أكد طبيب بريطاني معروف أجرى تشريحا لجثة الأميرة ديانا، أن الراحلة كانت ستنجو من الموت في حادث السيارة الشهير الذي وقع قبل 21 عاما، في حالة واحدة. وبحسب ما نقلت صحيفة "ميرور" عن البروفيسور المرموق، ريتشارد شيفرد، فإن الأميرة ديانا اصطدمت جراء الحادث بما يعادل وزن نصف فيل، وجسم الإنسان لا يستطيع تحمل هذه الضربة الهائلة. وأكد شيفرد أن الأميرة المحبوبة كانت ستنجو ببساطة لو أنها فقط، كانت تربط حزام الأمان في السيارة أثناء جلوسها بالمقعد الخلفي، لكنها لسوء الحظ لم تفعل ذلك. ولقيت ديانا مصرعها برفقة صديقها المصري، دودي الفايد، إثر حادث السير الذي وقع يوم 31 أغسطس 1997 داخل أحد أنفاق العاصمة الفرنسية. ونقلت الأميرة البالغة من العمر حينها (36 عاما)، إلى مستشفى بتي سالبتير في باريس، لكن أعلن عن وفاتها بعد ساعات، مما شكل صدمة هائلة للملايين في إنجلترا والعالم. وأضاف شيفرد، الذي قام في مسيرته الطبية بتشريح قرابة 30 ألف جثة، أن الأميرة ديانا كانت ستصاب على الأرجح بكسر في ذراعها، أو مشكلة بعينها، أو ما شابه لو أنها قامت بارتداء الحزام، لكنها كانت ستتمكن لا محالة من البقاء على قيد الحياة حسب تقديره.
- تشريح جثة الاميرة ديانا يكشف سبب موتها المفجع .. تفاصيل | جراءة نيوز
- الطبيب الشرعي يكشف: لم يكن الحادث ليقتل الأميرة ديانا لولا هذه المفارقات | النهار
- محمد عبد الماجد يكتب.. الغالبية الصامتة شاي أم قهوة؟ - النيلين
- «كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة» | صحيفة الاقتصادية
تشريح جثة الاميرة ديانا يكشف سبب موتها المفجع .. تفاصيل | جراءة نيوز
09/24 14:59
كشف الطبيب البريطاني، الذي شرح جثة الأميرة ديانا، عن تفاصيل جديدة عن موتها، وذلك بعد 21 عامًا من وفاتها. قال ريتشارد شيفرد إن الأميرة كان بإمكانها أن تنجو من الحادث الأليم في حال كانت تربط حزام الأمان الخلفي بالسيارة، بحسب ما نقلت صحيفة "ميرور البريطانية". وذكر شيفرد، أن الأميرة كان اصطدامها قويًا للغاية، فكان بما يعادل وزن نصف فيل، وهي ضربة لا يستطيع الإنسان تحملها. وأكد شيفرد أن الملكة لو ربطت حزام الأمان بالمقعد الخلفي، من المفترض أن تكون إصابتها بسيطة، تتمثل في كسر في الذراع، أو مشكلة بالعين، لكنها كانت ستبقى على قيد الحياة. وأضاف الطبيب، الذي شرح أكثر من 30 ألف جثة، أن الملكة لم تكن لديها مؤشرات الحمل وقت الحادث، عكس ما قال والد دودي، أن الأميرة أكدت له يذكر أن الأميرة ديانا توفيت إثر حادث سير، وهي برفقة صديقها دودو الفايد، وذلك بوم 31 أغسطس عام 1997 داخل نفق بالعاصمة الفرنسية باريس، وعلى الفور تم نقلها إلى مستشفى "بتي سالبتير"، ثم أعلن عن وفاتها بعد ساعات، الأمر الذي سبب صدمة كبيرة للملايين في إنجلترا والعالم.
الطبيب الشرعي يكشف: لم يكن الحادث ليقتل الأميرة ديانا لولا هذه المفارقات | النهار
أكد طبيب بريطاني معروف أجرى تشريحا لجثة الأميرة ديانا، أن الراحلة كانت ستنجو من الموت في حادث السيارة الشهير الذي وقع قبل 21 عاما، في حالة واحدة. وبحسب ما نقلت صحيفة "ميرور" عن البروفيسور المرموق، ريتشارد شيفرد، فإن الأميرة ديانا اصطدمت جراء الحادث بما يعادل وزن نصف فيل، وجسم الإنسان لا يستطيع تحمل هذه الضربة الهائلة. وأكد شيفرد أن الأميرة المحبوبة كانت ستنجو ببساطة لو أنها فقط، كانت تربط حزام الأمان في السيارة أثناء جلوسها بالمقعد الخلفي، لكنها لسوء الحظ لم تفعل ذلك. وأضاف شيفرد، الذي قام في مسيرته الطبية بتشريح قرابة 30 ألف جثة، أن الأميرة ديانا كانت ستصاب على الأرجح بكسر في ذراعها، أو مشكلة بعينها، أو ما شابه لو أنها قامت بارتداء الحزام، لكنها كانت ستتمكن لا محالة من البقاء على قيد الحياة حسب تقديره. صحيفة المرصد
سرايا - أكد طبيب بريطاني معروف أجرى تشريحا لجثة الأميرة ديانا، أن الراحلة كانت ستنجو من الموت في حادث السيارة الشهير الذي وقع قبل 21 عاما، في حالة واحدة. وبحسب ما نقلت صحيفة "ميرور" عن البروفيسور المرموق، ريتشارد شيفرد، فإن الأميرة ديانا اصطدمت جراء الحادث بما يعادل وزن نصف فيل، وجسم الإنسان لا يستطيع تحمل هذه الضربة الهائلة. وأكد شيفرد أن الأميرة المحبوبة كانت ستنجو ببساطة لو أنها فقط، كانت تربط حزام الأمان في السيارة أثناء جلوسها بالمقعد الخلفي، لكنها لسوء الحظ لم تفعل ذلك. ولقيت ديانا مصرعها برفقة صديقها المصري، دودي الفايد، إثر حادث السير الذي وقع يوم 1997 داخل أحد أنفاق العاصمة الفرنسية. ونقلت الأميرة البالغة من العمر حينها (36 عاما)، إلى مستشفى بتي سالبتير في باريس، لكن أعلن عن وفاتها بعد ساعات، مما شكل صدمة هائلة للملايين في إنجلترا والعالم. وأضاف شيفرد، الذي قام في مسيرته الطبية بتشريح قرابة 30 ألف جثة، أن الأميرة ديانا كانت ستصاب على الأرجح بكسر في ذراعها، أو مشكلة بعينها، أو ما شابه لو أنها قامت بارتداء الحزام، لكنها كانت ستتمكن لا محالة من البقاء على قيد الحياة حسب تقديره. وأوضح الطبيب أنه لم تكن ثمة مؤشرات تؤكد كون الأميرة ديانا حامل وقت الحادث لكن والد دودي، محمد الفايد، يقول إن الأميرة أكدت له مسألة الحمل قبل مدة قصيرة من وقوع الفاجعة.
- تأمل ﴿ قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله ﴾. - إنهم بالفعل نعمة من الله تعالى. كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله. - ثمّة أشياء صغيرة للغاية وبوسعها أن تزرع حقولا من الفرح في قلوب من حولك. ــــ ˮأحمد عيسى المعصراوى" ☍...
برنامج أخذها بركة (أحكام القتال) من الآية 243 إلى 252 ــــ ˮمحمد الربيعة" ☍...
الإيمان بيقين بلقاء الله مُوجِّهٌ إلى اتباع هدي الرسل عليهم الصلاة. ــــ ˮبدون مصدر" ☍...
محمد عبد الماجد يكتب.. الغالبية الصامتة شاي أم قهوة؟ - النيلين
2- أن نوسع في تربيتنا وحياتنا اليومية من مفاهيم العبادة لتشمل مجالات النفع العام، كالأخذ بيد أولئك الذين قعدت بهم ظروفهم وإمكاناتهم عن أن يعيشوا حياة كريمة طبيعية « الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله أو القائم الليل الصائم النهار » (أخرجه الشيخان وغيرهما)، وذلك بغية التخفيف من المعاناة التي يكابدها كثيرون من أفراد الأمة. 3- رعاية النابهين وإعطاؤهم ما يستحقونه من الاهتمام والمتابعة والبذل، والنابهون هم أولئك الذين آتاهم الله سبحانه من المكنة ما جعلهم محاور يدور في فلكهم الآخرون، والنابه قد يكون طالباً عبقرياً، وقد يكون وجيهاً يأتمر بأمره كثيرون، وقد يكون واحداً من ذوي رؤوس الأموال الطائلة، وقد يكون ويكون... ، وهذا من باب إنزال الناس منازلهم. 4- إقامة المؤسسات الكبرى على مختلف الصعد، وتلك المؤسسات تؤصل فينا روح الفريق، كما توفر الأطر الإدارية والفنية والعملية لأولئك الذين يملكون روح الإخلاص والعطاء. محمد عبد الماجد يكتب.. الغالبية الصامتة شاي أم قهوة؟ - النيلين. إن المؤسسات تمثل مهمة المحرك للسفينة تارة ومهمة المراسي تارة أخرى، أي: تؤمن حركة راشدة متزنة. وإذا ما فعلنا ذلك أو بعضه نكون قد ساعدنا الأمة في الخروج من نفق (الغثائية الكمية) المظلم، ودفعناها نحو امتلاك أهلية قيادة العالم وهدايته.
«كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة» | صحيفة الاقتصادية
إنه امتحان صعب، لكنه ضروري لمعرفة من سيصمد في المعركة غير المتكافئة. يقول الله تعالى واصفاً المشهد
( فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ، فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي، وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي، إِلا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ. فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلا قَلِيلا مِّنْهُمْ. كم من فيه قليله غلبت فيه كثيره باذن الله. فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ. قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاقُو اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ. وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ). وهكذا فمن شرب وارتوى كان عليه أن ينفصل عن الجيش لأنه لا يصلح للمهمة الصعبة
فهو عنصر ضعيف الإرادة ومن المحتمل أن يوهن عزيمة غيره من الجنود. فالمعركة لا تحتاج أعداداً ضخمة من الجند، بقدر ما تحتاج جنوداً ذوي إرادة قوية صامدة وإيمان بما يقومون به. ويسير الجيش بما بقي فيه من الجنود أصحاب الإرادة الصلبة
حتى إذا وصلوا ساحة المعركة ورأوا جيش العدو يقوده جالوت
إذا ببعضهم يعبّر عما في نفسه من رهبة الموقف بأنهم لن يستطيعوا المواجهة.
إضافة إلى أن هذه الدولة صغيرة المساحة ـــ جغرافياً ـــ تسيطر على مراكز القرار الدولي من خلال ضغط المنظمات التي تدعمها على مفاصل الاقتصاد والسياسة والإعلام العالمي. شاهد كل من تابع الانتخابات الأمريكية محاولات المرشَّحَين إرضاء إسرائيل برسائل علنية وواضحة. كما أن كل رؤساء الاتحاد الأوروبي وقفوا مع إسرائيل ويدعمونها بشكل علني، وها هي وقفتنا السياسية المعنوية الواضحة مع الحق الفلسطيني تحقق ثمارها خلال مدة لم تتجاوز ثمانية أيام. المؤلم ، أن كل من ناوش وتهجم وأخطأ في حق ''حماس'' والفصائل التي تقاوم الاحتلال اليوم، ليست لديه رؤية منطقية يمكن من خلالها أن يستعيد الشعب الفلسطيني حقوقه من هذا الكيان الذي يقفل المعابر وقت شاء ويقوم بالغارات في الوقت الذي يناسبه، بل ويسرق كميات الغاز التي تقع ضمن حدود غزة وتقدر قيمتها بأكثر من 17 مليار دولار. أنصح كل مَن لا يحمل السلاح في وجه العدو ألا يحمل القلم في وجه الحق العربي، وألا يتلفظ بسوء على مَن يقفون هناك في جبهات القتل. «كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة» | صحيفة الاقتصادية. لنفرح جميعاً بهذا الإنجاز ولنبدأ الإعداد لمستقبل مختلف تماماً، يحمل في طياته المزيد من الانتصارات والانكفاء للعدو الصهيوني، وإعادة توجيه بوصلة علاقاتنا الدولية إلى ما يحمي مصالحنا وليس مصالح الآخرين.