وعلى على هذا الأساس بنيت شهرة الفنان أو المطرب أو المغني الشعبي التي تتجاوز الآفاق أحيانا كثيرة ولا تموت. فالفنان عيسى الأحسائي مثلا توفي في بداية الثمانينات الميلادية من القرن الماضي، أي قبل أكثر من 30 سنة، وما زال مسموعا بل ومعشوقا من كثيرين حتى الآن، ويمكن أن نقول ذلك أيضا على بشير شنان، ومطلق دخيل، وطاهر الأحسائي، وفهد سعيد، وسلامة العبدالله، والشاعر الغنائي محمد، وأخوه عبدالله الجنوبي.. إلخ. الفن الأقوى
غنى عيسى الأحسائي على مدى أكثر من 30 عاما للحب، وكما فعل «كتلوج» في الحجاز غنى للأحياء والحارات في الأحساء بأسمائها كلها تقريبا مثل «حي الكوت» و«النعال» و«الرفعة، وغيرها، إضافة إلى عيون الماء وأسماء القرى وموديلات السيارات وعلى موضة الملابس الجديدة للنساء... إلخ. كل شيء كان موجودا ومؤثرا تم التغني به وتسجيله، وهو ما يشدد عليه عبدالعزيز السماعيل، لافتا إلى أن ذلك جاء»بلغة شعبية بسيطة ومحكمة من القلب إلى القلب. وعلى هذا المنوال سار كل المطربين الشعبيين المشهورين حتى ماتوا وما زالت شهرتهم تطبق في الآفاق.. اكتشف أشهر فيديوهات اغنية عيسى الاحسائي | TikTok. أليس الفن الشعبي دائما هو الأقوى والأكثر شغفا بين الناس؟
أغنية المكاشفة
يقول الدكتور سمير الضامر في كتابه «البشتخته»، إن عيسى الأحسائي رفع سقف الأغنية لتخرج من الحب العذري إلى قصص شعرية تحكي المغامرات والملاحقات والحورات مع جنس المرأة، مما شكل في خلق أدب جديد في الثقافة الفنية بكل أبعادها ومضامينها الاجتماعية والثقافية.
- اكتشف أشهر فيديوهات اغنية عيسى الاحسائي | TikTok
- قم بزيارة كاتدرائية وجامع قرطبة (مسجد قرطبة) في رحلتك إلى قرطبة
- بالفيديو.. حقيقة الفيديو المتداول عن رفع الأذان داخل كاتدرائ | مصراوى
- مسجد قرطبة.. التحفة المعمارية الإسلامية التي تحولت إلى كنيسة وسط صمت عالمي | نون بوست
اكتشف أشهر فيديوهات اغنية عيسى الاحسائي | Tiktok
الفنان عيسئ الاحسائي دخلت البلد - YouTube
الموقع لا يقدم اي خدمات تحميل للاغاني. ولن يقدمها في المستقبل وسوف لن يعرض لها اية روابط
في البداية كانت كنيسة ثم غير حاكم ذلك الوقت هذه الكنيسة إلى مسجد ثم تم تحويلها مرة أخرى إلى كات درائية. الإسلامي في إسبانيا فهو ينكر نحو 5 قرون من التاريخ المؤثر. مسجد – كاتدرائية قرطبة مشكلة أخرى من المشاكل التي يواجهها الأتراك في الحفاظ على حالة الإرث العالمي هي الحاجة إلى إزالة الرموز البيزنطية واللوحات الجدارية لكيلا يراها المؤمنون حيث ذكر عمر. طالع تعليقات وصور المسافرين عن كاتدرائية وجامع قرطبة مسجد قرطبة في قرطبة إسبانيا. أكبر مسجد وكنيسة ومعبد وثني في اسبانيا قد تتعجب عندما تسمع اسم كاتدرائية المسجد أو كاتدرائية ميسكيتا فذلك بيت عبادة إسلامي والأخر بيت عبادة مسيحي. كاتدرائية المسجد في قرطبة. يعد مسجد قرطبة من المساجد التي اشتهرت ببنائها الجميل والتراثي والذي يمثل العهد الإسلامي في الأندلس وتم بناء المسجد في عام 169 هجري 785 ميلادي على يد الأمويين بأمر من الأمير الأموي عبد الرحمن الأوسط بعد. بالفيديو.. حقيقة الفيديو المتداول عن رفع الأذان داخل كاتدرائ | مصراوى. السفيرة عزيزة – مؤذن يقيم الصلاه في كاتدرائية مسجد قرطبة بإسبانيا السفيرة عزيزة برنامج تقدمه منصة نسائية.
قم بزيارة كاتدرائية وجامع قرطبة (مسجد قرطبة) في رحلتك إلى قرطبة
في جنوب إسبانيا اليوم، استقرت حاضرة الأندلس نحو ستة قرون بلغت ذروتها عام 754م، وتمثلت أبرز مآثرها الحضارية في جامع قرطبة، الذي ظل لمئات السنين يحمل اسم "ماسكيتا" أي المسجد باللغة الإسبانية، ولا زال الاسم يجري على لسان السكان المحليين حتى اليوم. لا تزال قرطبة تحمل الاسم العربي نفسه حتى اليوم، رغم رحيل العرب عنها منذ قرون، وفي منتصف المدينة تقوم كاتدرائية تحمل رسمياً اسمها الكنسي: كاتدرائيَّة سيدة الانتقال (بالإسبانية:Catedral de Nuestra Señora de la Asunción)، باعتبارها كاتدرائية رومانية كاثوليكية ومقر مطران أبرشية قرطبة، مكرسة لذكرى انتقال العذراء بحسب المعتقدات المسيحية في إقليم أندلسية. هذا الاسم الرسمي الطويل لن تجده إلا في الخرائط فقط، لكن السكان المحليين يعرفون اسما واحدا لهذا المكان، نظراً لوضعه كمكان عبادة إسلامي سابق، يٌعرف المبنى باسم المسجد الكبير في قرطبة أو "مـِسكيتا" من قبل السكان المحليين وكلمة مـِسكيتا (بالأسبانية: Mezquita) تعني مسجد باللغة الإسبانية، حيث يعتبر المبنى من أكثر المعالم الأثرية للعمارة المورسكيَّة، وهي مدرجة في قائمة مواقع التراث العالمي، كما تصدر سنة 2007 قائمة كنوز إسبانيا الإثنى عشر.
8 متر عن الأرضية وفوقهم 11 سقفاً جمالونياً متوازياً، بينها أقنية عميقة مبطنة بالرصاص. والحرم ينفتح على الصحن بواسطة 11 قوس حدوي، ترتكز على عضائد على شكل T. والصحن عرضه 73. 21 متر و عمقه 60. 7 متر. ويوجد له باب غربي وباب شمالي على المحور الشمالي الجنوبي، كما له على الأرجح باب شرقي متوافق مع الأول. قم بزيارة كاتدرائية وجامع قرطبة (مسجد قرطبة) في رحلتك إلى قرطبة. وكان للحرم باب واحد يعرف اليوم باسم (بويرتادي سان استيبان)، وللحرم أيضاً 3 دعائم للشرق والغرب ، تبرز 1. 5 متر، ودعامتان ركنتيان و على الأرجح 10 في الجانب الجنوبي، لتتحمل ضغط صفوف الأقواس. وسمك الجدران قدره 1. 14 متر. والصحن لم يكن محاطاً بأروقة، والكتابات التى تزين واجهة المحراب يصعب فهمها، ومما كتب الآية السادسة من سورة السجدة (ذلك عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم). ومما كتب أيضا: موقف الإمام المستنصر بالله عبد الله الحكم. كما كتبت الآية 23 من سورة الحشر: (هو الله لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون)، ومن أعمال الحكم في جامع قرطبة مد قنوات المياه إلى السقايات. والميضآت التى أحدثها، وقد أوصل الماء إلى المسجد عبر قناة مدها من سفح جبل العروس قرب قرطبة كما أنشا الحكم عدداً من المقاصير ، منها مقصورة "دار الصدفة" غربي الجامع، وقد جعلها مركزاً لتوزيع الصدقات، ومقصورة أخرى أمام الباب الغربي كان الفقراء يتخذونها مسكناً لهم.
بالفيديو.. حقيقة الفيديو المتداول عن رفع الأذان داخل كاتدرائ | مصراوى
ومن ساحة هذا المسجد الأخير كانت تتشعب كل طرق المدينة مؤدية إلى الأبواب المفتوحة بالأسوار، ومن العجيب حقا أن نرى اليوم بعض الطرق تحتفظ بتخطيطها القديم، إذ تمتد من طرف إلى آخر بالمدينة مارة بالمسجد. ولمـا سـقطت إشبيلية في يد " فرناندو الثالث " ملك قشتالة ، تحول المسجد الجامع إلى كنيسة ماريـا، وظـل المسجد قائما على تلك الحال دون أن تصيب عمارته أضرار جسيمة، ومع ذلك فقـد أقيمـت به عدة مصليات، منها المصلى الملكي، وتلاحقت عليه بعد ذلك المصائب على أثـر الزلـزال، فـاضطر المجـلس الكنسـي بإشـبيلية إلـى اتخاذ قرار بهدمه وبناء كاتدرائية بقرطبـة مكانه، وبالفعل هدم الجامع، ووضع حجر الأساس في البناء الجديد عام 804هـ/ 1402م، وقـد ظـل بهـو الجـامع -المعروف ببهو البرتقال- محتفظا بسلامته إلى حد كبير حتى تهدمت مجنبته الغربية عام 1026هـ/ 1618م. مئذنة "جيرالدا بإشبيلية" أمـا المئذنـة فقـد تحـولت بعـد سـقوط إشـبيلية عـام 1246م. إلى برج للنواقيس ملحق بالكنيسـة ثـم سـقطت تفاحاتها الذهبية على أثر زلزال عام 756هـ/ 1355م. ثم أزالت إحـدى الصـواعق الجـزء العلوي من المئذنة عام 899هـ/ 1494م. كما سقط جزء آخر منهـا فـي زلـزال عـام 909هــ/ 1504م.
إن دفن الرأس في الرمال، مثلما يفعل الأسقف في قرطبة، يتطابق مع السلوك ذاته لنواب البرلمان الذي يطالبون في أنقره بإعادة "آيا صوفيا" إلى أحضان الإسلام. وطالما أن الأحداث، من قرطبة حتى اسطنبول، ومن القاهرة حتى كابول، لا تثير الانتقادات العلنية في بروكسل أو نيويورك، لن تُبعث من جديد تلك الروح الحضارية التي ازدهرت قبل أكثر من ألف عام في جنوب إسبانيا. ديتر بارتيتسكو
ترجمة: سمير جريس
تحرير: علي المخلافي
حقوق النشر: فرانكفورتر ألغماينه / قنطرة 2014
مسجد قرطبة.. التحفة المعمارية الإسلامية التي تحولت إلى كنيسة وسط صمت عالمي | نون بوست
، عموما ادهشني لمعة الفيسفساء اللي في المحراب رغم كل هالسنين لازالت تبرق وتلمع
مسجد قرطبة لم يكن يوما ملكا للكنيسة
منظر عام لمسجد قرطبة التاريخي وهو من أبرز المعالم الإسلامية في إسبانيا(الأوروبية)
قالت لجنة خبراء تضم منظمة اليونسكو إن مسجد قرطبة التاريخي ليس ملكا للكنيسة الكاثوليكية، ولم يكن في أي وقت ملكا لها، وكانت بلدية قرطبة طلبت رأي اللجنة في مسعاها لحيازة ملكية المسجد التاريخي في المدينة الإسبانية، وهو من أبرز معالم الفن الإسلامي في إسبانيا ويعود لحقبة حكم المسلمين للأندلس. وقال فديريكو مايور الباحث التاريخي والقانوني والمدير السابق لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) بمعية لجنة من المؤرخين والقانونيين إن "مسجد قرطبة لم يكن ملكا للكنيسة ولا ينبغي له ذلك"، وكانت المنظمة الأممية صنفت المسجد في العام 1984 تراثا عالميا. وشددت لجنة الخبراء في تقرير على أن مسجد قرطبة التاريخي كان دائما مرتبطا بالدولة الإسبانية بتعدد أشكالها عبر التاريخ، وكان مكانا عموميا لسكان مدينة قرطبة، وأضافت اللجنة أن "استخدام أسقفية قرطبة لمبنى المسجد لأغراض دينية لا يعني حيازتها لملكية المكان، إلا إذا كانت الدولة الإسبانية وهبته للكنيسة، وهو ما لم يحدث".
غير أننا عايشنا في السنوات التي تلت ذلك كيف تم تدمير أعمال فنية قديمة في كابول باعتبارها وثنية، أو كيف نهبت ثم بيعت في كثير من الأحيان، وعرفنا أن الدبابات الأمريكية في العراق مرت فوق أنقاض بابل، وشاهدنا كيف تم تحطيم روائع الفن المصري القديم في المتحف المصري خلال الانتفاضات التي شهدتها القاهرة، ونسمع منذ ذلك الحين أن الإسلامويين الأصوليين يطالبون بنسف الآثار الفرعونية. التاريخ المشترك يتلاشى كالسراب
لقد خيّم الصمت منذ وقت طويل على علماء الآثار الألمان الطيبين الذين كانوا يدعمون مطالب مصر بعودة رأس نفرتيتي. الشيء نفسه ينطبق على المطالب الحالية في البرلمان التركي التي تطالب بتحويل "آيا صوفيا" إلى مسجد مرة أخرى، حيث أنها لم تعد تثير في أوروبا سوى وجوم صامت، صمت يمكن أن تضيع فيه أيضاً المطالب الإسبانية. وشيئاً فشيئاً نكتشف أن الأساس المشترك الذي لا تتوقف اليونسكو عن وصفه بالحضاري، الأساس الذي يشمل كل الاتجاهات العقائدية والايديولوجيات: نكتشف أن هذا الأساس يتلاشى كالسراب. ليس خطأ مقدمي الالتماس الإسبان أنهم يناشدون روح المسؤولية المشتركة تجاه التراث الثقافي، الخطأ هو أنهم لا ينظرون إلى قرطبة كمثال نموذجي آخر على هذا التصدع.