هذه شذرات من سيرة رجل دولة عرف بالانهماك في العمل حتى أنه لا يكاد يدري أيّ طريق يسلكه سائقه بين المنزل والوزارة. وهي بارقة من سيرة وزير ذي خبرة بالأنظمة والإجراءات ومنبتها وغايتها، وهذا هو سبب دقته وحذره وأناته كي لا يقر شيئًا يناقض الأسس، وحتى لا يصير كمن يطبُّ زكامًا لكنه يحدث جذامًا! في أول ظهور له منذ ربع قرن.. "أبا الخيل" يروي مسيرته على شاشة السعودية. وهي طرف من شأن رجل يصدق عليه أنه بيت خبرة وكنز تجربة، ومجمع رأي جدير بأن يفاد منه ويقتبس، وكيف لا يكون وهو الذي مارس الإدارة بمستوياتها، وفهم المزاج المحلي، وتعامل مع الأجانب، وعاصر الأزمات بأنواعها فرأى أن قيمة الأزمات التي تمر بها الدول تتمثل في مقدار الانتفاع من عبرها، وعسى أن ينهض ناهض إلى أبي علي كي يقنعه بأن يكتب أو يتحدث، ولا أحسبه سيتأخر عن شأن غايته خدمة بلاده، وحفظ تاريخها، ونفع مواطنيه. أحمد بن عبدالمحسن العسَّاف – الرياض
ahmalassaf @
الثلاثاء 04 من شهرِ رمضان المبارك عام 1443
05 من شهر إ بريل عام 2022 م
وزير المالية ابا الخيل معقود
عبدالرّحمن أبا الخيل: وزير الحنان والإحسان
سألني إنسان والشّك يطفح منه: لم تكتب كثيرًا عن عنيزة المكان والإنسان؟ فقلت: إنّي أحبّ هذه البلدة وأهلها، ومع ذلك كتبت عنهم وعن غيرهم، وأظنّ أنّ جوابي لم يقنعه، وقطعًا سترتقي شكوكه إلى يقين حين يرى في سويعات متلاحقة مقالتين لي عن رجلين من أهل هذه البلدة الطّيبة! فهذه شذرات من كتاب مختصر عنوانه: عبدالرّحمن العبدالله أبا الخيل: وفاء لوفاء ، بمناسبة تكريمه في مركز ابن صالح الثّقافي بعنيزة مساء الإثنين العاشر من شهر جمادى الأولى عام (1433)، الموافق للثّاني من شهر أبريل عام (2012م)، تأليف د. وزير المالية ابا الخيل عند اشتداد. عبدالرّحمن الصّالح الشّبيلي ، وتقديم د. عبدالعزيز العبدالله الخويطر، صدرت طبعته الأولى عام (1433=2012م). وعلى غلافه الأمامي صورة أنيقة للمترجَم، ويزدان الغلاف الخلفي بصورة باب تراثي احتفظ به أبو أيمن من ذكريات والدته، ورسمته ابنته الهنوف، ويتكوّن الكتاب من إهداء فمقدّمة وتقديم، ثمّ خمسة عشر عنوانًا يعقبها تفريغ لقاء مصوّر للمؤلّف مع المترجَم، ثمّ قالوا عنه بأقلام ستّة أعلام عرفوه أو رأوا آثاره، وبعدها كشّاف فملحق بصور تاريخيّة مهمّة سواء كانت في الملحق أو في مفتتح الكتاب.
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية إلى عناية رئيس التحرير/ خالد المالك توجه جميع المراسلات الفنية إلى
عناية نائب رئيس التحرير/ م. عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2006 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved
ويمكنك استخدام كريم يسمى: (كيناكومب Kenacomb)، بأن تدهني به المنطقة ثلاث مرات يوميا مدة أسبوع، ثم بعد أسبوع يجب عليك عرض نفسك على طبيبة مختصة لتقيم نتيجة العلاج، ومن أجل استئصال الزائدة الجلدية، أو اللحمية من الفرج، وإرسالها إلى المختبر النسيجي لمعرفة طبيعة خلاياها، فقد تكون زائدة جلدية، أو كتلة دهنية، أو غير ذلك. نسأل الله العلي القدير أن يديم عليك ثوب الصحة والعافية، وأن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائما. مواد ذات الصله
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
أعاني من ظهور حبة بحجم حبة الحمص تحت الجلد فهل هذا سرطان - موقع الاستشارات - إسلام ويب
بالنسبة لاختلاف حجم الأشفار الصغيرة، فهذا أمر يحدث كثيراً عند الفتيات, خاصة خلال وبعد فترة البلوغ، وهو أمر غير هام، ولا ضرر منه, ويجب ألا يعالج إلا إن كان يسبب الألم والاحتكاك مع المشي، أو كان يعيق العلاقة الزوجية بعد الزواج. نسأل الله -عز وجل- أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائماً. مواد ذات الصله
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
وعليك أنت أيضًا أن تستوعبيها، وأن تقدري مشاعرها نحوك، وخوفها عليك كأم، وأن تجدي لها العذر دوما إن لم تتفهمك، ولا يجوز أن تجعلي من عدم الفهم بينك وبينها عذرا لارتكاب تصرفات، أو ممارسات خاطئة ومحرمة. إن ما تقومين به من توجيه الماء على الفرج بشدة، لدرجة حدوث الألم أو التلذذ، هو نوع من ممارسة العادة السرية، وهي ممارسة ضارة ومحرمة، ولا يوجد ما يبررها، بل ستجرك إلى مشاكل أخرى، وقد تتطور إلى ممارسات أخطر – لا قدر الله -، لذا عليك أن تتداركي الأمر، وتتوقفي فورا. بالنسبة للبكارة: فإنه سيكون سليمًا عندك، وستكونين عذراء - إن شاء الله - طالما أنك لم تقومي بإدخال أي جسم صلب إلى جوف المهبل، وكان ما تقومين به هو توجيه الماء فقط، فالماء حتى لو كان قويا، فإنه لا يسبب تمزق الغشاء، لأنه يصطدم بجلد الفرج وفوهة المهبل قبل أن يصل إلى الغشاء، لذلك اطمئني من هذه الناحية، واحمدي الله أن سترك، فأتمي ستره عليك. إن ما تعاني منه من تسلخات وترهلات في الفرج هو بسبب تكرر الرض على جلد الفرج، وقد يكون ظهور اللحمية في الفرج أيضا قد نتج عن كثرة الرض. ولذلك فالخطوة الأولى الآن هي التوقف تماما عن تعريض الفرج لأي رض مهما كان، لإعطاء الفرصة لجلد الفرج حتى يرمم نفسه.