان والإرادة، ويقظة الضمير الأخلاقي والإنساني، في جميع جوانب الحياة والعمل الدؤوب من أجل وطننا الغالي، ومن أجل الأجيال الحالية والمستقبلية، ونسأل الله تعالى أن يكلل عملنا وجهدنا بالنجاح والتوفيق إنه نعم المولى، ونعم النصير.. كل عام وأنتم بخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
&Quot; صبحي زعيتر.. الرجل الذي إختفى&Quot; مقالة اليوم للكاتب د. قصيّ الحسين - ميزان الزمان
، كما أذاعوا في نفس الفترة أغنية (هنحب مين غيرها) للمطرب (أحمد جمال) مرتين، كما أذاعوا أغنية (تم البدر بدري) للمطربة (شريفة فاضل) أكثر من مرة.! والشيئ المثير والغريب الذي لاحظته أنهم لديهم مجموعة معينة من المطربيين الحاليين يذيعون لهم نفس الأغنيات التى يذيعوها كل يوم، فمثلا تجد (أنغام) اليوم تغني (ونفضل نرقص، أو بتوصفني)، وفى اليوم التالي تجد نفس الأغنيتين، نفس الأمر ينطبق على (أنت الحظ) لعمرو دياب، وغيرها من الأغنيات والمطربيين، وبالمناسبة وحتى أكون أمينا ليس هذا هو حال إذاعة (الشرق الأوسط) فقط، ولكن حال معظم المحطات الإذاعية، فمثلا (البرنامج العام) أعاد برنامج بعنوان (خيرات رمضان) حوالي خمس مرات في حوالي خمس أيام.! أول الكلام: السلام عليك يا بقيّة اللّه. ولا يقتصر سوء التخطيط فى إذاعة (الشرق الأوسط) على تكرار الأغاني والمطربيين فقط، ولكنه تكرر أيضا في برنامج (الكلمة الحلوة) الذي تقدمه الفنانة (انتصار) حيث فوجئنا أول أمس الأحد بإذاعة حلقة معادة تم إذاعتها يوم 10 رمضان، والكارثة أن الحلقة كلها تتكلم عن يوم العاشر من رمضان عام 1973 الموافق 6 أكتوبر يوم النصر العظيم، وتم تكرار إذاعتها أول أمس مرة أخرى يوم 23 رمضان. الإعلامي الكبير عمرو الليثي بعيدا عن السلبيات الكثيرة التى لاحظتها طوال شهر رمضان في (الشرق الأوسط) وحتى لا يتهمنا أحد بأننا مغرضين أو لنا أسباب خاصة أو أن الإذاعات الخاصة قامت بتأجيرنا لكي نهز عرش ماسبيرو ممثلا في إذاعة (الشرق الأوسط) العريقة!
هل لدينا دليل مادي على قيامة المسيح؟
مع أنه، لو صحت القيامة، وهي صحيحة فعلاً، إذًا، الخضوع لها هو الشئ المتوقع من المتشكك. المتشكك ليس له الحق في أن يفرض أو يقحم رؤيته على الموضوع محددًا هو قواعد اللعبة بنفسه (إن جاز التعبير). من الذي يحدد قواعد المعرفة، الرب المقام، أم المتشكك؟ المتشكك نفسه ليس لديه دليل مادي على صحة شكوكيته. هل هناك دليل مادي يمكن للمتشكك أن يثبت لنا من خلاله صحة شكوكيته؟ المتشكك إذًا متناقض مع منهجه إذ يطلب دليل مادي على قيامة المسيح بينما ليس لديه دليل مادي على شكوكيته وإن كانت في صورة سؤال. والمتشكك ليس لديه دليل على عصمته. أن يتشكك أحدهم في العهد الجديد كمصدر معرفي معصوم هو أن يقدم لك نفسه كسلطة بديلة ينبغي عليك أن تؤمن بها. هو يفترض عدم موثوقية العهد الجديد بينما يقدم لك نفسه كمصدر موثوق للمعرفة. الكلمة التي تدل على الزمان ها و. إنه يستثني العهد الجديد بينما يقدم لك كتاب شكوكيته كالبديل. أخيرًا، إن طلب الدليل المادي على قيامة المسيح هو شئ غامض. ليس لدينا على الأرض هنا دليل مادي على القيامة لأن الدليل الوحيد في السماء؛ جسد المسيح المقام. هل من المفترض إذًا أن نحدر له المسيح من السماء (الجسد محدود لا يوجد إلا في مكان واحد)، أم أن يُظهر له المسيح نفسه؟ الأولى لا نستطيعها.
أول الكلام: السلام عليك يا بقيّة اللّه
كما يسرني أن أرحب بضيوف مصر الأعزاء مهنئًا حفظة كتاب الله - عز وجل - من مصر ومختلف دول العالم من أبنائنا الفائزين، في المسابقة العالمية للقرآن الكريم، الثامنة والعشرين مؤكدًا على ضرورة فهم معاني القرآن الكريم، ومقاصده السامية التي تدعو إلى مصلحة البشرية جمعاء. ولا يفوتني في هذه المناسبة الكريمة، أن أتوجه بالتحية والتقدير، للعلماء المخلصين من رجال الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف متطلعًا إلى رؤية جيل واعد، من شباب العلماء والأئمة المفكرين يساهمون في معالجة قضايانا الراهنة في إطار فهم واقع العصر ومستجداته وتحدياته مع الحفاظ على ثوابت الشرع للدين الحنيف. هل لدينا دليل مادي على قيامة المسيح؟. ومن هذا المنطلق، أقول لكم واصلوا جهودكم الجادة ومساعيكم المحمودة لنشر صحيح الدين وتصحيح المفاهيم الخاطئة والتعريف بجوهر الإسلام الحقيقي الذي يحمل كل معاني الرحمة والتسامح والتعاون، والعمل والبناء وإعمال العقل في فهم النص ومنهاج الله - عز وجل - في تسيير هذا الكون الفسيح، بما يسهم في عمارة الأرض. لا شك أن الخطاب الديني الواعي المستنير يعد أحد أهم عناصر المواجهة مع الفكر المتطرف الهدام ولذا، فإننا نأمل في بذل مزيد من الجهد والعمل المستمر لنشر الفهم والإدراك السليم بقضايا الدين والوطن من أجل تحقيق مستقبل أفضل لنا ولأبنائنا، وللأجيال القادمة بما يعزز من هدفنا الأساسي وهو الحفاظ على جوهر الدين وتوعية النشء والشباب وذلك لإدراك مخاطر الفكر المتطرف من جهة وحجم التحديات من جهة أخرى.
كلما جئت يسبقني ظلي إلى المقهى، يتراجع ظلي. ويتقدم ظل صبحي. يغطيه. فأصبح وصاحبي معي: ذلك الرجل الذي قالوا، إختفى. د. قصي الحسين أستاذ في الجامعة اللبنانية
الكاتب د. قصيّ الحسين