لو يبور الملا مااحسب حبيبي يبور
و احسب اني اموت ولا يموت الوفى
و احسب انه على هاك المودة غيور
مااحسب ان الشعاع اللي بقلبه طفى
كيف يا نور عيني و انت للعين نور
يختفي نور وصلك في ظلام الجفى
أثر قلبك على فرقى الولايف جسور
واثر طرفك إلى سهرت عيوني غفى
وين هاك الونين اللي يشق الصدور
وين هاك الدموع اللي تشق الصفا
كل حيٍ إلى دارت لياله يدور
و كل قلبٍ إلى عفت عروقه عفى
ويل قلبٍ توالت فوق قلبه كسور
كن جرح الهوى ياصاحبي ماكفى
ألتمس لك عذر لو كان ما انت معذور
و ان جحدت المودة بان لك ما خفى
لو يبور الملا كلمات المرور
لو يبور الملا l كلمات: خالد الفيصل l الحان: محمد عبده l اداء: وائل الحارثي 2018 - YouTube
لو يبور الملا كلمات تجعل رسائلك الإلكترونية
عضويتي
» 185 جيت فيذا
» 18 - 7 - 2020 آخر حضور
» منذ 6 دقيقة (11:02 PM)
فترةالاقامة »
646يوم
مواضيعي » 6735 الردود » 42604 عددمشاركاتي » 49, 339 تلقيت إعجاب » 9336 الاعجابات المرسلة » 8494
حاليآ في » قلوب لاتعرف القسوة دولتي الحبيبه » جنسي » العمر »
سنة
الحالة الاجتماعية »
اعزب
مشروبى المفضل » الشوكولاته المفضله » قناتك المفضلة » ناديك المفضل » سيارتي المفضله » مزاجي:
الوصول السريع sms ~ لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك! MMS ~ الاوسمة الحاصل
عليها مشاهدة أوسمتي مجموع الأوسمة: 16
رد: لو يبور الملا مااحسب حبيبي يبور لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر... لشبكة همس الشوق فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً (
من هنا) اسم العضوية حفظ
معلومات الدخول كلمة المرور
لو يبور الملا كلمات اغنية
66] فيضَ مَنَ الجَمــالْ [/size][size=18. 66] الَذي سكبتهْ [/size] [size=18. 66] تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ [/size] [size=18. 66] طًرّحٌ مٌخملَي كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا [/size][size=18. 66] يعطَيكـًم العآفية ولـآحرَمنآ [/size][size=18. 66] منَكـًم [/size] [size=18. 66] بإنتظَآرَجَديِدكًـم [/size][size=18. 66] بشغف [/size] مرساوي وأفتخر عضو شرف عـدد آلمساهمات: 443 السٌّـــــمعَـــــة: 0 تاريخ التسجيل: 15/11/2013 موضوع: رد: لو يبور الملا الإثنين مارس 03, 2014 8:49 pm شكرا علي الموضوع الجميل لو يبور الملا
لو يبور الملا كلمات وألفاظ في الميزان
لو يبور الملأ - محمد عبده - تسجيل طربي بجودة عالية - YouTube
لو يبور الملا كلمات
"لو يبور الملا" بين خالد الفيصل ونجدية - YouTube
أنت لم تسجل الدخول بعد أو أنك لا تملك صلاحية لدخول لهذه الصفحة. هذا قد يكون عائداً لأحد هذه الأسباب:
أن غير مسجل للدخول. إملاء الاستمارة أدنى هذه الصفحة وحاول مرة أخرى. ليست لديك صلاحية أو إمتيازات كافية لدخول هذه الصفحة. هل تحاول تعديل مشاركة شخص آخر, دخول ميزات إدارية أو نظام متميز آخر؟
قد تكون عضويتك موقوفة أو بحاجة الى تنشيط العضوية. تسجيل الدخول
اسم المستخدم:
كلمة المرور:
هل نسيت كلمة المرور؟
حفظ بياناتي ؟
لن تتمكن من مشاهدة محتويات هذه الصفحة الا بعد التّسجيل الى المنتدى.
يفسر ايضا بأن ضعف النظام البرلماني الديمقراطي يعود إلى الجهل بقوانين علم النفس وطرائق تسيّر الجماهير.
عبر جوستاف لوبون فى هذا الكتاب عن الأفكار بشكل سهل ومبسط جاءت على هيئة نظرية علمية متكاملة ومتماسكة جعلته أستاذاً فكرياً لمرحلة كاملة بأسرها.
ويتفق الجميع على أن كتاب سيكولوجية الجماهير شكل نجاحاً منقطع النظير على صعيد دراسات علم النفس الجماهيري.
في هذا الكتاب يلقي غوستاف لو بون الضوء على الأعمال غير العقلانية اللاواعية للفكر الجماعي والعاطفة الجماهيرية لأنه يضع أيديولوجية الحشد في معارضة للأفكار الحرة والأفكار المستقلة، يوضح أيضًا كيف يتغير سلوك الفرد عندما يكون جزءًا من الحشد. يرى المؤلّف أن الجماهير لا تعقل، فهي ترفض الأفكار أو تقبلها كلاً واحداً، من دون أن تتحمّل مناقشتها، وما يقوله لها الزعماء يغزو عقلها سريعاً فتتّجه إلى أن تحوّله حركة وعملاً، وما يوحى به إليها ترفعه إلى مصاف المثال ثم تندفع به، في صورة إرادية، إلى التضحية بالنفس، إنها لا تعرف غير العنف الحادّ شعوراً، فتعاطفها لا يلبث أن يصير عبادة، ولا تكاد تنفر من أمر ما حتى تسارع إلى كرهه. كتب ثقافة الجماهير - مكتبة نور. حتى لو كانت الجماهير علمانية، تبقى لديها ردود فعل دينية، تفضي بها إلى عبادة الزعيم، وإلى الخوف من بأسه، وإلى الإذعان الأعمى لمشيئته، فيصبح كلامه دوغما لا تناقش، وتنشأ الرغبة إلى تعميم هذه الدوغما.
كتب ثقافة الجماهير - مكتبة نور
سيكولوجية الجماهير ، هو أحد أبرز الكتب التي تتناول بالتحليل النفسي الجماهير. الكتاب لجوستاف لوبون (7 مايو 1841 – 13 ديسمبر 1931) وهو طبيب ومؤرخ وعالم اجتماع فرنسي مشهور، صدر الكتاب باللغة الفرنسية عام 1895، وقد تمت ترجمته إلى العربية عام 1991. فرّق جوستاف لوبون بين تعريف الجمهور من المنظور القاموسي الاصطلاحي، وبين تعريفه من منظور سيكولوجي نفسي، مشيرا إلى أن خصائص الشخص منفردا، غير خصائصه وهو ضمن الجمهور، إذ تنطمس الشخصية الواعية للفرد تماما، وتذوب في الروح الجماعية، ليتشكل ما أسماه لوبون: الجمهور النفسي. ولا يشترط لهذا الجمهور النفسي أن تجمعه أرضية واحدة مشتركة يقف عليها مع شيوع وسائل الاتصال والمواصلات، فالجمهور النفسي واحد وإن اختلفت جغرافيات تواجده، وتفكيرهم واحد، موحد أينما كانوا..! الجمهور
الجمهور ــ من وجهة نظر لوبون ــ ليس مجرد جمع وحاصل العناصر التي يتشكل منها؛ بل هو تركيب جديد وخلق لخاصيات أو ماهيات جديدة، ذلك أن العقلية الجمعية للجمهور النفسي تعمل كيميائيا لا فيزيائيا. الجزيرة الوثائقية | وراء كل صورة حكاية. هذا الجمهور يتكون من عظماء الناس ومن أدنيائهم حسب تعبير لوبون، ويشتغل وفق نمط جمعي لا شعوري، يكتسب فيه الفرد الشعور بالقوة، ومن ثم يندفع نحو العنف بلا روية، عنف غير مقنن وغير مسؤول، لأن الشعور بالمسؤولية الفردية يتماهى تماما هنا ويختفي، فالفرد في إطار الجمهور يرتكب ما لا يرتكبه منفردا لوحده.
تتسم الجماهير في أحوال كثيرة بتضخيم العواطف وتبسيطها، فهي تمارس الأمرين على حد سواء، وفق الحالة المنوطة بها والمحرّضات التي مورست عليها إما بالإيجاب أو السلب "
لقد لعبت الجماهير دورا مهما في تغيير عجلة التاريخ، وهي اليوم تلعب دورا أكثر أهمية، بسبب تعدد وتعقد المحرّضات الممارسة عليها، فالعمل اللاواعي للجماهير اليوم بحاجة للدراسة أكثر من ذي قبل فهو أحد مفاتيح معرفة طرق السيطرة على الجماهير وفق استراتيجيات مضبوطة تراعي الحالة المتطورة الآنية وتغيّر الزمان وعقليات الناس. الجماهير لها عواطف وأخلاقيات منها سرعة الانفعال، فهي من الخصائص الأساسية للجمهور، فهو مقوّد كليا تقريبا من قبل اللاوعي، فالفرد المعزول يمكن أن يقف وجه المحرّضات ويعرضها على عقله، فيميز الحق من الباطل والصحيح من الخطأ، أما الجمهور فيخضع لها ولا يعرضها على ميزان العقل، لأنه بالأساس يفكر بالعقل اللاواعي ضمن الجماعة، فالجماهير يمكن أن تموت لأجل الانتصار لعقيدة أو عندما تؤمن بقضية ما وان كانت على باطل. الأمر الآخر الذي تتميز به الجماهير سرعة تأثرها وسذاجتها وتصديقها لأي شيء، وللتوضيح فما نعني به من كلمة سذاجة، ليس تلك التي يقصدها ابن خلدون في مقدمته، والتي هي الفطرة والسليقة في الإنسان، ولكن السذاجة هنا هي بمعنى الطيش وخفّة العقل، فالجماهير يستوي فيها الجاهل والعالم، لأنهما يصبحان عاجزان عن الملاحظة والنظر، فبمجرّد أن ينخرط الفرد في التدهور، فإنّ مستواه الفكري ينخفض إلى حدّ بعيد مهما درجته العلمية والفكرية، فيكفي إطلاق اقتراح ما في تجمع بشري معيّن الا وسيحظى بانتشار واسع، بغض النظر عن مصداقيته أو صحّته.
سيكولوجية الجماهير (كتاب إلكتروني) - غوستاف لوبون | أبجد
The type of hero dear to a crowd will always have the semblance of a Caesar, His insignia attract them, His authority overawes them, and his sword instils them with fear. " "لنخشى إذن جبروت الجماهير و لكن لنخشى أكثر جبروت بعض الزمر و تحكمهم فينا. فالبعض قد يمكن إقناعهم و أما الآخرون فلا يحيدون عن موقفهم أبداً"
"بما أن الجمهور لا يشك لحظه واحده فيما يعتقده الحقيقة أو الخطأ, و بما أنه واع كل الوعي بحجم قوته فإن إستبداده يبدو بحجم تعصبه. و إذا كان الفرد يقبل الاعتراض و المناقشه, فإن الجمهور لا يتحملها أبدأ. و في الاجتماعات العامه نلاحظ أن أقل اعتراض يصدر عن خطيب ما سرعان ما يقابل بالصياح و الغضب و التائم العنيفه, ثم بالضرب و الطرد إذا ما أصر هذا الخطيب على موقفه. " "الحدث الأكثر بساطة يتحول إلى حدث آخر مشوه بمجرد أن يراه الجمهور. " "بدلاً من تحضير رجال المستقبل لمواجهة الحياه فإن المدرسة لا تحضرهم إلا للوظائف العامه حيث لا يتطلب النجاح أي جهد شخصي أو مبادره ذاتيه من طرف الطالب. فهو يخلق في أسفل السلم الإجتماعي جيوشاً من البروليتاريين الناقمين على وضعهم و المستعدين دائماً للتمرد"
"ليست الوقائع بحد ذاتها من يؤثر على المخيلة الشعبية وإنما طريقة عرضها بحد ذاتها.
بدون تقاليد ثابتة لا يمكن ان توجد حضارة. و بدون الإزالة البطيئة و التدريجية لهذه التقاليد لا يمكن ان يوجد تقدم. هكذا نجد ان عمل الجماهير لا يخدم قضية التقدم دائما فما يدمر ليس دائما تلك العقبات الاكثر عرقله للتنميه فالجماهير تجيش العناصر الرجعيه مثلما تجيش العناصر الثوريه.
الجزيرة الوثائقية | وراء كل صورة حكاية
الرئيسية / تاريخ / سيكولوجية الجماهير
تخفيض! 60, 00 EGP
تأليف: غوستاف لوبون
إصدار: 2019
الناشر: دار المعرفة للنشر والتوزيع
المقاس: 14 * 20
الغلاف: ورقي
الوصف
مراجعات (0)
الكتاب من تأليف غوستاف لوبون، وقد تم نشره في عام ١٨٩٥م، كما انه يتكون من ٢٣٠ صفحة. يتحدث الكتاب عن الأفكار والتحركات التي يمكن أن تجعل الشخص يضحي بنفسه، ويجعلها لا ترى إلا العنف وعدم الشعور بأي تعاطف. الاكتشاف الأول، يرى لوبون ان الجماهير ليست مجرمة، كما أنها ليست فاضلة، ولكنها يمكن ان تصبح مجرمة ومدمنة في بعض الاحيان ويمكن ان تصبح في احيان اخرى كريمة وبطلة تقوم بتضحيات من دون مصالح. الاكتشاف الثاني، ان الافكار الشائعة عن الجماهير انها مدمرة وانها تحب السلب والشغب وهي من اكثر الافكار الخاطئة. الاكتشاف الثالث، أن الجماهير بطبيعتها محافظة، بالرغم من انها تتظاهر بثورتها، إلا أنها ترجع مرة اخرى في نهاية الامر وكأنها أشخاص تم تنويم مغناطيسي. الاكتشاف الرابع، ان الجماهير اي كانت ثقافتها او حتى عقيدتها أو مكانتها الاجتماعية، فإنها بحاجة إلى خضوعها تحت قيادة محركة. الاكتشاف الخامس، أن الجماهير بشكل عام لا يوجد لها قاعدة ثابتة عقلانية.
الثقافة الجماهيرية (بالإنجليزية: Mass-Culture) هي مجمل التأثير والتوجيه الفكري والإعلامي الذي تمارسه وسائل الإعلام من صحافة وتلفزيون وإذاعة وسينما على الرأي العام. لقد تميز القرن العشرين بنمو القراءة وانتشارها، وسبل الاتصال الإلكتروني والكتابي على حد سواء؛ فأطلق بعض علماء الاجتماع والسياسة على هذه الحقبة صفة "عصر الجماهير". ولم يعد التوجه الفكري والكتابي والإعلامي مقتصراً على النخبة أو الشركات، إذ أصبحت الوسائل الإعلامية والثقافية جزءاً من الحياة العادية واليومية للمواطن، ومن العملية السياسية والحكومية والجهد الانتخابي والتمثيلي بحيث أدت إلى نشوء "علم اجتماع وسائل الإعلام" في الولايات المتحدة. وقبيل الحرب العالمية الثانية أخذت الطبقة السياسية الأمريكية تهتم بالاستفادة من تأثير وسائل الإعلام على الجماهير. وقد نشأت عن ذلك مخاوف عديدة، فذهب بعض اليساريين إلى أن الشركات الكبرى المالكة لوسائل الإعلام والشركات الكبرى المعلنة لدى هذه الشركات تمارس عمليات "غسيل الدماغ" بوسائل تجارية ووسائل غير مباشرة. كما أن رأس المال الذي يدعم الحملات الانتخابية في النظم البرلمانية الغربية يلعب دوراً فائق الأهمية في إنجاح مرشح أو حزب ضد آخر.