روتينك الخاص
المرأة التي لها روتين صباحي يومي خاص بها، أكثر إنجازًا من التي تترك اليوم للظروف دون تخصيص وقت لها، لذا هناك مجموعة من العادات التي تجعلك أكثر اهتمامًا بيومك ونشاطًا في إنجاز المهام منها:
الحرص على النوم والاستيقاظ مبكرًا. اهتمي ببشرتك وجسمك قبل وبعد النوم. اجعلي للعبادة نصيبا كبيرا في يومك وأهمها الصلاة والأذكار وقراءة القرآن. تناول وجبة الإفطار مبكرًا مهم للغاية في تنظيم الحرق للجسم، وزيادة النشاط والتركيز. الرياضة مهمة لتنشيط الجسم والعقل وللاسترخاء. تجنبي استخدام الهاتف المحمول عند الاستيقاظ من النوم لتجنب هدر الوقت. جدول تنظيم الوقت لربة المنزل 1. تجنبي الفوضى
وجود فوضى أو أشياء غير مهمة ملقاة في الغرف أو في المطبخ تؤثر على نفسيتك كثيرًا، لذا عليكِ قبل البدء في تنظيف المنزل أو الطهي أو مشاركة أولادك ألعابهم، تنظيف الفوضى والتخلص من الأشياء غير الضرورية، مثل تخزين الملابس غير الضرورية وترتيب باقي الملابس، وترتيب أواني الطهي وتنظيم علب التخزين المختلفة، والتخلص من الأكياس والزجاجات والعلب الفارغة، وغيرها من المهملات التي تجعل منزلك غير مرتب. مشاركة جميع أفراد الأسرة
اطلبي المساعدة في حال كنتِ بحاجة إليها من زوجك أو أولادك، وعلمي أطفالك الاعتماد على أنفسهم في شق كبير من المهام الخاصة بهم وهو ما سيقلل عليكِ كما كبيرا من هذه المهام لتتفرغي لغيرها، فمثلًا يكون دورهم تنظيف غرفهم وترتيب ملابسهم وفراشهم بعد الاستيقاظ، مع التعود على رفع الأطباق من المائدة، ولكل شخص منهم دور في ترتيب المائدة وترتيب المنزل، مع أهمية الاعتماد على نفسهم في حل واجباتهم.
- جدول تنظيم الوقت لربة المنزل 1
- اليوم العالمي للصرع: أهمية التشخيص المبكر لإنقاذ الحياة | مجلة سيدتي
- «الصحة» توجه نصائح لإسعاف مريض الصرع وتحذر من تحريكه
- في اليوم العالمي للصرع: أطباء يشدّدون على أهمية تشخيصه وعلاجه | البوابة
- "ولادة مكة" يحتفي باليوم العالمي للصرع
جدول تنظيم الوقت لربة المنزل 1
قدمنا لكم هذه المقاله الموجزه والتي كانت بعنوان كيف انظف بيتي تنظيف عميق ؟! : جدول تنظيف عميق للبيت لإنجاز الأعمال المنزلية. ويمكنكم ترك تجاربكم واقتراحاتكم وآرائكم في مربع التعليقات في الأسفل. دمتم في أمان.
ونوهت إلى على البعد عن المشتتات خلال شهر رمضان مثل مشاهدة التلفاز، وإذا ابتعدت السيدة عنه ستلاحظ أنها أنجزت ما تحتاجه، وإذا كانت معتادة على صوت أثناء أداء مهامها يمكنها سماع الراديو، بالإضافة إلى ضرورة التهيئة النفسية، وارتداء الملابس الملونة التي تساعد على الاسترخاء النفسي «البسي المريلة الحمرا».
نظم مجمع الملك عبدالله الطبي بجدة، ممثلًا في قسم الرعاية الصيدلية، برنامجًا توعويًا، تحت شعار "اليوم العالمي للصرع"، في بهو العيادات الخارجية. جاء ذلك بهدف رفع مستوى الوعي الصحي بين المراجعين حول استخدام أدوية الصرع وتثقيفهم بأهم النصائح والإرشادات عند استخدامها. وقال مشرف التثقيف الدوائي بالصيدلية الدكتور عمر آل معافي: إنه يتم علاج الصرع بالأدوية المضادة للصرع -مضادات التشنجات- حيثُ تساعد في الوقاية من النوبات التشنجية عن طريق زيادة تثبيط الخلايا العصبية أو عن طريق التقليل من إثارتها؛ مما يساهم في السيطرة على الإشارات الكهربائية غير الطبيعية والقضاء على النوبات، أو تقليل تكرارها إلى أقصى درجة ممكنة. كما أنها تُسهم في تمكين المرضى من عيش حياة طبيعية نشطة، بالحفاظ على أنشطتهم النفسية والمهنية المعتادة. «الصحة» توجه نصائح لإسعاف مريض الصرع وتحذر من تحريكه. وأضاف: أن البعض قد يتساءل إذا كان لها آثار جانبية أم لا، مجيبًا: هي كباقي الأدوية المضادة للتشنج قد تسبب آثارًا جانبية مثل الشعور بالتعب، الدوار، عدم الاتزان أو عدم التركيز، وغالبًا تظهر هذه الآثار في بداية استخدام الدواء أو مع تغير الجرعات، ثم بعد ذلك تقل تدريجيًا. ونصح "آل معافي" بأن يتناول مريض الصرع أدويته بالجرعات المحددة في الوقت المحدد وفقًا لتوجيهات الطبيب أو الصيدلي، وألا يقوم بإيقاف تناول الأدوية المضادة للتشنج فجأة؛ لأنها قد تزيد من خطر الإصابة بنوبات التشنج، وأن يلتزم بمراجعة الطبيب وإجراء التحاليل المطلوبة بشكل منتظم للتحقق من فعالية وسلامة الدواء له، وفي حال ظهور نوبات تشنجية مختلفة عن المعتاد، يجب مراجعة الطبيب.
اليوم العالمي للصرع: أهمية التشخيص المبكر لإنقاذ الحياة | مجلة سيدتي
أطباء من كبرى المستشفيات الأمريكية يؤكدون أن المرض الذي قد يؤدي إلى الوفاة المفاجئة في حال تجاهله يمكن علاجه عن طريق الأدوية أو عبر العمل الجراحي
يحتفل العالم يوم (10 فبراير) باليوم العالمي لمرض الصرع ، ووفقًا للرابطة الدولية لمكافحة الصرع والمكتب الدولي المعني بداء الصرع اللذين ينظمان هذا اليوم بهدف رفع التوعية بالمرض، فإنه المخاوف وسوء الفهم المحيطة بالمرض، تشكل عائقًا كبيرًا أمام الناس للحديث عنه واتخاذ الإجراءات اللازمة لمواجهته، وذلك على الرغم من أنه يعدّ من أقدم الحالات الصحية المكتشفة والمعروفة. ويسعى الدكتور عماد نجم، رئيس مركز كليفلاند كلينك لمرض الصرع التابع لمعهد طب الأعصاب بمستشفى كليفلاند كلينك في الولايات المتحدة الأمريكية، لاستغلال فرصة هذا اليوم التوعوي لتبديد المخاوف والأساطير التي تدور حول الصرع، وتشجيع المرضى وذويهم للحصول على العلاج المناسب، خصوصًا وأن الحاجة إلى السيطرة الكاملة على النوبات التي يسببها المرض يمكن أن تكون الفيصل بين الحياة والموت. وأشار الدكتور نجم إلى أن مرض الصرع يصيب واحدًا بالمئة من الأشخاص على مستوى العالم، كما أوضح أنه على الرغم من أن هذه النسبة يمكن أن ترتفع في بعض الدول دون غيرها في العالم، إلا أن المعدل العالمي للإصابة يبقى محصورًا ما بين واحد واثنين بالمئة في المجمل.
«الصحة» توجه نصائح لإسعاف مريض الصرع وتحذر من تحريكه
ويعتبر مرض الصرع من الأمراض العصبية المزمنة، ويسبب للشخص بالمصاب به نوبات دورية تتراوح ما بين النوبات المتوسطة والشديدة، كما يصاحبه عدة أعراض أخرى مثل نوبات التحديق، ورمش العيون بشكل سريع، وتصلب العضلات أو استرخائها بشكل مفرط، كما يظهر على مريض الصرع أعراض أخرى مثل اهتزاز الذراعين والقدمين أو الرأس دون إمكانية السيطرة عليها، فضلًا عن حالات فقدان التوازن والسقوط أو الإغماء وفقدان الوعي. وشدد الدكتور نجم على أن التشخيص يُعدّ أهم مراحل علاج هذا المرض، مشيرًا إلى أن إهمال النوبات وعدم علاجها قد يؤدي إلى تدهور حالة المريض بشكل كبير، والأهم من ذلك، أن إهمال أعراض مرض الصرع قد يسبب نتائج كارثية تصل لحد الوفاة المفاجئة. في اليوم العالمي للصرع: أطباء يشدّدون على أهمية تشخيصه وعلاجه | البوابة. وأضاف الدكتور عماد نجم: "تصيب حالات الوفاة المفاجئة (SUDEP) واحدًا من كل ألف مريض مصاب بالصرع سنويًا، ويمكن تجنب هذه النتائج القاسية فقط من خلال تلقي العلاج الملائم على أيدي الأطباء المختصين للوصول إلى التحكم الكامل بالنوبات العصبية التي يسببها مرض الصرع. وعادة ما يتم تشخيص المريض بمرض الصرع بعد إصابته بنوبتين على الأقل، وعندها يمكن للأطباء المباشرة بالعلاج عبر ثلاثة خيارات علاجية متاحة للسيطرة على المرض.
في اليوم العالمي للصرع: أطباء يشدّدون على أهمية تشخيصه وعلاجه | البوابة
خطوات بسيطة للتعايش مع مرض الصرع.. #اليوم_العالمي_للصرع
— صحة الرياض (@riyadhhealth) February 10, 2020
وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن الصرع اضطراب مزمن يصيب الدماغ ويتأثر به الأشخاص في جميع أنحاء العالم، ويتسبب في نوبات متكررة، هي عبارة عن نوبات وجيزة من الحركة اللاإرادية ويصاحبها أحياناً فقدان الوعي والتحكم في وظائف الأمعاء أو المثانة. #Epilepsy is a disease of the brain that affects people of all ages. It is characterized by recurrent seizures, which are brief episodes of involuntary movement that may involve a part of the body or the entire body #EpilepsyDay
وتنجم هذه النوبات عن فرط الشحنات الكهربائية التي تطلقها مجموعة من خلايا الدماغ، كما أن النوبات قد تختلف من حيث مدى تواترها، من أقل من مرة واحدة في السنة إلى عدة مرات في اليوم، وهناك نسبة كبيرة من أسباب الوفيات المتعلقة بالصرع في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل يمكن تجنبها، مثل السقوط والغرق والحروق والنوبات الممتدة. وأشارت منظمة الصحة العالمية أن هناك 50 مليون شخص حول العالم يتعايشون حالياً مع الصرع. وتتراوح نسبة عموم السكان المصابين بالصرع النشيط في وقت ما بين 4 و10 أشخاص لكل 1000 نسمة.
&Quot;ولادة مكة&Quot; يحتفي باليوم العالمي للصرع
وفي العديد من البلدان تجسد التشريعات قروناً من الفهم الخاطئ بشأن الصرع، مثل القوانين التي تسمح بحظر زواج الأشخاص المُصابين بالصرع والقوانين التي تمنع الأشخاص المعرضين لنوبات من الدخول إلى المطاعم والمسارح والمراكز الترفيهية والمباني العامة الأخرى. أمّا التشريعات التي تستند إلى معايير حقوق الإنسان المقبولة دولياً فبإمكانها منع التمييز وانتهاك الحقوق، وتحسين إتاحة خدمات الرعاية الصحّية، وتحسين نوعية حياة المُصابين بالصرع. استجابة المنظّمة تقرّ المنظّمة وشركاؤها بأن الصرع يشكّل مصدر قلق كبير في مجال الصحّة العامة. وتولت المنظّمة والعصبة الدولية لمكافحة الصرع والمكتب الدولي المعني بداء الصرع قيادة الحملة العالمية لمكافحة الصرع من أجل "الخروج بالمرض من الظلال" وتحسين المعلومات المقدمة عن الصرع وإذكاء الوعي بشأنه وتعزيز الجهود المبذولة في القطاعين العام والخاص لتحسين الرعاية والحد من أثر المرض. وأسهمت تلك الجهود في تحديد الأولويات بشأن الصرع في بلدان كثيرة، وتمخضت عن إصدار إعلانات إقليمية في جميع أقاليم المنظمة الستة. وأقر إقليم المنظمة للأمريكتين استراتيجية وخطة العمل بشأن الصرع في عام 2011 واعتُمد قرار جمعية الصحة العالمية بشأن العبء العالمي للصرع (ج ص ع68-15) في عام 2015، الذي يحثّ الدول الأعضاء على اتخاذ إجراءات منسقة لمكافحة الصرع وآثاره.
وكانت منظمة الصحة العالمية، والعصبة الدولية لمكافحة الصرع، والمكتب الدولي المعني بداء الصرع، أطلقوا مبادرة في عام 1997م، نُظمت من خلالها حملة عالمية لمكافحة الصرع تحت عنوان: «الخروج من الظلال»؛ بهدف تحسين المعلومات عن الصرع، وإذكاء الوعي بشأنه، وتعزيز الجهود الرامية إلى تحسين الرعاية، والحد من أثر هذا الاضطراب. — Ùزارة اÙصØØ© اÙسعÙدÙØ© (@SaudiMOH) February 14, 2022
ونُفّذت مشاريع في بلدان عديدة لتضييق الفجوة العلاجية وتقليل معدلات المراضة بين المُصابين بالصرع، وتدريب المهنيين الصحّيين وتوعيتهم، والتخلص من الوصم، وتحديد استراتيجيات الوقاية المحتملة، ووضع نماذج لدمج مكافحة الصرع في نُظم الصحّة المحلية. وأثبتت تلك المشاريع بفضل دمجها للعديد من الاستراتيجيات الابتكارية، أن هناك طرقاً بسيطة وعالية المردودية لعلاج الصرع في المواضع الشحيحة الموارد. وقد تحقّقت تلك الأهداف في كل من غانا وموزامبيق وميانمار وفييت نام بفضل برنامج المنظّمة بشأن تضييق الفجوة في علاج الصرع وبرنامج عمل المنظّمة بشأن رأب الفجوة في الصحّة النفسية. وركّزت تلك المشاريع على توسيع نطاق مهارات مقدمي الرعاية الأولية والخدمات الصحّية غير المتخصّصين على مستوى المجتمع المحلي من أجل تشخيص حالات المُصابين بالصرع وعلاجهم ومتابعتهم. وأدت هذه البرامج التجريبية الأربعة إلى إحداث زيادة كبيرة في معدلات إتاحة العلاج، بحيث بات بمقدور 6. 5 مليون شخص آخر الحصول على علاج الصرع إذا لزمهم.